Connect with us

السياسة

شركة العبيكان للحلول الرقمية ODS تعرض قفزاتها في مجال التحول الرقمي من خلال معرض LEAP 2023

تحت شعار «هل أنت مستعد لغد مختلف؟» أعربت شركة العبيكان للحلول الرقمية عن سعادتها بالمشاركة بين العديد من رواد

تحت شعار «هل أنت مستعد لغد مختلف؟» أعربت شركة العبيكان للحلول الرقمية عن سعادتها بالمشاركة بين العديد من رواد التكنولوجيا المرموقين في واحد من أعرق وأكبر معارض التقنية ليب 2023، لمشاركة تجربتهم المفيدة والبناءة في تسريع وتيرة التحول الرقمي وعرض منصاتهم المطورة المبنية على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، ويكمن الهدف الرئيسي من هذه المنصات إلى تحسين الإنتاج وتعزيز تجربة العملاء وإضافة ميزة تنافسية ورفع مستوى كفاءة الموظفين.

«الحلول الرقمية المبنية على ركائز خلفية صناعية صلبة»

استفادت العبيكان للحلول الرقمية بشكل كبير من 40 عامًا من الخبرة التراكمية لمجموعة العبيكان في المجال الصناعي، حيث تعتبر هذه الخبرة إحدى ركائز النجاح الأساسية التي دعمت الشركة في تطبيق التحول الرقمي عبر العديد من القطاعات. أدى دمج المعرفة الواسعة بالعمليات الصناعية مع المعرفة الرقمية المتطورة إلى توجيههم نحو تحديد الفجوات الأساسية، وملئها بالحلول الرقمية التي تلبي احتياجات مختلف القطاعات الصناعية.

العبيكان للحلول الرقمية تسعى جاهدة لتكون «الشريك التجاري المفضل» بالتحول الرقمي، وتغطي الحلول المقدمة الجوانب التالية (التصنيع والعمليات، والمشاريع وإدارة رأس المال البشري، وسلسلة التوريد والقيمة، والتعليم والتطوير).

وكانت ولادة شركة العبيكان للحلول الرقمية من أبرز القفزات لمجموعة العبيكان، حيث اشتهرت المجموعة باجتياز خطوات عملاقة في مجالات متنوعة على مر السنين وسعيها المستمر للتوسع، مع بداية ظهور التكنولوجيا ووتيرة تطورها السريع. شعرت العبيكان بضرورة إنشاء شركة تكون بمثابة مركز رئيسي لتقديم الحلول الرقمية المصممة من الدرجة الأولى لتلبية احتياجات القطاعات المختلفة وتبسيط عملياتها التجارية وتعزيز كفاءتها.

وتعد العبيكان للحلول الرقمية اليوم واحدة من المشاركين بليب 2023، حيث تتجلى قدراتهم الرقمية البارزة ونجاحهم وتوسعهم بهذا المجال. يتطلع فريق العبيكان إلى فتح أعين الناس على أهمية التحول الرقمي وكيف يمكن أن يشكل مستقبلا مشرقا للعديد من القطاعات خاصة في الوقت الحاضر مع الظهور المستمر للتقنيات المتطورة، أصبح من المحتم تبنى الحلول الرقمية الفعالة بالعديد من العمليات التجارية لتكون قادرة على الوقوف في المقدمة والبقاء في صدارة المنافسة.

كما عبرت شركة العبيكان للحلول الرقمية عن سعادتها للتواصل والتفاعل مع الحاضرين سواء كانوا مجرد متعطشين للمعرفة التكنولوجية والذين يسعون إلى الاطلاع على أحدث الاتجاهات أو أصحاب الأعمال الذين يسعون إلى تطوير مشاريعهم خارج نطاق الأساليب التقليدية والبدء في اعتماد أساليب مبتكرة، بناءً على طبيعة أعمالهم، يقترح فريق العبيكان الحلول المتطورة التي تناسب احتياجاتهم وأهدافهم.

وتعتقد العبيكان أن هذا الحدث ليس تجربة هامة يستفيد منها الحاضرون فقط ولكن بالنسبة للشركة أيضًا، فإن مقابلة عدة أشخاص وجهاً لوجه والاستماع إلى احتياجاتهم المختلفة يوسع آفاقهم حول المزيد من التحديات المتواجدة بالأسواق. وفقًا لذلك، تنتهز العبيكان هذه الفرصة لبناء نظرة مستقبلية لما يمكنهم تقديمه في الحاضر من خلال الاستفادة من قوة تقنياتهم الرقمية الرائدة لإضافة المزيد من القيم الرقمية للشركات.

وتقدم العبيكان للحلول الرقمية أكثر من 20 منتجًا رقميًا في 4 مجالات أعمال وهي التصنيع والعمليات، والمشاريع وإدارة رأس المال البشري، وسلسلة التوريد والقيمة، والتعليم والتطوير، حيث طورت ستة تطبيقات مختلفة والتي تغطي مجموعة كبيرة من الوظائف الحيوية بالمنظمات، وهي تطبيق «شامل» و«مدار» و«ساند» و«منصة O3 الذكية و«هدهد» و«ساند يوتيليتيز» والعديد من المنصات الأخرى.

السياسة

لماذا أخفقت «القبة الحديدية» الإسرائيلية في إسقاط الصواريخ الإيرانية؟

رغم القدرات الدفاعية الهائلة التي تمتلكها إسرائيل، خصوصاً «القبة الحديدية» التي تحتوي على 3 مستويات، إلّا أن دفاعاتها

رغم القدرات الدفاعية الهائلة التي تمتلكها إسرائيل، خصوصاً «القبة الحديدية» التي تحتوي على 3 مستويات، إلّا أن دفاعاتها أظهرت عجزاً في صدّ الصواريخ التي تطلقها إيران، والتي طالت مواقع حيوية في تل أبيب وحيفا.

ويؤكد مختصون أنه لا يوجد نظام دفاع جوي في العالم ينجح بنسبة 100% في إسقاط الصواريخ، وأوضحوا أن آليات الدفاع الجوي تستخدم عادة عدة طبقات، وأيضاً عدة صواريخ لكل صاروخ قادم.

وتشمل منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية القبة الحديدية، وتستخدم للصواريخ قصيرة المدى من 4 كيلومترات إلى 70 كيلومتراً، بينما يبلغ مدى الصواريخ الباليستية 1500 كيلومتر. أما منظومة «مقلاع داود» فتستخدم لاعتراض صواريخ من 40 كيلومتراً إلى 300 كيلومتر.

أما الصواريخ المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية فهي «ثاد» و«السهم 3». ونجح «ثاد» في السابق في اعتراض الصواريخ بنسبة 100% خلال الاختبار، لكن على أرض الواقع ظهر الأمر مختلفاً تماماً؛ لأن أمامه مجموعة من دفعات الصواريخ وليس صاروخاً واحداً، ولذلك ظهرت نسبة خطأ في الأداء.

وأفاد المختصون بأنه عندما تكون هناك دفعات من الصواريخ نحو 40 أو50 تحدث عملية إشباع لمنظومة «ثاد»، إذ يصبح عليها أن تختار أي الصواريخ قادماً ولأي هدف، وما الأهداف التي لديها أولوية أكثر، وهل ستسقط الصواريخ في المناطق الخالية؟ بمعنى أن «ثاد» تقوم بعملية فرز حسب الأولوية.

وعزا هؤلاء سبب عجز الدفاعات الإسرائيلية عن صدّ الصواريخ الإيرانية إلى أن الصواريخ الباليستية لديها نظام لتفادي محاولات الاعتراض والتشويش، ويقوم الصاروخ الباليستي التقليدي بعملية الدفع، وينطلق بأبطأ عملية، ويتم رصده، لأن خزان الوقود والمحرك يعملان ليصل إلى السرعة المطلوبة للوصول إلى الفضاء الخارجي، إذ يحلق ويعود لدخول الغلاف الجوي بسرعة عالية.

أما الصاروخ «الفرط صوتي»، الذي يصل إلى 5 أضعاف سرعة الصوت، فيصعب اعتراضه، ويقوم بالدخول الأول إلى الغلاف الجوي ويجري عملية انزلاق مستخدماً الهواء، ثم يعود ويصعد إلى الفضاء الخارجي، ثم يعود ويدخل في عملية مناورة للدفاعات الجوية.

وعندما يأتي الصاروخ فرط صوتي إلى الغلاف الجوي بـ5 أضعاف سرعة الصوت يحدث عملية تأيّن في الهواء، أي تصبح لديه شحنات تحدث تشويشاً على أشعة الرادار، ومن ثم فإن التشويش على الدفاع الجوي يجعل منظومة الصواريخ والدفاع الجوي لا تنجح في اعتراض العديد من الصواريخ.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الحرب تتمدد.. مخاوف إقليمية ودولية

دخلت الحرب المستعرة بين إيران وإسرائيل يومها الرابع، وتمددت رقعة العمليات العسكرية من الطرفين، وسط ارتفاع في

دخلت الحرب المستعرة بين إيران وإسرائيل يومها الرابع، وتمددت رقعة العمليات العسكرية من الطرفين، وسط ارتفاع في عدد الضحايا، في صراع بات يهدد الاستقرار الإقليمي والدولي.

وشهدت الليلة الماضية غارات وهجمات متبادلة، واستهدفت الصواريخ الإيرانية مصفاة نفط إسرائيلية وألحقت أضراراً بشبكة الكهرباء، وتحدث شهود عيان عن وقوع انفجارات في مناطق سكنية واستهداف منازل قيادات إسرائيلية.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه دمر أكثر من 120 منصة إطلاق صواريخ إيرانية، وهو ما يعادل ثلث الترسانة الإيرانية، وفق بيان المتحدث باسمه إيفي دفرين، مضيفاً أن سلاح الطيران شنَّ ضربات مكثفة واستخدم 50 مقاتلة قصفت نحو 100 موقع عسكري في إقليم أصفهان، بينها 20 صاروخاً تم تدميرها قبل دقائق من إطلاقها.

وارتفعت حصيلة الضحايا في إيران إلى 224 قتيلاً، وفقاً لوزارة الصحة الإيرانية، وسقط في إسرائيل 24 قتيلاً و592 جريحاً، بينهم 10 في حالة حرجة، وفق بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء.

وتشهد العاصمة الإيرانية طهران حالة نزوح جماعي، مع محاولة العديد من السكان الفرار بحثاً عن مناطق أكثر أمناً، وسط تصاعد المخاوف من ضربات إسرائيلية جديدة.

ونفذت إسرائيل سلسلة ضربات على إيران استهدفت مقرات لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، ومنصات صواريخ باليستية ومواقع للبنى التحتية للطاقة، وشنّت غارات جوية على أماكن عدة في طهران.

وقال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف عشرات من مواقع الصواريخ أرض-أرض في غرب إيران. وذكرت مصادر أن الغارات استهدفت أنظمة للدفاع الجوي داخل طهران ومطار مهر آباد غرب العاصمة.

في غضون ذلك، كشف مسؤولان أمريكيان أن الرئيس دونالد ترمب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي، في وقت نفى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي وجود أي نية لاستهداف القيادة السياسية الإيرانية.

وتحدث الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان عن الحاجة الماسة إلى تقوية الجبهة الداخلية لصد الهجمات الإسرائيلية. وأكد خلال كلمة أمام البرلمان الإيراني أن بلاده لم تسعَ إلى الحرب، وليس لديها أي نية لحيازة سلاح نووي.

وأفادت مصادر في البيت الأبيض والحكومة الإسرائيلية بأن الحرب مرشحة للاستمرار أسابيع وليس أياماً، مؤكدة وجود دعم أمريكي ضمني في هذه المرحلة، دون استبعاد المشاركة المستقبلية في حال تطلب الموقف.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

207 عمليات قسطرة وجراحية للحجاج بالمدينة المنورة

كشف التجمع الصحي في المدينة المنورة إجراء207 عمليات قسطرة قلبية وجراحية أجراها للحجاج خلال 47 يوماً. موضحاً أن عدد

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .