Connect with us

السياسة

مصرع وإصابة 76 شخصاً في إعصار «جود» بموزمبيق

اجتاح إعصار «جود» مناطق واسعة من موزمبيق مخلفاً دماراً كبيراً في البنية التحتية والمنازل، وبحسب السلطة في موزمبيق

اجتاح إعصار «جود» مناطق واسعة من موزمبيق مخلفاً دماراً كبيراً في البنية التحتية والمنازل، وبحسب السلطة في موزمبيق فإن لا يقل عن 16 شخصا لقوا مصرعهم وأُصيب نحو 60 آخرين.

وقالت السلطات في موزمبيق اليوم (الأحد) إن العديد من الضحايا لقوا حتفهم بسبب انهيار المباني، في حين أُصيب آخرون بجروح نتيجة سقوط الحطام والأجسام المتطايرة، مبينة أن الفيضانات المصاحبة للعاصفة أدت إلى نزوح عشرات العائلات التي اضطر أفرادها إلى مغادرة منازلهم بحثاً عن مأوى آمن.

يُعد هذا الإعصار الثالث الذي يضرب البلاد خلال الأشهر الأربعة الماضية، مما يزيد من معاناة السكان الذين لم يتعافوا بعدُ من تأثيرات العواصف السابقة.

وضرب الإعصار المناطق الساحلية من موزمبيق بسرعة رياح قوية وأمطار غزيرة، مما تسبب في انهيار المنازل وإلحاق أضرار جسيمة بالطرق والجسور وشبكات الكهرباء، فيما أظهرت مقاطع فيديو متداولة مناظر المنازل المدمرة، الغارقة في المياه والطرق المغطاة بالأنقاض، ما يعكس حجم الكارثة التي حلّت بالسكان.

أخبار ذات صلة

وأعلنت حكومة موزمبيق اليوم حالة الطوارئ في المناطق الأكثر تضرراً، بينما بدأت فرق الإغاثة البحث عن المفقودين وتقديم المساعدات الطارئة للناجين، مؤكدة أن الأولوية الآن هي إيصال المساعدات الغذائية والمياه النظيفة للمتضررين، إضافة إلى إعادة فتح الطرق المتضررة لتسهيل عمليات الإغاثة.

ويعد إعصار «جود» ثالث إعصار يضرب موزمبيق خلال أربعة أشهر فقط بعد إعصاري «فريدي» و«إليان»، مما ينذر بمزيد من الكوارث ويضع تحديات إضافية أمام السلطات والسكان في البلاد التي تقع على الساحل الجنوبي الشرقي لأفريقيا وتعتبر واحدة من أكثر الدول عرضة للعواصف الاستوائية بسبب موقعها الجغرافي المطل على المحيط الهندي، خصوصاً في ظل التحذيرات المستمرة من أمطار غزيرة.

وأعربت منظمات إنسانية عن قلقها من أن تؤدي هذه الكارثة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في موزمبيق، مؤكدة على لسان المتحدث باسم الصليب الأحمر أن الوضع في المناطق المنكوبة حرج للغاية، وهناك حاجة ماسة إلى المساعدات الطبية والخيام لإيواء المشردين.

السياسة

ترمب يلغي حماية جهاز الخدمة السرية لهانتر وآشلي بايدن

ألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حماية جهاز الخدمة السرية لهانتر وآشلي بايدن، نجلي الرئيس السابق جو بايدن.

وقال

ألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حماية جهاز الخدمة السرية لهانتر وآشلي بايدن، نجلي الرئيس السابق جو بايدن.

وقال في منشور على موقع تروث سوشيال: «استمتع هانتر بايدن بحماية جهاز الخدمة السرية لفترة طويلة، وكلها مدفوعة من دافعي الضرائب في الولايات المتحدة».

وأضاف: «يرجى العلم أنه من الآن فصاعداً، لن يحظى هانتر بايدن بحماية جهاز الخدمة السرية، وبالمثل، ستُحذف آشلي بايدن، التي لديها 13 من أعضاء الجهاز من القائمة».

أخبار ذات صلة

ويأتي هذا القرار في سياق سلسلة من الإجراءات التي اتخذها ترمب بحق عدد من الشخصيات، إذ سبق أن ألغى أوامر الحماية المقدمة لجون بولتون، مستشاره السابق للأمن القومي.

وكان هانتر بايدن قد حصل على حماية جهاز الخدمة السرية خلال فترة رئاسة والده، وذلك نظراً للمخاطر الأمنية المحتملة التي قد يتعرض لها كونه فرداً من عائلة الرئيس، إلا أن ترمب برر قراره برفع هذه الحماية بضرورة إعادة توزيع الموارد الأمنية بشكل أكثر فعالية.

Continue Reading

السياسة

وزير الداخلية يرأس الاجتماع السنوي الـ32 لأمراء المناطق

رأس وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، الليلة، الاجتماع السنوي الـ32 لأمراء المناطق،

رأس وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، الليلة، الاجتماع السنوي الـ32 لأمراء المناطق، وذلك بمقر الوزارة في جدة.

وفي بداية الاجتماع، نقل الأمير عبدالعزيز بن سعود لأمراء المناطق تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، مؤكدا على التوجيهات الكريمة التي تقضي بالمحافظة على الأمن وتيسير وتسهيل جميع أمور المواطنين والمقيمين والزائرين أينما كانوا في مختلف أرجاء المملكة.

ورفع أمراء المناطق شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد على ما تقدمه القيادة الرشيدة من خدمات جليلة لضيوف الرحمن خلال شهر رمضان المبارك، مشيدين بما تبذله القطاعات كافة في سبيل ذلك، داعين الله تعالى أن يديم على هذه البلاد أمنها وعزها.

وجرى خلال الاجتماع استعراض الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال الهادفة إلى تعزيز الأمن والاستقرار، وتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة وخدمة الوطن، إلى جانب استعراض عدد من التقارير وأوراق العمل، التي تهدف إلى تعزيز قدرات إمارات المناطق في أداء مهماتها، ومنها دعم فرص التنمية وتعزيز ممكنات القطاع غير الربحي والمشاركة الفاعلة في رفع جودة الحياة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030.

أخبار ذات صلة

كما جرى تدشين المنصة الجيومكانية لأصول وزارة الداخلية وإمارات المناطق التي تضم بيانات مكانية متكاملة عن كافة أصول الوزارة من المباني والأراضي والمشاريع، من خلال خدمة تفاعلية للاطلاع على المؤشرات والتحليلات بشكل لحظي لدعم التخطيط الفعال وتسهيل اتخاذ القرار وتحقيق كفاءة الإنفاق والتكامل بين المشاريع والجهات المعنية، وذلك ضمن الجهود المستمرة لوزارة الداخلية في مجال التمكين الرقمي وتحقيق مفهوم الحكومة الرقمية الذكية في جميع قطاعاتها وتحقيق العوائد الاقتصادية والتميز في الأداء الحكومي.

وفي ختام الاجتماع، توصل أمراء المناطق إلى عدد من التوصيات تمهيدا لرفعها إلى خادم الحرمين الشريفين وولي العهد.

Continue Reading

السياسة

حرب أوكرانيا.. اختراق جديد

وسط ترقب عالمي، وتوقعات باحتمالات تحقيق اختراق كبير في ملف حرب أوكرانيا، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس

وسط ترقب عالمي، وتوقعات باحتمالات تحقيق اختراق كبير في ملف حرب أوكرانيا، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس (الإثنين)، أنه سيتحدث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين اليوم (الثلاثاء)، مضيفاً «قد نعلن عن شيء ما بشأن روسيا وأوكرانيا».

وتحدث ترمب للصحفيين على متن طائرة الرئاسة خلال رحلته عائداً من فلوريدا إلى واشنطن عن تقسيم بعض الأصول بين روسيا وأوكرانيا، كاشفاً أن الأراضي ومحطات الطاقة محور الاتفاق بين موسكو وكييف. وأفصح أنه «تم إنجاز الكثير من العمل خلال نهاية الأسبوع.. نريد أن نرى نهاية لهذه الحرب». ووصف الرئيس الأمريكي مسار المفاوضات مع روسيا بأنه «إيجابي»، بعد أن استضافت السعودية هذا الشهر مباحثات رفيعة بين وفدين أمريكي وأوكراني. وأضاف: «نريد أن نرى إن كان بإمكاننا إنهاء هذه الحرب. ربما نستطيع، وربما لا، لكنني أعتقد أن لدينا فرصة جيدة جداً».

وحول التنازلات التي تجري دراستها في مفاوضات وقف إطلاق النار، قال ترمب: «سنتحدث عن الأرض، سنتحدث عن محطات الكهرباء». ووافقت أوكرانيا هذا الأسبوع على مقترح أمريكي لهدنة من 30 يوماً في الحرب، شرط التزام روسيا بها. وأبدى بوتين تأييده لوقف إطلاق النار، لكنه شدد على وجود مسائل عالقة بشأن المقترح تحتاج إلى تشاور مع الأمريكيين.

من جهته، قال نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر جروشكو لصحيفة «إزفستيا» الروسية، إن أي معاهدة سلام طويلة الأمد بشأن أوكرانيا يجب أن تلبي مطالب موسكو. وأضاف: «سنطالب بأن تصبح ضمانات أمنية صارمة جزءاً من هذا الاتفاق». وكشف أن من بين الضمانات: الوضع المحايد لأوكرانيا، ورفض دول حلف شمال الأطلسي قبولها في التكتل. وأكدت موسكو معارضتها القاطعة نشر مراقبين من حلف شمال الأطلسي في أوكرانيا.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .