Connect with us

السياسة

جامعة الإمام عبدالرحمن تطرح وظائف أكاديمية بدرجة «معيد»

أعلنت جامعة الإمام عبدالرحمن ممثلة بالإدارة العامة للموارد البشرية طرح 25 وظيفة أكاديمية بدرجة «معيد»، وترغب بشغلها

أعلنت جامعة الإمام عبدالرحمن ممثلة بالإدارة العامة للموارد البشرية طرح 25 وظيفة أكاديمية بدرجة «معيد»، وترغب بشغلها عن طريق المسابقة الوظيفية العامة في عدد من الكليات وسيكون التقديم لمدة 6 أيام، اعتباراً من الخميس 07/11/2024م، حتى الثلاثاء 12/11/2024م، من خلال موقع الجامعة الإلكتروني فقط: https://www.iau.edu.sa أوضح ذلك، المتحدث باسم الجامعة الدكتور طفيل اليوسف، مشيراً إلى أن الإدارة العامة للموارد البشرية طرحت 25 وظيفة أكاديمية بدرجة «معيد» في عدد من كليات الجامعة، وهي كلية الطب، وكلية التمريض، وكلية العلوم الطبية التطبيقية، وكلية العمارة والتخطيط، وكلية الهندسة، وكلية إدارة الأعمال، وكلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات، ومعهد الأبحاث والاستشارات الطبية.

ولفت اليوسف، إلى أنه يشترط لشغل هذه الوظائف أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، وأن يكون حاصلاً على درجة البكالوريوس من جامعة سعودية أو جامعة أخرى معترف بها بمعدل لا يقل عن تقدير جيد جداً بطريقة الدراسة بانتظام (مع ضرورة معادلة المؤهل العلمي لخريجي الجامعات غير السعودية من قبل لجنة معادلة الشهادات بوزارة التعليم)، أما الجامعات العالمية التي يختلف نظامها التعليمي، فيتم معايرة التقييم بعد الاطلاع على نظام تلك الجامعة وتقدير يعادل على الأقل جيد جداً إن وجد، وألاّ يتجاوز العمر وقت التقديم 28 سنة.

وأضاف اليوسف أنه من ضمن الشروط أن يرفق المتقدم على الأقل رسالتي توصية (ذات علاقة بطلب التعيين) من أعضاء هيئة تدريس قد أشرفوا على تدريسه في مرحلة البكالوريوس، وأن يجتاز المتطلبات والشروط الخاصة بالقسم (الامتحانات التحريرية، إتقان اللغة الإنجليزية والحصول على درجة 6 في اختبار IELTS أو ما يعادلها في TOEFL، وألا يكون على رأس عمل في وظيفة حكومية رسمية، وإذا ثبت غير ذلك سيتم استبعاد الطلب، كما يجب على المتقدم أن يجتاز المقابلة الشخصية التي تجريها الكلية.

السياسة

مركز القرار العربي في تحليل معلوماتي: السعودية تنتصر لسورية إنسانياً وسياسياً

كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان

كشف مركز القرار للدراسات الإعلامية تفاعلاً شعبياً واسعاً مع ردة فعل ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، رفع العقوبات عن سورية، حيث تحوّلت تلك اللحظة إلى رمز أيقوني للمحبة والتقدير، وعبّرت عن عمق التأثير الإنساني والسياسي الذي باتت تمثله المملكة على الساحة الدولية.

وأوضح مركز الدراسات في إنفوجرافيك تحليلي، أن ردة فعل ولي العهد، بوضع يديه على صدره، لامست قلوب السوريين وأشعلت موجة من رسائل الامتنان والاعتزاز على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها كثيرون تعبيراً صادقاً عن الأخوة والدعم، وامتداداً لنهج القيادة السعودية في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات.

وأبرز التقرير، أن هذه اللحظة الإنسانية تمثل تتويجاً لمسار طويل من الجهود الدبلوماسية والإنسانية التي قادها ولي العهد، وأثمرت عن قرار رفع العقوبات، مشيراً إلى أن الصور المتداولة لردة الفعل أصبحت تُستخدم كأيقونة تعبر عن الإخلاص والوفاء.

وتصدّرت وسوم مثل «#محمد_بن_سلمان و#رفع_العقوبات»، و«#رمز_العروبة»، قائمة الترند في عدد من الدول، بينما حفلت المنصات برسائل مثل: «موقف يدخل التاريخ»، و«السوريون لن ينسوا هذا المشهد»، و«شكراً من القلب يا سمو الأمير»، في تأكيد على أن ما حدث لم يكن مجرد لحظة عابرة، بل حدث إنساني له أبعاده السياسية والعاطفية.

واختتم المركز تحليله بالإشارة إلى أن ما جرى يعكس ثقل السعودية في ميزان القرارات الدولية، وقدرتها على التأثير الفاعل في ملفات معقدة، خصوصاً تلك المرتبطة بالاستقرار الإقليمي ومصير الشعوب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

دمشق تضيء شكراً للسعودية.. صور ولي العهد تملأ الشوارع الرئيسية في سورية

وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب – Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة

وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب – Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة جمعت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في مشهد اختزل مشاعر ملايين السوريين، وعبّر عن حجم الامتنان الشعبي لما اعتبروه انتصاراً دبلوماسياً وإنسانياً.

هذا الامتنان، ترجمة شعبية واسعة بـ «رمزية الموقف»، الذي عكس عمق الحضور السعودي في الملفات الإقليمية، وقدرتها على إحداث اختراق حقيقي في القضايا الشائكة.

وتزامنت رسائل السوريين عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع صور اللوحات المنتشرة في شوارع دمشق، وجاءت العبارات محمّلة بالدعاء والثناء: «شكراً من القلب يا محمد بن سلمان»، «موقفك لن يُنسى»، «السعودية أعادت الأمل لسورية».

ويعكس هذا المشهد مؤشراً واضحاً على أن الدور السعودي يلامس الوجدان العربي، وبات حاضراً في وعي الشعوب قبل نصوص الاتفاقات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

التحرك السعودي يكسر القيود الاقتصادية على سورية

في تحوّل تاريخي بعد رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية، بعد وساطة دبلوماسية قادها باقتدار ولي العهد الأمير محمد

في تحوّل تاريخي بعد رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية، بعد وساطة دبلوماسية قادها باقتدار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فُتحت بذلك نافذة جديدة للتعافي الاقتصادي في بلد أنهكته القيود والحصار لأكثر من عقد.

توقّع خبراء الاقتصاد، أن يؤدي هذا القرار إلى تحريك عجلة النمو، واستعادة قدر من الاستقرار النقدي والتمويلي، خصوصاً إذا ما تزامن مع تدفقات استثمارية من دول الخليج، تقودها المملكة. وأكدوا أن هذه الخطوة ليست فقط نهاية مرحلة، بل بداية مسار اقتصادي جديد.

وطوال 12 عاماً، شكّلت العقوبات الأمريكية منظومة من القيود التي شلّت الاقتصاد السوري، ومن أبرزها: حظر التحويلات البنكية، ما أدى إلى تراجع التحويلات بنسبة 80%، تجميد تعامل البنوك العالمية مع المصارف السورية، مسبباً أزمة سيولة حادة، مما خفّض التجارة الخارجية وانهيار الليرة السورية وارتفاع أسعار الغذاء والوقود وفقدان نحو 2.5 مليون وظيفة بسبب انسحاب الشركات الدولية، انقطاع الطاقة والكهرباء، مع تغطية لا تتجاوز 10 ساعات يومياً.

أستاذ المالية الدولية الدكتور وليد الغصاب، توقّع نمواً سنوياً يقارب 6% خلال السنوات الثلاث القادمة إذا ما دُعمت البنية التحتية بتمويلات خليجية.

فيما قال المستشار الاقتصادي عيد العيد، إن القرار يمثل «نقلة استراتيجية في الاقتصاد العربي»، مرجّحاً دخول تمويلات واستثمارات تفوق 8 مليارات دولار في المرحلة الأولى.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .