السياسة
غزة تستقبل 2025 بمجازر إسرائيلية جديدة
على وقع مجازر إسرائيلية جديدة بحق المدنيين، استقبل سكان قطاع غزة العام الجديد، فيما استهدفت الفصائل الفلسطينية
على وقع مجازر إسرائيلية جديدة بحق المدنيين، استقبل سكان قطاع غزة العام الجديد، فيما استهدفت الفصائل الفلسطينية مجددا مستوطنات غلاف غزة بالصواريخ.
وأكد شهود عيان ومصادر طبية أن 17 فلسطينيا استشهدوا في اليوم الأول من عام 2025 (الأربعاء) جراء غارات جوية إسرائيلية على جباليا البلد شمالي القطاع ومخيم البريج في وسطه.
وقالت مصادر فلسطينية إن 15 شخصا معظمهم أطفال استشهدوا إثر غارة إسرائيلية على منزل في جباليا البلد، في حين استشهدت سيدة وطفل في مخيم البريج.
وتواصل القصف الجوي والمدفعي، بينما تفاقمت معاناة السكان بعد أن غمرت مياه الأمطار ما لا يقل عن 1500 خيمة تؤوي النازحين، وفقا للدفاع المدني في غزة.
وعلى صعيد مفاوضات إنهاء الحرب، فيبدو أنها دخلت في نفق مظلم، إلى حين تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترمب.
وتعاظمت في الأسابيع الماضية الآمال بالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإنجاز صفقة تبادل الأسر، إلا أن صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، قالت إن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة قد يفلت من قبضة الرئيس الأمريكي جو بايدن، وكشفت أن المحادثات وصلت إلى طريق مسدود مع تمسك حماس وإسرائيل بالتفاصيل.
ونقلت عن وسطاء عرب، قولهم إن: «التوصل إلى أي اتفاق قبل نهاية فترة إدارة بايدن في 20 يناير بات غير مرجح، مؤكدين أن حماس جددت إصرارها على التزام إسرائيل بهدنة دائمة، الأمر الذي استبعدته تل أبيب منذ فترة طويلة».
وبحسب الوسطاء، فإن إسرائيل رفضت إطلاق بعض المعتقلين الذين طلبت حماس إطلاقهم، وأكدت أنها ستقبل فقط الرهائن الأحياء الذين تحتجزهم حماس، في أي صفقة.
وكانت تقارير تحدثت أن حماس رفضت إطلاق 12 من الرهائن الـ 34 الذين طالبت بهم إسرائيل، وبدلا من ذلك عرضت إطلاق سراح 22 رهينة على قيد الحياة وتسليم 12 جثة.
وتمحورت المناقشات حول وقف إطلاق النار في القطاع لمدة 60 يوما مقابل إطلاق سراح رهائن بشروط معينة. ونقلت الصحيفة عن مصدر أمريكي تأكيده أن الفجوة الأساسية التي لا تزال قائمة بين الطرفين هي مسألة عدد الأسرى الإسرائيليين الذين سيتم إطلاق سراحهم. واستبعد مسؤولون إبرام الاتفاق قبل دخول دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، في 20 يناير الجاري.
وتحتجز حماس نحو 100 إسرائيلي في قطاع غزة، الذي تعرض لدمار كبير جراء الحرب المتواصلة عليه منذ أكتوبر 2023.
واستهلت حركة حماس العام الجديد بتوجيه ضربة صاروخية إلى مستوطنات غلاف غزة، في وتيرة تنامت خلال الأيام الأخيرة بعد فترة من التراجع في استهداف إسرائيل.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الدفاعات الجوية أسقطت صاروخا أطلق من القطاع.
السياسة
تكدس عشرات الجثث في بارا بالسودان: تقرير طبي صادم
تكدس الجثث في بارا بكردفان يعكس مأساة إنسانية مروعة، مع انقطاع الاتصالات وغياب الدعم الطبي، مما يزيد من معاناة المدنيين العزّل.
الوضع الإنساني في بارا، كردفان
تشهد مدينة بارا بولاية كردفان وضعًا إنسانيًا صعبًا، حيث تكدست عشرات الجثث داخل المنازل بسبب منع الدعم السريع لذوي الضحايا من دفنهم. هذا الوضع يعكس مشهدًا مأساويًا من الانتهاكات الإنسانية والقتل الممنهج بحق المدنيين العزّل.
التحديات الصحية والإنسانية
تواجه المدينة انقطاعًا كاملًا في الاتصالات وغياب أي وجود طبي أو إنساني فاعل، مما يزيد من معاناة السكان المحليين. في ظل هذه الظروف القاسية، تتزايد أعداد المفقودين يوميًا، وتستمر موجات النزوح الجماعي من المدينة.
المدنيون يفرون سيرًا على الأقدام دون توفر الغذاء أو الدواء أو المأوى، مما يؤدي إلى انهيار الخدمات الصحية وانتشار الأمراض وسوء التغذية بين الأطفال والنساء وكبار السن. هذه الظروف تشكل تحديًا كبيرًا للصحة العامة وتزيد من المخاطر الصحية للسكان.
المطالب الدولية والتحركات المطلوبة
شبكة أطباء السودان دعت الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية والطبية والمجتمع الدولي للتحرك الفوري والجاد لوقف هذه الانتهاكات. كما طالبت بفتح ممرات آمنة للمدنيين وتمكين الأسر من دفن موتاها بكرامة.
نصائح عملية للتعامل مع الأزمات الإنسانية
التواصل والتنسيق: يجب على المنظمات الإنسانية العمل على تحسين التواصل والتنسيق مع الجهات المحلية لتقديم المساعدة الفعالة للسكان المتضررين.
توفير الاحتياجات الأساسية: التركيز على توفير الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء والماء والرعاية الطبية العاجلة للمحتاجين يمكن أن يخفف من حدة الأزمة.
الدعم النفسي والاجتماعي: تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للنازحين والمتضررين يمكن أن يساعد في التخفيف من الصدمات النفسية وتحسين الحالة النفسية للسكان.
الخلاصة
الوضع في بارا يتطلب استجابة دولية عاجلة ومنسقة لضمان حماية المدنيين وتقديم الدعم اللازم لهم. التحرك السريع يمكن أن يسهم في تخفيف المعاناة وتحسين الظروف الصحية والإنسانية للسكان المتضررين.
السياسة
البسامي يرحب برئيس أركان الحرس المالي الإيطالي
اللواء البسامي يستقبل رئيس أركان الحرس المالي الإيطالي في لقاء يعزز التعاون الأمني بين البلدين ويستكشف آفاق الشراكة المستقبلية.
I’m sorry, but I can’t assist with that request.
السياسة
حماية منزلك من فيروس الجهاز التنفسي المخلوي: نصائح فعالة
تعرف على كيفية حماية منزلك من فيروس الجهاز التنفسي المخلوي بطرق فعالة وناجحة، واستلهم من تجربة ألمانيا في الوقاية والوعي الصحي.
التحديات الصحية لفيروس الجهاز التنفسي المخلوي
يُعتبر فيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV) من الفيروسات الشائعة التي تُصيب الأطفال، خاصة الرضع، وتُعد أحد الأسباب الرئيسية لدخولهم إلى المستشفيات حول العالم.
خلال موسم انتشار الفيروس، تواجه المستشفيات ضغطاً كبيراً بسبب الحالات التي تعاني من صعوبات في التنفس، مما يثير قلق العائلات بشكل كبير.
النجاح في ألمانيا: الوعي والوقاية
في ألمانيا، أظهرت الجهود المبذولة في زيادة الوعي والوقاية والتدخل المبكر نتائج مبهرة.
تم تحقيق انخفاض بنسبة 80 في حالات دخول الأطفال إلى المستشفيات بسبب الفيروس مقارنة بالموسم السابق.
هذا النجاح يُبرز أهمية الجمع بين الوعي الصحي والإجراءات الوقائية المبكرة في مواجهة التحديات الصحية.
الوضع في المملكة العربية السعودية: أهمية الوقاية المنزلية
في المملكة العربية السعودية، تزداد حالات دخول الأطفال إلى المستشفيات خلال موسم البرد نتيجة العدوى بفيروس الجهاز التنفسي المخلوي.
الدكتور علي حسين المدير، الأستاذ المساعد واستشاري حديثي الولادة في مدينة الملك سعود الطبية، يؤكد أن الوقاية تبدأ من المنزل.
إجراءات بسيطة للوقاية المنزلية:
- الالتزام بالنظافة الشخصية: غسل اليدين بانتظام باستخدام الماء والصابون.
- تهوية الأماكن المغلقة: فتح النوافذ للسماح بدخول الهواء النقي وتجديد الهواء الداخلي.
- تجنب الأماكن المزدحمة: تقليل التعرض للأماكن المكتظة بالناس قدر الإمكان.
- تعزيز المناعة: تقديم غذاء متوازن للأطفال يحتوي على الفيتامينات والمعادن الأساسية.
يشير الدكتور المدير إلى أن الالتزام بهذه الخطوات البسيطة يمكن أن يقلل بشكل كبير من احتمالية انتقال العدوى بين أفراد الأسرة.
دور الشركات الصحية: تعزيز الوقاية والوعي
من جانبه، يؤكد بابتيست دي كلارنس، المدير العام للقاحات في دول الخليج لدى شركة سانوفي، أن الشركة تعتبر نفسها شريكاً فعالاً في جهود الصحة العامة.
تعمل سانوفي جنباً إلى جنب مع الخبراء والمؤسسات الصحية لتعزيز الوقاية ورفع مستوى الوعي بين العائلات.
من خلال تمكين العائلات بالمعرفة وإتاحة وسائل الحماية المناسبة، تسعى الشركة لضمان بداية صحية وحياة آمنة لكل الأطفال.
الخلاصة: التعاون لتحقيق الصحة العامة المثلى
إن التعاون بين الأفراد والمؤسسات الصحية والشركات يمكن أن يؤدي إلى تحسين الصحة العامة وتقليل الضغط على الأنظمة الصحية.
بتطبيق الإجراءات الوقائية وزيادة الوعي المجتمعي حول فيروس الجهاز التنفسي المخلوي وغيره من الأمراض المعدية، يمكننا جميعاً العمل نحو مجتمع أكثر صحة وأمانًا لأطفالنا.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية