Connect with us

السياسة

شوريون: مضامين كلمة القيادة نهج وفاتحة خير لعمل المجلس

ثمّن عدد من أعضاء وعضوات مجلس الشورى، افتتاح ولي العهد أعمال السنة الشورية الأولى من أعمال الدورة التاسعة للمجلس،

ثمّن عدد من أعضاء وعضوات مجلس الشورى، افتتاح ولي العهد أعمال السنة الشورية الأولى من أعمال الدورة التاسعة للمجلس، وعدّوا مضامين كلمة القيادة نهجاً وفاتحة خير ينطلق منها الأعضاء والعضوات في تحقيق ما تصبو إليه القيادة من رفعة للوطن ورخاء للمواطنين.

وعبّر عضو مجلس الشورى الدكتور عبدالله بن عمر النجار عن شعوره بالاعتزاز والامتنان لتشرفه وأعضاء وعضوات المجلس بالاستماع للخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى، الذي يلقيه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وعدّ الخطاب فاتحة خير لعمل المجلس، وأجندة تضع الخطوط العريضة لسياسة المملكة ونهجها على مستوى الداخل والخارج، وفق رؤية تنطلق من المصالح الوطنية العليا التي تسعى لرفع مكانة الإنسان، وسدّ حاجاته من الأنظمة والتشريعات، والمشاريع والإستراتيجيات، المعززة حضور الوطن السعودي في مصاف عالم متقدم بالعلم والعمل، معرباً عن عميق تقديره وزملائه وزميلاته بالثقة الملكية بتحديد عضويتهم وإتاحة الفرصة لهم لخدمة الوطن والمواطنين من تحت قبة مجلس الشورى، وبما يعزز تنمية المكان والزمان والإنسان.

فيما قالت عضو المجلس الدكتورة عائشة عريشي إن خطاب ولي العهد لافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة سوف يكون بمثابة إضاءات تنموية مكملة ومعززة لخطة التنمية المستدامة، في الوقت الذي تشهد المملكة تسارعاً في مختلف المجالات التي جعلت من المملكة دولة لها مكانتها ليس على المستوى المحلي والإقليمي بل على المستوى العالمي. وثمّنت عريشي عناية قيادة المملكة بمجلس الشورى وأعضائه إيماناً بدورهم التشريعي والرقابي. وأضافت: تغمرنا السعادة بكل فخر واعتزاز بما حظينا به من شرف ثقة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، بتجديد عضويتنا في المجلس، سائلين الله العون والتوفيق لكل ما من شأنه الإسهام في خدمة وطننا الغالي.

فيما عدّ عضو المجلس الدكتور حسن حجاب الحازمي، الخطاب الملكي السنوي النبراس الذي يضيء لنا طريق العمل في المجلس، وبه نتحمس للعمل، ووفق مساراته الشاملة نسير، لافتاً إلى أن المجلس ينتظر الخطاب الملكي ويسعد به ويتعامل مع كل ما يأتي فيه على أنها رسائل مهمة نلتزم بها ونسعى لتحقيقها.

وعبّر الحازمي عن شكره لخادم الحرمين الشريفين ولولي عهده الأمين على ثقتهم الغالية في أعضاء المجلس، وحرصهما على رعاية أعمال المجلس واستهلاله في كل دورة وفي كل عام بخطاب ملكي كريم يرسم الطريق وينير الدروب.

وأكد عضو المجلس الدكتور مصلح الحارثي أن إلقاء ولي العهد الخطاب الملكي السنوي نيابة عن خادم الحرمين الشريفين يعكس المكانة الرائدة لمجلس الشورى ودوره المحوري في تعزيز العمل الوطني، موضحاً أن هذا الخطاب يأتي ليكون خارطة طريق للمجلس لمواصلة مسيرته في دراسة ومناقشة الموضوعات الحيوية التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة ورفاهية المواطن، تماشياً مع الأهداف الطموحة للرؤية السعودية 2030، لافتاً إلى أن هذا الخطاب يؤكد أهمية الدور الرقابي الذي يقوم به المجلس في متابعة أداء الأجهزة الحكومية ضمن مهماته، لضمان تحقيق أعلى مستويات الكفاءة والشفافية في تنفيذ السياسات والبرامج الوطنية.

وقال: بصفتي أحد أعضاء مجلس الشورى، يشرفني أن أرفع أسمى آيات الولاء والانتماء إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإلى ولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى.

وأضاف: ومع انطلاق أعمال هذه الدورة الجديدة، ومنطلق مهمات شورى الوطن، نؤكد التزامنا بمواصلة العمل الدؤوب لتعزيز الجهود التشريعية والرقابية والبرلمانية، وبما ينسجم مع توجيهات القيادة الرشيدة، كما نؤكد عزمنا على العمل مع أعضاء المجلس كافة بروح الفريق الواحد، والتكامل مع الأجهزة العامة كافة لتحقيق التنمية المستدامة وتطوير الأنظمة واللوائح لمواكبة المستجدات والتحديات.

السياسة

ترمب يقلّص نشاط «الخارجية» في أفريقيا

كشفت مصادر دبلوماسية أمريكية أن الرئيس دونالد ترمب يستعد لتوقيع «أمر تنفيذي» بتقليص البعثات الدبلوماسية لتحقيق

كشفت مصادر دبلوماسية أمريكية أن الرئيس دونالد ترمب يستعد لتوقيع «أمر تنفيذي» بتقليص البعثات الدبلوماسية لتحقيق إصلاح جذري في وزارة الخارجية.

ويهدف الإجراء المنتظر إلى خفض الإنفاق الحكومي بشكل كبير من خلال تقليص قوة العمل المدنية وتقليل الميزانيات المخصصة للوكالات الحكومية.

وحسب مصادر مطلعة، فإن الخارجية الأمريكية سترسل إشعارات نهاية الخدمة إلى عدد كبير من الموظفين، وفق ما نقلت صحيفة «نيويورك تايمز».

ورجحت الصحيفة الأمريكية أن يصدر ترمب أمراً تنفيذيّاً الأسبوع القادم يقلص بموجبه عمل وزارة الخارجية في القارة السمراء، ويقضي بإغلاق عدد من السفارات والقنصليات «غير الأساسية».

أخبار ذات صلة

الأمر التنفيذي المرتقب يهدف إلى إجراء «إعادة تنظيم منضبطة» للخارجية و«تبسيط تنفيذ المهام» من خلال الحد من الهدر والاحتيال وإساءة الاستخدام. ويهدف أيضاً إلى إغلاق سفارات وقنصليات «غير أساسية» في دول أفريقية، وجنوب الصحراء الكبرى بحلول الأول من شهر أكتوبر القادم، على أن يرسل الدبلوماسيون إلى القارة في «مهام مستهدفة». ولم تستبعد المصادر إلغاء مكتب الشؤون الأفريقية، الذي يتعامل مع السياسة في أفريقيا وجنوب الصحراء الكبرى، وخفض عدد الإدارات في مقر وزارة الخارجية التي تتعامل مع قضايا تغير المناخ والمهاجرين، فضلاً عن الديموقراطية وحقوق الإنسان.

وكانت مصادر مطلعة أفادت في وقت سابق بأن الرئيس الأمريكي يخطط لخفض وزارة الخارجية بشكل جذري، وتقليص عدد الدبلوماسيين، وعدد السفارات، وتضييق نطاق الأنشطة، بحسب ما نقل موقع «بوليتيكو».

يذكر أن حملة ترمب لتقليص عدد الموظفين في الحكومة الفيدرالية، تعد واحدة من أبرز سياسات إدارته في ولايته الثانية التي بدأت في الـ20 من يناير 2025.

Continue Reading

السياسة

ارتفاع متوسط عمر الإنسان في السعودية إلى 78.8 عام

سجّلت المنظومة الصحية السعودية ممثلة ببرنامج تحول القطاع الصحي، ارتفاعاً في متوسط عمر الإنسان وصل إلى 78.8 عام،

سجّلت المنظومة الصحية السعودية ممثلة ببرنامج تحول القطاع الصحي، ارتفاعاً في متوسط عمر الإنسان وصل إلى 78.8 عام، وفق نتائج عام 2024، مقارنة بـ74 عاماً في عام 2016، ويُعزى التقدم إلى مجموعة من الإسهامات التحولية التي تندرج ضمن مستهدفات البرنامج، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030.

وأفاد برنامج تحول القطاع الصحي، أن التقدم يُعَد نتيجة مباشرة لتطبيق سياسات صحية شاملة، تضمنت تعزيز مفهوم «الصحة في جميع السياسات»، والحد من المكونات الضارة في المنتجات الغذائية مثل: الزيوت المهدرجة، والملح، إضافةً إلى تفعيل الفحص المبكر للأمراض المزمنة، بما في ذلك السكري والسمنة والسرطان، في إطار التركيز على الوقاية وتحسين فرص العلاج وجودة الحياة.

وتضمنت جهود المنظومة الصحية إطلاق مبادرات نوعية وحملات توعوية، منها حملة «امشِ 30»، التي أطلقتها وزارة الصحة لتعزيز الأنماط الصحية، ونشر ثقافة المشي، والتشجيع على الممارسات اليومية المفيدة للصحة.

وفي الإطار ذاته، عملت الجهات الصحية على تطوير كفاءة وجودة الخدمات المقدمة للمستفيدين من مواطنين ومقيمين وزوار، من خلال تأهيل الكوادر الصحية، والارتقاء بالخدمات التشخيصية والعلاجية، ما أسهم في تحسين مؤشرات الصحة العامة وجودة الحياة.

ويأتي هذا التقدم في سياق تحقيق الهدف الإستراتيجي للتحول الصحي، والمتمثل في رفع متوسط العمر المتوقع في المملكة إلى 80 عاماً بحلول عام 2030، بما يعكس التزام المنظومة الصحية بتعزيز صحة الإنسان ورفاهيته، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الجيش اللبناني يحبط إطلاق صواريخ ويوقف متورطين

أعلنت قيادة الجيش اللبناني، اليوم(الأحد)، ضبط عدد من الصواريخ ومنصات الإطلاق الخاصة بها داخل شقة في منطقة صيدا

أعلنت قيادة الجيش اللبناني، اليوم(الأحد)، ضبط عدد من الصواريخ ومنصات الإطلاق الخاصة بها داخل شقة في منطقة صيدا – الزهراني، وإيقاف عدة أشخاص متورطين في العملية.

وقالت مديرية التوجيه في الجيش في بيان لها: «إلحاقاً بالبيان الصادر بتاريخ 16 أبريل، والمتعلق بتوقيف عدد من أفراد المجموعة التي نفذت عمليتَي إطلاق صواريخ في جنوب لبنان، ونتيجة المتابعة والرصد والتحقيقات المستمرة، توافرت لدى مديرية المخابرات معلومات عن التحضير لعملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، وداهمت دورية من المديرية تؤازرها وحدة من الجيش الشقة، وأحيل المتهمون إلى التحقيق».

وأفاد الجيش اللبناني، الأربعاء، الماضي بأنه قبض على مجموعة من الفلسطينيين واللبنانيين المشتبه بضلوعهم في تنفيذ هجومين على إسرائيل من الأراضي اللبنانية في مارس.

وقال الجيش اللبناني في البيان «نتيجة الرصد والمتابعة من قبل مديرية المخابرات في الجيش… بشأن عمليتي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخي 22 و28 /3 /2025… توصلت المديرية إلى تحديد المجموعة المنفذة، وهي تضم لبنانيين وفلسطينيين».

وكان الرئيس اللبناني جوزيف عون، أكد أن القوات المسلحة الوحيدة المسؤولة عن سيادة لبنان واستقلاله، مشددا على أن الدولة ستنفذ مسألة «حصر السلاح بيدها». وقال إن الموضوعات الخلافية لا يجب أن تناقش في وسائل الإعلام.

وقال عون عقب لقاء البطريرك الماروني بشاره الراعي، تعليقاً على سلاح حزب الله، إن «أي موضوع خلافي لا يقارب على الإعلام ووسائل التواصل بل بطريقة التواصل مع المعنيين بطريقة هادئة ومسؤولة»، مشدداً على أنه «على قناعة بأن اللبنانيين لا يريدون الحرب»، وفق ما نقلت الوكالة الوطنية للإعلام.

وأضاف عون «فلنعالج الموضوع بروية ومسؤولية، لأنه موضوع أساسي للحفاظ على السلم الأهلي، وسأتحمله بالتعاون مع الحكومة. أي خلاف في الداخل اللبناني لا يقارب إلا بمنطق تصالحي. وحصر السلاح سننفذه ولكن ننتظر الظروف لتحديد كيفية التنفيذ».

وبشأن محاربة الفساد، أكد أن أهم معركة في الداخل هي محاربة الفساد، ووضع القاضي المناسب في المكان المناسب، وقد انطلق قطار بناء الدولة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .