Connect with us

السياسة

فيصل بن سلمان يفتتح المرحلة الأولى لمشروع ميدان الملك عبدالعزيز

افتتح أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، المرحلة الأولى لمشروع ميدان الملك عبدالعزيز

افتتح أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، المرحلة الأولى لمشروع ميدان الملك عبدالعزيز الذي تنفذه أمانة منطقة المدينة المنورة على مساحة 38 ألف متر مربع، في الموقع الذي شهد احتفاء الأهالي بوصول الملك المؤسس -رحمه الله- إلى المدينة المنورة في العام 1345هـ و1346هـ في بداية مراحل تأسيس المملكة.

وشهد أمير منطقة المدينة المنورة الاحتفال الذي أقُيم بمناسبة الافتتاح من خلال رفع العلم السعودي على السارية التي تزيّن قلب الميدان، بالإضافة إلى مشاركة الفرقة الموسيقية بعزف السلام الملكي، بالتزامن مع احتفالات المملكة باليوم الوطني السعودي الـ 92، وذلك بحضور أمين المنطقة المهندس فهد بن محمد البليهشي.

وأكد الأمير فيصل بن سلمان، أن رفع العلم السعودي على سارية الميدان الذي شرُف بحمل اسم مؤسس هذه البلاد يأتي بمثابة رمز للتعبير عن مدى اعتزاز وفخر السعوديين بهذا الوطن العظيم وإحياءً لذكرى الموقع الذي احتضن احتفالات أهالي المدينة المنورة بزيارات المؤسس، ولتكون هذه المنطقة محطة تستذكر فيها الأجيال التضحيات التي قدمها مؤسس هذه البلاد -طيب الله ثراه- والشواهد التي تحققت في مسيرة البناء والنماء في الإنسان والعمران وصولاً إلى العهد الزاهر والميمون الذي تتواصل فيه مسيرة الخير والإنجاز في هذا الكيان العظيم.

وكانت أمانة منطقة المدينة المنورة بدأت تنفيذ هذا المشروع التنموي في العام 2020 بالتزامن مع احتفالات اليوم الوطني الـ 90 آنذاك، في المنطقة الواقعة على امتداد ساحة الغمامة غرب المسجد النبوي الشريف، متوسطًا مبنى إمارة المنطقة، ومسجد العنبرية، ومبنى الأمانة، ليصبح بذلك أحد المعالم الرئيسية بالمدينة المنورة، وتشتمل مكونات المشروع على ساحة مُخصصة لتنظيم الفعاليات والبرامج الثقافية المتنوعة، ومسارات مخصصة للمشاة، وكذلك استحداث منافذ تجارية جديدة، وتهيئة مواقع الجلوس والاستراحة لاستيعاب العائلات والأفراد، إلى جانب شبكة الفراغات العامة بالمشروع ومواقع الخدمات العامة والمسطحات الخضراء.

وتستهدف أمانة المنطقة عقب الانتهاء من أعمال المرحلة الثانية خلال 6 أشهر، تكوين علامة حضارية مميزة في المدينة المنورة، وتعزيز الجانب الإنساني والثقافي للموقع الذي شهد احتفالات الأهالي وترحيبهم بوصول المؤسس إلى مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم إبان مرحلة تأسيس المملكة، بالإضافة إلى توسيع نطاق برامج تحسين المشهد الحضري في المواقع الحيوية، فضلاً عن إيجاد متنفس جديد يخدم كافة السكان والزوار.

السياسة

ماذا جرى خلال مكالمة الدقائق الـ 40 بين ترمب ونتنياهو؟

بعدما تردد خلال الفترة الأخيرة أن الخلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين

بعدما تردد خلال الفترة الأخيرة أن الخلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وصلت إلى حد القطيعة، شهد اليوم (الإثنين)، اتصالاً هاتفيّاً بين الرجلين، دام نحو 40 دقيقة.

وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن بعض تفاصيل المكالمة، مؤكدة أن الجزء الأكبر منها ركز على الملف الإيراني في ضوء المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران.

وأفادت صحيفة «إسرائيل هيوم» إن إسرائيل تراقب عن كثب المحادثات النووية الأمريكية الإيرانية، وسبق أن حذرت الولايات المتحدة إسرائيل من مهاجمة إيران خلال المناقشات الجارية.

واعتبرت أن المفاوضات النووية وصلت إلى نقطة أزمة قد تؤدي إلى انهيارها، مستندة في هذا التقييم إلى سلسلة من التصريحات الصادرة عن كبار المسؤولين الأمريكيين والإيرانيين خلال الأسبوعين الماضيين. وأفادت الصحيفة بأن جوهر النزاع هو ما إذا كان سيُسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم على أراضيها، أم لا.

أخبار ذات صلة

وتوقعت أن يعقد نتنياهو اجتماعاً أمنيّاً مغلقاً مع عدد من كبار المسؤولين بينهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ورئيس أركان الجيش الفريق إيال زامير، ومدير الموساد ديفيد برنياع، ورئيس الشاباك رونين بار، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر أمنية تأكيدها أن تل أبيب لن تتقبل إمكانية استمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة.

فيما تساءلت «يديعوت أحرونوت» عمّا إذا كانت الاستعدادات تجري لانهيار المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، ورأت أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود بسبب الخلافات بين البلدين بشأن قدرة إيران على مواصلة تخصيب اليورانيوم.

وبحثت مكالمة الدقائق الـ 40 بين ترمب ونتنياهو قضية الرهائن والحرب على غزة.

Continue Reading

السياسة

ماذا جرى خلال مكالمة الدقائق الـ 40 بين ترمب ونتنياهو؟

بعدما تردد خلال الفترة الأخيرة أن الخلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين

بعدما تردد خلال الفترة الأخيرة أن الخلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وصلت إلى حد القطيعة، شهد اليوم (الإثنين)، اتصالاً هاتفيّاً بين الرجلين، دام نحو 40 دقيقة.

وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن بعض تفاصيل المكالمة، مؤكدة أن الجزء الأكبر منها ركز على الملف الإيراني في ضوء المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران.

وأفادت صحيفة «إسرائيل هيوم» إن إسرائيل تراقب عن كثب المحادثات النووية الأمريكية الإيرانية، وسبق أن حذرت الولايات المتحدة إسرائيل من مهاجمة إيران خلال المناقشات الجارية.

واعتبرت أن المفاوضات النووية وصلت إلى نقطة أزمة قد تؤدي إلى انهيارها، مستندة في هذا التقييم إلى سلسلة من التصريحات الصادرة عن كبار المسؤولين الأمريكيين والإيرانيين خلال الأسبوعين الماضيين. وأفادت الصحيفة بأن جوهر النزاع هو ما إذا كان سيُسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم على أراضيها، أم لا.

أخبار ذات صلة

وتوقعت أن يعقد نتنياهو اجتماعاً أمنيّاً مغلقاً مع عدد من كبار المسؤولين بينهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ورئيس أركان الجيش الفريق إيال زامير، ومدير الموساد ديفيد برنياع، ورئيس الشاباك رونين بار، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر أمنية تأكيدها أن تل أبيب لن تتقبل إمكانية استمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة.

فيما تساءلت «يديعوت أحرونوت» عمّا إذا كانت الاستعدادات تجري لانهيار المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، ورأت أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود بسبب الخلافات بين البلدين بشأن قدرة إيران على مواصلة تخصيب اليورانيوم.

وبحثت مكالمة الدقائق الـ 40 بين ترمب ونتنياهو قضية الرهائن والحرب على غزة.

Continue Reading

السياسة

«صفقة» تبادل أسرى جديدة بين روسيا وأوكرانيا

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن موسكو وكييف نفذتا عملية لتبادل أسرى الحرب شملت شباباً تقل أعمارهم عن 25 عاماً. وأكدت

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن موسكو وكييف نفذتا عملية لتبادل أسرى الحرب شملت شباباً تقل أعمارهم عن 25 عاماً. وأكدت وكالة «ريا نوفوستي»، اليوم (الإثنين)، عودة أول مجموعة من أسرى الحرب الروس الذين تقل أعمارهم عن 25 عاماً من الأراضي التي تسيطر عليها أوكرانيا في إطار اتفاقيات إسطنبول. وأضافت أنه مقابل ذلك تم نقل عدد مماثل من أسرى الحرب من القوات المسلحة الأوكرانية.ولم يكشف أي من الجانبين عدد الأسرى الذين تم تسليمهم خلال عملية التبادل.

يذكر أن هذه هي أول مجموعة من أسرى الحرب يتم تبادلها منذ اجتماع عقد في الثاني من يونيو في إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا وتم الاتفاق فيه على إجراء عملية تبادل جديدة.

أخبار ذات صلة

وأفاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن عملية تبادل أسرى جديدة مع روسيا جارية وستتواصل على مراحل في الأيام القادمة، معلناً أن كييف تسلّمت من موسكو المجموعة الأولى من السجناء. وأعلن على مواقع التواصل الاجتماعي: بدء عملية تبادل، وستستمر على مراحل خلال الأيام المقبلة. وأضاف أن من بين الذين نعيدهم الآن الجرحى، والمصابون بجروح بالغة، ومن تقل أعمارهم عن 25 عاماً.

وكتب الرئيس الأوكراني على موقع إكس: لقد عاد جنودنا إلى بلادهم، مؤكداً عودة جنود شباب وآخرين مصابين بجروح خطيرة، دون أن يكشف عدداً محدداً. واعتبر أن عملية التبادل كانت مركبة، وأعرب عن أمله أن يتم تنفيذ اتفاق إسطنبول بشكل كامل.

وأشار إلى أن عمليات التبادل ستستمر على مراحل عدة خلال الأيام القادمة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .