Connect with us

السياسة

علوي الصافي.. «أديب» أثير أفيح.. «مسمار» نقد سميح

وسطمدينة «ناشرات الفل» وسفوحها«صبيا» المغسولة بالعبق والتاريخوالسهل الأفيح لجبال السرواتوُلد أديب وإخوته الـ9وفيالثلث

وسط

مدينة «ناشرات الفل» وسفوحها

«صبيا» المغسولة بالعبق والتاريخ

والسهل الأفيح لجبال السروات

وُلد أديب وإخوته الـ9

وفي

الثلث الأول للأربعينات الميلادية

تيتم مبكراً برحيل أمه

عند الثانية لعمره الزاهي

فميَّزه أبوه لحساسيته وشفافيته

وعند

مرحلة خصبة من حياته

حين كان في «الابتدائية»

أرسله والده إلى خاله

في بيروت لتعلم «الإنجليزية»..

***

الأديب الراحل

علوي طه الصافي

الكاتب والصحفي والقاص

مؤسس وأول رئيس تحرير

لمجلة «الفيصل» الثقافية

صاحب الزاوية النقدية

المشهورة قديماً «مسمار»..

***

من مكتبة خاله بـ«زهرة الشرق»

نهل طفل «الابتدائية» وتشبع

وانفتح على القراءة النهمة

وقرأ كتب عظماء التاريخ

وحين

عودته إلى عشقه «جازان»

لاحق المعرفة والثقافة والفكر

واستَّل قلمه مبارزاً الكتابة

وكتب محطته الذهبية الممهدة

ومع بداية أخرى لحذاقة القلم

عند بداية الستينات الميلادية

انتقل إلى العروس «جُدَّة»

لتبدأ مرحلته الصحفية بـ«البلاد»..

***

بين لقب «أستاذ» أطلقه عليه

الأديب الراحل «ابن خميس»

ومهنة «صحفي» أحبها وعشقها

حضرت «الأناقة» لمعلم الأجيال

وبين التحاق بثغور «الأدب» راشداً

والمهمات الصعبة شاباً ناضجاً

نسج خيوط فن «الصحافة»

وأعاد «النمط الجاحظي» لقصصه

وبين الإبداع في فن «القَصْمَقَالة»

وملاحمه الكتابية والأدبية التجديدية

والشكل الفني والمضمون الاجتماعي

تحفَّز وكتب وأبدع وأتقن..

***

ذلك هو..

الأديب الذي كتب صداه

الكاتب المتنوع في إبداعاته

بين القصة والأدب والرحلات

وقضايا الإنسان والمجتمع والطفل.

السياسة

ترمب: محادثاتنا مع إيران جيدة جداً

بعد يومين من انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين البلدين بشأن البرنامج النووي الإيراني، قال الرئيس الأمريكي

بعد يومين من انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين البلدين بشأن البرنامج النووي الإيراني، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الاثنين)، إن الولايات المتحدة أجرت محادثات «جيدة جداً» مع إيران.

وتزامن ذلك، مع معلومات نقلها موقع «أكسيوس» الإخباري، عن مصدرين، قولهما أن ترمب يعتزم التحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة، والمحادثات النووية مع إيران التي تشهد تطورات متسارعة خلال الأيام الماضية.

بدوره، أعرب الرئيس الإيراني في وقت سابق اليوم عن استعداد بلاده للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة في الإطار المحدد ومع الحفاظ على المصالح الوطنية، مشدداً بالقول: إذا كانوا لا يريدون التفاوض معنا من موقف متساوٍ، فسنواصل طريقنا.

وأضاف: نحن لسنا هنا للقتال، ولكننا لا نقبل الضغوط أو التهديد أيضاً، مبيناً إنه ليس متفائلاً ولا متشائماً.

أخبار ذات صلة

وأجرت إيران والولايات المتحدة في 12 و19 أبريل الجاري، جولتي تفاوض في عمان وروما بشأن البرنامج النووي، بوساطة عمانية.

وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: الاتفاق مع واشنطن على البدء في وضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، فيما صف الوسيط العماني المحادثات بـ«البناءة».

وكان عراقجي قد أعلن استعداده لزيارة الصين الثلاثاء وإجراء محادثات فنية على مستوى الخبراء بدءاً من (الأربعاء)، قبيل الاجتماع الثالث المرتقب السبت القادم.

Continue Reading

السياسة

القبض على مقيم ومواطن لارتكابهما عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة

قبضت شرطة منطقة مكة المكرمة على مقيم من الجنسية السودانية ومواطن لارتكابهما عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات

قبضت شرطة منطقة مكة المكرمة على مقيم من الجنسية السودانية ومواطن لارتكابهما عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتوفير سكن ونقل للحجاج داخل المشاعر المقدسة، وأوقفا واتخذت الإجراءات النظامية بحقهما، وأُحيلا إلى النيابة العامة.

وأهاب الأمن العام بالمواطنين والمقيمين الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، والإبلاغ عمن يخالف ذلك بالاتصال بالرقمين (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) في بقية مناطق المملكة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

حائل تبتسم.. فهل أنت جزء من الحكاية ؟

في كل مشروع يُدشّن، وفي كل مبادرة تُطلق، لا تكاد تخلو الصورة من مشهد بات مألوفًا لأهالي حائل: ابتسامة الأمير عبدالعزيز

في كل مشروع يُدشّن، وفي كل مبادرة تُطلق، لا تكاد تخلو الصورة من مشهد بات مألوفًا لأهالي حائل: ابتسامة الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، وابتسامة نائبه الأمير فيصل بن فهد بن مقرن. مشهد لا تُصنع فيه الابتسامات لأجل الكاميرا، بل تنسجها روح شراكة تنموية تؤمن بأن التنمية ليست أرقامًا فقط، بل علاقات إنسانية، وشغف بالمنطقة، وصدق في التوجّه.

وفي مشهد أخير، وثقته عدسة عابرة، بدا الأمير ونائبه يتبادلان الابتسامات أثناء وضع حجر الأساس لمشروع تطوير المنطقة المركزية، فلم تكن ابتسامة مجاملة، بل لحظة انتصار لقصة عنوانها «حائل والتنمية المستدامة»… قصة كتبتها مشاريع البنية التحتية، وأكملتها جهود الاستدامة البيئية، وتحفها مبادرات التحول الرقمي والارتقاء بجودة الحياة.

تبدو العلاقة بين الأمير عبدالعزيز ونائبه أكثر من كونها رسمية؛ إنها تناغم في الأدوار، وتكامل في الرؤية وكأن لسان حالهما يقول: لن نبتسم فقط حين يكتمل المشروع.. بل نبتسم منذ أن يبدأ الحلم.

أخبار ذات صلة

في حائل، التنمية تُبنى بالإرادة، وتُروى بالابتسامة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .