Connect with us

السياسة

مقتل ضابط إيراني في سورية بضروف غامضة

وسط غموض كبير حول طبيعة مقتله، اعترفت طهران اليوم (الثلاثاء) بمصرع الضباط في الحرس الثوري أبو الفضل عليجاني، ووفقاً

وسط غموض كبير حول طبيعة مقتله، اعترفت طهران اليوم (الثلاثاء) بمصرع الضباط في الحرس الثوري أبو الفضل عليجاني، ووفقاً للتلفزيون الرسمي الإيراني فإن عليجاني أحد أفراد القوات البرية للحرس الثوري الذي كان يؤدي مهمة في سورية كمستشار عسكري قتل (الإثنين).

فيما ذكرت وكالة مهر الإيرانية أن عليجاني قُتل وهو يدافع عن المراقد المقدسة في سورية حد زعمها، مشيرة إلى أن عليجاني من سكان محافظة أصفهان، ويعمل ضمن أحد كوادر الهندسة القتالية في كلية أمير المؤمنين للعلوم العسكرية التابعة للقوة البرية للحرس الثوري، وخريج كلية الإمام الحسين العسكرية التابعة للحرس الثوري.

بدورها ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية أن عليجاني أحد المستشارين العسكريين في سورية، وقُتل في البعثة الاستشارية السورية، لكن قناة «إيران إنترنشنال» بينت أنه يحمل رتبة لواء ولم يكن عضواً في فيلق القدس الذي يقاتل خارج الحدود الإقليمية الإيرانية، ولكنه كان ضابطاً في القوة البرية لـ«الحرس الثوري الإيراني»، وستُنقل جثته في الأيام القادمة إلى إيران.

ورغم الأنباء المتوترة عن مقتله في ضربة إسرائيلية لكن وسائل إعلامية إيرانية استبعدت ذلك، وأرجعته إلى فارق التوقيت بين إعلان الوفاة والضربة التي وقعت قبل أسبوع.

وفي أحدث دراسة نشرها مركز جسور للدراسات أخيراً، فإن إيران تمتلك 469 موقعاً عسكرياً في سورية، موزعة بين قواعد عسكرية وعملياتية وأمنية ونقاط مراقبة واستطلاع أخرى لوجستية وأمنية، وتنتشر في 14 محافظة، منها 107 في حلب، و93 في ريف دمشق، و55 في حمص، و54 في دير الزور، و33 في درعا، و25 في إدلب، و22 في القنيطرة، و26 في حماة، و15 في اللاذقية، و14 في الرقة، و12 في السويداء، وستة في دمشق، وستة في الحسكة، وموقع واحد في طرطوس.

السياسة

تنظيم جديد يعزز رقابة «الطيران المدني» على الشركات والمطارات

منح التنظيم الجديد للهيئة العامة للطيران المدني استقلالاً مالياً وإدارياً وصلاحيات واسعة لتنظيم وتطوير القطاع،

منح التنظيم الجديد للهيئة العامة للطيران المدني استقلالاً مالياً وإدارياً وصلاحيات واسعة لتنظيم وتطوير القطاع، بما يتواءم مع الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ويعزز الجاذبية الاستثمارية في القطاع.

ويهدف التنظيم، المنشور في صحيفة أم القرى، الجمعة، إلى تعزيز الرقابة على شركات الطيران والمطارات والجهات العاملة في القطاع، وضمان التزامها بالأنظمة والمعايير، إلى جانب استحداث سياسات وتشريعات جديدة، وتنظيم التراخيص والتصاريح والرحلات الجوية المدنية والخاصة والعسكرية والدبلوماسية.

ويشمل التنظيم مسؤوليات تتعلق بأمن الطيران، والبيئة، واستخدام الترددات، والمعلومات الملاحية، فضلاً عن وضع معايير موحدة لتقنيات المطارات الذكية وتحسين تجربة المسافرين.

وحدد التنظيم صلاحيات مجلس إدارة الهيئة برئاسة وزير النقل، وعضوية ممثلين من جهات حكومية وخبراء من القطاع الخاص، حيث يُمنح المجلس سلطات واسعة تشمل إقرار السياسات والإستراتيجيات، واعتماد اللوائح والميزانيات، والموافقة على استثمار أموال الهيئة، والتعاقدات الدولية.

في المقابل، يُعد رئيس الهيئة هو المسؤول التنفيذي الأول، ويملك صلاحيات مباشرة لتسيير أعمال الهيئة، وتعيين الموظفين، واعتماد الصرف المالي، وتمثيل الهيئة قضائياً وإدارياً.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أمريكا ترفع رسميِّاً العقوبات الاقتصادية عن سورية

رفعت الولايات المتحدة الأمريكية رسميِّاً مساء أمس (الجمعة)، العقوبات الاقتصادية عن سورية، في خطوة تُعد تحولاً

رفعت الولايات المتحدة الأمريكية رسميِّاً مساء أمس (الجمعة)، العقوبات الاقتصادية عن سورية، في خطوة تُعد تحولاً إستراتيجياً في السياسة الأمريكية تجاه دمشق، وتمهّد لمرحلة جديدة من الانفتاح الاقتصادي وإعادة الإعمار في البلاد.

وجاء في البيان الصادر عن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، أن هذا القرار يعكس التزام الولايات المتحدة بدعم جهود الاستقرار والتنمية في سورية.

وأوضح بيسنت أن الإجراءات التي اتُّخذت من شأنها أن تضع سورية على مسار إيجابي نحو مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً، داعياً إلى استثمار هذه اللحظة المفصلية؛ لدفع عجلة التنمية، وتعزيز الشفافية، وتحقيق المصالحة الوطنية.

أخبار ذات صلة

ويُتوقع أن يكون لهذا القرار انعكاسات اقتصادية واسعة النطاق، بما في ذلك فتح المجال أمام الاستثمارات الدولية، وتعزيز فرص إعادة الإعمار في عدد من القطاعات الحيوية داخل سورية.

Continue Reading

السياسة

إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي الأمريكي

بدأت يوم (الجمعة)، عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، في إطار سعي الرئيس دونالد

بدأت يوم (الجمعة)، عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق لمجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، في إطار سعي الرئيس دونالد ترمب لتقليص حجم ونطاق الوكالة التي كانت تتمتع بنفوذ كبير في السابق، وفقاً لما ذكرته لـ«رويترز» خمسة مصادر مطلعة على الأمر.

وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لعدم السماح لها بالتحدث إلى وسائل الإعلام، أن الموظفين الذين يتعاملون مع مجموعة متنوعة من القضايا الجيوسياسية الرئيسية تلقوا إشعارات إنهاء خدمات يوم الجمعة.

تأتي هذه الخطوة بعد أسابيع فقط من تولي وزير الخارجية ماركو روبيو منصب مستشار الأمن القومي خلفاً لمايك والتز. ورفض مجلس الأمن القومي التعليق.

أخبار ذات صلة

وأضافت المصادر أنه من المتوقع أن تمنح إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي مزيداً من الصلاحيات لوزارتي الخارجية والدفاع ووكالات أخرى. وتهدف الهيكلة الجديدة إلى تقليص حجم مجلس الأمن القومي إلى بضع عشرات فقط. ويُعدّ مجلس الأمن القومي الهيئة الرئيسية التي يستخدمها الرؤساء لتنسيق إستراتيجية الأمن القومي، وغالباً ما يتخذ موظفوه قراراتٍ حاسمة بشأن نهج أمريكا تجاه أكثر صراعات العالم تقلباً، ويلعبون دوراً محورياً في الحفاظ على أمن أمريكا.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .