Connect with us

السياسة

جدة.. القبض على مقيمين لترويجهم 1.6 كيلوغرام «شبو»

قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على مقيمين من الجنسية الباكستانية؛ لترويجهم 1.6 كيلوغرام من مادة الميثاميفتامين

قبضت المديرية العامة لمكافحة المخدرات على مقيمين من الجنسية الباكستانية؛ لترويجهم 1.6 كيلوغرام من مادة الميثاميفتامين المخدر (الشبو)، وأُوقفوا واتُّخذت الإجراءات النظامية بحقهم، وأُحيلوا إلى النيابة العامة.

وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني Email: 995@gdnc.gov.sa، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.

أخبار ذات صلة

السياسة

روسيا تطالب أوكرانيا بمزيد من التنازلات

حذرت السلطات الروسية، أوكرانيا، داعية إياها إلى تقديم المزيد من التنازلات. واعتبر مساعد الرئيس الروسي فلاديمير

حذرت السلطات الروسية، أوكرانيا، داعية إياها إلى تقديم المزيد من التنازلات. واعتبر مساعد الرئيس الروسي فلاديمير ميدينسكي أن رفض كييف تقديم تنازلات في المفاوضات مع موسكو سيؤدي إلى مزيد من الخسائر الإقليمية لها. وقال إن روسيا ستكون مضطرة للرد على ذلك، وفق ما نقلت عنه صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية. وأضاف ميدينسكي: نرغب في السلام، لكن في حال استمرت أوكرانيا في اتباع المصالح الوطنية لدول أخرى، سنُجبر على الرد، محذراً من أن إصرار كييف على عدم تقديم تنازلات سيكلفها خسائر كبيرة.

ولفت رئيس الوفد الروسي في المفاوضات إلى أن «خوض حرب طويلة مع روسيا أمر غير ممكن»، مستشهداً بحرب استمرت 21 عاماً مع السويد كمثال تاريخي.

ورأى أن الصراع الأوكراني-الروسي يزيد من الفجوة بين البلدين، ولهذا تسعى موسكو لإنهائه بأسرع وقت ممكن.

واعتبر مساعد بوتين أن الغرب يخطئ بمقارنة النزاع الأوكراني بالحروب التاريخية بين إنجلترا وفرنسا، اللتين تتمتع كل منهما بتاريخ وثقافة مختلفين عن الأخرى، موضحاً أن الصراع في أوكرانيا هو بمثابة قتل الأخ لأخيه. وقال إن حرباً أهلية بين دولتين تتشاركان لغة وثقافة واحدة، وتمثلان شعباً واحداً ومقدر لهما أن تكونا حليفين مقربين. وأضاف: إنه أشبه بصراع بين شقيقين، الكبير والصغير، حول من هو الأذكى والأكثر نفوذاً، للأسف يتفاقم هذا الصراع بسبب الخلافات بين البلدين، ولهذا السبب نريد إنهاءه في أسرع وقت ممكن.

وعقدت الجولة الأولى من المفاوضات بين الجانبين في 16 مايو في مدينة إسطنبول، وانتهت باتفاق بشأن تبادل الأسرى وفقاً لصيغة «ألف مقابل ألف». واتفق الطرفان على طرح رؤيتهما لوقف إطلاق النار المحتمل في المستقبل، وأعرب الوفدان عن ارتياحهما لنتائج المفاوضات. فيما عقدت الجولة الثانية من المفاوضات المباشرة الروسية الأوكرانية، في الثاني من يونيو الجاري، وتبادل خلالها الطرفان وثائق تتضمن رؤيتهما لجوانب تسوية النزاع. وتم الاتفاق خلالها على تبادل الأسرى المرضى ودون 25 عاماً، بصيغة «الكل مقابل الكل»، بما لا يقل عن 1000 أسير من كل جانب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ماسك يتراجع: نادم على منشوراتي ضد ترمب

في تطور لافت، أعرب رجل الأعمال الأمريكي الملياردير إيلون ماسك عن ندمه على بعض المواقف التي أطلقها ضد الرئيس دونالد

في تطور لافت، أعرب رجل الأعمال الأمريكي الملياردير إيلون ماسك عن ندمه على بعض المواقف التي أطلقها ضد الرئيس دونالد ترمب.

وكتب في تغريدة على حسابه في إكس، اليوم (الأربعاء) قائلا: «نادم على بعض منشوراتي عن الرئيس ترمب، الأسبوع الماضي». واعترف ماسك أنه تجاوز الحد وتمادى، وذهب بعيداً في تلك المسألة.

وكان الرئيس الأمريكي أكد منذ يومين أن علاقته برئيس تسلا كانت جيدة، قائلاً «أتمنى له الخير»، ليرد ماسك على أحد المستخدمين الذين شاركوا فيديو ترمب، برمز تعبيري كناية عن «قلب».

وتفجر الخلاف العنيف بين الحليفين السابقين الخميس الماضي، عندما وجه مالك منصة إكس انتقادات لاذعة إلى مشروع الميزانية الذي وصفه ترمب بالرائع.

وتبادل الرجلان انتقادات لاذعة وصلت حتى اتهام الرئيس الأمريكي لماسك بالجنون، وتعاطي المخدرات، فيما زعم الرئيس التنفيذي لسبايس إكس أنه لولا دعمه في الانتخابات الرئاسية لما فاز ترمب.

واندلعت شرارة الحرب الكلامية بعدما ندد ماسك، بمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترمب لإقراره في الكونغرس، ويصفه بأنه «كبير وجميل ورائع».

واعتبر إيلون ماسك أن هذا المشروع «ضخم وشائن ورجس يثير الاشمئزاز».

واللافت أن السجال العلني جاء بعد نحو أسبوع على حفل وداعي أقامه الرئيس الأمريكي لماسك في المكتب البيضاوي مع انتهاء مدة توليه إدارة هيئة الكفاءة، المكلفة بخفض النفقات الفيدرالية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المبعوث الفرنسي في بيروت: رسائل قديمة بصياغة جديدة

لم تحمل زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت أمس (الثلاثاء)، أي جديد فعلي يذكر، سوى التذكير بما سبق وأُعلن

لم تحمل زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت أمس (الثلاثاء)، أي جديد فعلي يذكر، سوى التذكير بما سبق وأُعلن في جولات سابقة، مع إعادة تدوير العناوين ذاتها بلغة دبلوماسية أكثر مباشرة هذه المرة.

لودريان الذي التقى الرؤساء اللبنانيين الثلاثة، سمع موقفاً رسمياّ موحداً يؤكد على ضرورة الانصراف نحو إعادة إعمار ما دمرته الحرب الأخيرة، والتشديد على إلزام إسرائيل بتنفيذ القرار 1701، وبسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل الجنوب، في ظل تصاعد الخروقات الإسرائيلية وتدهور الوضع الحدودي.

ورغم حرص لودريان على تأكيد استمرار التزام باريس بدورها التقليدي تجاه لبنان، بدا واضحاً أن الحراك الفرنسي يجري ضمن هوامش ضيقة فرضها الموقفان الأمريكي والإسرائيلي، اللذان لا يزالان يشترطان تطبيقاً كاملاً للشروط الدولية قبل أي مساعدة فعلية.

باريس مستعدة للمساعدة، لكنها تنتظر من بيروت أن تقدم «شيئاً ما»، ولو بالحد الأدنى حتى تتمكن من حشد دعم دولي فعلي يخرجه من مأزقه المتفاقم.

الزيارة جاءت في سياق مزدوج: أولاً، الاطلاع على مسار الإصلاحات المطلوبة والتي تعتبر مدخلاً لا غنى عنه لعقد مؤتمرين مرتقبين مطلع العام القادم، أحدهما لدعم الجيش اللبناني والآخر لإعادة إعمار المناطق المنكوبة. وثانياً، التمهيد لموقف فرنسي أكثر صرامة في ما يخص ملف الأمن الجنوبي وتنفيذ القرار 1701، خصوصاً في ظل تجاذبات دولية بدأت تظهر بوضوح حول دور قوات اليونيفيل والتمديد لها، على وقع المخاوف من عودة الحرب أو تدهور الوضع الأمني مجدداً.

المصادر الفرنسية لا تُخفي أن باريس لم تعد تقتنع بإمكانية استمرار لبنان في إدارة الظهر لمسألة سلاح حزب الله، الذي تعتبره عائقاً أمام أي عملية تعافٍ سياسي أو اقتصادي. من هنا، يأتي التشديد الفرنسي على أن ربط إعادة الإعمار بالاستقرار الجنوبي وتطبيق القرارات الدولية بات أمراً محسوماً لدى المجموعة الدولية خصوصا «اللجنة الخماسية» التي باتت ترى أن الاستقرار وحده يشجع المانحين على الاستثمار من دون خشية من عودة الدمار.

في المحصلة، لم تخرج زيارة لودريان عن كونها محطة جديدة في سياق الضغط السياسي الخارجي على الدولة اللبنانية، دون أن تحمل أي آلية تنفيذية أو مبادرة خلاقة قادرة على كسر الجمود. بقيت الزيارة في حدود إعادة التعبير عن المواقف نفسها، بينما يستمر الداخل اللبناني في التعاطي مع هذه الملفات بنَفَس المراوحة والرهان على الوقت.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .