Connect with us

السياسة

ما الذي يحجبه بايدن عن انسحاب أفغانستان؟

اتهمت مجموعة أمريكية غير حزبية إدارة بايدن بحجب معلومات بشكل غير قانوني بشأن انسحابها الفاشل من أفغانستان. ونقل

اتهمت مجموعة أمريكية غير حزبية إدارة بايدن بحجب معلومات بشكل غير قانوني بشأن انسحابها الفاشل من أفغانستان. ونقل موقع «واشنطن فري بيكون» الأمريكي عن المجموعة التي تركز على قضايا الأمن القومي قولها: إن الحجب شمل معلومات قد توضح أن مسؤولين أمريكيين كباراً علموا قبل الانسحاب بأن حركة طالبان ستصعد بسرعة إلى السلطة وستحاصر عشرات الأمريكيين.وفي هذا السياق، قدم مركز تعزيز الأمن في أمريكا التماساً لدى محكمة محلية في العاصمة واشنطن، لإجبار وزارة الخارجية على إصدار سجلات الاتصالات المرتبطة بعمليات الإجلاء من أفغانستان عام 2021.

وبحسب الدعوى القضائية حصل عليها الموقع فإنها تضمن معلومات «مرتبطة بالتدقيق بشأن اللاجئين الأفغان، وعدد من المواطنين الأمريكيين، والمقيمين الشرعيين الذين تم أو لم يتم إجلاؤهم من أفغانستان.

ولم تقدم إدارة بايدن بعد للرأي العام الأمريكي بياناً كاملاً عن أولئك الذين تركوا في أفغانستان بمجرد سيطرة طالبان على السلطة ومغادرة القوات الأمريكية، وبما في ذلك العدد الدقيق لرعاياها أو الأفغان الذين ساعدوا واشنطن خلال الحرب التي استمرت عشرين عاماً. ولفت الموقع إلى أن إدارة بايدن رفضت حتى الآن جهود الكونغرس وجهود المجموعات الخارجية للوقوف على كيفية إجرائها التدقيق بشأن عشرات من اللاجئين الأفغان الذين وصلوا الولايات المتحدة منذ الانسحاب، وطريقة التدقيق بشأن علاقتهم بالإرهاب.

ويؤكد مركز تعزيز الأمن في أمريكا الذي حاول الحصول على تلك الوثائق من خلال الطلبات التي قدمها في يناير 2022 عبر قانون حرية المعلومات، بأنه من دون دعوى لن تقدم وزارة الخارجية الوثائق المطلوبة، والتي يرجح أن تسلط الضوء على الفوضى التي جرت خلف الأبواب المغلقة داخل الإدارة مع خروج جهود الإجلاء عن السيطرة.

واعتبرت المجموعة أن وزارة الخارجية تحجب بشكل غير مشروع سجلات الوكالة التي طلبها مركز تعزيز الأمن بفشلها في الالتزام بالمهل القانونية لاتخاذ قرار بشأن الطلبات المقدمة عبر قانون حرية المعلومات. وتريد المجموعة بالإضافة إلى المعلومات بشأن التدقيق والأشخاص العالقين في أفغانستان، أن تزودها وزارة الخارجية بالاتصالات الداخلية التي قد توضح بالتفصيل جهود الإدارة في تقليص المخاوف الأمنية.

السياسة

زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب بابوا غينيا الجديدة

ضرب زلزال بلغت قوته 5.5 درجة على مقياس ريختر اليوم (السبت)، منطقة بابوا غينيا الجديدة، بحسب ما أفاد به المركز الألماني

ضرب زلزال بلغت قوته 5.5 درجة على مقياس ريختر اليوم (السبت)، منطقة بابوا غينيا الجديدة، بحسب ما أفاد به المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض.

وأوضح المركز أن الزلزال وقع على عمق 198 كيلومتراً تحت سطح الأرض، دون ورود تقارير فورية عن أضرار أو إصابات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

روسيا تعرض «التوسط».. ما أسباب الخلاف بين ترمب وماسك ؟

وسرعان ما تطور التراشق العلني بين رئيس أقوى دولة في العالم وأحد أعتى أباطرة المال في الولايات المتحدة إلى حد

وسرعان ما تطور التراشق العلني بين رئيس أقوى دولة في العالم وأحد أعتى أباطرة المال في الولايات المتحدة إلى حد بلغ التهديد بقطع العقود، وتلميحات صادمة بشأن علاقات مشبوهة، وصولا إلى دعوة غير مسبوقة لترحيل ماسك أطلقها أحد أبرز حلفاء ترمب.

وبدأت الأمور تخرج عن السيطرة في علاقات ترمب وماسك قبل أيام عندما انتقد الأخير مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي طرحه الرئيس الأمريكي.

ووصف ماسك مشروع القانون بأنه «شر مقيت» وسيزيد من العجز الاتحادي، وكتب -في منشور على منصة إكس- «أنا آسف، ولكنني لم أعد أتحمل ذلك.. مشروع قانون الإنفاق الهائل والفظيع في الكونجرس هو شر مقيت».

وأضاف «سيزيد مشروع القانون عجز الميزانية الهائل أصلا إلى 2.5 تريليون دولار (!!!) ويثقل كاهل المواطنين الأمريكيين بديون لا يمكن تحملها».

وأقر مجلس النواب مشروع القانون الشهر الماضي، بفارق صوت واحد بعد أن قال مكتب الميزانية في الكونجرس إن التشريع، الذي سيمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017 التي كانت أهم إجراء تشريعي حققه ترمب في ولايته الأولى، سيضيف 3.8 تريليون دولار إلى ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار.

ويتضمن مشروع القانون إعفاءات ضريبية تقدر بتريليونات الدولارات، وزيادة في الإنفاق الدفاعي، إلى جانب السماح للحكومة الأمريكية باقتراض المزيد من الأموال.

ويُتوقع أن يزيد مشروع القانون، الذي يدعوه ترمب «القانون الجميل والضخم» بصيغته الحالية العجز في الميزانية الأمريكية، أي الفارق بين الإنفاق الحكومي والإيرادات، بنحو 600 مليار دولار في السنة المالية القادمة، وفقا للتقديرات.

أخبار ذات صلة

والجمعة، عرض نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري ميدفيديف، في منشور على منصة «إكس»، التوسط في اتفاق سلام بين ترمب وماسك «مقابل أجر معقول»، على أن يكون الدفع بأسهم من شركة «ستارلينك» التي يملكها ماسك.

كما دعا ميدفيديف الإثنين أيضا إلى الكف عن الجدال.

ونقلت وكالة الأنباء الروسية الرسمية «تاس» عن النائب في مجلس الدوما ديمتري نوفيكوف، قوله إنه «رغم عدم توقعه أن يحتاج ماسك إلى لجوء سياسي، فإن روسيا يمكنها بالطبع منحه إياه إذا احتاج لذلك».

وكان المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، قال لوكالة «تاس» إن الخلاف بين ترمب وماسك شأن داخلي أمريكي.

وأضاف بيسكوف: «ليست لدينا أي نية للتدخل أو التعليق عليه بأي شكل من الأشكال»، مشيرا إلى أن ترمب سيتولى الأمر بنفسه.

Continue Reading

السياسة

ترمب يحرج المستشار الألماني بسبب «شهادة ميلاد» جده !

لم تُقلل هديةٌ مفاجئة منحها المستشار الألماني فريدريش ميرتس للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في أول لقاء بينهما،

لم تُقلل هديةٌ مفاجئة منحها المستشار الألماني فريدريش ميرتس للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في أول لقاء بينهما، من وقع تعليق محرج.

وأهدى ميرتس ترمب نسخة مؤطّرة ومذهّبة من شهادة ميلاد جدّ الرئيس الأمريكي، خلال أول لقاء مباشر بينهما في البيت الأبيض، أمس الأول (الخميس)، بحسب تقرير لصحيفة «نيويورك بوست».

الهدية المغلّفة بإطار ذهبي، والتي تعكس أسلوب الزخرفة المميز في المكتب البيضاوي، كانت بمثابة تكريم لفريدريش ترمب، جدّ الرئيس، الذي وُلد في مدينة كالشتات الألمانية عام 1869، قبل أن يهاجر إلى الولايات المتحدة لاحقًا.

وعلّق ترمب على الهدية قائلًا: «هذه ألمانية حقيقية».

وأضاف: «أشكرك على هذه الهدية. إنها جميلة. شكرًا جزيلًا. رائعة. سنضعها في مكانٍ مُشرّف».

لكن اللقاء بين الزعيمين، والذي عُقد أمام مجموعة من الصحفيين والمسؤولين، اتّخذ منعطفًا محرجًا، حين قال ترمب للسياسي المحافظ إن يوم الإنزال في النورماندي – حين غزت قوات الحلفاء شواطئ فرنسا لتحرير أوروبا من الحكم النازي في 6 يونيو 1944 – «لم يكن يومًا سارًّا» لألمانيا.

وقد جاءت هذه العبارة الغريبة خلال مناقشة الزعيمين للصراع المستمر منذ ثلاث سنوات بين روسيا وأوكرانيا، مما دفع ميرتس إلى تصحيح الوقائع التاريخية، بحسب الصحيفة الأمريكية.

أخبار ذات صلة

وقال ميرتس: «اسمح لي أن أذكّرك أن أمس هو السادس من يونيو»، في إشارة إلى الذكرى الـ81 لإنزال النورماندي خلال الحرب العالمية الثانية، مضيفًا: «هذه ذكرى يوم الإنزال، عندما أنهى الأمريكيون الحرب في أوروبا».

لكن ترمب قاطعه مرتين ليُكرر تعليقه الغريب.

فقال ميرتس مُصحّحًا: «على المدى البعيد، سيادة الرئيس، كان هذا تحريرًا لبلادي من الديكتاتورية النازية. ونحن نعلم أننا مدينون لكم، وهذا هو السبب في قولي إن أمريكا باتت مجددًا في موقع قوي لفعل شيء بشأن هذه الحرب وإنهائها. فلنتحدث عمّا يمكننا فعله معًا، ونحن مستعدّون لبذل ما في وسعنا».

وفي وقت لاحق، شبّه ترمب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بـ«أطفال يتشاجرون في ساحة اللعب»، مضيفًا أن الأمر «قد يتطلّب وقتًا أطول قبل أن نُفرّق بينهما».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .