Connect with us

السياسة

لا تفريغ للمرشحين.. الدراسة مسائية ومجانية

أعلنت وزارة التعليم، فتح باب التقديم على الدبلوم العالي في التوجيه الطلابي والتوجيه الصحي، وأشارت إلى أنه سيتم

أعلنت وزارة التعليم، فتح باب التقديم على الدبلوم العالي في التوجيه الطلابي والتوجيه الصحي، وأشارت إلى أنه سيتم طرح البرنامجين مجدداً في حال وجود احتياج. وكشفت أن مدة الدراسة ستكون فصلين دراسيين، وحددت الوزارة، أن الدراسة ستكون خارج وقت الدوام الرسمي بنظام المسائية، ويعد البرنامج دبلوماً عالياً يقدم من الجامعات في التوجيه الإرشادي والصحي بمعدل 36 ساعة للتوجيه الإرشادي و24 ساعة للتوجيه الصحي بمعدل فصلين دراسيين؛ وذلك لسد الاحتياج بمدارس التعليم العام، واستثمار الكوادر من شاغلي الوظائف الإدارية والتعليمية.

وأفادت وزارة التعليم، بأنه يمكن التقديم من خلال نظام فارس، الخدمة الذاتية، وذلك للاستثمار الأمثل للكوادر البشرية، وأضافت الوزارة أن لغة الدراسة ستكون باللغة العربية ومسائية ولن يكون هناك تفرغ للمرشحين، ويتم توزيع الخريجين وفق الاحتياج داخل المنطقة التعليمية المرشح منها.

وأشارت الوزارة، إلى أنه سيتاح للخريج إمكانية اختيار مدرسة معينة في حال وجود احتياج وفي حال وجود أكثر من طلب لموجه طلابي على المدرسة نفسها يتم تطبيق ضوابط المفاضلة، وأفادت وزارة التعليم بأنه لن يتم فرض رسوم دراسية على المرشحين.

وبيّنت الوزارة 14 ضابطاً في الدبلوم العالي للتوجيه الطلابي والتوجيه الصحي، وهي: ألا يزيد عمر المرشح على 47 عاماً، وألا يقل المؤهل العلمي للمرشح عن الدرجة الجامعية البكالوريوس كحد أدنى، وألا يقل التقدير الدراسي في آخر مؤهل علمي عن جيد، وأن يكون على رأس العمل، وأن يجتاز المرشح المقابلة الشخصية في الإدارة العامة للتعليم، وألا تقل خدمة المرشح في الوظيفة التعليمية عن سنتين، وألا يسبق للمرشح أن حصل على إيفاد أو ابتعاث وتم الانسحاب منه أو الاعتذار عنه، وأن يتعهد المرشح بالعمل لدى وزارة التعليم مدة تعادل مدة دراسته، والتعهد بالعمل موجهاً طلابياً في مدارس التعليم العام بعد حصوله على المؤهل، ويكون التوجيه للمدرسة وفق اللوائح والأنظمة الصادرة حول ذلك، كما يتعهد المرشح بالحصول على الرخصة المهنية بعد الحصول على الدبلوم، وألا تقل درجة التقدير في تقويم الأداء الوظيفي عن ممتاز في آخر سنتين، وألا يكون المرشح ممن أخل بواجباته الوظيفية، أو صدر بحقه حكم تأديبي خلال العامين السابقين للترشيح، كما أن يكون شاغل الوظيفة التعليمية المرشح للتوجيه الطلابي يحمل أحد التخصصات: (علم النفس، علم الاجتماع، الخدمة الاجتماعية، لغة عربية، دراسات إسلامية، دراسات اجتماعية)، أما المرشح للتوجيه الصحي فلا بد أن يحمل أحد التخصصات: (العلوم، التربية الأسرية، اللغة العربية، الدراسات الإسلامية، الدراسات الاجتماعية).

كما أتاحت الوزارة التقديم في التوجيه الإرشادي لجميع التخصصات للكادر الإداري والأولوية لتخصصات (علم النفس، علم الاجتماع، الخدمة الاجتماعية)، بينما أتاحت للكادر الإداري في التوجيه الصحي في جميع التخصصات والأولوية لتخصصات (العلوم، التربية الأسرية).

السياسة

إسرائيل للغزاويين: لا تعودوا.. لا تصطادوا.. ولا تسبحوا

فيما لم تمر نحو 72 ساعة على سريان هدنة غزة، (الأحد) الماضي، وسط محاولات يائسة أمضاها الفلسطينيون العائدون إلى منازلهم

فيما لم تمر نحو 72 ساعة على سريان هدنة غزة، (الأحد) الماضي، وسط محاولات يائسة أمضاها الفلسطينيون العائدون إلى منازلهم المدمرة في البحث عن جثث ذويهم تحت الأنقاض، حذر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي سكان القطاع المنكوب، والذي تحول إلى كومة من الركام والنفايات، من الاقتراب من القوات الإسرائيلية في عدد من المناطق خصوصا عند محور نتساريم.

وأعلن في بيان نشره، اليوم (الثلاثاء)، على حسابه في منصة إكس أن الجيش لا يزال متواجداً في عدة مناطق، عملاً باتفاق وقف إطلاق النار الذي نص على الانسحاب التدريجي، وأكد أن التحرك من جنوب إلى شمال غزة أو نحو نتساريم ما يزال خطيرا.

وحذر أدرعي من الاقتراب من المناطق العازلة شمال القطاع، ومن معبر رفح ومحور فيلادلفي الحدودي مع مصر جنوباً.

واعتبر أن الصيد أو السباحة لا يزال خطيرا في البحر قبالة غزة، داعياً إلى عدم الاقتراب خلال الأيام القليلة القادمة. وأشار إلى أنه «إذا التزمت حماس بالهدنة سيتمكن سكان الشمال من العودة الأسبوع القادم».

ونص اتفاق وقف النار بين إسرائيل وحماس على تبادل الأسرى بين الطرفين، والانسحاب الإسرائيلي التدريجي من كامل القطاع المدمر، مع إنشاء منطقة عازلة شمالاً، ونص على وقف الحرب بشكل دائم، وإعادة إعمار غزة.

إلا أن الاتفاق بدا غامضا حول مصير معبر فيلادلفي جنوب القطاع، بعد أن كانت إسرائيل أعلنت سابقا رفضها الانسحاب منه.

ورغم وقف النار في قطاع غزة منذ الأحد الماضي، فإن التوترات متفاقمة في الضفة الغربية المحتلة، إذ شن مستوطنون هجمات على بلدتي الفندق وجينصافوط بمحافظة قلقيلية، واقتحم نحو 50 مستوطنا ملثما ليل (الإثنين الثلاثاء) قرية الفندق وأضرموا النار في 3 مبان، و3 مركبات، ما أدى إلى إصابة 21 فلسطينيا.

وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها تعاملت مع 21 إصابة خلال أحداث الفندق وجينصافوط قرب قلقيلية. وذكرت أن 12 إصابة وقعت جراء الاعتداء بالضرب المبرح، و9 إصابات جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع.

وهاجم مستوطنون عدة مناطق بالضفة الغربية وأحرقوا منازل ومحلات تجارية ومركبات لفلسطينيين. ووصفت حماس تلك الهجمات بـ«الاعتداءات الإرهابية»، وحثت على التصعيد. وشددت في بيان (الثلاثاء) على أن هذا العدوان يجب أن يقابله تصعيد المقاومة بكافة أشكالها، داعية إلى ضرورة التحرك العاجل في كافة محافظات الضفة الغربية لانتفاضة غضب عارمة لردع المستوطنين وصد هجماتهم الإرهابية.

وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، زعم أن مكافحة الإرهاب في الضفة تشكل الآن الأولوية القصوى للجيش الإسرائيلي، وادعى أن تلك المنطقة لا تزال ساحة الاحتكاك الرئيسية، وفق تعبيره.

Continue Reading

السياسة

«صفقة» هجمات 11 سبتمبر.. الإقرار بالذنب مقابل السجن مدى الحياة

كشفت صحيفة «نيويورك تايمز»، أن العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر خالد شيخ محمد وافق على السماح للادعاء باستخدام أجزاء

كشفت صحيفة «نيويورك تايمز»، أن العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر خالد شيخ محمد وافق على السماح للادعاء باستخدام أجزاء من اعترافه عام 2007 التي زعم محامو الدفاع أنها تمت تحت التعذيب في سجون سرية تابعة لوكالة الاستخبارات المركزية، مقابل تسوية قضيته بعقوبة السجن مدى الحياة. وزعم خالد شيخ لعدة سنوات أن أجزاء من اعترافاته تم الحصول عليها تحت التعذيب، بما في ذلك التعرض للإيهام بالغرق والضرب وسوء المعاملة.

وجرى الكشف عن بعض بنود اتفاقية الإقرار بالذنب من قبل محكمة اتحادية، ما أظهر أن خالد شيخ واثنين آخرين من المتهمين هما: وليد بن عطاش، ومصطفى الهوساوي، وافقوا على استخدام أجزاء من اعترافاتهم في محاكماتهم.

يذكر أنه في 31 يوليو الماضي، وقعت مسؤولة رفيعة في وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاغون» اتفاقيات مع المتهمين الثلاثة لتسوية قضيتهم بعقوبة السجن مدى الحياة، مقابل تنازلهم عن حق الاستئناف، إلا أنه بعد نحو 48 ساعة، سحب وزير الدفاع السابق لويد أوستن الصلاحيات من المسؤولة وألغى الاتفاقيات، ما أدى إلى عودة القضية إلى المحاكمة الكاملة.

ومن المنتظر أن تنظر محكمة الاستئناف في واشنطن يوم 28 يناير الجاري في ما إذا كان بالإمكان المضي قدمًا في اتفاقيات الإقرار بالذنب للمتهمين الثلاثة، أم لا.

وفي حال أقرت المحكمة بالاتفاقيات، يمكن أن تبدأ محاكمة تحديد العقوبة في شهر فبراير، مع تقديم سجل تاريخي لأحداث 11 سبتمبر وبيانات وأسر الضحايا.

وأما في حال رفضت المحكمة الاتفاقية، سيعود محامو الدفاع إلى محاولة استبعاد الاعترافات من المحاكمة.

وقضى خالد شيخ محمد ورفاقه أكثر من ثلاث سنوات في سجون وكالة الاستخبارات المركزية قبل نقلهم إلى معتقل غوانتانامو في سبتمبر 2006.

ووضع المدعي العام الذي تفاوض على اتفاقية الاعتراف كلايتون تريفيت، خططًا لمحاكمة تحديد العقوبة، قد تمتد حتى عام 2026، مع تقديم سجل تاريخي لأحداث 11 سبتمبر وبيانات من الضحايا وأسرهم.

Continue Reading

السياسة

الخرطوم تشتعل.. الجيش يتقدم والدعم السريع يرد

احتدمت المواجهات الدامية مجددا في العاصمة الخرطوم بين قوات الجيش السوداني بقيادة عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم

احتدمت المواجهات الدامية مجددا في العاصمة الخرطوم بين قوات الجيش السوداني بقيادة عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع التي يتزعمها محمد حمدان دقلو.

وأكدت مصادر سودانية وشهود عيان، اليوم(الثلاثاء)، أن الاشتباكات اشتعلت في مدينة الخرطوم بحري على وقع مواجهات عسكرية متواصلة في المناطق الجنوبية منها باتجاه عمق ووسط المدينة. وأفادت بأن وحدات من الجيش مسنودة بالمدفعية أحرزت تقدما وقطعت مسافات في طريقها نحو مقر سلاح الإشارة جنوبي المدينة، في وقت سعت قوات الدعم السريع الموجودة في بعض أحياء منطقة بحري القديمة إلى إعاقة تمدد الجيش بالاشتباك مع القوات المتقدمة.

وفي مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور غربي البلاد، دعت الدعم السريع في بيان قوات الجيش السوداني إلى المغادرة خلال 96 ساعة، لكن الفرقة السادسة مشاة التابعة للقوات المسلحة السودانية قللت من تلك الدعوة.

من جانبها، أعلنت القوات المشتركة لحركات دارفور مساندتها للجيش، واستعدادها لمواجهة أي محاولة جديدة من قبل الدعم السريع للاقتراب من مدينة الفاشر.

وكان نائب قائد الجيش السوداني وعضو مجلس السيادة الانتقالي شمس الدين كباشي، شدد الأسبوع الماضي بعد استعادة مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة، على أن الطريق لاستعادة العاصمة بات مفتوحاً.

وتتكون الخرطوم باعتبارها عاصمة السودان من 3 مدن هي: الخرطوم (جنوب شرق)، وبحري (شمال شرق)، وأم درمان (غربا)، وترتبط فيما بينها بجسور على نهري النيل الأزرق والنيل الأبيض.

ويسيطر الجيش السوداني حاليا على معظم أجزاء أم درمان، باستثناء مناطق محدودة جنوب وغرب المدينة لا تزال تحت قبضة قوات الدعم السريع.

أما في بحري، فيُحكم قبضته على شمال المدينة، باستثناء مصفاة الجيلي التي يسيطر عليها الدعم السريع، بالإضافة إلى أجزاء من شمال وشرق المدينة.

وفي الخرطوم، يسيطر الجيش على منطقة المقرن، إضافة إلى مقار عسكرية مهمة مثل القيادة العامة ومقر سلاح المدرعات، والأحياء المحيطة بها مثل اللاماب، والشجرة، وجزء من منطقة جبرة. بينما تسيطر قوات الدعم السريع، على وسط الخرطوم، بما في ذلك القصر الرئاسي، وأحياء في جنوب وشرق المدينة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .