Connect with us

السياسة

ضمن برامج التطوير المهني بتعليم جدة.. لقاء إثرائي للارتقاء بتطبيق الحوكمة وإدارة المخاطر

أكدت المدير العام للتعليم بمحافظة جدة منال اللهيبي على أهمية تطبيق الحوكمة في تطوير أداء المؤسسات التعليمية؛

أكدت المدير العام للتعليم بمحافظة جدة منال اللهيبي على أهمية تطبيق الحوكمة في تطوير أداء المؤسسات التعليمية؛ لتكون مواكبة لمرحلة التحول الاقتصادي والإداريّ التي تشهدها المملكة وبما يحقق أهداف التنمية المستدامة المعتمدة على الحوكمة الرشيدة القادرة على مواجهة التحديات، الداعمة للتحولات الاستراتيجية، تعزيزًا للتنمية المستدامة وبما يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، من خلال تحسين الجودة، وتحقيق التميز في المؤسسات التعليمية.

جاء ذلك خلال رعاية اللهيبي للقاء الإثرائي الأول «دور الحوكمة وإدارة المخاطر والالتزام في دعم التحول المؤسسي الاستراتيجي» الذي نظمته إدارة الموارد البشرية اليوم، ضمن برامج التطوير المهني لمنسوبي ومنسوبات إدارة تعليم جدة والذي أقيم في بيت الطالب بجدة بحضور عدد من مديري الإدارات ومكاتب التعليم ورؤساء الأقسام.

وأضافت اللهيبي أن تطبيق الحوكمة وإدارة المخاطر المتوقعة مع وجود التزام عالٍ يُعد ضرورة لتطوير نوعية التعليم وأحد العناصر الأساسية التي تؤدي إلى تحسين المخرجات التعليمية مما يمكننا من مواكبة التغيرات، والتحولات بيسر، ومرونة، واحترافية.

واختتمت مدير عام تعليم جدة كلمتها باعتبار اللقاء نهجا استباقيا لرسم خطة لحوكمة الأداء وإطارا موحدا للعمل بجميع الإدارات بناءً على الأهداف لاتخاذ قرارات مستنيرة وفهم مشترك لسياسات العمل وتحقيق نضج تطبيقي أعلى بممارسة الحوكمة وإدارة المخاطر والالتزام التنظيمي تعزيزًا للوعي العميق بها وتطبيقا لها بشكل موثوق وميسر في ظل المستجدات المتسارعة ؛ لإدارة التحول بتكامل متناغم وبسرعة بناءة.

بعد ذلك قدم الخبير والمدرب ماجد الموسى ورقة عمل عن دور الحوكمة وإدارة المخاطر والالتزام في دعم التحول المؤسسي الاستراتيجي، تطرق من خلالها للعديد من المحاور التي تناولت الإجراءات والسياسات والعمليات المواكبة لتوجه المؤسسة نحو تحقيق أهدافها الاستراتيجية وتطابق السياسات والعمليات مع كافة الممكنات، لتحقيق الكفاءة والجودة إلى جانب التأكيد على أهمية استمرارية الأعمال والخدمات وسبل تطبيق ذلك لنجاح واستدامة الحوكمة، كما تضمنت محاور اللقاء استعراض دور المراجعة الداخلية في نجاح الحوكمة إلى جانب خطوط دفاعها وأقسام المخاطر.

السياسة

وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الإيطالي والمفوضية الأوروبية مستجدات أوضاع المنطقة

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية الإيطالية أنتونيو تاجاني.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، وتداعياتها الإقليمية والدولية.

كما تلقى وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية السيدة كايا كالاس.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سفير المملكة لدى بروناي يستقبل الحجاج العائدين

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة بندر سري بكاون، حجاج بروناي القادمين من المشاعر المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج، بحضور عدد من المسؤولين.

وعبر الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لما لمسوه من رعاية واهتمام منذ وصولهم إلى المملكة، وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم عبر استخدام التقنيات الحديثة والمتطورة التي مكنتهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر حتى عودتهم إلى بلادهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المملكة صانعة السلام

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم يكن هذا النهج وقتياً، أو مرتبطاً بأزمات طارئة، بل التزام دائم بُني على مبادئ تؤمن بها القيادة الحكيمة، وتستجيب من خلالها لأمم وشعوب وضعت كامل ثقتها في قدرات بلاد الحرمين؛ لصدق توجهاتها، وحسن إدارتها، واقتدار حضورها عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونجاحها في كافة مساعيها.

ومن الطبيعي أن تغدو العاصمة السعودية (الرياض) مقصداً للزيارات على مستوى القادة، ومحطة مشاورات دبلوماسية، فيما لم تتوقف الاتصالات بين مسؤولي المملكة والنخب السياسية في مختلف قارات العالم؛ لاقتراح حلول ناجعة لما طرأ ويطرأ على الساحة الإقليمية، واستمزاج الرأي الحصيف، لنزع فتيل التوتر، وردم بؤر الصراع، وإنهاء الحروب.

ولا ريب أن توجّه العالم نحو بلادنا، في كل منعطف خطر، يؤكد ما اكتسبته السياسة السعودية من تراكم خبرة، وما تتمتع به من نوايا حسنة، وما تهدف إليه من غايات إنسانية؛ لتخفيف مأساة نازحين ومُهجّرين ومكلومين، تكبدوا كبير متاعب، وحملوا أرتال أحزان؛ بسبب حماقات توجهات، ونزوات قرارات غير محسوبة العواقب.

وتظل المملكة صانعة سلام بما تسعى إليه من أهداف وقائية، وما تبذله من جهود إغاثية، كونها منبع أخلاق العروبة، ومنطلق رسالة الإسلام الداعية إلى الخير والإحسان والسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .