Connect with us

السياسة

مقترح.. 10 ملايين ريال غرامة مخالفة جدول تصنيف «إدارة النفايات»

اقترح المركز الوطني لإدارة النفايات تعديل الفقرة 10 من جدول تصنيف المخالفات وإضافة فقرة جديدة. وجاء التعديل إنفاذاً

اقترح المركز الوطني لإدارة النفايات تعديل الفقرة 10 من جدول تصنيف المخالفات وإضافة فقرة جديدة. وجاء التعديل إنفاذاً للأمر رقم 32043 وتاريخ 1444/‏‏5/‏‏5هـ، القاضي بمراجعة الأنظمة واللوائح والقرارات، وما في حكمها، المرتبطة بالمخالفات والعقوبات والغرامات، وآليات التقدير والتحصيل، والاعتراضات، واقتراح التعديلات اللازمة عليها؛ بهدف الحد من التحديات ذات الصلة بالمخالفات والغرامات التي تُفرض على المنشآت التجارية.

وتضمن المشروع تعديل الفقرة 10 ليصبح النص بعد التعديل: يتمّ تحديد مستوى تصنيف المخاطر المناسب (مرتفع جداً، مرتفع، متوسط، منخفض، منخفض جداً) لكل مخالفة، وبالتالي تحديد العقوبة والغرامة المالية المناسبة بالنسبة للمخالفة.

ويقصد بتصنيف المخاطر، التالي: مرتفع جداً: المخالفات التي تنتج عنها أضرار جسيمة وتؤدي إلى الإضرار بسلامة قطاع إدارة النفايات أو البيئة أو الصحة العامة ولا يمكن تصحيحها، ومرتفع: المخالفات التي تنتج عنها أضرار جسيمة وتؤدي إلى الإضرار بسلامة قطاع إدارة النفايات أو البيئة أو الصحة العامة ويصعب تصحيحها، ومتوسط: المخالفات التي تنتج عنها أضرار متوسطة ويمكن تصحيحها، ومنخفض: مخالفات المنشآت التي تنتج عنها أضرار خفيفة ويسهل تصحيحها، ومنخفض جداً: مخالفات الأفراد التي تنتج عنها أضرار خفيفة ويسهل تصحيحها.

وتضمن الجدول تصنيف المخالفات إلى منخفض جدا ومنخفض ومتوسط ومرتفع ومرتفع جداً، وحمل تصنيف جسامة المخالفة إلى غير جسيمة وجسيمة، وراوحت قيمة الغرامة من 100 ريال إلى 10 ملايين ريال.

وحددت المادة ملاحظات على المخالفات عبر إيقاع الغرامة من قبل المركز، وإيقاع الغرامة من قبل لجنة النظر في المخالفات.

وأوضح المقترح المقدم للاستطلاع إضافة فقرة جديدة إلى الجدول، ونصها: «على المفتشين المخولين بضبط المخالفات عند قيامهم بالتفتيش عن المخالفات أن يتخذوا أحد التدابير التالية: توجيه إنذار (تنبيه كتابي) للمخالف لتصحيح المخالفة خلال مدة لا تتجاوز 15 يوماً، وتحرير محضر ضبط للمخالفة بناء على الجدول أدناه».

أخبار ذات صلة

السياسة

ستارمر يؤكد: ترمب سيدعم «أوكوس» النووية رغم مراجعة الاتفاقية

أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب من المتوقع أن يدعم اتفاقية «أوكوس» الدفاعية

أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب من المتوقع أن يدعم اتفاقية «أوكوس» الدفاعية بمليارات الجنيهات، على الرغم من إجراء مراجعة أمريكية للاتفاقية التي تهدف إلى تزويد أستراليا بغواصات تعمل بالطاقة النووية.

وتُعد هذه الاتفاقية، التي وقّعتها أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة في 2021، خطوة إستراتيجية لتطوير جيل جديد من الغواصات الهجومية النووية، إضافة إلى التعاون في مجالات التكنولوجيا الدفاعية المتقدمة.

وفق صحيفة «Mirror»، أوضح ستارمر، في تصريحاته، أن الاتفاقية ذات أهمية كبيرة، مؤكداً التزام المملكة المتحدة الكامل بها.

وأشار إلى أن مراجعة الاتفاقية من قبل إدارة ترمب ليست أمراً غير مألوف، معبراً عن ثقته بأن الاتفاق سيستمر في التقدم.

وتشمل الاتفاقية أيضاً شراء أستراليا ثلاث غواصات من طراز «فيرجينيا» من الولايات المتحدة كجزء من المرحلة الانتقالية قبل بناء الغواصات الجديدة.

من جانبه، وصف وزير الأعمال البريطاني جوناثان رينولدز الاتفاقية بأنها شراكة من الدرجة الأولى، مشيراً إلى أنها تعزز التعاون الدفاعي والصناعي بين الدول الثلاث.

وأعرب عن تفاؤله بأن المراجعة الأمريكية ستؤكد قوة الاتفاقية وأهميتها الإستراتيجية.

جدير بالذكر أنه تم توقيع اتفاقية «أوكوس» لأول مرة في عهد رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون والرئيس الأمريكي السابق جو بايدن.

وأثارت تقارير الأسبوع الماضي مخاوف من إمكانية انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاقية بسبب سياسة ترمب «أمريكا أولاً».

ويهدف التعاون إلى تعزيز الأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادئ من خلال تطوير قدرات دفاعية متقدمة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

وزراء خارجية أوروبا يناقشون تطورات الوضع في الشرق الأوسط.. الثلاثاء

يعقد وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي (الثلاثاء) اجتماعاً عبر الفيديو لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، بعد الهجوم الإسرائيلي

يعقد وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي (الثلاثاء) اجتماعاً عبر الفيديو لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران والضربات المضادة التي شنتها طهران.

وأوضح متحدث باسم الاتحاد الأوروبي اليوم (الأحد)، أن مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، دعت إلى عقد مؤتمر عبر الفيديو لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، (الثلاثاء)، لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، مشدداً بالقول: في ضوء خطورة الوضع في الشرق الأوسط، دعت الممثلة السامية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس إلى اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي عبر رابط فيديو ليوم الثلاثاء.

واضاف: سيوفر الاجتماع فرصة لتبادل وجهات النظر، والتنسيق بشأن التواصل الدبلوماسي مع تل أبيب وطهران، والخطوات التالية المحتملة.

وكانت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين قد قالت اليوم إنها تحدثت مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن التطورات في الشرق الأوسط، مؤكدة في منشور على حسابها في «إكس» التزام الاتحاد الأوروبي بالسلام والاستقرار والجهود الدبلوماسية الرامية إلى خفض التصعيد.

وأضافت أورسولا: لطالما كانت أوروبا واضحة.. لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي، هناك حاجة ملحة للتوصل إلى حل عبر التفاوض.

ويأتي الاجتماع الأوروبي فيما تتحدث وسائل إعلام إسرائيلية عن طلب نتنياهو من الأوروبيين تقديم المساعدة في الدفاع واعتراض الصواريخ الإيرانية، وبحسب هيئة البث الإسرائيلية فإن هدف إسرائيل إعادة تأسيس التحالف الدولي الذي كان قد عمل في الهجمات الإيرانية السابقة التي وقعت في أبريل 2024 وأكتوبر من العام نفسه.

وأشارت الهيئة إلى أن بريطانيا وافقت على المشاركة في الأنشطة الدفاعية، ومن المتوقع أن تتحرك قريباً، لكن مصدراً بريطانياً قال للهيئة: «نحن لا نعلق على القضايا التشغيلية»، فيما قال مصدر فرنسي للهيئة إن باريس مستعدة للتحرك.

وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد ندد بموقف الحكومات الغربية قائلاً: «الحكومات الغربية دانت إيران بدلاً من إسرائيل، رغم كونها الطرف المعتدى عليه».

فيما قال عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام الإيراني، محسن رضائي، إن الحرب مستمرة حتى تحقيق «الهزيمة الكاملة لإسرائيل».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

طهران تؤكد استهداف مواقع عسكرية بإسرائيل.. نتنياهو: قتلنا رئيس الاستخبارات الإيراني ونائبه

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم (الأحد) استهداف رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه بغارة جوية

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم (الأحد) استهداف رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه بغارة جوية نفذتها قواته، رغم عدم تأكيد إيران تلك المعلومات.

وقال نتنياهو في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية: «هاجمنا قياداتهم العليا قبل لحظات ونلنا من رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه في طهران»، مضيفاً: «طيارونا موجودون في سماء طهران ويستهدفون مواقع عسكرية ونووية».

وقال نتنياهو «إذا احتجنا تدمير أي منشأة نووية إيرانية سنفعل، فنحن من نتحكم بسماء إيران ونستطيع الوصول إلى أي مكان فيها»، موضحاً أنه أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قبل شن الهجمات. وأضاف: شاركنا أمريكا بمعلومات أن إيران تعمل على سلاح نووي في مكان سري، مبيناً أن الطيارين الأمريكيين يسقطون المسيّرات المتجهة نحو إسرائيل، وأن واشنطن تساعدهم بإسقاط الصواريخ الإيرانية. وأفاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بأن لديهم خيارات عدة للرد على ما تفعله إيران معهم، وأن وقف المعركة الآن فكرة غير واقعية، مشيراً إلى أن الهجمات العسكرية التي تشنها إسرائيل قد تؤدي إلى تغيير النظام في إيران. وأشار إلى أن المفاجأة هي العنصر الأساسي في عملياتهم بإيران ولبنان. وفي ما يتعلق بتدخل الولايات المتحدة بين إسرائيل وطهران، قال نتنياهو: ترمب هو من يقرر ما إذا كان يريد الدخول في المعركة، مضيفاً: «كنا نعلم أن المفاوضات بين أمريكا وإيران لن تتقدم، ونحن نفضل الدبلوماسية إذا كانت ستنهي خطر النووي الإيراني».

ميدانياً، قال التلفزيون الإيراني إن مبنى سكنياً استُهدف في وسط طهران، ما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص، موضحاً أن عدد القتلى قد يرتفع لأن الضربة طالت منطقة مكتظة بالسكان في وسط العاصمة.

وذكرت وسائل إعلام غربية أن انفجارات قوية هزت المنطقة مرتين على الأقل بفارق دقائق، ما أدى إلى تصاعد سحب كثيفة من الدخان الأسود في السماء، مبينة أن أعداداً كبيرة من السكان هرعت إلى موقع الانفجار قرب وزارة الاتصالات، فيما قالت الخارجية الإيرانية إن إسرائيل استهدفت مباني تابعة لمقر الوزارة في طهران.

وذكرت سلطات محافظة أذربيجان الشرقية غربي إيران أن «الدفاع الجوي لمدينة تبريز يتصدى بقوة لهجوم صهيوني استهدف خطوط السكك الحديدية».

وأفادت وكالة مهر الإيرانية أنه تم تفعيل أنظمة الدفاع الجوي في مدينة الأهواز جنوبي غربي إيران للتصدي لهجمات معادية.

في الوقت ذاته قال الجيش الإيراني إنه استهدف مقار عسكرية ومواقع اتخاذ القرار في إسرائيل، مبيناً أن الموجة الصاروخية الجديدة التي أطلقها باتجاه إسرائيل استهدفت أماكن سكن قادة وعلماء إسرائيليين.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية «إرنا» أن طهران أطلقت ما لا يقل عن 50 صاروخاً باليستياً من نقاط مختلفة في البلاد باتجاه إسرائيل، مشيرة إلى أن هذه الموجة الجديدة من الصواريخ جاءت رداً على انفجار 5 عبوات ناسفة في مناطق متفرقة بالعاصمة طهران.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .