Connect with us

السياسة

مكة تسجّل أعلى كمية هطول أمطار بـ (28.0) ملم

سجّلت منطقة مكة المكرمة أعلى معدل لكميات هطول الأمطار بـ (28) ملم في قصير بالجموم، وذلك ضمن (8) مناطق بالمملكة، شهدت

سجّلت منطقة مكة المكرمة أعلى معدل لكميات هطول الأمطار بـ (28) ملم في قصير بالجموم، وذلك ضمن (8) مناطق بالمملكة، شهدت كميات متفرقة من الأمطار، فيما سجلت الكعكية بمكة (4.9) ملم، والطائف (4.0) ملم، ووادي السبعان بالكامل (1.8) ملم، وميسان (1.5) ملم.

ووفقًا للتقرير اليومي لوزارة البيئة والمياه والزراعة، حول كميات هطول الأمطار في مناطق المملكة كافة؛ سجّلت (81) محطة رصداً هيدرولوجياً ومناخياً، خلال الفترة من الساعة التاسعة صباح الثلاثاء 4 مارس وحتى التاسعة صباح الأربعاء 5 مارس 2025، هطول أمطارٍ في مناطق (الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، والقصيم، والشرقية، وحائل، والحدود الشمالية، والباحة).

وأشار التقرير، إلى تسجيل (16.8) ملم في وادي الفرع بالمدينة المنورة، و(6.6) ملم في الصلصلة بخيبر، و(5.6) ملم في الحمنة بوادي الفرع، و(2.4) ملم في القاحة ببدر، و(2.3) ملم في العشاش بخيبر، مضيفًا أن المنطقة الشرقية سجّلت (12.2) ملم في النعيرية، و(9.8) ملم في رأس مشعاب بالخفجي، و(7.8) ملم في الرفيعة بقرية العليا، و(6.1) ملم في الشيحية بقرية العليا، و(4.6) ملم في كلٍ من الصرار بالنعيرية، ومحطة القطار بقرية العليا.

وأبان التقرير، أن منطقة حائل سجّلت (10.6) ملم في الشملي بحائل، و(5.3) ملم في حائل، و(4.7) ملم في كلٍ من مطار حائل، وموقق، و(3.5) ملم في عقدة بحائل.

فيما سجّلت القصيم (7.4) ملم في دخنة بالرس، و(3.2) ملم في كلٍ من المذنب، وقبه بالأسياح، و(3.0) ملم في البتراء بالنبهانية، وسجّلت منطقة الرياض (6.3) ملم في مرات، و(5.8) ملم في شقراء، و(3.4) ملم في المجمعة، و(3.2) ملم في الطوقي برماح (3.1) ملم في الخطامة بالمجمعة، مشيرًا إلى تسجيل الحدود الشمالية (2.6) ملم في مركز حرس الحدود بطريف، و(2.3) ملم في الشعبة برفحاء، و(1.4) ملم في رفحاء، إلى جانب تسجيل منطقة الباحة (0.5) ملم في نخال بالقري.

أخبار ذات صلة

السياسة

بعد إصدار بوتين مرسوماً بتعيينه.. من هو سفير روسيا في أمريكا ؟

في أحدث تأكيد على تحسن العلاقات بين البلدين، أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوماً بتعيين ألكسندر دارتشييف

في أحدث تأكيد على تحسن العلاقات بين البلدين، أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوماً بتعيين ألكسندر دارتشييف سفيراً جديداً لروسيا لدى الولايات المتحدة.

وشغل دارتشييف سابقاً منصب مدير قسم إدارة شمال الأطلسي في وزارة الخارجية الروسية، كما عمل لفترة طويلة في السفارة الروسية بواشنطن، إضافة إلى شغله منصب سفير موسكو في كندا من 2014 إلى 2021. جاء ذلك بعد أقل من أسبوعين على إعلان موسكو اعتزامها إرسال سفير جديد إلى واشنطن.

وقالت وزارة الخارجية الروسية إن الولايات المتحدة وافقت خلال الاجتماع الذي عقد في تركيا بين مسؤولين من الجانبين على تعيين دارتشييف.

وكان مسؤولون من الولايات المتحدة وروسيا قد أجريا محادثات استمرت أكثر من 4 ساعات في العاصمة السعودية الرياض في 18 فبراير، واتفق المسؤولون في البلدين على إنهاء الحرب في أوكرانيا، وقضايا عدة، من بينها آفاق تطبيع العلاقات الثنائية، تبعها اجتماع 27 فبراير على مستوى الدبلوماسيين في تركيا، لإجراء محادثات لحل خلافات حول عمل سفارتيهما في واشنطن وموسكو.

واتفق الجانبان على خطوات لتسوية نزاعات تؤثر على عمل البعثات الدبلوماسية المتبادلة، فيما ذكرت روسيا أنها اقترحت استئناف الرحلات الجوية المباشرة التي انقطعت منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا.

أخبار ذات صلة

وولد السفير الروسي دارتشييف في 14 مايو عام 1960، ودرس التاريخ في جامعة موسكو التي تخرج فيها عام 1983، وقضى 9 سنوات كباحث في معهد الولايات المتحدة الأمريكية وكندا التابع لأكاديمية العلوم في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية.

والتحق دارتشييف الذي يتحدث الفرنسية والإنجليزية بالخدمة الدبلوماسية عام 1992، وعمل كسكرتير أول ومدير إدارة شمال الأطلسي بوزارة الخارجية الروسية حتى العام 1997، حيث انتقل إلى الولايات المتحدة للعمل كمستشار للسفارة حتى العام 2002، قبل أن يعود مرة أخرى إلى روسيا ويشغل منصب نائب مدير إدارة شمال الأطلسي بالخارجية الروسية.

وعين سفيراً لروسيا لدى كندا حتى العام 2021، عندما عاد إلى موسكو ليتولى إدارة قسم شمال الأطلسي بوزارة الخارجية الروسية.

Continue Reading

السياسة

لافروف: مستعدون للحوار مع كييف إذا أوقف الغرب إمدادها بالأسلحة

فيما يعقد قادة دول الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي في وقت لاحق اليوم قمة طارئة حول أوكرانيا،

فيما يعقد قادة دول الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي في وقت لاحق اليوم قمة طارئة حول أوكرانيا، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم (الخميس) استعداد بلاده للحوار مع كييف ومناقشة الأسباب الأساسية للصراع.

وقال لافروف في مؤتمر صحفي: «الأزمة في أوكرانيا يمكن حلها خلال أسابيع إذا أوقف الغرب إمداد كييف بالأسلحة»، مشيراً إلى أن بعض الدول الغربية ترى أن السلام في أوكرانيا أسوأ من الحرب.

واتهم لافروف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالكذب في البيت الأبيض حين قال إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نقض كل الاتفاقيات، معتبرا اتهامات ماكرون لروسيا بالإعداد لحرب على أوروبا هراء.

وحذر وزير الخارجية الروسي من إرسال قوات حفظ سلام أوروبية إلى أوكرانيا، قائلا: «موسكو ستعتبرها وجودا لقوات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، كما أن نشر قوة عسكرية أوروبية في أوكرانيا يعني حربا مباشرة من الدول الأوروبية على روسيا».

وكان الرئيس الروسي السابق نائب رئيس مجلس الأمن الروسي الحالي دميتري ميدفيديف قد سخر في وقت سابق اليوم من تحذير الرئيس الفرنسي من أن روسيا تشكل تهديداً، قائلاً: «الرئيس الفرنسي لا يشكل أي تهديد ولن يفتقده أحد بمجرد ابتعاده عن الحياة العامة».

أخبار ذات صلة

وكان الرئيس الفرنسي قد قال في خطاب أمس: «على أوروبا أن تقف في وجه التهديد الروسي، واقترح مناقشة لتوسيع الحماية التي توفرها الترسانة النووية الفرنسية لشركائها الأوروبيين».

ويجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل لمناقشة خطط إعادة التسلح، وتشكيل مجلس خاص بشأن الدفاع، وكيفية دعم الاتحاد الأوروبي لكييف في مواجهة إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بتعليق المساعدات لأوكرانيا.

ودعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى مواصلة الضغط على روسيا لإنهاء الحرب، مشدداً في منشور على حسابه في «إكس»: «يجب ألا يكون هناك أي وقف للضغوط على روسيا لإنهاء هذه الحرب».

وكان وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو قد قال إن فرنسا تقدم معلومات استخباراتية عسكرية لأوكرانيا، بعدما أعلنت واشنطن تجميد تبادل المعلومات الاستخباراتية مع كييف، في قرار قد يقوض قدرة كييف على الدفاع عن نفسها بوجه الغزو الروسي، مضيفاً: «استخباراتنا سيادية بقدرات تخصّنا، ونحن ننقلها إلى الأوكرانيين للاستفادة منها».

Continue Reading

السياسة

«وول ستريت جورنال»: روسيا وسورية تناقشان مستقبل القواعد العسكرية والاستثمارات

كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» اليوم (الخميس) مفاوضات بين دمشق وموسكو حول مستقبل القواعد العسكرية الروسية والاستثمارات

كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» اليوم (الخميس) مفاوضات بين دمشق وموسكو حول مستقبل القواعد العسكرية الروسية والاستثمارات في حقول الغاز.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أوروبيين وسوريين أن روسيا تسعى لإبرام صفقة لإبقاء قواعدها العسكرية في سورية، وأن دمشق تريد فتح صفحة جديدة مع موسكو، مؤكدين أن مفاوضات سورية وروسيا بحثت دفع موسكو مليارات الدولارات نقدا، بجانب استثمار في حقول الغاز والموانئ.

وأشارت إلى أن هذه العقود مرحلة جديدة في بناء ميناء طرطوس، الذي تم تعليقه، وتطوير امتيازات الغاز الطبيعي البحرية العملاقة، ومناجم الفوسفات وحقول الهيدروكربون في منطقة تدمر، فضلاً عن بناء مصنع للأسمدة في حمص، في وسط سورية. وأشار المسؤولون إلى أن المفاوضات بين روسيا وسورية تضمنت اعتذارا محتملا من موسكو عن دورها في قصف المدنيين السوريين، مبينين أن المفاوضات تضمنت طلب دمشق تسليم الرئيس السابق بشار الأسد، لكن الروس رفضوا مناقشة ذلك. وذكر المسؤولون أن المباحثات بدأت عندما وصل نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف ومبعوث روسيا إلى سورية ألكسندر لافرنتييف في يناير الماضي، مشيرين إلى أن روسيا سلمت الشهر الماضي ما يعادل 23 مليون دولار بالليرة السورية بأسعار الصرف الرسمية إلى البنك المركزي في دمشق.

أخبار ذات صلة

وكان مصرف سورية المركزي قد أكد وصول مبالغ مالية من فئة الليرة السورية قادمة من روسيا عبر مطار دمشق الدولي، من دون كشف الرقم.

ونقلت وسائل إعلام دولية عن مصادر دبلوماسية قولها إن الرئيس السوري أحمد الشرع طالب روسيا بأموال أودعها نظام الأسد في موسكو.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .