السياسة
غرامة 112ألف ريال وإحالة إلى النيابة العامة لمستودع أدوية في الرياض
أصدرت الهيئة العامة للغذاء والدواء غرامة مالية قدرها (112,000) ريالٍ على أحد مستودعات الأدوية الواقعة في مدينة الرياض،
أصدرت الهيئة العامة للغذاء والدواء غرامة مالية قدرها (112,000) ريالٍ على أحد مستودعات الأدوية الواقعة في مدينة الرياض، مع إحالته إلى النيابة العامة، وذلك بعد ضبط عددٍ من المخالفات الجسيمة المرتكبة من قبل المنشأة، والتي تُعد انتهاكًا صريحًا لأحكام نظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية.
وأوضحت الهيئة، أن المستودع ارتكب مخالفات تمثّلت في حيازة كمية من المستحضرات الصيدلانية تم الحصول عليها من جهة غير مرخّصة من قِبل الهيئة، مما يُعد مخالفة للأنظمة المنظمة لتداول المستحضرات الصيدلانية، كما تبيّن أن المنشأة قامت بنقل مستحضرات صيدلانية باستخدام وسيلة نقل غير مستوفية للاشتراطات المعتمدة لنقل هذا النوع من المنتجات؛ مما قد يؤدي إلى تعريضها لعوامل قد تؤثر على فعاليتها أو سلامتها.
وأشارت الهيئة إلى أن المستودع ارتكب كذلك مخالفة أخرى تمثّلت في تداوله مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا وتم إحالته إلى النيابة، حيث إن ما قامت به المنشأة يُصنّف ضمن المخالفات التي نصت عليها الفقرة (2) من المادة الرابعة والثلاثين من نظام المنشآت والمستحضرات الصيدلانية والعشبية، التي نصّت على أن: «من باع، أو صرف، أو حاز مستحضرًا صيدلانيًا أو عشبيًا مغشوشًا، أو فاسدًا، أو منتهي الصلاحية، أو غير مسجل بقصد الاتجار به، يعاقب بالسجن لمدة لا تزيد على (10) سنوات، أو بغرامة مالية لا تزيد على (10) ملايين ريال، أو بكلتا العقوبتين معًا».
أخبار ذات صلة
وأكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء حرصها المستمر على متابعة التزام المنشآت الخاضعة لإشرافها بجميع الأنظمة واللوائح المنظمة لسلامة وجودة المنتجات الدوائية، مشددة على أنها تتعامل مع هذه المخالفات بكل حزم، ولن تتهاون في اتخاذ الإجراءات النظامية الرادعة لضمان حماية المستهلكين والحفاظ على الصحة العامة.
ودعت الهيئة أفراد المجتمع إلى التعاون في الإبلاغ عن أي مخالفات يتم رصدها في المنشآت الخاضعة لرقابتها، من خلال الاتصال على الرقم الموحّد (19999)، مؤكدة أن الإبلاغ يُسهم بشكل مباشر في تعزيز منظومة الرقابة، وضمان تداول منتجات آمنة وسليمة.
السياسة
نجاة هالة صدقي من حادث سير ونقل سائقها للمستشفى
نجاة هالة صدقي من حادث سير مروع في الشيخ زايد، وتحول الشوارع إلى مسرح للأحداث المثيرة، تفاصيل تصدم القارئ وتثير الفضول.
حادثة تصادم هالة صدقي: مغامرة غير متوقعة في شوارع الشيخ زايد
في يوم يبدو عاديًا في مدينة الشيخ زايد بالقاهرة، تحولت رحلة الفنانة المصرية الشهيرة هالة صدقي إلى مغامرة غير متوقعة، حيث تعرضت لحادثة تصادم مروري أثارت الكثير من الجدل والاهتمام.
تفاصيل الواقعة: عندما تتحول الشوارع إلى مسرح للأحداث
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة بلاغًا عاجلًا عن وقوع حادثة تصادم مثيرة بدائرة قسم شرطة أول الشيخ زايد. وكأننا في مشهد من فيلم أكشن، انتقلت الدوريات بسرعة البرق إلى موقع الحادثة لمعاينة الموقف والتأكد من سلامة الجميع.
عند وصولهم، اكتشفوا أن الحادثة وقعت بين سيارة الفنانة هالة صدقي وسيارة أخرى يقودها مدير إحدى الشركات. وكما يحدث في الأفلام، اصطدمت السيارة الأخيرة بسيارة هالة من الخلف أثناء الدوران في أحد الشوارع الرئيسية.
إصابة سائق سيارة هالة صدقي: لحظة توتر وقلق
لم تكن الأمور لتسير بسلاسة، فقد أسفر التصادم عن إصابة سائق الفنانة وتحطم الجزء الخلفي من السيارة بشكل دراماتيكي. نُقل السائق إلى المستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة وسط حالة من التوتر والقلق على حالته الصحية.
وفي هذه الأثناء، باشرت الأجهزة الأمنية التحقيقات للوقوف على ملابسات الحادثة وأسبابها الغامضة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لضمان العدالة للجميع.
ماذا بعد؟
بينما تستمر التحقيقات لكشف غموض هذا التصادم الذي يبدو وكأنه خرج من صفحات رواية بوليسية، يبقى السؤال الأهم: كيف ستؤثر هذه الحادثة على جدول أعمال النجمة المحبوبة؟ وهل ستتخذ إجراءات إضافية لضمان سلامتها وسلامة فريق عملها؟
هالة صدقي ليست مجرد فنانة موهوبة؛ إنها شخصية محبوبة لدى الجمهور المصري والعربي. لذا فإن أي خبر يتعلق بها يثير الفضول ويجذب الانتباه. ومع هذه الحادثة الدراماتيكية، يبدو أن الأيام القادمة ستكون مليئة بالتحديات والمفاجآت!
السياسة
ترمب: بوتين يعطل إنهاء الحرب في أوكرانيا
ترمب ينتقد بوتين لتعطيله إنهاء الحرب في أوكرانيا، مما يزيد التوترات الأمريكية الروسية. اكتشف تفاصيل العلاقات الشخصية والسياسية بينهما.
التوترات الأمريكية الروسية: تصريحات ترمب حول بوتين وأوكرانيا
في سياق التوترات المستمرة بين الولايات المتحدة وروسيا، وجه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب انتقادات جديدة لنظيره الروسي فلاديمير بوتين. خلال حديثه للصحفيين في البيت الأبيض، أعرب ترمب عن خيبة أمله من استمرار الحرب الروسية على أوكرانيا، مشيرًا إلى أن بوتين غير راغب في إنهاء النزاع.
العلاقات الشخصية والسياسية بين ترمب وبوتين
قال ترمب: “انظروا، أشعر بخيبة أمل كبيرة لأنني وفلاديمير جمعتنا علاقة جيدة للغاية، وربما لا تزال كذلك”. هذه التصريحات تعكس التعقيدات التي تحيط بالعلاقات الشخصية والسياسية بين الزعيمين. فعلى الرغم من العلاقة الجيدة التي كانت تجمعهما سابقًا، إلا أن القضايا الدولية الشائكة مثل الأزمة الأوكرانية تظل عائقًا أمام أي تقارب محتمل.
الوضع الاقتصادي في روسيا وتأثير الحرب
أشار ترمب إلى الوضع الاقتصادي المتدهور في روسيا نتيجة للحرب المستمرة على أوكرانيا قائلاً: “عليه أن يسوي هذه الحرب حقاً. وتعلمون أن لديهم طوابير طويلة تنتظر الحصول على البنزين في روسيا، الآن وفجأة سينهار اقتصاده”. هذه التصريحات تسلط الضوء على الضغوط الاقتصادية التي تواجهها موسكو بسبب العقوبات الدولية والتكاليف الباهظة للنزاع العسكري.
تصعيد روسي واستعدادات أوكرانية لفصل الشتاء
مع اقتراب فصل الشتاء، كثفت روسيا ضرباتها على البنية التحتية الحيوية في أوكرانيا مثل شبكات الكهرباء والسكك الحديدية. هذا التصعيد يثير مخاوف من تكرار الأزمات الإنسانية التي شهدتها البلاد خلال الفصول الباردة السابقة منذ بدء الغزو الروسي في فبراير 2022.
من جانبه، اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي موسكو بمحاولة “إثارة الفوضى” بين السكان عبر استهداف القطاعات الحيوية مثل الغاز والكهرباء. هذه الاتهامات تأتي وسط تحذيرات دولية من تفاقم الأزمة الإنسانية إذا ما استمرت الهجمات الروسية بنفس الوتيرة.
الموقف الدولي والدبلوماسية السعودية
على الصعيد الدولي، تتواصل الجهود الدبلوماسية لتهدئة الأوضاع وإيجاد حل سياسي للأزمة. المملكة العربية السعودية تلعب دورًا محوريًا في هذا السياق عبر دعمها للمبادرات السلمية والإغاثة الإنسانية للشعب الأوكراني المتضرر من النزاع. هذا الموقف يعكس التزام الرياض بالاستقرار الإقليمي والدولي وسعيها لتعزيز السلام عبر الوسائل الدبلوماسية والاستراتيجية المتوازنة.
ختامًا، تبقى الأزمة الأوكرانية واحدة من أبرز التحديات التي تواجه المجتمع الدولي حاليًا. ومع استمرار الصراع والتداعيات الإنسانية والاقتصادية الناجمة عنه، يبقى الحل السياسي هو الخيار الأمثل لتحقيق الاستقرار والسلام الدائمين في المنطقة.
السياسة
تحويل أموال المخدرات لمساعدات غزة بواسطة بيترو
تحويل الذهب المصادر من عصابات المخدرات لدعم غزة يعكس التزام كولومبيا بمكافحة الجريمة وتعزيز السلام في المنطقة. اكتشف التفاصيل الآن!
مبادرة كولومبيا: تحويل الذهب المصادر لدعم غزة
في خطوة تعكس التزامًا مزدوجًا بمكافحة الجريمة المنظمة والتضامن الدولي، أعلن الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو عن قرار تحويل الذهب المصادر من عصابات تهريب المخدرات إلى دعم جهود الإغاثة في قطاع غزة. يأتي هذا الإعلان بعد توقيع اتفاق شرم الشيخ للسلام الذي أنهى عامين من النزاع في القطاع، مما يعزز الأمل في استقرار المنطقة.
تفاصيل القرار وقيمته الاقتصادية
تُقدر قيمة الذهب المصادر بحوالي 300 مليون دولار، وهو ما يعادل نحو 5 أطنان من الذهب النقي. سيتم تحويل هذه الكمية إلى منظمات إغاثية دولية مثل الأمم المتحدة والصليب الأحمر لدعم إعادة إعمار غزة وتوفير الاحتياجات الأساسية للسكان المتضررين. هذا القرار يعكس استراتيجية كولومبيا في “تحويل أموال الشر إلى أعمال الخير”، كما وصفها الرئيس بيترو.
دلالات الأرقام وتأثيرها الاقتصادي
تُعدّ كمية الذهب المحولة كبيرة بالنظر إلى أن تجارة الذهب غير الشرعي تُمول حوالي 70 من عمليات العصابات في كولومبيا. وقد صادرت السلطات أكثر من 10 أطنان في عام 2024 وحده، مما يشير إلى حجم المشكلة وتأثيرها على الاقتصاد المحلي. بتحويل جزء كبير من هذه الموارد لدعم غزة، تسعى كولومبيا لتعزيز صورتها الدولية كمساهم إيجابي في القضايا الإنسانية العالمية.
التأثير على الاقتصاد المحلي والعالمي
على الصعيد المحلي، يُظهر هذا القرار قدرة الحكومة الكولومبية على استخدام الموارد المصادرة بفعالية لدعم القضايا الدولية والإنسانية. كما يعزز الجهود المحلية لمكافحة تجارة المخدرات والذهب غير الشرعي التي تؤثر سلبًا على الاقتصاد الوطني وتساهم في تدمير البيئة الطبيعية مثل الغابات الأمازونية.
أما عالميًا، فإن تحويل هذه الموارد إلى دعم غزة يمكن أن يسهم في تحسين العلاقات الدولية لكولومبيا ويعزز دورها كلاعب مؤثر في الساحة الدولية فيما يتعلق بالقضايا الإنسانية. كما قد يفتح الباب أمام دول أخرى لاتخاذ خطوات مماثلة لتحويل الموارد المصادرة لأغراض إنسانية.
التوقعات المستقبلية
من المتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى تعزيز العلاقات بين كولومبيا والدول الداعمة للقضية الفلسطينية، مما قد يفتح آفاقًا جديدة للتعاون الدولي في مجالات أخرى مثل التجارة والاستثمار. كما يمكن أن يشجع الدول الأخرى على اتخاذ خطوات مماثلة لتحويل الموارد المصادرة لأغراض إنسانية.
على المدى الطويل، إذا استمرت كولومبيا في تنفيذ استراتيجيات مماثلة لمكافحة الجريمة المنظمة وتحويل الموارد لأغراض إنسانية، فقد تشهد تحسنًا ملحوظًا في صورتها الدولية وفي اقتصادها الوطني عبر تعزيز الاستقرار الداخلي وجذب الاستثمارات الخارجية.
خلاصة وتحليل نهائي
يمثل قرار الرئيس جوستافو بيترو بتحويل الذهب المصادر لدعم جهود الإغاثة في غزة خطوة جريئة ومبتكرة تجمع بين مكافحة الجريمة المنظمة وتعزيز التضامن الدولي. مع توقعات بتحسين العلاقات الدولية وجذب الاستثمارات، يمكن أن يكون لهذه المبادرة تأثير إيجابي طويل الأمد على الاقتصادين المحلي والعالمي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية