Connect with us

السياسة

مقتل عنصرين من حزب الله في هجوم إسرائيلي على دمشق

قتل عنصران من حزب الله اليوم (الثلاثاء) في قصف لمسيرة إسرائيلية استهدفت سيارتهما قرب حاجز للفرقة الرابعة على طريق

قتل عنصران من حزب الله اليوم (الثلاثاء) في قصف لمسيرة إسرائيلية استهدفت سيارتهما قرب حاجز للفرقة الرابعة على طريق يابوس في ريف دمشق. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن القصف طال سيارة تابعة لحزب الله قرب الحدود مع لبنان وأسفر عن قتيلين.

وأقر حزب الله بمقتل القيادي في صفوف مليشياته أبو الفضل قرنبش باستهداف مسيرة إسرائيلية سيارته على طريق دمشق بيروت الدولي بمنطقة جديدة يابوس في ريف دمشق، مؤكداً أن قرنبش من مواليد عام 1970 من بلدة زوطر الشرقية في جنوب لبنان.

وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن المستهدف مسؤول كبير بقوة الدفاع الجوي لحزب الله، مبينة أن القتيل عمل سابقا مرافقاً لحسن نصر الله ويتولى حالياً منصب وحدة نقل الأفراد والسلاح إلى سورية.

وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» قالت إن أضرارا مادية وقعت جراء عدوان إسرائيلي جوي استهدف إحدى النقاط في محيط مدينة بانياس. ونقلت الوكالة عن مصدر عسكري قوله: «في نحو الساعة 20: 00 بعد منتصف ليل (الإثنين/ الثلاثاء) شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه البحر المتوسط غرب بانياس مستهدفاً إحدى النقاط في محيط مدينة بانياس مما أوقع بعض الخسائر المادية».

السياسة

الديوان الملكي: وفاة الأميرة نورة بنت بندر بن محمد آل عبدالرحمن آل سعود

أصدر الديوان الملكي اليوم (الخميس)، بياناً أعلن فيه وفاة الأميرة نورة بنت بندر بن محمد آل عبدالرحمن آل سعود، وأنه

أصدر الديوان الملكي اليوم (الخميس)، بياناً أعلن فيه وفاة الأميرة نورة بنت بندر بن محمد آل عبدالرحمن آل سعود، وأنه سيصلى عليها اليوم الخميس الموافق 13 / 9 / 1446هـ، بعد صلاة المغرب في المسجد الحرام بمكة المكرمة.

تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنها فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

عبدالله كامل: الاستثمار في مكة والمدينة رافد للنهوض الاقتصادي للعالم الإسلامي

شهد أمير المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، افتتاح أعمال منتدى «منافع» تحت شعار «الاستدامة في

شهد أمير المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، افتتاح أعمال منتدى «منافع» تحت شعار «الاستدامة في خدمة ضيوف الرحمن»، الذي تنظمه غرفة المدينة المنورة، في نسخته الثالثة بالشراكة مع غرفة مكة المكرمة والغرفة الإسلامية للتجارة والتنمية، في مقر غرفة المدينة المنورة.

وأكد رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بمكة المكرمة رئيس الغرفة الإسلامية للتجارة والتنمية رئيس مجلس مبادرة منافع عبدالله صالح كامل، في كلمته، أن مبادرة «منافع» تدخل عامها الثالث بكل عزم واستمرارية، مواكبةً للحراك الاقتصادي والتنموي الكبير الذي تشهده المملكة العربية السعودية، ومساهمة في تعزيز مكانة مكة المكرمة والمدينة المنورة بصفتها مركزا عالميّا لفعاليات الأعمال والمعرفة الإسلامية.

وقال: «نحن نؤمن بأن الاستثمار في المكانة المقدسة لمكة والمدينة يمكن أن يكون رافدا مهما للنهوض الاقتصادي والمعرفي، ليس فقط للمملكة، بل للعالم الإسلامي بأسره؛ ولذلك فإننا في كل عام نحرص على إطلاق مشاريع جديدة تُسهم في تحقيق هذه الرؤية، ونسعى لاستقطاب روّاد الأعمال والمستثمرين من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في هذه الفعاليات النوعية».

وأشار إلى أن مبادرة منافع ستواصل توسعها، مع خطط لإطلاق فعاليات جديدة في المدينة المنورة، خصوصا في مجال التأهيل القيادي المتقدم للمسلمين في العالم، بما يعزز دور المملكة في دعم الابتكار والريادة في العالم الإسلامي.

من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة غرفة المدينة المنورة مازن بن إبراهيم رجب أن المنتدى يجسد مرحلة جديدة من الاستثمار في خدمة الحرمين الشريفين وضيوفهما، إذ لم تعد الخدمة مجرد واجب ديني وإنساني، بل أصبحت أيضا ركيزة اقتصادية واستثمارية تسهم في تحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.

وأوضح أن مشاركة الغرف الإسلامية في المنتدى تمثل نقلة نوعية بتجاوز الحدود الجغرافية، وجعل المدينة المنورة مركزا لاجتماعاتهم الرئيسة والفرعية، مشيرا إلى أن المنتدى اعتمد هذا العام نظام الطاولات المستديرة لتعظيم الفائدة للحضور والمشاركين.

وأشار إلى أن قطاع المعارض والمؤتمرات يُعد أحد أهم القطاعات الواعدة، إذ يبلغ حجمه عالميا 28.5 مليار دولار، وتحتل المملكة المرتبة الثانية في شرق آسيا وأفريقيا من حيث المساحة المخصصة للمعارض بـ240 ألف متر مربع موزعة على 14 منطقة ومدينة، وبلغ حجم سوق الفعاليات في المملكة 664 مليون دولار، تشكل المعارض والمؤتمرات 9% منها، أي ما يعادل 60 مليون دولار، بإجمالي 1078 معرضا و421 مؤتمرا، 73% منها للقطاع الخاص و27% للقطاع العام، أما قطاع الحلال فقد وصل حجمه العالمي إلى 7 تريليونات دولار في عام 2024، بمعدل نمو سنوي متوقع 5.5%؛ مما يفتح آفاقا واسعة للاستثمار في هذا المجال.

وتطرق رئيس غرفة المدينة المنورة إلى اقتصاديات مكة المكرمة والمدينة المنورة، التي تمثل 28% من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، البالغ 1.067 تريليون دولار، موضحا أن هذا الاقتصاد يعتمد على عدة عوامل رئيسة، أبرزها السياحة الدينية، إذ استقبلت المملكة 18.5 مليون معتمر في عام 2024 مع توقعات بارتفاع العدد إلى 30 مليون معتمر، إلى جانب البنية التحتية التي تشمل المطارات، القطارات، والطرق، التي تسهم في تعزيز الحركة الاقتصادية.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى نمو قطاع التجارة في المدينتين المقدستين، الذي يتجلى في الزيادة المستمرة في السجلات التجارية، إضافة إلى قطاع الخدمات الذي يشمل الصحة، التعليم، والنقل، بوصفها عوامل أساسية تدعم التنمية المستدامة.

وأعلن رئيس الغرفة عن جديد «منافع» لعام 2025، الذي يشمل سلسلة الاقتصاد الإبداعي -مايو 2025 وأسابيع منافع الوطنية في الدول الإسلامية- يونيو 2025 ومنتدى ريادة الأعمال – نوفمبر 2025.

وضمن فعاليات المنتدى، وُقّعت اتفاقية بين غرفة المدينة المنورة وبنك التنمية الاجتماعية؛ لدعم وتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، من خلال تقديم حلول تمويلية متوافقة مع الشريعة الإسلامية، وبرامج تدريبية لتمكين أصحاب المشاريع الناشئة.

وشهد المنتدى تكريم الفائزين بجائزة المدينة المنورة للبيئة في دورتها الثانية، التي تهدف إلى تعزيز الممارسات البيئية المستدامة ودعم الابتكار في هذا المجال، إذ فاز في المركز الأول بالفرع الأول «تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر» الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية، فيما فاز في المركز الأول في الفرع الثاني «الاستخدام المستدام للبلاستيك» شركة ألفا للصناعات البلاستيكية، وفاز في المركز الأول في الفرع الثالث «إنتاج أعمال التوعية البيئية» شركة الشارقة للبيئة، في حين فاز بالمركز الأول بالفرع الرابع «حماية البيئة البحرية» الهيئة الملكية في ينبع.

وكرّم أمير منطقة المدينة الرعاة وشركاء النجاح لمنتدى «منافع».

Continue Reading

السياسة

خادم الحرمين وولي العهد.. رؤى حكيمة لتعزيز الاستقرار الدولي والإقليمي

إشادات عالمية وعربية وإسلامية، بالدور الكبير الذي قامت به المملكة، في استضافة المحادثات بين الولايات المتحدة

إشادات عالمية وعربية وإسلامية، بالدور الكبير الذي قامت به المملكة، في استضافة المحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا، إذ عكست الإشادات الدور الريادي للمملكة في تحقيق الأمن والاستقرار وحرص المملكة على الحوار البنَّاء لتحقيق الأمن والازدهار الدائم، والتأكيد على السياسة الحكيمة التي تنتهجها القيادة السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، لتعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي، وتُرسخ المكانة الريادية للمملكة على الساحة العالمية.

ورحّب رئيس الوزراء في المملكة المتحدة كير ستارمر، أمس، بنتائج المحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا في جدة. وأوضح أنّ هذه لحظة مهمة في السلام في أوكرانيا، معربًا عن أمله في مضاعفة الجهود للتوصل إلى سلامٍ دائم وآمن في أقرب وقتٍ ممكن. وأبدى استعداد بلاده للمساعدة في دعم عملية سلام دائم في أوكرانيا.

ورحّب أيضا الاتحاد الأوروبي بالبيان المشترك الصادر عن أوكرانيا والولايات المتحدة عقب اجتماعهما في المملكة، بما في ذلك المقترحات الخاصة باتفاق وقف إطلاق النار، والجهود الإنسانية، واستئناف تبادل المعلومات الاستخباراتية والمساعدة الأمنية من جانب الولايات المتحدة.

وقالت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، في بيان للمجلس الأوروبي في بروكسل: «إن جميع دول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي مستعدة للقيام بدورها الكامل في دعم الخطوات القادمة، بالتعاون مع أوكرانيا والولايات المتحدة وشركاء آخرين». وأضاف البيان: «الاتحاد الأوروبي يهدف إلى دعم أوكرانيا في سعيها لتحقيق سلام شامل وعادل ودائم، قائم على مبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، ويُمكن أن يُمثل اقتراح وقف إطلاق النار، في حال قبوله من روسيا، خطوةً مهمةً في هذا الاتجاه».

ونوهت الحكومة الأردنية، باستضافة المملكة العربية السعودية محادثاتٍ بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأردنية السفير سفيان القضاة: «إن الأردن يأمل بأن تسهم هذه المحادثات في الوصول إلى حلٍّ يفضي إلى وقف الحرب، وتعزيز الأمن والسلم الدوليين». وثمّن السفير القضاة جهود المملكة العربية السعودية ودورها الرئيسي في استضافة المحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا، التي تأتي في إطار السعي للوصول إلى تسوية تنهي الحرب الروسية-الأوكرانية.

من جانبه، ثمّن الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، استضافة المملكة للمحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا؛ بهدف إيجاد تسوية تفضي إلى إنهاء الحرب الروسية-الأوكرانية. وقال أبو الغيط: «إن استضافة المملكة هذه المحادثات المهمة تعكس دورها المؤثر على صعيد تعزيز السلام في العالم، فضلاً عن ثقة الأطراف في قدرة المملكة على الاضطلاع بهذا الدور».

وأشاد رئيس البرلمان العربي محمد أحمد اليماحي، باستضافة المملكة المحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا؛ في إطار الجهود التي تهدف إلى تسوية الأزمة الروسية-الأوكرانية. وأشار إلى أن المبادرة تعكس التزام المملكة بدعم جهود السلام الدولية، ومساعيها الحميدة لتعزيز الأمن والاستقرار في العالم، انطلاقاً مما تتمتع به من ثقل سياسي ودبلوماسي في المنطقة والعالم، وذلك بفضل الرؤية الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، ودعمهما الدائم للمبادرات التي تسهم في تحقيق الأمن العالمي.

وأوضح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، أن استضافة المملكة المحادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا تؤكد ثقة المجتمع الدولي بدورها المهم والفعال في ترسيخ الأمن والاستقرار الدوليين، وتعكس مكانتها المحورية كدولة رائدة في صناعة السلام وحل النزاعات عبر الحوار والدبلوماسية. وأضاف أن المحادثات تأتي ضمن المساعي المستمرة للمملكة لحل الأزمة في أوكرانيا، بفضل علاقاتها المتوازنة مع مختلف الأطراف، وضمن جهودها لتعزيز الأمن والسلام العالمي.

وأشار البديوي إلى أن المملكة باستضافتها هذه المحادثات، تؤكد التزامها الراسخ بأهمية الدبلوماسية في تقريب وجهات النظر والحوار لإحلال الأمن والاستقرار، مستندةً بذلك إلى إرثٍ من المبادرات السياسية الحكيمة والمساعي الحميدة التي جعلتها وسيطاً موثوقاً في العديد من الأزمات في المنطقة والعالم من جهة، وعلى سياستها الثابتة التي ترتكز على تعزيز التعاون الدولي وتوحيد الجهود لحل القضايا الكبرى التي تؤثر في السلم الإقليمي والعالمي من جهة أخرى.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .