Connect with us

السياسة

منتخبات المواهب

كانت كرة القدم أول ما يتبادر إلى الذهن عند سماع مفردة (المنتخب)، إلا أن التحولات التي يمر بها وطننا السعودي، والاعتداد

كانت كرة القدم أول ما يتبادر إلى الذهن عند سماع مفردة (المنتخب)، إلا أن التحولات التي يمر بها وطننا السعودي، والاعتداد بالعُنصر البشري، والاعتماد على المواهب الوطنية؛ أتاح الفرص لشبان وفتيات بعُمر الورد ليبرزوا قدراتهم ويبدعون ويرفعون اسم المملكة عالياً في الطب والعلوم والرياضيات والمواقف الإنسانية.

وفي بحر أيام خلت، عشنا أكثر من فرحة، واحتفينا بمناسبات عِدة؛ كان العِلم فيها سيّداً، وكانت المعرفة قائدة أجيال آمنت بما وهبها الله من إمكانات فطرية، وعناية أُسرية؛ واستثمرت ما منحها الوطن من تعليم مجانيّ وتأهيل وتدريب، ليغدو الوطن السعودي، ملء السمع والبصر بمنتخبات المواهب الرافعة عالياً راية الوحدة والتوحيد.

تعد الموهبة عنوان عصر العلم والتقنية، ولا ينهض وطن إلا بسواعد أبنائه وبناته؛ الذين لا يقلّون عن أندادهم في النبوغ والوعي والتقدم، وتخطي الحواجز وكسر النمطية وتغيير صورة الرتابة وتخطي التقليدية بالاعتماد على المبادرات والتفكير خارج المعهود ووضع الوطن نصب أعيننا؛ فالطموح كبير، وتطور الأمم ورقيها مرهون بتطور وتميّز فكر شبانها وشاباتها وفرادة نتاجهم العلمي والتقني.

ولا ريب أن ما تشهده بلادنا من نمو وتطور، ناجم عن ترسيخ مفاهيم ومصطلحات وأفكار إدارية وتنظيمية حديثة، في مجال الموارد الوطنية؛ ورفع كفاءة رأس المال البشري والاهتمام بالقدرات والمهارات الفعالة، وكل ذلك مؤشر على السير وفق خطط وإستراتيجيات المستقبل المستثمر في القدرات لرفع كفاءة التحصيل والمخرجات، والازدهاء بأعوام وأيام ومنافسات زاخرة بالمواهب المُنتخبة ومنتخبات المواهب.

السياسة

ولي العهد يهنئ أنتوني ألبانيزي بمناسبة أدائه اليمين رئيساً لوزراء كومنولث أستراليا

بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان برقية تهنئة لأنتوني ألبانيزي، بمناسبة أدائه اليمين الدستورية

بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان برقية تهنئة لأنتوني ألبانيزي، بمناسبة أدائه اليمين الدستورية رئيساً لوزراء كومنولث أستراليا.

وعبّر ولي العهد، عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لدولته، ولشعب كومنولث أستراليا الصديق المزيد من التقدم والرقي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مركز القرار العربي في تحليل معلوماتي: السعودية تنتصر لسورية إنسانياً وسياسياً

كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان

كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، رفع العقوبات عن سورية، حيث تحوّلت تلك اللحظة إلى رمز أيقوني للمحبة والتقدير، وعبّرت عن عمق التأثير الإنساني والسياسي الذي باتت تمثله المملكة على الساحة الدولية.

وأوضح مركز الدراسات في إنفوجرافيك تحليلي، أن ردة فعل ولي العهد، بوضع يديه على صدره، لامست قلوب السوريين وأشعلت موجة من رسائل الامتنان والاعتزاز على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها كثيرون تعبيراً صادقاً عن الأخوة والدعم، وامتداداً لنهج القيادة السعودية في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات.

وأبرز التقرير، أن هذه اللحظة الإنسانية تمثل تتويجاً لمسار طويل من الجهود الدبلوماسية والإنسانية التي قادها ولي العهد، وأثمرت عن قرار رفع العقوبات، مشيراً إلى أن الصور المتداولة لردة الفعل أصبحت تُستخدم كأيقونة تعبر عن الإخلاص والوفاء.

وتصدّرت وسوم مثل «#محمد_بن_سلمان و#رفع_العقوبات»، و«#رمز_العروبة»، قائمة الترند في عدد من الدول، بينما حفلت المنصات برسائل مثل: «موقف يدخل التاريخ»، و«السوريون لن ينسوا هذا المشهد»، و«شكراً من القلب يا سمو الأمير»، في تأكيد على أن ما حدث لم يكن مجرد لحظة عابرة، بل حدث إنساني له أبعاده السياسية والعاطفية.

واختتم المركز تحليله بالإشارة إلى أن ما جرى يعكس ثقل السعودية في ميزان القرارات الدولية، وقدرتها على التأثير الفاعل في ملفات معقدة، خصوصاً تلك المرتبطة بالاستقرار الإقليمي ومصير الشعوب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

دمشق تضيء شكراً للسعودية.. صور ولي العهد تملأ الشوارع الرئيسية في سورية

وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب – Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة

وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب – Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة جمعت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في مشهد اختزل مشاعر ملايين السوريين، وعبّر عن حجم الامتنان الشعبي لما اعتبروه انتصاراً دبلوماسياً وإنسانياً.

هذا الامتنان، ترجمة شعبية واسعة بـ «رمزية الموقف»، الذي عكس عمق الحضور السعودي في الملفات الإقليمية، وقدرتها على إحداث اختراق حقيقي في القضايا الشائكة.

وتزامنت رسائل السوريين عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع صور اللوحات المنتشرة في شوارع دمشق، وجاءت العبارات محمّلة بالدعاء والثناء: «شكراً من القلب يا محمد بن سلمان»، «موقفك لن يُنسى»، «السعودية أعادت الأمل لسورية».

ويعكس هذا المشهد مؤشراً واضحاً على أن الدور السعودي يلامس الوجدان العربي، وبات حاضراً في وعي الشعوب قبل نصوص الاتفاقات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .