Connect with us

السياسة

جازان تطلب مدناً سياحية وترفيهية

الحيرة التي يواجهها كثيرون من أهالي منطقة جازان في البحث عن أماكن للترفيه، خصوصاً في موسم الإجازات، دفعت الكثيرين

الحيرة التي يواجهها كثيرون من أهالي منطقة جازان في البحث عن أماكن للترفيه، خصوصاً في موسم الإجازات، دفعت الكثيرين إلى شد الرحال؛ بحثاً عن مواقع ومدن ترفيهية في المناطق الأخرى، بعدما أصبحت المولات المعدودة في المنطقة، التي تستقطب الكثير من الأهالي للتسوق، وقضاء الوقت في صالات مكيفة، إضافة إلى الواجهة البحرية، هما المتنفس الوحيد للزوار والمتنزهين.

وطالب الأهالي بإيجاد متنفس لهم من خلال إنشاء مدن سياحية تتواكب مع جميع المتغيرات الحالية في المنطقة في ظل أعمال مشاريع التوسعة الجديدة، وتغير خارطة المنطقة. وأشاروا إلى ضرورة التعاقد مع شركة تسويق متخصصة توضح عناصر الجذب للمهرجانات، وتضيف عناصر تشويقية أخرى للفعاليات والبرامج، متسائلين إلى متى نظل في آخر ركب التطور السياحي؟

وطالبوا، عبر «عكاظ»، بأخذ آراء المصطافين والمتنزهين عن الفعاليات من قبل القائمين على المهرجان، لا أن تفرض عليهم البرامج السياحية، ومن ثم تتغيب عن دورها اللازم في مراقبة الأسعار وجودة المعروضات، حيث يلجأ الكثير من الأهالي لقضاء الأوقات في الاستراحات، رغم ارتفاع أسعارها بشكل مهول، فضلاً عن غياب الرقابة عليها.

وانتقد الأهالي عدم توفر أماكن ترفيهية كافية للأسر في جازان، بقولهم: «مللنا الأسواق التجارية التي تفتقد للرقابة من ناحية جودة السلع المعروضة وارتفاع الأسعار غير المبرر، كما أن الأسواق التجارية لا توفر المتعة للأفراد والأسرة». وأضافوا: «تكرار البرامج يشعر الزائر بالملل وغياب المتعة، ولإغفال القائمين على تلك المهرجانات لا تتوفر البرامج الخاصة للطفل والمرأة وكذلك الشباب، وحتى المطاعم أصبحت تتفنن في تقديم خدماتها بطريقة رديئة، فمقاعد معظمها محدود، ولا يكفي للزبائن؛ ما يجبر الكثير من العوائل على الانتظار وقتاً طويلاً لحين العثور على كرسي شاغر».

السياسة

الحرس الإيراني: استهداف مركزين للاستخبارات في تل أبيب

استهدف الحرس الثوري الإيراني مركز الاستخبارات العسكرية للجيش الإسرائيلي (أمان)، ومركز المخابرات الخارجية (الموساد).

استهدف الحرس الثوري الإيراني مركز الاستخبارات العسكرية للجيش الإسرائيلي (أمان)، ومركز المخابرات الخارجية (الموساد). وقالت وكالة تسنيم للأنباء الإيرانية عن بيان الحرس، اليوم(الثلاثاء): «استهدفنا مركز الاستخبارات العسكرية للجيش الإسرائيلي، ومركز تخطيط عمليات الاغتيال والشرور التابع لـ«الموساد» في تل أبيب».

وكانت الشرطة الإسرائيلية، أعلنت أن صواريخ وشظايا سقطت، الثلاثاء، في تل أبيب بعد انطلاق صافرات الإنذار في إسرائيل إثر إعلان الجيش رصد صواريخ أطلقت من إيران.

وأطلق الحرس الثوري الإيراني موجة قوية من الصواريخ نحو إسرائيل، فيما نقلت وكالة «إرنا» عن قائد عسكري إيراني قوله إن الهجمات ضد إسرائيل ستشتد خلال الساعات القادمة.

وسُمع دوي انفجارات في القدس وتل أبيب، فيما أكدت إيران تدمير أهداف إستراتيجية في إسرائيل بمسيرات، بحسب ما نقل الإعلام الإيراني عن لسان مسؤول عسكري. وقال قائد القوات البرية في الجيش الإيراني العميد كيومرث حيدري: «إن مسيرات مدمرة من أنواع مختلفة مزودة بقدرات تدمير واستهداف دقيق، دمرت مواقع إستراتيجية في تل أبيب وحيفا».

وتحدثت الشرطة الإسرائيلية عن سقوط صواريخ وشظايا في منطقة تل أبيب وتسببها بأضرار مادية دون إصابات. وقالت إن قواتها وخبراء المتفجرات يعملون في المكان لتأمين المنطقة وتحييد كل خطر.

وأعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض 14 صاروخا إيرانيا من أصل 18 أطلقتهم إيران في سماء إسرائيل، صباح الثلاثاء، فيما تم إصابة 5 مواقع في شمال ووسط إسرائيل بالصواريخ. وتحدث الإسعاف الإسرائيلي عن ارتفاع عدد الإصابات بالضربات الصاروخية الإيرانية إلى 10.

وأكد الجيش الإسرائيلي تنفيذ سلسلة غارات ضد أهداف عسكرية غرب إيران في اليوم الخامس من التصعيد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«الجوازات» تسخر إمكاناتها لعودة الحجاج الإيرانيين..

تقدم المديرية العامة للجوازات إمكاناتها البشرية والتقنية لإنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية

تقدم المديرية العامة للجوازات إمكاناتها البشرية والتقنية لإنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية عبر منفذ جديدة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، وذلك في ظل الظروف الجارية التي تمر بها الجمهورية، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ، بكل يسر وطمأنينة.

وأكدت الجوازات أنها سخّرت جميع خدماتها لضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، لإنهاء إجراءاتهم بيسر وسهولة بالتنسيق مع الجهات المعنية، بما يحقق عودتهم إلى وطنهم سالمين -بإذن الله.

وتواصل المديرية العامة لحرس الحدود تقديم الخدمات لتسهيل إجراءات مغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، وذلك ضمن منظومة متكاملة من الخدمات التنظيمية والخدمية.

وتأتي هذه الجهود في إطار الدور الخدمي الذي تقوم به المديرية العامة لحرس الحدود، لانسيابية حركة مغادرة الحجاج الإيرانيين وتيسير إجراءاتهم، وتقديم الدعم اللازم لهم، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بعد 4 أيام على تعيينه.. إسرائيل تغتال رئيس الأركان الإيراني الجديد

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم (الثلاثاء)، اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد علي شادماني، الذي عين قبل أيام قائداً

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم (الثلاثاء)، اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد علي شادماني، الذي عين قبل أيام قائداً لمقر «خاتم الأنبياء» المركزي، التابع للحرس الثوري الإيراني، خلفاً لغلام رشيد، الذي اغتالته إسرائيل أيضاً في غارة جوية.

وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن شادماني كان يتولى منصب رئيس أركان الحرب، ويعتبر أرفع قائد عسكري في النظام الإيراني ومستشار عسكري للمرشد علي خامنئي، وجرى اغتياله، وفق بيان الجيش الإسرائيلي، في غارة نفذها سلاح الجو على وسط طهران.

وعُين شادماني الجمعة الماضي، في منصبه بقرار من المرشد الإيراني علي خامنئي، عقب اغتيال غلام علي رشيد، في أولى الهجمات الإسرائيلية على طهران.

وكلف المرشد شادماني بـ«التخطيط والتوجيه الإستراتيجي والعملياتي لمواجهة التهديدات، والتقييم الدقيق لجاهزية القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، مع اعتماد نهج التنسيق والتكامل مع هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة».

وشغل شادماني منصب نائب قائد قيادة الطوارئ، وترأس إدارة العمليات في هيئة الأركان العامة الإيرانية. وأفاد الجيش الإسرائيلي، بأن شادماني لعب دوراً محورياً في تنسيق عمليات إطلاق الصواريخ، وهجمات الطائرات المسيرة ضد أهداف إسرائيلية.

ونقلت قناة 24 الإسرائيلية، عن مسؤولين إسرائيليين وصفهم العملية بأنها جزء من إستراتيجية أوسع نطاقاً لتعطيل قدرة إيران على شن هجمات منسقة.

وشنت إسرائيل عملية الأسد الصاعد بهجوم مباغت في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أسفر عن اغتيال عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين وألحق أضراراً بمواقع نووية.

واغتالت إسرائيل منذ بدء الحرب العديد من القادة الكبار في الجيش الإيراني، بينهم رئيس الأركان محمد باقري، قائد الحرس الثوري حسين سلامي، قائد مقر «خاتم الأنبياء» للدفاع الجوي، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده، بينما اقتصر الاستهداف الإسرائيلي للشخصيات السياسية على مستشار المرشد الإيراني علي شمخاني.

وذكرت وكالة «تسنيم» أن رئيس المخابرات في الحرس الثوري محمد كاظمي ونائبه لقيا مصرعهما في هجمات إسرائيلية على طهران، الأحد.

وكشف مسؤول إسرائيلي أن قائمة الأهداف في إيران لا تزال طويلة، وأحجم عن تحديد إلى متى ستستمر الضربات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .