Connect with us

السياسة

جائزة نايف للأمن العربي تعلن فتح باب الترشيحات للجائزة لعام 2024

أعلنت الأمانة العامة لجائزة الأمير نايف للأمن العربي فتح باب الترشيحات للجائزة لعام 2024، التي استحدثت بقرار من

أعلنت الأمانة العامة لجائزة الأمير نايف للأمن العربي فتح باب الترشيحات للجائزة لعام 2024، التي استحدثت بقرار من مجلس وزراء الداخلية العرب، تخليدًا لذكرى فقيد الأمن العربي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، وعرفانًا بأياديه البيضاء على العمل الأمني المشترك.

وأفادت الأمانة العامة للجائزة بأن (جائزة الأمير نايف للأمن العربي لعام 2024) تنقسم إلى ثلاثة فروع، الأول (البرامج الأمنية الرائدة)، والثاني (الإبداع الإعلامي الأمني)، والثالث (الدراسات الأمنية)، ويشترط أن يكون موضوع المشاركة في الفرع الأخير من خلال اختيار أحد الموضوعين التاليين: (الاحتيال المالي، والذكاء الاصطناعي والجريمة).

وأشار الإعلان إلى أن إجمالي قيمة كل فرع من فروع الجائزة يبلغ 100 ألف دولار، بحيث يُمنح الفائز بالمركز الأول (50 ألف دولار)، والمركز الثاني (30 ألف دولار)، والمركز الثالث (20 ألف دولار)، كما يُمنح الفائز شهادة باسمه وميدالية تذكارية، إضافة إلى القيمة النقدية للجائزة، لافتًا الانتباه إلى أنه سيتم استقبال الترشحات للجائزة بداية من شهر أبريل حتى نهاية شهر أكتوبر المقبل، على أن يتم عرض المشاركات للتقييم والتحكيم في شهر نوفمبر المقبل، وإقرار النتائج والإعلان عن أسماء الفائزين في شهر فبراير عام 2025.

وأوضحت الأمانة أن الجائزة تهدف إلى تأصيل القيم الدينية والعلمية والإنسانية والأخلاقية في الحياة العامة، ونشر ثقافة الابتكار في مجالات أمن المجتمعات، وتطوير هذه الابتكارات، ورفع كفاءتها والمحافظة على جودتها، واستحداث أفكار تسهم في أمن المجتمعات أمنًا نوعيًا، يضاهي الخدمات المقدمة في دول العالم، ويتقدم عليها.

وأفاد بأن الجائزة تهدف أيضًا إلى إبراز جهود الشخصيات الفاعلة من رجال الأمن، وأفراد المجتمع الذين قدموا إسهامات قيّمة لدعم أمن مجتمعاتهم، وتعزيز دور المؤسسات الأمنية في التعامل مع الجرائم المستحدثة والإلكترونية، وكذلك الاهتمام بالبحوث والدراسات التي تسهم في تعزيز التعاون والتكامل الأمني المشترك للمحافظة على الأمن والاستقرار.

ولفت الإعلان النظر إلى أن الجائزة تسعى إلى تكريس روح التنافس البَنّاء بين العاملين في أجهزة الأمن، وتحقيق التعاون الأمثل والفاعل بين المواطنين والأجهزة الأمنية في مختلف مجالات الأمن والأمان المجتمعي، بصورة تستقطب الموهوبين من أبناء المجتمع وذوي الأفكار المتميزة التي تسهم في تعزيز الأمن المجتمعي، وكذلك خلق مجالات جديدة للتعاون بين أجهزة الأمن والمجتمع تسهم في تلبية الاحتياجات الآنية والمستقبلية للمجتمعات العربية من الأمن والأمان المجتمعي في مجالات متنوعة مبتكرة، وبوسائل علمية وعملية مدروسة.

وأبانت الأمانة العامة لجائزة الأمير نايف للأمن العربي أن الترشح للجائزة يتم عبر تسليم الترشحات في المواعيد المحددة ومباشرة إلى الأمانة العامة للجائزة في مقر الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب بتونس العاصمة أو بالبريد السريع أو المضمون على العنوان التالي: زنقة بحيرة واندرمير – ص ب 4 – 1053 ضفاف البحيرة – الجمهورية التونسية أو من خلال البريد الإلكتروني للجائزة (info@princenaifprize.com)، كما يمكن الحصول على مزيد من المعلومات عن الشروط العامة والخاصة والأهداف لكل فرع من فروع الجائزة من الموقع الرسمي للجائزة (www.princenaifprize.com).

يُشار إلى أن الترشح لجائزة الأمير نايف للأمن العربي ليس مقتصرًا على الأجهزة الأمنية أو الجهات الحكومية، إذ يحق الترشح للأفراد والمؤسسات الحكومية والجامعات والمراكز البحثية والمنظمات والهيئات المحلية ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الإعلامية والإعلانية في الدول العربية.

السياسة

تنمر المدارس ينحسر إلى 2%؜.. ونسبة رضا الطلبة عن حياتهم 92.9%

في إحصاءات حديثة للهيئة العامة للإحصاء، تبين أن 95.6%؜ من الفئة العمرية الأكبر سناً في المدارس لم يتعرضوا بأي شكل

في إحصاءات حديثة للهيئة العامة للإحصاء، تبين أن 95.6%؜ من الفئة العمرية الأكبر سناً في المدارس لم يتعرضوا بأي شكل من الأشكال أو نادراً للتنمر، مقارنة بالفئة العمرية الأصغر سناً التي لم تتعرض بأي شكل من الأشكال أو نادراً للتنمر بنسبة 97.7% في المدارس؜. وبينت نتائج المسح أن 86.15% من الطلبة في الفئة العمرية من 15 إلى 19 سنة لم يتعرضوا لأي شكل من أشكال التنمر خلال الـ12 شهراً الماضية، فيما بلغت النسبة 81.80% لدى الفئة العمرية من 8 إلى 14 سنة. كما بيّنت النتائج أن التعرض للتنمر «نادراً» شكّل 13.78% لدى الطلبة الأصغر سناً، مقارنة بـ11.59% في الفئة الأكبر، وسُجلت نسب منخفضة للتعرض المتكرر، سواء بشكل أسبوعي أو شهري أو سنوي، لم تتجاوز 2% في جميع الفئات؛ مما يعني انحسار التنمر في معدلات منخفضة جداً بين الطلبة. وفي سياق آخر، أشار نفس المسح إلى أن نسبة رضا الطلاب عن حياتهم بشكل عام بلغت 92.94%، إذ عبّر 93.34% من الإناث و92.54% من الذكور عن رضاهم. وتبرز هذه الأرقام مؤشرات إيجابية نحو بيئة تعليمية أكثر أماناً واستقراراً، وانعكاساً واضحاً للعناية التي يحظى بها الطلاب من أولياء أمورهم ومعلميهم، سواء بالمنازل أو داخل المدارس، ولجهود الدعم النفسي والاجتماعي التي تُقدَّم للطلبة في مراحل التعليم المختلفة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

تصفية 10 «دواعش» شمال شرق الصومال

أعلنت السلطات الصومالية مقتل 10 من عناصر تنظيم داعش شمال شرق البلاد، اليوم (السبت). وأفادت وكالة الأنباء الصومالية

أعلنت السلطات الصومالية مقتل 10 من عناصر تنظيم داعش شمال شرق البلاد، اليوم (السبت). وأفادت وكالة الأنباء الصومالية بأن قوات الدراويش التابعة لولاية بونتلاند، نجحت في تصفية 10 من عناصر تنظيم داعش. ولفتت إلى أن قوات الدراويش، تصدت الليلة الماضية، لهجوم إرهابي فاشل شنته العناصر الإرهابية على القواعد العسكرية في جبال علمسكاد بمحافظة بري.

وأعلن مسؤولون أمنيون في تصريح لوسائل الإعلام المحلية، أن عناصر الجيش الصومالي تصدوا للهجوم الإرهابي بنجاح، وكبدوا العناصر الإرهابية خسائر فادحة.

ويقَّدر عدد مقاتلي تنظيم داعش في الصومال بنحو 700 إلى 1,500 مقاتل يتمركزون في جبال بونتلاند، وهم أقل بكثير من مقاتلي حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، التي تسيطر على أجزاء كبيرة من جنوب ووسط الصومال.

وتطالب حكومة بونتلاند بالحصول على مزيد من الدعم الأجنبي في قتالها ضد تنظيم داعش.

وتأسس تنظيم داعش (فرع الصومال) على يد القيادي المنشق عن حركة الشباب الموالية للقاعدة عبدالقادر مؤمن في شهر أكتوبر من العام 2015، الذي أعلن ولاءه للتنظيم الإرهابي مع عدد من مقاتلي الحركة لا يزيد على 30 مسلحاً، في خطوة حملت نواة تشكُّل تنظيم جهادي مسلَّح جديد في الصومال.

وكان هذا الإعلان أول خطوة من نوعها، منذ تردَّد في الأوساط الإعلامية، في بداية العام 2016، اعتزام الحركة إعلان بيعتها لتنظيم داعش، على غرار ما قامت به جماعة «بوكو حرام» النيجيرية، إلا أن القيادة العليا للحركة كما يبدو، بقيت مصمِّمةً على بقائها في عباءة تنظيم القاعدة، الذي أعلنت الولاء له عام 2012.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«ألبانيزي» يحسم الانتخابات.. حزب العمال يشكل الحكومة الأسترالية الجديدة

أعلن محللو هيئة الإذاعة الأسترالية فوز رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي بالانتخابات العامة، اليوم (السبت). وأفاد المحللون

أعلن محللو هيئة الإذاعة الأسترالية فوز رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي بالانتخابات العامة، اليوم (السبت). وأفاد المحللون بأن حزب العمال سيتولى تشكيل الحكومة القادمة بعد أن أحرز تقدماً ملحوظاً في فرز الأصوات. وقال هؤلاء إن حزب العمال سيشكل الحكومة في البرلمان القادم، مؤكدين أن النتائج الأولية تشير إلى فوز لا لبس فيه، وربما يكون كبيراً.

وبهذا الفوز يكون ألبانيزي، نجح في تأمين ولاية ثانية، متعهداً بعدم ادخار أي جهد خلال السنوات الثلاث القادمة، وأكد أن هدفه هو تحقيق فوز مزدوج لحزب العمال في سجل الحكم المعاصر.

ووفقاً للنتائج الأولية، وبعد فرز نحو 40% من الأصوات، يتجه الحزب إلى الفوز بما لا يقل عن 70 مقعداً من أصل 76 مقعداً المطلوبة لتأمين الأغلبية. وأظهرت النتائج أيضاً أن التحالف اليميني الليبرالي الوطني الذي يقوده بيتر داتون متقدم في 32 مقعداً فقط، في حين ما تزال نتائج 25 مقعداً غير محسومة.

واعتبرت هذه النتيجة انتكاسة كبيرة للمحافظين، بعد أن خسر زعيم المعارضة داتون مقعده البرلماني وفقاً لهيئة الإذاعة الأسترالية، وهو ما يقضى فعليّاً على أي آمال له في تولي رئاسة الحكومة.

واعترف داتون الذي واجه حملة انتخابية صعبة بالهزيمة، وقال: «لم نحقق أداءً جيداً في هذه الحملة، وهذا واضح الليلة، وأتحمل المسؤولية الكاملة».

وقد أجريت الانتخابات وسط مخاوف اقتصادية عميقة لدى الناخبين، وارتفاع ملموس في تكلفة المعيشة. فيما ألقت سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بظلالها على الحملة خصوصاً الرسوم الجمركية التي فرضها، والتي وصفها ألبانيزي بأنها «إيذاء اقتصادي ذاتي».

وبرز الانقسام الحاد بين الحزبين حول ملفات الطاقة والمناخ، وتعهد ألبانيزي بمواصلة دعم مشاريع الطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات، في وقت طرح داتون خطة مثيرة للجدل بقيمة 200 مليار دولار لبناء سبعة مفاعلات نووية، في محاولة لتقليل الاعتماد على الفحم والطاقة الشمسية.

وجاءت نتائج الانتخابات في وقت تواجه فيه أستراليا ضغوطاً بيئية متزايدة، كونها من أكبر مصدّري الفحم عالمياً، ما يعزز أهمية سياسات الحكومة المقبلة في تحقيق التوازن بين الاقتصاد والمناخ.

يذكر أن عدد المسجلين للتصويت بلغ نحو 18.1 مليون ناخب، وصوّت نحو نصفهم بشكل مبكر. وتجاوزت نسبة المشاركة 90% لأن التصويت إلزامي في أستراليا، بموجب غرامة تصل إلى 20 دولاراً أستراليّاً.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .