Connect with us

السياسة

«قراصنة البيانات».. بأخطائهم تعرفونهم !

مخاطر سيبرانية وحسابات متصيّدة تتربص بك في كل إجراء تتخذه على شبكة الإنترنت؛ بحثاً عن المعلومات والبيانات التي

مخاطر سيبرانية وحسابات متصيّدة تتربص بك في كل إجراء تتخذه على شبكة الإنترنت؛ بحثاً عن المعلومات والبيانات التي تسهل الوصول إلى حساباتك البنكية وسرقتها والاحتيال عليك.

وتعجّ الشبكة العنكبوتية بالمتصيدين والباحثين عن الضحايا، فما إن تبادر بالدخول إلى أي موقع جديد حتى تنهال عليك الأذونات التي تطلب الوصول إلى بياناتك الخاصة مثل موقعك، وجهات الاتصال، والصور، وغير ذلك.. وهو أمر دعا إلى إطلاق تحذيرات كثيفة بعدم السماح لمثل هؤلاء باختراق الحساب أو التجاوب معهم.

ربما تكون بعض الأذونات التي يطلبها التطبيق صحيحة وموثقة لكن بعضها غير ذلك.. عمليات احتيال ينفذها محتالون ما يستوجب الحذر عند منح الأذونات لأي تطبيق لضمان عدم استغلال البيانات الشخصية.

وتختلف أساليب المحتالين وحسابات المصيدة، فذلك يطلب إذناً بالوصول إلى قائمة جهات الاتصال الخاصة بك، وآخر لبيانات الموقع، أو الصور، فيما يؤسس آخرون مواقع مزيفة بزعم إنشاء استبيانات تستهدف جمع البيانات وأخرى الادعاء بكونها صفحات حكومية أو تجارية ما يستوجب المزيد من البحث والتنبه من السقوط في حبالهم.

الملحقية في بريطانيا تحذر

دعت الملحقية الثقافية السعودية بالمملكة المتحدة، المواطنين السعوديين إلى أخذ الحيطة وعدم السماح بالوصول إلى بياناتهم الشخصية من الجهات غير المعروفة أو الموثوقة. وأكدت أنه نظراً لما لوحظ من بعض الحسابات المتصيدة على مواقع التواصل الاجتماعي التي تقوم بنشر استبيانات تستهدف جمع بيانات الطلبة المبتعثين، فقد حثت الملحقية على أخذ الحيطة وعدم السماح بالوصول إلى البيانات من جهات غير معروفة وذلك بعد رصد بعض الحسابات المتصيدة على منصات التواصل الاجتماعي التي تقوم بنشر استبيانات تستهدف جمع بيانات الطلبة المبتعثين.

تطبيقات مخادعة

كشف خبير أمن المعلومات والجرائم الإلكترونية محمد عبدالوهاب السريعي، مخاطر إهمال بعض التطبيقات على أجهزة المحمول؛ التي قد تكون سبباً في الوصول إلى البيانات الشخصية لمستخدم الجهاز وبالتالي سهولة سرقته، داعياً إلى التحكّم في أذونات التطبيقات والمواقع الإلكترونية وتقنين الإمكانات أو المعلومات؛ التي يمكن أن يستخدمها التطبيق أو الصفحة الإلكترونية. وشدد السريعي على كيفية التعرُّف على عملية الخداع، فالمخادعون يستخدمون أساليب متنوعة لخداع ضحاياهم ودفعهم إلى تنزيل تطبيقات ضارة للوصول إلى بياناتهم.

الأخطاء النحوية.. علامة

خبير أمن المعلومات السريعي: يقول إنه يجب أن تثير الرسائل غير المتوقعة شكوكك، وغالباً ما يلجأ المخادِعون إلى إرسال رسائل نصية أو رسائل إلكترونية مقنِعة، أو أن يطلب منك التطبيق تغيير أحد إعدادات الجهاز. وأضاف: قد يستخدم المحتالون خاصية الإغراق بالميزات على ضحاياهم عبر الإنترنت وبشكل مبالغ فيه قد تدّعي تحسين أداء هاتفك أو تعرض توفير محتوى من المفترض أن يكون مدفوعاً. إذا بدا الأمر جيداً بشكل مبالغ فيه، من المرجّح ألا يكون حقيقياً، كما أن الأخطاء الإملائية والنحوية تكشف تلك الصفحات الاحتيالية، فالأخطاء النحوية والإملائية لا تجدها في الحسابات أو التطبيقات الموثوق بها. وطالب بضرورة الانتقال إلى الموقع الإلكتروني الرسمي للشركة أو المؤسسة التي يرغب المستخدم الدخول إليها والبحث عن التطبيق في متجر تطبيقات تثق به.

وشرح السريعي كيفية حماية الخصوصية الشخصية على الإنترنت؛ ومن أبرزها تجنب تخزين الملفات الشخصية على كمبيوتر أو هاتف العمل (مثل البيانات الضريبية)، فجهاز العمل ليس ملكية خاصة، بل يمكن بسهولة أن يصل العديد من الأشخاص إلى ملفاتك الشخصية، ويجب تجنب حفظ كلمات المرور الشخصية على جهاز العمل. كما يجب الحذر عند استخدام الكمبيوتر في مكانٍ عام، إذ قد توجد شبكة إنترنت مجانية، ويعرضك ذلك لعملية احتيال من متخصصي الجرائم المعلوماتية والإلكترونية.

حذار من «واي فاي» المطارات

السريعي نبّه إلى أذونات التطبيقات التي تتطلب الوصول إلى الكاميرا والمايكروفون وخدمات الموقع والتقويم وجهات الاتصال وحسابات الوسائط الاجتماعية، إذ تشكل تهديداً قوياً على الخصوصية، مضيفاً أنه عند عدم الحاجة إلى أي برنامج أو تطبيق يجب حذفه، فكلما زاد عدد البرامج أو التطبيقات الموجودة على الجهاز، زادت احتمالية تعرضه للاختراق، ويجب استخدم المصادقة ثنائية العوامل حيثما أمكن مثل رمز يتم إرساله في رسالة نصية قصيرة إلى هاتفك أو بصمة إصبعك.

ولم يغفل السريعي التحذير من شبكات الاتصالات اللاسلكية المجانية المعروفة تقنيا بـ(واي فاي)، التي توفرها بعض المنشآت والمطارات والتي تعد غير آمنة لسهولة اختراقها من (هاكرز) الإنترنت، إذ يستطيعون من خلالها التجسس على ضحاياهم، وسرقة بياناتهم وصورهم، وملفاتهم، وأرقام حساباتهم المصرفية.

وكشف السريعي أنّ المحتالين يقومون بإنشاء شبكة مجانية وهمية باسم مشابه للشبكات اللاسلكية الموجودة في مرافق المطارات، وبمجرد الارتباط بها يقوم بتسخير الهاتف أو الجهاز اللوحي أو حتى الحاسب المحمول لصالحه ويعمل على جمع كافة المعلومات والبيانات اللازمة لإتمام اختراق الهاتف أو الكمبيوتر، مشدداً على أهمية التأكد من مصداقية الشبكة اللاسلكية قبل الاتصال بها.

لا تقل إنك على سفر!

السريعي شدد على ضرورة التحقق من وجود برامج مراقبة على الأجهزة واستخدم تطبيق مكافحة الفايروسات ومنع البرمجيات الضارة واختراق أنظمة الجهاز عن طريق استخدام تطبيق مكافحة فايروسات جيد، كما يجب التأكد من تحديث أنظمة الجهاز والحماية به، محذراً عند المشاركة على منصات التواصل الاجتماعي من نشر تحركات الشخص للعامة، والخطط المستقبلية للسفر أو عند الانتقال إلى الأماكن، لأن هذا يجعل الآخرين يعلمون أنك ستبتعد عن منزلك وبالتالي سهولة السرقة، وهو ما يقع فيه الكثير عند السفر بنشر يومياتهم للعامة، وقد يلتقطها أحد الأشخاص ممن يحمل نوايا سيئة فتسهل سرقته.

وشدد خبير أمن المعلومات محمد السريعي، على أهمية استخدام كلمات مرور قوية للأجهزة الإلكترونية والحسابات الشخصية، يصعب الوصول إليها، وتضم مزيجاً من الأحرف الكبيرة والصغيرة، إضافة إلى الأرقام والرموز، كما يجب تجنب استخدام كلمة مرور واحدة على حسابات مختلفة، ونصح بتغيير كلمات المرور بانتظام.

السياسة

وزير الخارجية الإيراني يزور السعودية غداً

من المقرر أن يزور وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي غدا (السبت) المملكة العربية السعودية، وقطر، بحسب ما أعلنت

من المقرر أن يزور وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي غدا (السبت) المملكة العربية السعودية، وقطر، بحسب ما أعلنت الخارجية الإيرانية، التي أفادت في بيان نشرته، اليوم (الجمعة)، على موقعها الإلكتروني، بأن عراقجي سيتوجه أولاً إلى الرياض للقاء مسؤولين سعوديين كبار وإجراء مباحثات معهم. وأضافت أنه سيزور الدوحة «للمشاركة في مؤتمر الحوار العربي – الإيراني».

بالتزامن مع ذلك، من المرجح أن تُعقد جولة رابعة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة الأحد القادم في العاصمة العمانية.

في غضون ذلك، يزور الرئيس الأمريكي دونالد ترمب السعودية، وقطر، والإمارات الأسبوع القادم.

وشرعت إيران والولايات المتحدة منذ 12 أبريل الماضي في إجراء محادثات غير مباشرة حول الملف النووي بوساطة عمانية. وعقد الطرفان حتى الآن 3 جولات، اثنتان في مسقط، وواحدة في روما وصفت بالإيجابية والبناءة.

ونفى وزير الخارجية الإيراني صحة الصور التي نشرت أمس بشأن العثور على منشأة نووية غير معروفة شمال إيران. وقال في تغريدة عبر منصة “إكس”، اليوم الجمعة: مع استئناف المحادثات بين إيران والولايات المتحدة يتم نشر المزيد من صور الأقمار الاصطناعية لإثارة المخاوف”. واتهم عراقجي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالسعي لتعطيل المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، مؤكدا أنه لم يعد لديه أي مصداقية وهو يواصل الآن مساعيه لفرض إملاءاته على ترمب. ولفت إلى أن الصور الفضائية المثيرة للقلق تُنشر بشكل روتيني، كما لو كانت جزءاً من عقارب ساعة كلما اقترب موعد استئناف الحوار النووي. وبثت قناة “فوكس نيوز” نشرت، الخميس، مجموعة صور لما قالت إنها منشأة نووية غير معروفة تقع شمال إيران.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

كيف غيّرت بيروت قواعد اللعبة مع «حماس» ؟

من يملك القرار الفلسطيني في الشتات؟ وهل لا يزال سلاح «المقاومة» يُحمى بالشعارات، أم بات عبئاً على حامليه؟ لماذا

من يملك القرار الفلسطيني في الشتات؟ وهل لا يزال سلاح «المقاومة» يُحمى بالشعارات، أم بات عبئاً على حامليه؟ لماذا قررت بيروت فجأة أن تكسر صمتها وتضبط ساعة الحساب؟.

القصة ليست عن صاروخ انطلق من الجنوب، بل عن قطار إقليمي انطلق ولم يترك لحماس مقعد فيه.

لبنان، البلد الذي طالما راوغ الهزات، قرر هذه المرة ألا يجامل أحداً، من الأمن العام إلى قصر بعبدا، ومن الضاحية إلى رام الله، خريطة الضغط تُرسم بدقة، والحركة التي كانت تحتمي بتعقيدات الجغرافيا، تجد نفسها اليوم أمام خريطة جديدة: إما التعايش وفق شروط الدولة، أو الرحيل بصمت.

صافرة التحول الجذري

من هنا، لم يكن استدعاء ممثل حركة حماس في لبنان أحمد عبدالهادي إلى المديرية العامة للأمن العام اللبناني، حدثاً بروتوكولياً عابراً، بل جاء بمثابة إطلاق صافرة تحوّل جذري في مقاربة الدولة اللبنانية لملف بقي مغلقاً لعقود: السلاح الفلسطيني خارج الشرعية.

اللقاء، الذي جمع عبد الهادي باللواء حسن شقير، حمل رسالة واضحة من الدولة اللبنانية، تُنذر الحركة من مغبة استخدام الأراضي اللبنانية لأغراض عسكرية، وتمثل الترجمة العملية الأولى لقرارات مجلس الدفاع الأعلى برئاسة رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون.

التحذير لم يبقَ في الإطار الكلامي، فقد بادرت (حماس) بعد أقل من 48 ساعة إلى تسليم 3 فلسطينيين من أصل 4 متورطين في إطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل، أحدهم وصف بأنه «الرأس المدبّر» للعملية، خطوة لاقت ترحيباً حذراً، لكنها لم تلغِ القلق الرسمي المتصاعد من محاولة الحركة تكريس وجود مسلح موازٍ داخل المخيمات وخارجها.

التحقيقات التي طالت قيادات في حماس خلال الأسابيع الأخيرة، واستباق بعض مسؤوليها لمغادرة لبنان، أوحت بأن الحركة باتت تستشعر جدية التوجه اللبناني الرسمي لتغيير قواعد اللعبة. فالدولة التي لطالما تعاملت بمرونة مع النشاط الفلسطيني، قررت هذه المرة المضي نحو مرحلة جديدة: ضبط السلاح، وربما نزع شرعية الوجود العسكري لحماس نهائياً.

ولأن القرار الأمني لم يأت من فراغ، بل هو خلاصة اشتباك صامت بين الجغرافيا والإقليم، تبرز ثلاث دوائر ضغط متقاطعة شكلت مجتمعة ثلاثية التحوّل من الخارج إلى الداخل:

زمن «الاستثناء الحمساوي» انتهى

في أروقة القرار الغربي، لم تعد حماس تُعامل كحالة مؤقتة أو متروكة للتوازنات المحلية، بل كعنصر يجب نزعه من مشهد ما بعد الحرب. السعي لتأمين (بيئة نظيفة) لمسار إقليمي جديد لا يتيح مساحة لحركات تحمل سلاحاً خارج الدولة. وترجمة هذا التوجه بدأت عملياً على الأرض؛ ففي الأردن عبر قرارات بحظر جماعة الإخوان المسلمين وملاحقة الجهات المرتبطة بحماس. وفي سورية من خلال توقيف قيادات فلسطينية وطلب مغادرة من أعيدوا من الخارج بعد الحرب. أما في لبنان، فتم الدفع باتجاه إنهاء ظاهرة السلاح الفلسطيني غير الشرعي تحت عنوان «لبننة الأمن داخل المخيمات»، تمهيداً لضبط الساحة الفلسطينية هناك وإخراجها من الحسابات العسكرية.

من رام الله: مواجهة

صامتة مع «الأخوة الأعداء»

زيارة مرتقبة للرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بيروت لا تُفهم فقط في سياق دبلوماسي، بل هي فصل جديد في صراع خافت مع حركة حماس من الضفة إلى الشتات. السلطة الفلسطينية تسعى إلى فرض نموذجها كمرجعية حصرية للقرار الأمني داخل المخيمات. وللمفارقة، فإن المبادرة اللبنانية تلقى دعماً مباشراً من رام الله، كما لو أن السلطة الفلسطينية وجدت في بيروت فرصة لإعادة توازن القوى مع حماس خارج حدود فلسطين.

من الضاحية: دعم مشروط… وإعادة تموضع

اللافت في هذه المرحلة أن حزب الله الذي لطالما قدم غطاء غير معلن لوجود حماس في لبنان، اختار أن يصمت. بل أكثر من ذلك، سمح بإنضاج القرار الرسمي اللبناني. الحزب الذي يدير أكثر من جبهة في الإقليم، يبدو حريصاً على عدم فتح جبهة إضافية من لبنان تكون شرارتها خارجة عن سيطرته. وهو إذ يتيح للدولة أن تمسك بالملف الفلسطيني، فهو يبعث برسائل مزدوجة: التزام بشروط الداخل اللبناني، ومحاولة لخفض الضغط الخارجي عليه. بهذه المعطيات، لم تعد حماس في لبنان تقف عند تقاطع مؤقت، بل أمام مفترق مصيري. هذه المرة، اللعبة لا تُدار من غرف الفصائل، بل من فوق الطاولة الإقليمية. وكلما أبطأت الحركة خطواتها نحو التسوية، ضاقت الخيارات أكثر، وتحوّلت الساحة اللبنانية من ملاذ سياسي إلى مخرج اضطراري.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

1935 موقعاً تراثياً عمرانياً.. توثيق معماري يعكس عمق التاريخ في القصيم

في إطار جهود المملكة لحماية وتوثيق التراث الوطني وتعزيز حضوره في المشهد التنموي، كشفت هيئة التراث عن أرقام لافتة

في إطار جهود المملكة لحماية وتوثيق التراث الوطني وتعزيز حضوره في المشهد التنموي، كشفت هيئة التراث عن أرقام لافتة توثق الثراء الثقافي والتاريخي لمنطقة القصيم، مؤكدةً دورها البارز كمركز متجذر في التراث العمراني والمادي وغير المادي.

وبحسب الإحصائية الصادرة عن الهيئة، فقد تم تسجيل: 1935 موقعاً في السجل الوطني للتراث العمراني، ما يعكس حجم العمارة التاريخية في المنطقة و 310 مواقع أثرية ضمن سجل الآثار الوطني، وهو ما يمثل أحد أعلى المعدلات على مستوى مناطق المملكة و261 جهةً وحرفةً مسجلة في منصة «أبدع» لتراخيص الحرف اليدوية، ما يعزز من الاقتصاد الإبداعي المحلي ويُكرّس استدامة المهن التقليدية و33 موقعاً تراثياً تم تهيئتها لاستقبال الزوار، في خطوة تؤكد تكامل البنية الثقافية مع التنمية السياحية و24 عنصراً من عناصر التراث الثقافي غير المادي تم توثيقها، مثل العادات الشعبية، والفنون الشفوية، والممارسات الاجتماعية.

توثيق هوية:

وأوضحت هيئة التراث أن هذا التوثيق يأتي في سياق إستراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى حصر وتأهيل المواقع والمعالم والعناصر التراثية في جميع مناطق المملكة، انسجاماً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تعزيز الانتماء الوطني وتفعيل دور الثقافة كرافد اقتصادي وسياحي.

أخبار ذات صلة

كنز تراثي:

وتُعد القصيم من أبرز مناطق المملكة من حيث كثافة وتنوع المواقع الأثرية والتراثية، بما تحمله من قصور تاريخية، وأسواق تقليدية، ونقوش صخرية، وحِرفٍ يدوية لا تزال تمارس حتى اليوم، ما يجعلها نموذجاً حيوياً لتفاعل الماضي مع الحاضر.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .