السياسة
جيش الاحتلال يقر بتصفية أسراه.. ويقصف النازحين في غزة
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة ضد المدنيين في الضفة الغربية وغزة، وبحسب مصادر طبية فإن جيش الاحتلال
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة ضد المدنيين في الضفة الغربية وغزة، وبحسب مصادر طبية فإن جيش الاحتلال استهدف بالصواريخ، اليوم (الأحد)، شارع صلاح الدين في حي الزيتون جنوب القطاع ومحيط جامعة الأزهر ومنطقة المواصي التي تأوي نازحين، وكذلك مخيمات للنازحين في حي النصيرات مخلفاً 16 قتيلاً ومجموعة من المصابين.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن قوات الاحتلال ارتكبت 3 مجازر بحق العائلات في القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية مما أسفر عن مقتل 24 شخصاً وإصابة 57 آخرين، وبذلك ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 أكتوبر الماضي إلى 41,206 قتلى مدنيين و95,337 مصاباً.
في غضون ذلك، أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، بوقوفه وراء مقتل 3 أسرى إسرائيليين في الـ14 من ديسمبر الماضي، ووفقاً لما نقلته القناة 12 الإسرائيلية فإن الجيش أبلغ عائلات الأسرى الثلاثة بمسؤوليته عن مقتلهم.
وذكر بيان لجيش الاحتلال أن الأسرى الثلاثة الرقيب رون شيرمان والعريف نيك بيزر والإسرائيلي إيلا توليدانو كانوا محتجزين بنفق في جباليا شمال غزة، وقد قتلوا جراء استنشاق الغاز الذي انتشر في النفق بسبب غارات الجيش، وقال إنه لم تتوفر لدية أي معلومات عن وجودهم داخل النفق خلال شنه ذلك الهجوم.
وكان رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي هرتسي هاليفي قد قال «الجيش يعمل على إعادة المختطفين بأي طريقة لكنه لن يتمكن من إعادتهم جميعاً في عمليات عسكرية»، مؤكداً لعائلات الأسرى إعادتهم من القطاع ستكون صعبة مع مرور الوقت.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن هاليفي تأكيده أن إعادتهم بصفقة أمر منوط بقرار الحكومة ونعمل كل ما نستطيع لتحقيق ذلك ونخوض مخاطر من أجل الحصول على معلومات استخبارية عنهم.
جاء ذلك بعد ساعات من اتهام عائلات الأسرى لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعرقلة التوصل لصفقة مع الفصائل الفلسطينية أثناء تنظيم احتجاجات وقطع الطريق أمام موكب نتنياهو الذي كان خارجاً من منزله.
في الوقت ذاته، هاجم رئيس حزب العمل الإسرائيلي المعارض يائير غولان حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووصفها بـ«حكومة الصفر الفاشلة» التي تجر البلاد إلى حرب أبدية، طالباً في تغريدات على حسابه في «إكس» بتصعيد المظاهرات والضغط الشعبي المتواصل لإسقاط الحكومة.
وكتب غولان: «بدلاً من إغلاق جبهات القتال، تجرنا حكومة الصفر إلى حرب إلى الأبد، وإلى صراع داخلي إلى الأبد، وإلى الهاوية»، جاء ذلك فيما دعا حزب «هناك مستقبل» برئاسة زعيم المعارضة يائير لبيد ما وصفها بحكومة الكوارث الوطنية إلى الاستقالة.
السياسة
احتجاجات في البوسنة ضد مباراة فريق إسرائيلي
احتجاجات في سراييفو تلغي حضور الجماهير لمباراة كرة السلة الأوروبية ضد فريق إسرائيلي، تصاعد التوترات الأمنية يشعل العاصمة البوسنية.
سراييفو تحت الأضواء: مباراة كرة السلة الأوروبية بدون جماهير لأسباب أمنية
في خطوة غير مسبوقة، قررت الشرطة في العاصمة البوسنية سراييفو منع الجماهير من حضور مباراة حاسمة في الدوري الأوروبي لكرة السلة بين فريقي دبي وهابوعيل تل أبيب. جاء هذا القرار بعد احتجاجات صاخبة ضد المباراة التي كان من المقرر إقامتها مساء اليوم (الخميس).
احتجاجات ومطالب بإلغاء المباراة
شهدت سراييفو احتجاجات واسعة النطاق، حيث دعا المواطنون الحكومة المحلية مراراً وتكراراً لإلغاء المباراة. تأتي هذه الدعوات على خلفية ما وصفوه بأنه “إبادة جماعية في غزة”، وهو ما أثار مشاعر الغضب والتعاطف مع القضية الفلسطينية لدى سكان البوسنة.
خلال الاحتجاجات، حاول بعض الأفراد اقتحام مبنى الحكومة والدخول بالقوة إلى جلسة منعقدة، لكن قوات الشرطة الخاصة كانت لهم بالمرصاد ومنعتهم من ذلك.
سياق تاريخي وتعاطف إنساني
لا تزال ذكريات الحرب البوسنية والإبادة الجماعية لمسلمي البوسنة في منطقة سربرينيتشا عالقة في أذهان سكان سراييفو. لذا، فإن استضافة نادي هابوعيل تل أبيب الإسرائيلي أثارت مشاعر متباينة لدى السكان الذين يرون أن النادي لم ينأ بنفسه عن الفظائع المرتكبة ضد المدنيين في غزة.
إجراءات أمنية مشددة
أكدت الشرطة في بيان رسمي أنها اتخذت قرار منع الجماهير بناءً على معلومات عملياتية تم جمعها. وأوضحت أن إدارة الشرطة التابعة لوزارة الداخلية ستقوم باتخاذ إجراءات أمنية مشددة اعتباراً من صباح اليوم لضمان عدم توقف المباراة.
ورغم الجدل الدائر حول المباراة، إلا أن السلطات الأمنية مصممة على إقامتها دون أي تعطيل يذكر.
ردود فعل غائبة وتوقعات مستقبلية
حتى اللحظة، لم يصدر أي تعليق رسمي من ناديي دبي وهابوعيل أو حتى من إدارة الدوري الأوروبي لكرة السلة حول الأحداث الأخيرة. ومع ذلك، يتوقع أن تكون لهذه الأحداث تداعيات مستقبلية على تنظيم المباريات الرياضية الدولية في المنطقة.
ختامًا, يبقى السؤال المطروح: كيف ستؤثر هذه الأحداث على العلاقات الرياضية والسياسية بين الدول المعنية؟ وهل ستكون هناك خطوات تصحيحية لتجنب تكرار مثل هذه المواقف مستقبلاً؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابات المنتظرة.
السياسة
تحقيق قضائي إيطالي في هدم ملعب سان سيرو الشهير
تحقيق قضائي إيطالي يثير الجدل حول هدم ملعب سان سيرو، وميلان وإنتر يتطلعان لبناء مستقبل مشرق بملعب جديد يتسع لـ 71,500 مشجع.
ميلان وإنتر ميلان: خطوة جريئة نحو المستقبل بملعب جديد
في خطوة تاريخية تعكس الطموح الكبير لناديي ميلان وإنتر ميلان، أعلن الناديان اليوم عن تعاونهما لاستكمال عملية الاستحواذ على ملعب سان سيرو والأراضي المحيطة به من سلطات المدينة. هذه الخطوة تأتي في إطار خطة طموحة لهدم الملعب الشهير وبناء استاد جديد يتسع لـ 71,500 مقعد، مما يعزز من مكانة الناديين في الساحة الأوروبية والعالمية.
الاستثمار الأمريكي يقود التحول
تحت إدارة صندوقي الاستثمار الأمريكيين رد بيرد وأوكتري، استعان الناديان بشركتي الهندسة المعمارية فوستر بارتنرز ومانيكا لتصميم الملعب الجديد. هذه الخطة ليست مجرد بناء ملعب حديث، بل هي جزء من إعادة تطوير أوسع للمنطقة تشمل مباني تجارية وسكنية، مما يساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وجذب المزيد من الاستثمارات.
التحديات القانونية لا تعيق التقدم
على الرغم من أن ممثلي الادعاء في ميلانو فتحوا تحقيقاً في مزاعم تتعلق بالتلاعب في العطاءات ضمن صفقة الاستحواذ، إلا أن المصادر القضائية أكدت أن هذه الشكوى لن تؤدي إلى عرقلة الصفقة. ويبدو أن الناديين مصممان على المضي قدماً لتحقيق رؤيتهما المستقبلية.
ضغط لتحسين البنية التحتية الرياضية
تتعرض إيطاليا لضغوط متزايدة لتحسين جودة ملاعبها، خاصة مع اقتراب استضافة بطولة أوروبا 2032 بالشراكة مع تركيا. ملعب سان سيرو الذي أُنشئ عام 1926 وتم تجديده لاستضافة كأس العالم 1990، يفتقر للمرافق الحديثة الموجودة في الملاعب الأوروبية الأخرى. لذا فإن بناء استاد جديد يعد ضرورة ملحة لمواكبة التطورات العالمية.
مستقبل مشرق لكرة القدم الإيطالية
بفضل هذا المشروع الطموح، يمكن لمشجعي كرة القدم الإيطالية توقع تجربة مشاهدة محسنة ومرافق عالمية المستوى تليق بتاريخ وعراقة ناديي ميلان وإنتر ميلان. إن هذا التحول ليس مجرد تحسين للبنية التحتية الرياضية فحسب، بل هو خطوة نحو تعزيز مكانة الدوري الإيطالي بين الدوريات الكبرى في أوروبا.
المستقبل يبدو مشرقاً لعشاق الكرة المستديرة في إيطاليا!
السياسة
أمريكا تسعى لمنع استبعاد إسرائيل من كأس العالم 2026
الولايات المتحدة تتصدى لمحاولات استبعاد إسرائيل من كأس العالم 2026، مؤكدة التزامها بالعدالة الرياضية وحماية مشاركة جميع المنتخبات.
الولايات المتحدة تتصدى لمحاولات استبعاد إسرائيل من كأس العالم 2026
في خطوة حاسمة تعكس التزامها بالعدالة الرياضية، أكدت الولايات المتحدة الأمريكية، إحدى الدول المستضيفة لكأس العالم 2026 إلى جانب المكسيك وكندا، رفضها القاطع لاستبعاد المنتخب الإسرائيلي من البطولة العالمية المرتقبة.
وفي تصريح لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن بلاده ستعمل على “الوقف التام لأي محاولة لمنع المنتخب الإسرائيلي من المشاركة في كأس العالم”. يأتي هذا الموقف الأمريكي بعد ساعات قليلة من نشر صحيفة التايمز البريطانية تقريراً يشير إلى نية الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) الاجتماع الأسبوع المقبل لاتخاذ قرار بشأن إيقاف إسرائيل عن المشاركة في المسابقات الدولية.
التوترات تتصاعد في الأروقة الرياضية
أثار التقرير الذي نشرته صحيفة التايمز ضجة كبيرة في الأوساط الرياضية، حيث أيدت غالبية أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم قرار تعليق عضوية إسرائيل. ويبدو أن هذه الخطوة قد تفتح الباب أمام جدل واسع حول السياسة والرياضة وتأثيرهما المتبادل.
من الناحية الفنية، يحتل منتخب الكيان حالياً المركز الثالث في المجموعة التاسعة ضمن تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم، برصيد 9 نقاط وهو نفس رصيد منتخب إيطاليا. ويتخلف المنتخبان بفارق 6 نقاط عن النرويج التي تتصدر المجموعة.
تحليل فني وتوقعات مستقبلية
من الناحية التكتيكية، يُظهر ترتيب المنتخب الإسرائيلي في التصفيات الأوروبية أنه لا يزال يمتلك فرصة قوية للتأهل إلى النهائيات. ومع تبقي عدة مباريات حاسمة، يمكن للمنتخب تحسين مركزه إذا تمكن من تحقيق نتائج إيجابية ضد منافسيه المباشرين مثل إيطاليا والنرويج.
أما على الصعيد السياسي والرياضي الدولي، فإن التدخل الأمريكي يعكس رغبة واضحة في الحفاظ على نزاهة المنافسات الرياضية بعيداً عن التأثيرات السياسية. ومن المتوقع أن تشهد الأيام القادمة تطورات مثيرة مع اجتماع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم واتخاذ قرارات قد تؤثر بشكل كبير على مسار التصفيات ومستقبل المنتخب الإسرائيلي في الساحة الدولية.
ختاماً, يبقى السؤال المطروح هو كيف ستتطور الأمور خلال الأسابيع المقبلة؟ وهل سيتمكن المنتخب الإسرائيلي من تجاوز هذه العقبات والمشاركة بنجاح في كأس العالم 2026؟ الإجابة تنتظرنا مع مرور الوقت وتوالي الأحداث.
-
الرياضةسنتين agoمن خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات agoجيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات agoالرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين agoزد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات agoصبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات agoاختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية
