Connect with us

السياسة

كامالا – ترمب.. من يكسب منافسة الـ 100 يوم ؟

اعتبرت صحيفة (نيويورك تايمز)، أن السباق الرئاسي بين المرشحيْن؛ الديمقراطية كمالا هاريس، والجمهوري دونالد ترمب

اعتبرت صحيفة (نيويورك تايمز)، أن السباق الرئاسي بين المرشحيْن؛ الديمقراطية كمالا هاريس، والجمهوري دونالد ترمب أصبح الآن منافسة قصيرة مدتها نحو 100 يوم. وأضافت أن الإطار الزمني الضيق الذي تتحرك فيه هاريس سيضخم تأثير أي أخطاء قد ترتكبها، لكنه أيضاً يقلل من فرص التعثر.

ورأت أن كمالا تسعى الآن إلى إعادة تشكيل السباق الرئاسي بسرعة فائقة، فيما يمضي ترمب قدماً نحو الفوز، بحسب استطلاعات الرأي.

وخلال إعلانها حصد العدد الكافي من المندوبين للترشح، قالت هاريس: «إنها ستسافر في الأشهر القادمة إلى جميع أنحاء البلاد للتحدث مع الأمريكيين بشأن كل شيء»، معربةً عن عزمها توحيد الحزب والأمة وهزيمة ترمب في انتخابات نوفمبر.

وبعد دقائق من انسحاب بايدن، أثار الديمقراطيون والجمهوريون المناهضون لترمب تساؤلات بشأن «قدرة ترمب على الحكم، وهو في الثمانينيات من عمره»، في محاولة «جريئة» لإعادة تشكيل النقاش بشأن العمر الذي ألحق ضرراً كبيراً بالديمقراطيين.

وقالت نائبة رئيس مكتب هاريس إيرين ويلسون إن كمالا «بإمكانها أن تجعل مسألة العمر واللياقة البدنية عبئاً على ترمب». وتوقعت الصحيفة أن تكون حملة هاريس الانتخابية أكثر نشاطاً من حملة بايدن.

ويعتقد بعض الأشخاص الذين عملوا مع هاريس أن هذه الاتهامات الموجهة لترمب قد تمكنها من الاستفادة من بعض نقاط قوتها، والكشف عن بعض نقاط ضعف ترمب. وأظهرت استطلاعات رأي أن نسبة كبيرة من الناخبين، يعتقدون أن ترمب ارتكب جرائم، لكنهم ما زالوا يخططون للتصويت لصالحه، بحسب (نيويورك تايمز).

وترى الصحيفة أنه يتعين على فريق ترمب خوض سباق مختلف تماماً ضد مرشح مختلف تماماً. وتضيف أن «هاريس تمتلك القدرة على تنشيط القاعدة الديمقراطية أكثر من بايدن، خصوصاً في الأوساط الانتخابية التي شعرت بالتهميش».

وفي علامة مبكرة على رغبة الديمقراطيين في التغيير، قدم المانحون تبرعات عبر الإنترنت تتجاوز قيمتها 60 مليون دولار، (الأحد).

وفي الانتخابات التمهيدية لعام 2020، ناقش الناخبون الديمقراطيون لأشهر مسألة من سيكون أقوى مرشح ضد ترمب. وتساءلوا، في كثير من الأحيان علناً، عن فكرة ترشيح امرأة.

وتواجه هاريس تحديات أخرى كونها مرشحة من أصول إفريقية وامرأة، في بلد ونظام سياسي يتم فيهما التعامل مع كلتا المجموعتين بمعايير مختلفة. وفي مواجهة ترمب، تواجه خصماً لديه تاريخ في استغلال الصور النمطية لمصلحته الخاصة.

وكان بايدن اعتمد على مجموعة صغيرة ومنغلقة من المستشارين، وبعضهم قد عمل معه لفترة طويلة تصل إلى 10 سنوات. على العكس من ذلك، فإن هاريس لديها عدد قليل نسبياً من المساعدين الذين عملوا معها لفترة طويلة. وفي بداية فترة عملها كنائبة للرئيس، قامت بتغييرات كبيرة في فريق عملها.

ولدى نائبة الرئيس عدد قليل من المستشارين الذين يعودون إلى أيامها في مجلس الشيوخ. وقد انفصلت عن مجموعة من الفريق القيادي في حملتها التمهيدية للانتخابات الرئاسية لعام 2020، والتي كانت تعاني من النزاعات الداخلية.

ويقول من عملوا معها وضدها: «عندما تلقي خطاباً بشكل متقن أو تقدم تعليقاً لاذعاً في مناظرة أو جلسة استماع في لجنة، فإنها تكون بلا مثيل، ولكنهم يقولون أيضاً إنها أحياناً قد تنغمس في أفكارها الخاصة، وتعود إلى تعليقات معدة مسبقاً، وترتكب أخطاء مترددة تسببها لنفسها».

السياسة

«الأمن البيئي»: ضبط 4 مخالفين لنظام البيئة لدخولهم محمية دون ترخيص

ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي 4 مواطنين مخالفين لنظام البيئة لارتكابهم مخالفة دخول محمية دون ترخيص في محمية

ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي 4 مواطنين مخالفين لنظام البيئة لارتكابهم مخالفة دخول محمية دون ترخيص في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، وطُبقت الإجراءات النظامية بحقهم وأحيلوا للجهة المختصة.

وأوضحت القوات أن عقوبة مخالفة دخول المحميات دون ترخيص غرامة (5,000) ريال، حاثةً على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

وزير الإعلام اليمني: الحوثي يتحمل مسؤولية استدعاء الضربات العسكرية الأمريكية

حمل وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإيراني مليشيا الحوثي الإرهابية المسؤولية الكاملة عن استدعاء

حمل وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإيراني مليشيا الحوثي الإرهابية المسؤولية الكاملة عن استدعاء الضربات العسكرية، وتحويل اليمن إلى ساحة حرب مفتوحة، موضحاً أن مع كل معركة يفتعلها الحوثي يدفع الشعب اليمني الثمن.

وقال الإرياني في تدوينات على حسابه في «إكس»: الحوثيون اختاروا التصعيد العسكري منذ البداية تنفيذاً لإملاءات خارجية ومع كل هجوم إرهابي يشنونه على خطوط الملاحة الدولية، وكل معركة يفتعلونها تحت شعارات زائفة، فإن الشعب اليمني هو من يدفع الثمن، مضيفاً: لقد أثبتت الأحداث أن مليشيا الحوثي الإرهابية لا تهتم بمستقبل اليمن، وتقامر بحياة اليمنيين خدمة لأجندات خارجية، غير آبهة بحجم الدمار الذي تلحقه بالشعب اليمني.

وأشار إلى أن الحوثي يواصل استخدام الحرب، والمتاجرة بالشعارات والخطب والعنتريات الفارغة، كوسيلة لمحاولة كسب المشروعية، وإدامة عمليات الحشد والتعبئة، وفرض السيطرة والتوسع، على حساب أمن واستقرار اليمن والمنطقة، ودفع البلاد إلى هاوية أزمة إنسانية خانقة، مبيناً أن الدعم العسكري واللوجستي الذي لم يقتصر على الأسلحة فقط، بل شمل التدريب والخطط الإستراتيجية التي ساعدت الحوثيين على تعزيز قوتهم وتوسيع نطاق سيطرتهم، وجعلهم أداة طيعة لتنفيذ أجنداة خارجية، وتصدير الحرب وخلق مزيد من الفوضى في المنطقة.

وشدد بالقول: اليوم، لا يوجد مكان لأي تسويف أو تردد، وما من خيار آخر سوى أن يتحمل الحوثي المسؤولية الكاملة عن الجرائم التي ارتكبها في حق الشعب اليمني الذي هو اليوم ضحية حرب فرضها الحوثيون، وهم وحدهم من يجب أن يتحملوا عواقب مغامراتهم وتصعيدهم المستمر وانقيادهم الأعمى لأجندة خارجية، فكل دقيقة تمر تعني المزيد من المعاناة لليمنيين.

أخبار ذات صلة

ولفت إلى أن اليمن والمنطقة لن يجدوا طريقاً للأمن والاستقرار طالما مليشيا الحوثي متشبثة بخيار الحرب ومستمرة في سياساتها التدميرية، لذلك يجب أن يواجه الحوثيون المسؤولية عن ممارساتهم، وأن يتوقفوا عن المراهنة على حياة اليمنيين من أجل تحقيق مكاسب سياسية وعسكرية، دون اكتراث بالتكاليف والمعاناة التي ستلحق باليمنيين.

وأوضح الإرياني أن العملية العسكرية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب جاءت لتؤكد أن المجتمع الدولي لن يقف مكتوف الأيدي أمام هذا التمادي الحوثي، وأن العالم الحر لن يسمح بأن تظل اليمن رهينة، وساحة حرب مستمرة، وعلى الحوثيين أن يدركوا أن عواقب تصعيدهم قد بدأت بالفعل، وأنهم وحدهم من يتحملون المسؤولية عن معاناة الشعب اليمني.

Continue Reading

السياسة

عشرات القتلى والجرحى في حريق بملهى ليلي بمقدونيا

أعلن وزير الداخلية في مقدونيا الشمالية بانشيه توشكوفسكي اليوم (الأحد) مصرع 59 شخصاً وإصابة أكثر من 150 في حريق بملهى

أعلن وزير الداخلية في مقدونيا الشمالية بانشيه توشكوفسكي اليوم (الأحد) مصرع 59 شخصاً وإصابة أكثر من 150 في حريق بملهى ليلي مكتظ بأكثر من ألف شخص.

وأوضح الوزير أثناء تفقده موقع الحريق أن المعطيات الأولية تشير إلى مصرع 59 شخصا تم التعرف على هوية 35 منهم، مبيناً أنه أصدر أوامر باعتقال 4 أشخاص، وهو ما أكدته وكالة الأنباء الرسمية التي قالت إنه جرى اعتقال مالك الملهى.

واندلع حريق في ملهى «بالس» في بلدة كوتشاني شرق البلاد بعد أن تسبب شرر ألعاب نارية في اشتعال السقف فوق المكان المخصص لأعضاء فرقة موسيقية، تسببت في إحداث حالة من الذعر على الفور، وتفرق رواد الملهى الليلي كل في اتجاه بحثاً عن المخارج.

وأظهر مقطع فيديو فرقة موسيقية تعزف على المسرح وعلى جانبيها صاروخان ناريان يطلقان شررا أبيض اللون تسبب في اشتعال النار في السقف.

وأكد زير الصحة أربين تارافاري أن المستشفيات في العاصمة سكوبيا وفي كوتشاني وبلدات مجاورة استقبلت أكثر من 148 شخصا بينهم 18 شخصا إصابتهم خطيرة، في حين قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون العامة إن 27 شخصا نقلوا لمستشفى مدينة سكوبيا مصابين بحروق بالغة، بينما يتلقى 23 آخرون العلاج في مركز طبي بينهم قصر.

بدوره، وصف رئيس الوزراء خريستيان ميكوسكي اليوم بـ«اليوم الصعب والحزين» لمقدونيا، مبيناً أن عددا كبيرا من الشباب ضحايا والبعض إصابتهم خطيرة، وأكد أن آلام العائلات والأقارب والأصدقاء لا يمكن قياسها.

وقال ميكوسكي: أتمنى الشفاء العاجل للمصابين والتحلي بالقوة لعائلات الضحايا لمساعدتهم على تحمل هذه الخسارة الفادحة، سيبذل الشعب والحكومة كل ما في وسعهما لتخفيف آلامهم ومساعدتهم في هذه الأوقات العصيبة.

وأعلنت عدد من الدول من بينها بلغاريا والألبان استعدادها لمساعدة مقدونيا لمعالجة المصابين في مستشفياتها، مؤكدين أنهم أمروا بالاستعداد التام لاستقبال الضحايا وتمت تعبئة القوات الجوية للمساعدة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .