Connect with us

السياسة

«مجموعة إيلاف» تُطلق مشروع «رحلة الضيافة السعودية» بمعايير عالمية

أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)،

أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)، خلال مشاركتها في قمة مستقبل الضيافة 2025 المقامة في الرياض، التي انطلقت الأحد الماضي، وتختتم فعالياتها اليوم الثلاثاء، بمشاركة واسعة من المستثمرين والخبراء العالميين وصنّاع القرار في قطاع الضيافة.

وخلال ندوة حوارية بعنوان «الهوية السعودية.. تجسيد لأصالة الضيافة في المشهد العالمي»، أوضح نائب الرئيس لتطوير الأعمال ماجد كعكي، تفاصيل المشروع قائلًا: «رحلة الضيافة السعودية ليست مشروعًا فندقيًا، بل هي تجربة ثقافية متكاملة، تسعى إلى أن يشعر الضيف بأنه يعيش في قلب الثقافة السعودية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته، عبر تفاصيل دقيقة تم تصميمها لتحاكي الحواس الخمس، وتحمل في طياتها حكاية الكرم السعودي العريق».

وأوضح كعكي أن المشروع يستند إلى رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة مجموعة «إيلاف» كعلامة ضيافة سعودية خلال عام 2025، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وبرنامج جودة الحياة، والنهضة المتسارعة التي يشهدها القطاع السياحي في المملكة.

وأضاف أن المشروع يوفّر نمط إقامة يندمج مع التقاليد الثقافية العريقة، مما يمنح الضيوف من داخل المملكة وخارجها فرصة التعرّف على التراث السعودي الأصيل؛ من خلال تجربة فندقية تتجاوز مجرد الإقامة إلى التمتع ببُعد ثقافي غني ومتجدد.

أخبار ذات صلة

وتشارك مجموعة «إيلاف» في القمة بجناح يعرض أبرز ملامح مشروع رحلة الضيافة السعودية، إضافة إلى تنظيم عدد من اللقاءات والأنشطة الحوارية ضمن فعاليات القمة؛ التي تُعد منصةً رائدةً تناقش مستقبل صناعة الضيافة في المنطقة.

يذكر أن مجموعة إيلاف تأسست قبل أكثر من 40 عامًا، وتدير فنادق في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والرياض تحظى بمكانةٍ مرموقة دولياً، وتُعرف بتقديم خدمات استثنائية للحجاج والمعتمرين، إذ توفر خدمات الضيافة وفق أعلى معايير الكفاءة والجودة، فضلًا عن تميزها بكوادر وطنية ذات مهارات عالية.

السياسة

ترمب يدعو لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات لغزة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه لولا بلاده لما كان أي أسير إسرائيلي حياً في قطاع غزة.ومن على متن الطائرة الرئاسية

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه لولا بلاده لما كان أي أسير إسرائيلي حياً في قطاع غزة.

ومن على متن الطائرة الرئاسية في طريقه إلى الدوحة مختتماً زيارته للرياض، اليوم (الأربعاء)، أضاف أنه لولا الولايات المتحدة «لما كان الجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر على قيد الحياة، ولما كان أيٌّ من الرهائن على قيد الحياة».

وأفاد ترمب بأن إسرائيل لم تُهمّش بزيارته إلى الرياض والمنطقة، مضيفاً أن «العلاقات الأمريكية الجيدة مع دول المنطقة مفيدة للجميع».

ووصل الرئيس الأمريكي إلى قطر في ثاني محطة له ضمن الجولة الخارجية الرسمية الأولى خلال ولايته الثانية، بعد حضور القمة الخليجية الأمريكية التي عقدت في وقت سابق اليوم في الرياض، حيث شدد خلال كلمة ألقاها أمام قادة دول مجلس التعاون الخليجي على ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإدخال المساعدات.

وعبَّر ترمب عن تقديره للجهود التي تبذلها الدول الخليجية لإنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، مؤكداً خلال كلمته في القمة الخليجية الأمريكية في الرياض أنه لا يمكن أن يحظى الفلسطينيون بحياة كريمة طالما استمر التعذيب، داعياً إلى إطلاق جميع الرهائن المحتجزين في غزة.

وأكد أن واشنطن تبذل جهوداً كبيرة لإنهاء الحرب، لافتاً إلى أن بلاده تستكشف تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية الجديدة. وجدد ترمب التأكيد على إسقاط كافة العقوبات المفروضة على دمشق.

ولفت الرئيس الأمريكي إلى رغبته في إبرام اتفاق مع إيران، مشدداً على وجوب وقف دعمها للإرهاب، وعدم امتلاك سلاح نووي، داعياً جميع الدول إلى الانضمام إلى الولايات المتحدة بصورة كاملة في تطبيق العقوبات المفروضة على إيران.

وقال الرئيس الأمريكي في معرض كلمته إن جماعة الحوثي في اليمن تعهدت بعدم مهاجمة السفن التجارية، لافتاً إلى أن الهجمات السابقة لم تكن لتحصل لو كان رئيساً للولايات المتحدة. وأضاف أن هناك فرصة جديدة أمام اللبنانيين لبناء مستقبل حر بعيداً عن قبضة حزب الله.

من جهته، قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي إن الشراكة الخليجية الأمريكية تنطلق من أرضية صلبة تدعمها الأرقام والوقائع، وتتجسد في مجالات الطاقة والاستثمار والدفاع. ولفت إلى أن حجم التبادل التجاري بين الجانبين تجاوز 120 مليار دولار أمريكي خلال العام 2024، مع تنامٍ واضحٍ للاستثمارات الخليجية في الولايات المتحدة.

وشدد البديوي في كلمته على أن العلاقة بين الولايات المتحدة ودول الخليج العربي مبنية على الاحترام والمصالح المشتركة، لافتاً إلى أن هذه العلاقات تتعزز بوجود عشرات الآلاف من الطلبة الخليجيين في الجامعات الأمريكية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

وسط مواجهات مع «الدعم السريع»..الجيش السوداني يستعيد «الحمادي»

أعلن الجيش السوداني اليوم (الأربعاء) سيطرته على منطقة الحمادي في ولاية جنوب كردفان، بعد معارك مع قوات الدعم السريع.

أعلن الجيش السوداني اليوم (الأربعاء) سيطرته على منطقة الحمادي في ولاية جنوب كردفان، بعد معارك مع قوات الدعم السريع. وأفاد مصدر عسكري بأن هذا التقدم يمكّن الجيش من الاقتراب من مدينة الدبيبات التي تشكل ملتقى طرق بين ولايات كردفان الثلاث.

وانتقلت الاشتباكات والمعارك بين قوات الجيش والدعم السريع إلى إقليم كردفان غربي وسط السودان في ظل سعي من الجيش للسيطرة على الإقليم المجاور لإقليم دارفور الذي تسيطر قوات الدعم السريع على معظم ولاياته.

وذكرت مصادر ميدانية أن مدينة الخوي شمال كردفان شهدت مواجهات عنيفة بين قوات الجيش والدعم السريع مساء أمس (الثلاثاء) انتهت باستعادة الجيش السيطرة على المدينة بعد ساعات من دخول قوات الدعم السريع إليها.

وقالت مصادر وشهود عيان إن الدعم السريع بعد تمكنه من دخول الخوي وانسحاب الجيش إلى أطراف المدينة، نفذ موجة من الاعتقالات للمدنيين وقتل عدداً من أسرى الجيش.

ووفق المصادر، فإن قوات الجيش شنت هجوماً مباغتاً مكّنها من استعادة مدينة الخوي وإلحاق خسائر كبيرة بقوات الدعم السريع شملت تدمير عربات قتالية وأسر جنود وقتل عدد منهم.

بدورها، أعلنت القوة المشتركة للحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش في بيان أنها دمرت 800 عربة قتالية وقتلت المئات في معارك بمدينة الخوي ضد قوات الدعم السريع. لكن قوات الدعم السريع ذكرت في بيان أنها ألحقت خسائر بصفوف الجيش وحلفائه في معارك الخوي التي تبعد عن مدينة الأبيض عاصمة شمال كردفان 100 كيلومتر.

من جانبه، أكد حاكم إقليم دارفور رئيس حركة تحرير السودان مني أركو مناوي أن قوات الجيش والقوة المشتركة للحركات تصدت اليوم لهجوم جديد لقوات الدعم السريع على مدينة الخوي.

وأفاد مصدر ميداني بأن اشتباكات جرت بين الجيش وقوات الدعم السريع بحي الصالحة جنوبي أم درمان. وقال إن الاشتباكات دارت بالقرب من جامعة أم درمان الإسلامية واستمرت أكثر من 3 ساعات، وقد اندلعت بعد محاولة الدعم السريع استعادة السيطرة على مقر للجامعة الإسلامية خضع أخيراً لسيطرة الجيش.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

تقنية «صديقة للبيئة» تعزز قدرات الاستجابة للتلوث الزيتي

تُعد حماية البيئة البحرية والساحلية والموارد الطبيعية أحد أبرز أولويات المملكة، في إطار التزامها بالمعايير الدولية

تُعد حماية البيئة البحرية والساحلية والموارد الطبيعية أحد أبرز أولويات المملكة، في إطار التزامها بالمعايير الدولية وتعزيز استدامة النظم البيئية. ومن بين أبرز الأساليب المستخدمة في هذا المجال عالمياً، التي تستخدمها المملكة، «المواد الماصة»، حيث تعتبر أحد الحلول البيئية الفعّالة لمكافحة التلوث الزيتي في المسطحات المائية.

ويعمل المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة على اختبار كفاءة هذه التقنيات ضمن تمارين محاكاة لحوادث تسرب زيتي، لمواجهة ما ينجم عن الحوادث من آثار ضارة على الحياة البحرية والساحلية.

وتُعد المواد الماصة من التقنيات الصديقة للبيئة في تنظيف البقع الزيتية، وتتميّز بكونها مصنوعة من مكونات طبيعية مثل القش والخث، إلى جانب مواد صناعية مثل البوليمرات عالية الكفاءة. وتتميز هذه المواد بقدرتها على امتصاص الزيوت دون امتصاص الماء، ما يجعلها مثالية للاستخدام في المساحات الصغيرة أو كأداة مساندة بعد احتواء التسرب باستخدام الحواجز العائمة.

أخبار ذات صلة

وفي فرضية «استجابة 16»، أثبتت المواد الماصة فاعليتها في عمليات مكافحة تلوث البيئة البحرية بالزيت، وفق معادلات فنية دقيقة تُستخدم لتقدير حجم المواد المطلوبة في حالات التلوث.

وقد نُفذت الفرضية بإشراف المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، وبمشاركة 44 جهة حكومية وعسكرية وخاصة، ضمن نطاق الخطة الوطنية لمكافحة الانسكابات الزيتية والمواد الضارة الأخرى، وهو ما يؤكد نجاح هذا النوع من التقنيات إلى جانب العديد من التقنيات الحديثة الأخرى في حماية البيئة البحرية والساحلية في المملكة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .