Connect with us

السياسة

مع 2500 عارض من 48 دولة.. «الصناعات العسكرية» تُشارك في معرض باريس الجوي

تشارك الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)، في معرض باريس الجوي خلال الفترة من (16) إلى (22) يونيو انطلاقًا من مكانتها

تشارك الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)، في معرض باريس الجوي خلال الفترة من (16) إلى (22) يونيو انطلاقًا من مكانتها ودورها المتنامي بصفتها شركة رائدة عالميًا في مجالي الدفاع والفضاء.

وتهدف «SAMI» من المشاركة إلى تعزيز شبكة شراكاتها الدولية في قطاع الصيانة والإصلاح وعمرة الطائرات، إذ تُعدُّ عبر شركاتها وقطاعاتها شريكًا إستراتيجيًا في قطاع الإصلاح وصيانة الطائرات الخاصة والعسكرية وأنظمة الهبوط. وتتطلع من خلال مشاركتها في معرض باريس الجوي إلى لقاء المصنعين الأساسيين للطائرات من الشركات العالمية لتباحث الفرص المستقبلية، وإيجاد أفضل الحلول والخدمات الفنية لصالح عملائها في المملكة من القطاعين الأمني والمدني، ونقل المعرفة في مجالي الطيران والفضاء، وذلك بما يتماشى مع مستهدفات رؤية 2030.

وأكد الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) المهندس ثامر المهيد، أهمية المشاركة في المعرض؛ لتعزيز التعاون الدولي والنمو المتبادل، بوصفهما ركيزتين أساسيتين لدفع عجلة الابتكار، وتبادل المعرفة، وتطوير قطاع الطيران والفضاء في المملكة بما ينسجم مع مستهدفات رؤية 2030.

وأشار إلى أن المشاركة تمثل فرصة نوعية للاطلاع على أحدث التطورات في أنظمة الدفاع الجوي والتقنيات المستقبلية ذات الصلة، والتواصل المباشر مع روّاد القطاع كون شركة «SAMI» شريكًا إستراتيجيًا لهم في المملكة.

وانطلاقًا من موقعها بصفتها الشريك الوطني الرائد لقطاع الدفاع والأمن في المملكة، تجسد مشاركة

SAMI في معرض باريس الجوي (2025)، التزامها بدعم تحقيق مستهدفات رؤية (2030) المتمثل في توطين (50%) من الإنفاق العسكري للمملكة، وتسلط الشركة من خلال مشاركتها، الضوء على النمو والتحول الملحوظ في قطاع الدفاع في المملكة، وتعزيز الابتكار، وتمكين الكوادر الوطنية، وترسيخ مكانة المملكة العربية السعودية على الساحة العالمية.

ويُشكل معرض باريس الجوي حدثًا بارزًا ومؤثرًا في قطاع الطيران والفضاء على مستوى العالم، ومن المتوقع أن يستقطب في نسخته لهذا العام أكثر من (2500) عارض من (48) دولة، ما يجعله منصة رفيعة المستوى لاستعراض أحدث الابتكارات التقنية، ومتابعة العروض الجوية الحيّة، إضافة إلى تعزيز التعاون وبناء شراكات فاعلة في هذا القطاع مع مختلف الجهات العالمية.

أخبار ذات صلة

السياسة

وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الإيطالي والمفوضية الأوروبية مستجدات أوضاع المنطقة

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية الإيطالية أنتونيو تاجاني.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، وتداعياتها الإقليمية والدولية.

كما تلقى وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية السيدة كايا كالاس.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سفير المملكة لدى بروناي يستقبل الحجاج العائدين

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة بندر سري بكاون، حجاج بروناي القادمين من المشاعر المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج، بحضور عدد من المسؤولين.

وعبر الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لما لمسوه من رعاية واهتمام منذ وصولهم إلى المملكة، وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم عبر استخدام التقنيات الحديثة والمتطورة التي مكنتهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر حتى عودتهم إلى بلادهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المملكة صانعة السلام

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم يكن هذا النهج وقتياً، أو مرتبطاً بأزمات طارئة، بل التزام دائم بُني على مبادئ تؤمن بها القيادة الحكيمة، وتستجيب من خلالها لأمم وشعوب وضعت كامل ثقتها في قدرات بلاد الحرمين؛ لصدق توجهاتها، وحسن إدارتها، واقتدار حضورها عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونجاحها في كافة مساعيها.

ومن الطبيعي أن تغدو العاصمة السعودية (الرياض) مقصداً للزيارات على مستوى القادة، ومحطة مشاورات دبلوماسية، فيما لم تتوقف الاتصالات بين مسؤولي المملكة والنخب السياسية في مختلف قارات العالم؛ لاقتراح حلول ناجعة لما طرأ ويطرأ على الساحة الإقليمية، واستمزاج الرأي الحصيف، لنزع فتيل التوتر، وردم بؤر الصراع، وإنهاء الحروب.

ولا ريب أن توجّه العالم نحو بلادنا، في كل منعطف خطر، يؤكد ما اكتسبته السياسة السعودية من تراكم خبرة، وما تتمتع به من نوايا حسنة، وما تهدف إليه من غايات إنسانية؛ لتخفيف مأساة نازحين ومُهجّرين ومكلومين، تكبدوا كبير متاعب، وحملوا أرتال أحزان؛ بسبب حماقات توجهات، ونزوات قرارات غير محسوبة العواقب.

وتظل المملكة صانعة سلام بما تسعى إليه من أهداف وقائية، وما تبذله من جهود إغاثية، كونها منبع أخلاق العروبة، ومنطلق رسالة الإسلام الداعية إلى الخير والإحسان والسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .