Connect with us

السياسة

لدعم مرشح المحافظين الوحيد.. مرشحان إيرانيان يعلنان انسحابهما من السباق الانتخابي

انسحب مرشحان إيرانيان، اليوم (الخميس)، من السباق الانتخابي الإيراني خلال الساعات الـ24 الأخيرة وقبل بدء التصويت

انسحب مرشحان إيرانيان، اليوم (الخميس)، من السباق الانتخابي الإيراني خلال الساعات الـ24 الأخيرة وقبل بدء التصويت للانتخابات الرئاسية لخليفة الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، وآخرهم عمدة طهران علي رضا زاكاني، وكان أول المنسحبين، أمس، أمير حسين قاضي زاده هاشمي، وتبعه المرشح المحافظ الآخر علي رضا زاكاني، وذلك لدعم المرشح الوحيد للمحافظين سعيد جليلي الذي يخوض الانتخابات الرئاسية مع محمد باقر قاليباف (أصولي تقليدي)، مصطفى بور محمدى (تيار معتدل)، مسعود بزشكيان (إصلاحي).

وأعلن المرشح الأصولي وعمدة طهران علي رضا زاكاني انسحابه من أجل وحدة القوى الثورية، وذلك بعد ساعات قليلة من انسحاب أمير حسين قاضي زاده هاشمي.

وقال زاكاني في منشور على حسابه في «إكس»: «بقيت حتى نهاية المنافسة القانونية، لكن مواصلة طريق الشهيد رئيسي هو الأهم، وأطلب من جليلي وقاليباف أن يتحدا وألا يتركا مطالب القوى الثورية المحقة دون تجاوب، وأن يمنعا تشكيل حكومة حسن روحاني الثالثة» مضيفاً: أنا ممتن للشعب العزيز والمؤيدين الأعزاء ولا أخاف من النقد.

وكان قاضي زاده (53) عاماً قد طلب، أمس، من المرشحين الآخرين فعل الشيء الذي فعله في إسقاط ترشيحه ودعم المرشح الوحيد للمحافظين.

ويتوجه نحو 60 مليون ناخب إيراني غداً (الجمعة) لصناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد، وذلك بالتزامن مع عملية اقتراع خارجي إيراني في 138 مكتباً تمثيلياً إيرانياً في القنصليات والسفارات الإيرانية بالخارج.

وحددت لجنة الانتخابات 10 ساعات للاقتراع في 58,640 فرعاً في جميع أنحاء البلاد، وبحسب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني فإنه تم اتخاذ كافة الإجراءات والاستعدادات الأساسية لإجراء الانتخابات ورصد الدوائر الانتخابية من أجل تصويت المواطنين المقيمين خارج البلاد.

ويمكن أعادة التصويت (مرحلة ثانية) في 5 يوليو الشهر القادم إن لم يحصل المرشحون على الأغلبية المطلقة من الأصوات في المرحلة الأولى، وفي المرحلة الثانية سيخوض المنافسة الشخصان الحاصلان على أكبر عدد من الأصوات في المرحلة الأولى.

السياسة

ترمب يخطط لتهجير مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا

أعلنت قناة «إن.بي.سي نيوز»، (الجمعة)، نقلاً عن 5 أشخاص مطلعين أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تعمل على خطة لنقل

أعلنت قناة «إن.بي.سي نيوز»، (الجمعة)، نقلاً عن 5 أشخاص مطلعين أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تعمل على خطة لنقل ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة إلى ليبيا بشكل دائم.

ونقلت القناة عن شخصين مطلعين ومسؤول أمريكي سابق أن الخطة قيد الدراسة الجدية، لدرجة أن الولايات المتحدة ناقشتها مع القيادة الليبية.

وأضافت، نقلاً عن الأشخاص أنفسهم، أنه مقابل إعادة توطين الفلسطينيين ستفرج الإدارة الأمريكية عن مليارات الدولارات من الأموال التي جمدتها واشنطن قبل أكثر من 10 سنوات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الكرملين يحسم الجدل: لقاء بوتين زيلينسكي رهن التوصل إلى اتفاقيات

حسم المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الجدل بشأن اجتماع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأوكراني فلاديمير

حسم المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الجدل بشأن اجتماع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، مؤكداً أن هذا اللقاء ممكن فقط إذا تم التوصل إلى اتفاقيات معينة من قبل وفدي الدولتين في إطار مفاوضات إسطنبول.

وقال بيسكوف في تصريح له اليوم (السبت): «إن مثل هذا الاجتماع يتوقف على نتيجة عمل وفدي الجانبين، إذا تم التوصل إلى اتفاقات معينة من قبل هذين الوفدين، نحن نعتبر ذلك ممكناً».

من جهته، اعتبر مبعوث الاستثمار الروسي كيريل دميترييف أن المحادثات الروسية الأوكرانية التي عقدت في إسطنبول أسفرت عن نتائج جيدة، مرجحاً احتمالات نجاح خيارات وقف إطلاق النار في أوكرانيا.

وقال إن النتائج الجيدة تتمثل في 3 نقاط، تشمل: أكبر عملية لتبادل الأسرى، خيارات لوقف النار قد تؤتي ثمارها، وتفهماً للمواقف واستمرار الحوار بين موسكو وكييف.

وأسفرت المباحثات عن تفاهماتٍ لإطلاقِ سراح الأسرى ووقفِ النار واستمرار الحوار.

واختتمت في إسطنبول أول اجتماعات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذُ 3 سنوات، بحضور وزير الخارجية التركي هاكان فيدان.

وقال مسؤولٌ أوكراني لوكالة «فرانس برس» إن الوفد الروسي قدَّم مطالب غير مقبولة تتجاوز ما تمّ بحثُه قبل الاجتماع، ومن ضمنِها التخلي عن مزيدٍ من الأراضي، من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. فيما أعلن رئيس الوفد الروسي أنه تم الاتفاقُ على عمليةٍ واسعةٍ لتبادل الأسرى.

في غضون ذلك، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ليل الجمعة، أن أوكرانيا تتوقع رداً في الساعات القادمة على المطالب المرسلة إلى روسيا.

وقال ماكرون بعد انتهاء اجتماع للقادة الأوروبيين في العاصمة الألبانية تيرانا: «بعد ذلك، ستكون لدينا فرصة مجدداً لتبادل وجهات النظر مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب».

وكان ماكرون قال إنه والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمستشار الألماني فريدريك ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك تحدثوا هاتفياً بعد ظهر الجمعة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.

وقال ماكرون: «من الواضح أن اقتراح وقف إطلاق النار غير المشروط هو حالياً المبادرة الملموسة الوحيدة على الطاولة». وأضاف أنه في حالة عدم وجود رد إيجابي من موسكو، فإنه يجري إعداد المزيد من العقوبات بالتنسيق مع الولايات المتحدة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بوتين: أول قمة روسية عربية 15 أكتوبر

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقد القمة الروسية-العربية الأولى في 15 أكتوبر القادم. ودعا جميع قادة دول جامعة

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقد القمة الروسية-العربية الأولى في 15 أكتوبر القادم. ودعا جميع قادة دول جامعة الدول العربية إلى المشاركة فيها.

وقال بوتين بمناسبة انطلاق القمة الـ34 لجامعة الدول العربية اليوم (السبت) وفقاً للبرقية التي نشرت على الموقع الإلكتروني للكرملين: «نعتزم مواصلة تطوير الحوار البناء مع جامعة الدول العربية، والعلاقات الودية مع جميع أعضائها. وفي هذا الصدد، أدعو جميع قادة دول جامعتكم، والأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى المشاركة في القمة الروسية-العربية الأولى، التي نعتزم عقدها في 15 أكتوبر».

وأضاف أن القمة الروسية-العربية في أكتوبر ستسهم في زيادة تعزيز التعاون متعدد الأوجه، ذي المنفعة المتبادلة للدول، وستساعد في ضمان السلام والأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وبحسب وكالة «تاس» للأنباء، قال الرئيس الروسي: «إن روسيا تدعم الجهود السياسية والدبلوماسية للدول العربية لحل النزاعات في المنطقة». ولفت إلى أن القضايا المتنازع عليها في الشرق الأوسط ينبغي تسويتها مع احترام سيادة وسلامة أراضي الدول.

وخاطب بوتين الزعماء العرب المشاركين في القمة العربية التي تستضيفها العاصمة العراقية بغداد بقوله: «إن اجتماعكم يجري في وقت صعب للغاية. أدى تصعيد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، الذي أودى بحياة عشرات الآلاف من المدنيين، إلى زيادة حادة في التوتر، ما أدى إلى تفاقم العديد من المشكلات الاجتماعية والاقتصادية في البلدان المجاورة، وفي الشرق الأوسط ككل. في مثل هذا الوضع، أصبح دور جامعة الدول العربية كآلية فعالة للحوار والتفاعل متعدد الأطراف مطلوباً بشكل خاص».

وأضافت البرقية أن روسيا تدعم باستمرار الجهود السياسية والدبلوماسية الجماعية التي تبذلها الدول العربية، سواء في إطار الجامعة أو في أشكال أخرى، لتسوية التناقضات القائمة في المنطقة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .