رفع رئيس بلدية شعبة نصاب المهندس حسون بن وعر العنزي، أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، وللشعب السعودي، بمناسبة الذكرى الخامسة للبيعة، سائلاً المولى القدير أن يمن على هذا الوطن وأبنائه بنعمة الأمن والأمان والرخاء والتقدم والازدهار.
وقال: في ذكرى البيعة الخامسة لولي العهد أقدم الشكر والتقدير والامتنان على ما تقدمه القيادة الرشيدة من عناية واهتمام خاص لقطاع البلديات بالمملكة، والتوجيهات الكريمة لتسخير الإمكانات لتواصل الأمانات والبلديات؛ ممثلة بوزارة الشؤون البلدية والقروية، أداء دورها وقيامها بمهامها على الوجه المطلوب. وأضاف: تحل هذه الذكرى الغالية علينا مع تسجيل أرقام قياسية ومؤشرات إيجابية في التطوير والتنمية، تماشياً مع رؤية المملكة 2030، سائلاً الله أن يحفظ لبلادنا قائد مسيرة نهضتها من أجل حاضر زاهر ومستقبل مشرق للأجيال القادمة.
محمد سبتي: 5 أعوام من التقدم.. 5 أعوام من الرقي
خمسة أعوام من التقدم.. خمسة أعوام من الرقي والازدهار نحو القمة، منذ خمسة أعوام وهذه البلاد العظيمة تشهد نهضة تنموية شاملة في كل مناحي الحياة، خمس سنوات مرت على تولي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولاية العهد، ومنذ ذلك الحين انطلق ملهمنا برؤيته الرائعة 2030 لكي يجعل من هذه البلاد واحدة من أهم بلدان العالم، بل إنها أصبحت إحدى أهم الدول.
ولا نملك إلا أن نقول لأميرنا الهمام واصل مسيرك وشعبك ينتظر منك المزيد، وهو بلا شك يقف خلفك ويسير معك حتى تتحقق أهدافك التي ترسمها من أجل هذا الشعب، نسأل الله أن يحفظك وأن يديم عليك نعمة الأمن ونعمة الصحة والعافية، وأن يأخذ بيدك كي يكون هذا الوطن كما عرفناه منذ أن أسسه المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن (رحمه الله). لقد أبهرت برؤيتك العالم وقفزت بمملكتنا الغالية إلى مصاف الدول المتقدمة، وهذه المشاعر الجياشة التي نقرأها ونسمعها هنا وهناك لم تأتِ إلا للمكانة الكبيرة التي تحتلها يا سيدي.. حفظ الله بلادنا من كل مكروه وأدام عليها نعمة الأمن والأمان والتقدم والرخاء والاستقرار.. إنه سميع المجيب.
ثامر قمقوم: ذكرى جميلة.. وخطوات للتقدم ثابتة
تحتفل بلادنا الغالية بالبيعة الخامسة لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، هذه البيعة المباركة، وهذه الذكرى الجميلة، التي تؤكد من جديد أن هذا الشاب بدأ منذ توليه ولاية العهد في رسم خطة رائعة من أجل الصعود بدولته العظمى إلى مصاف دول العشرين، وأن تكون المملكة العربية السعودية واحدة من أهم بلاد العالم في كل مناحي الحياة اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا ورياضيا وثقافيا، وكلنا نقف صفا واحدا مع الأمير الشاب. الذكرى الجميلة تأكيد على محبة الأمير من كافة أطياف الشعب السعودي والمقيمين على ثرى هذه البلاد الطاهرة، وهذه الذكرى بلا شك تمثل عنصرا مهما من عناصر تكوين الدولة السعودية الحديثة والتي ترتكز على رؤية الأمير الشاب، والتي ستأتي أكلها في نهاية عام 2030، ولا نملك إلا أن نقول من كل قلوبنا كل عام وأنت ترفل بالسعادة والصحة يا سيدي. حفظ الله بلادنا من كل سوء ومن كل مكروه، وحفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وحفظ الله الشعب السعودي الكريم.