Connect with us

السياسة

للمرة السابعة.. بري رئيساً للبرلمان اللبناني بـ65 صوتاً

للمرة السابعة على التوالي، انتخب البرلمان اللبناني اليوم (الثلاثاء) نبيه بري رئيسا له بـ65 صوتا من أصل 128 هم أعضاء

للمرة السابعة على التوالي، انتخب البرلمان اللبناني اليوم (الثلاثاء) نبيه بري رئيسا له بـ65 صوتا من أصل 128 هم أعضاء مجلس النواب. وأفادت مصادر برلمانية بأن بقية أصوات أعضاء البرلمان توزعت إلى ٢٣ ورقة بيضاء، و٤٠ ورقة ملغاة.

وخلال عملية فرز الأصوات ظهرت أوراق تحمل كلمة «العدالة» مرفقة بمطالب عدة منها للعدالة في قضايا تفجير مرفأ بيروت، والعدالة للقمان سليم، والعدالة للنساء وغيرها. ورصدت 19 ورقة وضعها نواب القوات اللبنانية تحمل عبارة «الجمهورية القوية»، وسجلت أيضا 23 ورقة بيضاء.

وشكر بري في كلمة له بعد التصويت من عارضوا انتخابه رئيساً سواء بالتصويت بورقة بيضاء أو باختيار اسم خارج السياق المألوف. وقال إنه سيحترم كل هذه الأمور، ويتجاوز كل إساءة، وسنلاقي الورقة البيضاء بقلب أبيض ونية صادقة.

واعتبر بري أن جلسة اليوم لن تكون سوى المقبلات على مائدة الاستحقاقات التي تنتظر المجلس، ولكن قد يكون من المفيد للنواب والكتل أن يدركوا من خلالها حجم التحديات الملقاة على عاتقهم، لا سيما أن سلاح التعطيل لن يفضي إلا إلى جريمة كبرى بحق الوطن الذي يحتضر. وأضاف: «أدرك وتدركون معي في هذه اللحظات العصيبة التي يمرّ بها لبنان أن أي كلام لا يُلامس وجع الناس وحاجاتهم، وأن أي خطط ووعود وبرامج لا تقدم الحلول للأزمات هي كلام وخطط خارج السياق».

ويأتي انتخاب بري بعد انتخابات نيابية أجريت في 15 مايو الجاري، كانت الأولى بعد الانتفاضة الشعبية عام 2019. وألقت الاحتجاجات بظلالها على الانتخابات الأخيرة، ليفوز 15 نائبا من «التغييريين»، دخلوا تحت قبة البرلمان.

ورغم أن التصويت أسهم في خسارة كبيرة لشخصيات سياسية حليفة لحزب الله وحركة أمل التي يرأسها نبيه بري، إلا أن الأخير وحليفه احتفظا بمجمل المقاعد المخصصة للطائفة الشيعية ويبلغ عددها 26 نائبا.

ومنصب رئاسة البرلمان يخصص في لبنان للطائفة الشيعية ويتولاه بري منذ عام 1992، بعد انتهاء الحرب الأهلية التي كان طرفا فيها بزعامته لحركة أمل.

ويعرف بري بأنه عميد رؤساء البرلمانات العرب لتوليه هذه الفترة الطويلة منصب رئاسة مجلس النواب.

ورغم أن بري هو الحليف الأول لحزب الله إلا أنه يرتبط بعلاقات سياسية مع مختلف الأطراف ويفرض نفسه في القضايا والمواضيع الشائكة بلبنان؛ كلاعب أساسي في المشهد السياسي اللبناني.

السياسة

ترمب: علاقتي بـ«ماسك» انتهت وسيواجه «عواقب وخيمة للغاية»!

أكد الرئيس دونالد ترمب لشبكة إن بي سي نيوز بأنه لا يرغب في إصلاح علاقته مع إيلون ماسك بعد أن اندلع الخلاف بينهما

أكد الرئيس دونالد ترمب لشبكة إن بي سي نيوز بأنه لا يرغب في إصلاح علاقته مع إيلون ماسك بعد أن اندلع الخلاف بينهما علنًا في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وعندما سُئل ترمب عما إذا كانت لديه أي رغبة في ذلك، أجاب: «لا».

وقال الرئيس دونالد ترمب اليوم (السبت) بأنه ستكون هناك «عواقب وخيمة» إذا موّل قطب التكنولوجيا إيلون ماسك مرشحين ديمقراطيين لخوض الانتخابات ضد الجمهوريين الذين يصوتون لصالح مشروع قانون الميزانية الشامل للحزب الجمهوري.

وقال ترمب لشبكة إن بي سي نيوز في مقابلة هاتفية: «إذا فعل ذلك، فسيضطر إلى تحمل عواقبه»، لكنه رفض الكشف عن طبيعة تلك العواقب.

وأضاف: «سيُضطر لدفع عواقب وخيمة إن فعل ذلك».

أخبار ذات صلة

وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن علاقته بالرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس قد انتهت، أجاب ترمب: «أفترض ذلك، نعم».

وكان إيلون ماسك سعي لاحتواء التوتر العلني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، وحذف اليوم منشورا على منصة X، ربط اسم الرئيس بقضية جيفري إبستين، المُدان المنتحر، مما وضع الرئيس الأمريكي في موقف محرج.

كما ألمح ماسك، خلال اليومين الماضيين إلى أنه قد يخفف من حدة خلافه العلني مع ترمب، لافتاً إلى أنه سيتراجع عن تعهده بتفكيك مركبة دراغون الفضائية – التي تصنعها شركته سبيس إكس – في رسالة على منصة التواصل الاجتماعي X. واستجاب بشكل إيجابي لدعوة من زميله الملياردير بيل أكمان «للتصالح» مع الرئيس الأمريكي.

Continue Reading

السياسة

بعد سويسرا.. ترمب يُلحق أيرلندا بـ«القائمة السوداء»

في خطوة تنذر بتصعيد تجاري جديد مع أوروبا، أدرج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أيرلندا في «القائمة السوداء» الرسمية

في خطوة تنذر بتصعيد تجاري جديد مع أوروبا، أدرج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أيرلندا في «القائمة السوداء» الرسمية للبيت الأبيض بسبب فائضها التجاري مع الولايات المتحدة.

وكشفت صحيفة «تليغراف» البريطانية أن أيرلندا انضمت إلى سويسرا كأحدث الدول المدرجة في قائمة وزارة الخزانة الأمريكية التي تتضمن أيضاً الصين واليابان وألمانيا وفيتنام وكوريا الجنوبية، وهي دول تستهدفها واشنطن بشكل منتظم بسبب الفوائض التجارية الكبيرة مع الولايات المتحدة.

واعتبرت أن إدراج أيرلندا على «قائمة المراقبة» يضعها في مقدمة الدول المعرّضة لغضب ترمب، ما قد يؤدي إلى فرض رسوم جمركية أو عقوبات أخرى.

وكان ترمب عبّر عن استيائه من الفائض التجاري الأيرلندي، وقال خلال لقاء رئيس الوزراء الأيرلندي ميشيل مارتن في مارس الماضي: «لدينا عجز هائل مع أيرلندا، لأنهم كانوا أذكياء جداً وأخذوا شركاتنا الدوائية». وأعلن من قبل نيته فرض رسوم بنسبة 200% على واردات الأدوية الأمريكية من أيرلندا، مضيفاً: «نحن لا نريد أن نؤذي أيرلندا، لكننا نريد العدالة».

يذكر أن صادرات أيرلندا إلى الولايات المتحدة شهدت ارتفاعاً بنسبة 49% في الربع الأول من عام 2025 مقارنة بالعام السابق، في محاولة من المصدرين لتسريع الشحنات قبل دخول أي رسوم محتملة حيز التنفيذ. وهذا الارتفاع ساهم في نمو الناتج المحلي الإجمالي الأيرلندي بنسبة 9.7% خلال الفترة ذاتها.

أخبار ذات صلة

من جهته، حذر البنك المركزي الألماني من أن الفشل في التوصل إلى اتفاق تجاري قد يُبقي أكبر اقتصاد أوروبي في حالة ركود حتى عام 2027.

وأفصحت بيانات حديثة عن تراجع الإنتاج الصناعي الألماني بنسبة 1.4% في أبريل، وانخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 10.3% مقارنة بالشهر السابق، مع تباطؤ الشحنات عبر الأطلسي بعد موجة من عمليات الشحن المبكرة.

ويعتقد مراقبون أن التصعيد التجاري ربما يقود إلى هزة في العلاقات الاقتصادية عبر الأطلسي، خصوصاً بالنسبة لدول صغيرة ولكن قوية اقتصادياً مثل أيرلندا، ويضع الاتحاد الأوروبي أمام تحدٍّ صعب لتجنّب تداعيات اقتصادية كبيرة في الأشهر القادمة.

ولم يتبقَ أمام الاتحاد الأوروبي سوى نحو 4 أسابيع بقليل قبل انتهاء مهلة الـ90 يوماً التي أعلنها ترمب لتجميد الرسوم الجمركية، والتي تنتهي في 9 يوليو.

Continue Reading

السياسة

بماذا علّق نائب ترمب على «عاصفة ماسك»؟

اعتبر نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أن رجل ألأعمال إيلون ماسك يرتكب «خطأ كبيراً» بمهاجمة الرئيس دونالد ترمب،

اعتبر نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أن رجل ألأعمال إيلون ماسك يرتكب «خطأ كبيراً» بمهاجمة الرئيس دونالد ترمب، في عاصفة من المنشورات اللاذعة والتحريضية على وسائل التواصل الاجتماعي بعد وقوع خلاف بين الشخصيتين.

وحاول نائب الرئيس في مقابلة تم بثها، أمس الجمعة، بعد مواجهة علنية بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأمريكى، أن يقلل من حجم الهجمات اللاذعة لماسك باعتباره «رجلاً عاطفياً» أصيب بإحباط. وأعرب فانس عن أمله أن يعود ماسك مجدداً لموقعه، ربما يكون هذا غير محتمل الآن لأنه كان عنيفاً للغاية. وأضاف فانس: «أعتقد أنه إذا هدأ إيلون قليلاً، ستكون كل الأمور على ما يرام».

وتزامنت تصريحات نائب الرئيس، مع دعوة جمهوريين آخرين لترمب وماسك، اللذين كانا حليفين مقربين قبل شهور وكانا يمضيان معاً وقتاً طويلاً، إلى إصلاح علاقتهما.

وأفصحت صحيفتا «واشنطن بوست ونيويورك تايمز» أن الخلاف بين ترمب وماسك لم يكن وليد تصريحات حادة أخيرة، بل يعود إلى فبراير الماضي، حين بدأت بوادر التوتر داخل أروقة الإدارة الجمهورية.

أخبار ذات صلة

وكشفتا أن الأزمة بدأت حين شنّ ماسك هجمات علنية ضد ترمب، بلغت حد الدعوة الصريحة لعزله، ما أثار صدمة الرئيس، ودفعه إلى التواصل مع مقربين ومعارف لفهم أبعاد الموقف. وبحسب «واشنطن بوست»، وصف ترمب ماسك في مكالمة خاصة بـ«مدمن مخدرات كبير». فيما أقر ماسك باستخدام مادة الكيتامين، وهو مخدّر قوي، لأغراض علاجية تخص الاكتئاب، لافتاً إلى أنه يستخدمه بوصفة طبية.

وحسب «نيويورك تايمز»، فإن ماسك لجأ للكيتامين بجرعات ملحوظة خلال حملته السياسية، حتى إنه اشتكى لمن حوله من تأثيره على المثانة، وكان يحمل أيضاً علبة دواء تحمل اسم «أديرال».

وتحدثت تقارير أن الخلاف لم يكن مفاجئاً داخل الإدارة الجمهورية، فقد بدأت مؤشرات التوتر بالظهور باكراً، إذ أنه بعد وصول ماسك إلى واشنطن في يناير كمستشار رفيع، بدأ نهجه في «التحرك السريع وكسر القواعد» يصطدم مع البيروقراطية السياسية، ما أزعج قيادات بارزة مثل سوزي وايلز، رئيسة موظفي ترمب.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .