Connect with us

السياسة

لماذا مُنع رئيس الوزراء البريطاني السابق من التصويت ؟

مُنع رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون من الاقتراع في الانتخابات المحلية في المملكة المتحدة بعد أن نسي

مُنع رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون من الاقتراع في الانتخابات المحلية في المملكة المتحدة بعد أن نسي بطاقة هوية تحمل صورته.

وأفادت وسائل إعلام بريطانية، اليوم (الجمعة)، بأن جونسون الذي قدم شرطاً للناخبين بتقديم بطاقة هوية تحمل صورة عندما كان في منصبه، أخبره موظفو مركز الاقتراع في جنوب أوكسفوردشاير أمس (الخميس) بأنه لن يتمكن من التصويت دون إثبات هويته.

وقالت شبكة «سكاي نيوز» إن جونسون، الذي شغل منصب رئيس الوزراء المحافظ خلال الفترة من 2019 إلى 2022، تمكن لاحقاً من الإدلاء بصوته، وأنه صوت للمحافظين.

وكان جونسون قدم قانون الانتخابات الذي يتطلب بطاقة هوية تحمل صورة في عام 2022، وتم تطبيق القانون الجديد لأول مرة العام الماضي في الانتخابات المحلية. لكن أمس كانت المرة الأولى التي يضطر فيها عدد كبير من الناخبين في جميع أنحاء إنجلترا وويلز إلى تقديم بطاقة هوية، مثل جواز السفر أو رخصة القيادة، للتصويت.

وأوضحت اللجنة الانتخابية أن الغالبية العظمى من الناس تمكنوا من تلبية المتطلبات الجديدة على الرغم من أنها أشارت إلى أن بعض الأشخاص الذين كانوا يريدون التصويت ربما قرروا عدم المحاولة لأنهم لم تكن لديهم بطاقة هوية مقبولة. وقالت إن هناك أدلة على أن بعض الأشخاص، مثل الأشخاص ذوي الإعاقة والعاطلين عن العمل، وجدوا صعوبة في إظهار هوية الناخب.

السياسة

تنمر المدارس ينحسر إلى 2%؜.. ونسبة رضا الطلبة عن حياتهم 92.9%

في إحصاءات حديثة للهيئة العامة للإحصاء، تبين أن 95.6%؜ من الفئة العمرية الأكبر سناً في المدارس لم يتعرضوا بأي شكل

في إحصاءات حديثة للهيئة العامة للإحصاء، تبين أن 95.6%؜ من الفئة العمرية الأكبر سناً في المدارس لم يتعرضوا بأي شكل من الأشكال أو نادراً للتنمر، مقارنة بالفئة العمرية الأصغر سناً التي لم تتعرض بأي شكل من الأشكال أو نادراً للتنمر بنسبة 97.7% في المدارس؜. وبينت نتائج المسح أن 86.15% من الطلبة في الفئة العمرية من 15 إلى 19 سنة لم يتعرضوا لأي شكل من أشكال التنمر خلال الـ12 شهراً الماضية، فيما بلغت النسبة 81.80% لدى الفئة العمرية من 8 إلى 14 سنة. كما بيّنت النتائج أن التعرض للتنمر «نادراً» شكّل 13.78% لدى الطلبة الأصغر سناً، مقارنة بـ11.59% في الفئة الأكبر، وسُجلت نسب منخفضة للتعرض المتكرر، سواء بشكل أسبوعي أو شهري أو سنوي، لم تتجاوز 2% في جميع الفئات؛ مما يعني انحسار التنمر في معدلات منخفضة جداً بين الطلبة. وفي سياق آخر، أشار نفس المسح إلى أن نسبة رضا الطلاب عن حياتهم بشكل عام بلغت 92.94%، إذ عبّر 93.34% من الإناث و92.54% من الذكور عن رضاهم. وتبرز هذه الأرقام مؤشرات إيجابية نحو بيئة تعليمية أكثر أماناً واستقراراً، وانعكاساً واضحاً للعناية التي يحظى بها الطلاب من أولياء أمورهم ومعلميهم، سواء بالمنازل أو داخل المدارس، ولجهود الدعم النفسي والاجتماعي التي تُقدَّم للطلبة في مراحل التعليم المختلفة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

تصفية 10 «دواعش» شمال شرق الصومال

أعلنت السلطات الصومالية مقتل 10 من عناصر تنظيم داعش شمال شرق البلاد، اليوم (السبت). وأفادت وكالة الأنباء الصومالية

أعلنت السلطات الصومالية مقتل 10 من عناصر تنظيم داعش شمال شرق البلاد، اليوم (السبت). وأفادت وكالة الأنباء الصومالية بأن قوات الدراويش التابعة لولاية بونتلاند، نجحت في تصفية 10 من عناصر تنظيم داعش. ولفتت إلى أن قوات الدراويش، تصدت الليلة الماضية، لهجوم إرهابي فاشل شنته العناصر الإرهابية على القواعد العسكرية في جبال علمسكاد بمحافظة بري.

وأعلن مسؤولون أمنيون في تصريح لوسائل الإعلام المحلية، أن عناصر الجيش الصومالي تصدوا للهجوم الإرهابي بنجاح، وكبدوا العناصر الإرهابية خسائر فادحة.

ويقَّدر عدد مقاتلي تنظيم داعش في الصومال بنحو 700 إلى 1,500 مقاتل يتمركزون في جبال بونتلاند، وهم أقل بكثير من مقاتلي حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، التي تسيطر على أجزاء كبيرة من جنوب ووسط الصومال.

وتطالب حكومة بونتلاند بالحصول على مزيد من الدعم الأجنبي في قتالها ضد تنظيم داعش.

وتأسس تنظيم داعش (فرع الصومال) على يد القيادي المنشق عن حركة الشباب الموالية للقاعدة عبدالقادر مؤمن في شهر أكتوبر من العام 2015، الذي أعلن ولاءه للتنظيم الإرهابي مع عدد من مقاتلي الحركة لا يزيد على 30 مسلحاً، في خطوة حملت نواة تشكُّل تنظيم جهادي مسلَّح جديد في الصومال.

وكان هذا الإعلان أول خطوة من نوعها، منذ تردَّد في الأوساط الإعلامية، في بداية العام 2016، اعتزام الحركة إعلان بيعتها لتنظيم داعش، على غرار ما قامت به جماعة «بوكو حرام» النيجيرية، إلا أن القيادة العليا للحركة كما يبدو، بقيت مصمِّمةً على بقائها في عباءة تنظيم القاعدة، الذي أعلنت الولاء له عام 2012.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«ألبانيزي» يحسم الانتخابات.. حزب العمال يشكل الحكومة الأسترالية الجديدة

أعلن محللو هيئة الإذاعة الأسترالية فوز رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي بالانتخابات العامة، اليوم (السبت). وأفاد المحللون

أعلن محللو هيئة الإذاعة الأسترالية فوز رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي بالانتخابات العامة، اليوم (السبت). وأفاد المحللون بأن حزب العمال سيتولى تشكيل الحكومة القادمة بعد أن أحرز تقدماً ملحوظاً في فرز الأصوات. وقال هؤلاء إن حزب العمال سيشكل الحكومة في البرلمان القادم، مؤكدين أن النتائج الأولية تشير إلى فوز لا لبس فيه، وربما يكون كبيراً.

وبهذا الفوز يكون ألبانيزي، نجح في تأمين ولاية ثانية، متعهداً بعدم ادخار أي جهد خلال السنوات الثلاث القادمة، وأكد أن هدفه هو تحقيق فوز مزدوج لحزب العمال في سجل الحكم المعاصر.

ووفقاً للنتائج الأولية، وبعد فرز نحو 40% من الأصوات، يتجه الحزب إلى الفوز بما لا يقل عن 70 مقعداً من أصل 76 مقعداً المطلوبة لتأمين الأغلبية. وأظهرت النتائج أيضاً أن التحالف اليميني الليبرالي الوطني الذي يقوده بيتر داتون متقدم في 32 مقعداً فقط، في حين ما تزال نتائج 25 مقعداً غير محسومة.

واعتبرت هذه النتيجة انتكاسة كبيرة للمحافظين، بعد أن خسر زعيم المعارضة داتون مقعده البرلماني وفقاً لهيئة الإذاعة الأسترالية، وهو ما يقضى فعليّاً على أي آمال له في تولي رئاسة الحكومة.

واعترف داتون الذي واجه حملة انتخابية صعبة بالهزيمة، وقال: «لم نحقق أداءً جيداً في هذه الحملة، وهذا واضح الليلة، وأتحمل المسؤولية الكاملة».

وقد أجريت الانتخابات وسط مخاوف اقتصادية عميقة لدى الناخبين، وارتفاع ملموس في تكلفة المعيشة. فيما ألقت سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بظلالها على الحملة خصوصاً الرسوم الجمركية التي فرضها، والتي وصفها ألبانيزي بأنها «إيذاء اقتصادي ذاتي».

وبرز الانقسام الحاد بين الحزبين حول ملفات الطاقة والمناخ، وتعهد ألبانيزي بمواصلة دعم مشاريع الطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات، في وقت طرح داتون خطة مثيرة للجدل بقيمة 200 مليار دولار لبناء سبعة مفاعلات نووية، في محاولة لتقليل الاعتماد على الفحم والطاقة الشمسية.

وجاءت نتائج الانتخابات في وقت تواجه فيه أستراليا ضغوطاً بيئية متزايدة، كونها من أكبر مصدّري الفحم عالمياً، ما يعزز أهمية سياسات الحكومة المقبلة في تحقيق التوازن بين الاقتصاد والمناخ.

يذكر أن عدد المسجلين للتصويت بلغ نحو 18.1 مليون ناخب، وصوّت نحو نصفهم بشكل مبكر. وتجاوزت نسبة المشاركة 90% لأن التصويت إلزامي في أستراليا، بموجب غرامة تصل إلى 20 دولاراً أستراليّاً.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .