Connect with us

السياسة

ضبط 20,159 وافداً مخالفاً وترحيل 9,461

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 11/‏‏ 06/‏‏ 1446هـ الموافق 12/‏‏ 12/‏‏ 2024م إلى 17/‏‏ 6/‏‏ 1446هـ الموافق 18/‏‏ 12/‏‏ 2024م، عن ضبط 20,159 مخالفاً؛ منهم 11,302 مخالف لنظام الإقامة، و5,652 مخالفاً لنظام أمن الحدود، و3,205 مخالفين لنظام العمل.

وبلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة، 1,861 شخصاً؛ 33% منهم يمنيو الجنسية، و65% إثيوبيو الجنسية، و02% جنسيات أخرى، كما تم ضبط 112 شخصاً لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية، كما تم ضبط 17 متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.

وبلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حالياً لإجراءات تنفيذ الأنظمة 29,030 وافداً مخالفاً؛ منهم 26,411 رجلاً، و2,619 امرأة، وتم إحالة 20,337 مخالفاً لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة 3,425 مخالفاً لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل9,461 مخالفاً.

وأكدت وزارة الداخلية، أن كلّ من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به.

السياسة

الجيش السوداني يسيطر على قاعدة إستراتيجية شمال دارفور

أعلنت القوات المسلحة السودانية أن «القوة المشتركة» بسطت سيطرتها على منطقة الزرق بولاية شمال دارفور التي تتخذها

أعلنت القوات المسلحة السودانية أن «القوة المشتركة» بسطت سيطرتها على منطقة الزرق بولاية شمال دارفور التي تتخذها قوات الدعم السريع قاعدة عسكرية إستراتيجية، وسيطرت على عدد من المركبات القتالية ومواد تموينية. ولم تصدر «الدعم السريع» أي بيان بشأن هذه التطورات حتى الآن.

وفي بيان على صفحته في فيسبوك، أعلن الجيش السوداني أمس (السبت)، أنه تم خلال المعركة القضاء على العشرات من عناصر الدعم السريع، ومطاردة الهاربين.

وأكد المتحدث باسم القوات المشتركة التي تتكون من مجموعة من الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق جوبا للسلام مع الحكومة السودانية في أكتوبر 2022، السيطرة على القاعدة التي تقع بمنطقة الزرق «هامي» في ولاية شمال دارفور.

وأفاد الرائد أحمد حسن مصطفى بأن المنطقة التي سيطرت عليها قواته تمثل قاعدة إستراتيجية كبرى، وتضم 6 حاميات متفرقة، ما يجعلها أكبر خط إمداد بالنسبة لقوات الدعم السريع.

وأضاف أنه تم تحرير كامل المنطقة وحتى الآن تجري العمليات لمطاردة الفارين.

وتقع الزُرق وهي منطقة نائية بولاية شمال دارفور، على الحدود الثلاثية الرابطة بين السودان وتشاد وليبيا. وتعرضت قاعدة الزرق إلى القصف الجوي أكثر من مرة خلال الأشهر الماضية، في محاولة لتدمير إمدادات الدعم السريع.

ونقلت صحيفة «سودان تربيون» عن حاكم إقليم دارفور المشرف العام للقوات المشتركة مني أركو مناوي قوله: إن معارك شرسة خاضتها القوة المشتركة بشمال دارفور استمرت 5 ساعات، وانتهت بإزالة كل الارتكازات التي نصبتها قوات الدعم السريع لحماية قاعدة الزرق. وأكد أن الدعم السريع فقد خط إمداد رئيسيا.

وأظهرت مقاطع فيديو عناصر من القوة المشتركة يستعرضون سيارة مصفحة تتبع لقوات الدعم السريع في قاعدة الزرق بعد الاستيلاء عليها.

وقال مناوي في منشور على «إكس»: القوة المشتركة التي تمثل الأمل في استعادة الأمن والاستقرار ردت بقوة على قوات الدعم. وأضاف: منذ عام 2017، كانت هناك جهود مستمرة لتطهير المناطق التي تعرضت للاعتداءات، والردود القوية تأتي في إطار الدفاع عن الحق والعدالة.

وبحسب وسائل إعلام محلية، تجددت المعارك بين قوات الدعم السريع والقوة المشتركة في صحراء شمال دارفور، وتركزت المواجهات في مناطق بئر مرقي، ووادي هور، علاوة على الزُرق.

وذكرت مصادر عسكرية أن الطيران الحربي التابع للجيش شارك في المعارك، وقصف أهدافاً لقوات الدعم السريع بالبراميل المتفجرة، وفق ما نقلته «سودان تربيون».

وقالت الصحيفة إن قوات الدعم السريع بدأت منذ 2017 بإنشاء مشاريع بنى تحتية ضخمة في المنطقة شملت مدارس ومستشفيات، ومعسكرات ضخمة لقواتها، وشرعت في إنشاء مطار في البلدة.

Continue Reading

السياسة

«نيران صديقة» تُسقط مقاتلة أمريكية في البحر الأحمر

أقر الجيش الأمريكي بأنه أسقط عن طريق الخطأ إحدى طائراته المقاتلة فوق البحر الأحمر في ساعة مبكرة من صباح اليوم (الأحد)،

أقر الجيش الأمريكي بأنه أسقط عن طريق الخطأ إحدى طائراته المقاتلة فوق البحر الأحمر في ساعة مبكرة من صباح اليوم (الأحد)، ما أجبر الطيارين على القفز بالمظلة.

وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية في بيان أنه تم إنقاذ الطيارين الاثنين، إلا أن أحدهما أصيب بجروح طفيفة بعد «حالة إطلاق نيران صديقة على ما يبدو» والتي لا تزال قيد التحقيق.

وأفاد البيان بأن الطائرة المقاتلة من طراز F/A-18 Hornet، كانت تحلق فوق حاملة الطائرات هاري إس. ترومان. وأضاف أن إحدى السفن المرافقة لحاملة الطائرات، وهي الطراد الصاروخي جيتيسبيرج، أطلقت النار عن طريق الخطأ على الطائرة وأصابتها.

وكانت القيادة المركزية الأمريكية شنت ضربات على 15 موقعاً تابعاً لجماعة الحوثي في اليمن، مؤكدة أن الأهداف شملت القدرات العسكرية الهجومية للحوثيين.

وقال الجيش الأمريكي إنه أطلق النار على مسيرة وصواريخ حوثية فوق البحر الأحمر، أمس (السبت)، وهاجم مواقع قيادة وتحكم وتخزين صواريخ في صنعاء.

Continue Reading

السياسة

وفاة ممول العمليات الإرهابية لجماعة «الإخوان»

توفي، اليوم (الأحد)، القيادي البارز مؤسس الإمبراطورية المالية لتنظيم «الإخوان» يوسف ندا، عن عمر ناهز 94 عاما. وكان

توفي، اليوم (الأحد)، القيادي البارز مؤسس الإمبراطورية المالية لتنظيم «الإخوان» يوسف ندا، عن عمر ناهز 94 عاما. وكان ندا يشغل منصب رئيس مجلس إدارة «بنك التقوى» ومفوض العلاقات السياسية الدولية في الجماعة الإرهابية.

أدين ندا بتمويل عمليات إرهابية لصالح جماعة الإخوان في مصر، وأدرجه القضاء المصري، أخيرا، على لوائح الإرهاب ضمن 76 قياديا آخرين من الجماعة لمدة 5 سنوات تبدأ من 9 ديسمبر 2024.

وُلد ندا في مدينة الإسكندرية عام 1931، وانضم للتنظيم الإخواني عام 1947، وتخرج في بداية الخمسينيات من كلية الزراعة. اعتقل مع عدد من عناصر وقادة الجماعة بعد اتهامهم بمحاولة اغتيال الرئيس الراحل جمال عبدالناصر في ميدان المنشية بالإسكندرية في أكتوبر 1954.

وأفرج عنه بعد نحو عامين، وفي أغسطس من عام 1960 نقل نشاطه المالي إلى ليبيا ومنها إلى النمسا. وبعد ثورة سبتمبر عام 1969 في ليبيا هرب إلى اليونان ثم إلى سويسرا، وأسس شركات اقتصادية تعمل لحساب الجماعة الإرهابية، وكان له دور بارز في تمويل أنشطتها، واتهم في مصر وعدة دول بأنه أحد داعمي الإرهاب.

يذكر أن يوسف ندا أسس «بنك التقوى» في جزر البهاما مع القيادي الإخواني غالب همت في العام 1988، للمساعدة في تمويل الجماعة.

وفي عام 2008 أحاله الرئيس السابق حسني مبارك إلى المحاكمة العسكرية، وحُكم عليه بالسجن 10 سنوات غيابيًا، قبل أن يصدر الرئيس المعزول محمد مرسي عفوًا عامًا عنه في يوليو 2012.

وفي نوفمبر من العام 2001، اتهمه الرئيس الأمريكي جورج بوش بضلوع شركاته في دعم الإرهاب وتمويل هجمات 11 سبتمبر، وأعدت الإدارة الأمريكية تقريرًا أدرجت فيه يوسف ندا في القائمة السوداء للداعمين للإرهاب.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .