Connect with us

السياسة

توظيف 370 ألف مواطن ومواطنة في عام واحد

كشف برنامج تنمية القدرات البشرية سلسلة من الإنجازات البارزة التي تعكس التزام المملكة بتطوير التعليم والتدريب

كشف برنامج تنمية القدرات البشرية سلسلة من الإنجازات البارزة التي تعكس التزام المملكة بتطوير التعليم والتدريب ودعم البحث العلمي والابتكار في عام واحد. وأعلن البرنامج التحاق 400 ألف طالب وطالبة في رياض الأطفال، كما حققت القدرات السعودية أكثر من 146 جائزة وميدالية في العام 1445هـ، ما يعكس التميز والإبداع لدى الشباب السعودي في مختلف المجالات. كما تم تصنيف 25 جامعة سعودية في تصنيفات عالمية متقدمة، واحتلت 3 جامعات سعودية مراكز ضمن أفضل 100 جامعة تسجيلاً لبراءات الاختراع. وفي خطوة لتعزيز اللغة العربية ودعم المحتوى اللغوي، تم إطلاق معجم الرياض الذي يشمل أكثر من 120 ألف مدخل معجمي، وما يزيد على 145 ألف معنى، وأكثر من 35 ألف مرادف. يعتبر هذا المعجم مرجعاً مهماً للباحثين واللغويين ومحبي اللغة العربية.

وكشف برنامج تنمية القدرات البشرية، تأسيس 4 معامل متخصصة في الذكاء الاصطناعي وتزويدها بأكثر من 60 جهازا، وشهد معدل التدريب في هذا المجال نمواً بنسبة 220%، ما يعكس التزام المملكة بتطوير قدرات الشباب في التكنولوجيا المتقدمة، كما تم توظيف أكثر من 370 ألف مواطن ومواطنة، واستفاد 1.6 مليون شخص من مبادرة الإرشاد المهني، وتم منح أكثر من 115 ألف رخصة مهنية للمعلمين والمعلمات. ولتلبية احتياجات سوق العمل المتنامية، تم إنشاء 4 معاهد جديدة تشمل الأكاديمية السعودية للعلوم الرياضية، وفي مجال الابتعاث تم ابتعاث 10 آلاف إلى أفضل 200 جامعة ومعهد حول العالم.

السياسة

القبض على وافد والتشهير به لتحرشه بفتاة في الجوف

ضبطت دوريات الأمن بمنطقة الجوف بالتنسيق مع الإدارة العامة للأمن المجتمعي ومكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص الوافد

ضبطت دوريات الأمن بمنطقة الجوف بالتنسيق مع الإدارة العامة للأمن المجتمعي ومكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص الوافد من الجنسية اليمنية مهند صادق عبادي لتحرشه بفتاة، وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

قبضة الدم.. ترمب يخلّد محاولة اغتياله بتمثال في المكتب البيضاوي

في خطوة أثارت الجدل والانتباه، كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تمثالاً برونزياً يُصوّر لحظة محاولة اغتياله خلال

في خطوة أثارت الجدل والانتباه، كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تمثالاً برونزياً يُصوّر لحظة محاولة اغتياله خلال تجمع انتخابي في بتلر، بنسلفانيا، في 13 يوليو 2024، وشوهد التمثال، الذي وُضع على طاولة جانبية بجوار مكتب الرئيس في المكتب البيضاوي لأول مرة (الجمعة) أثناء توقيع ترمب على سلسلة من الأوامر التنفيذية أمام الصحفيين.

ويجسد التمثال، الذي هو نسخة مصغرة من عمل برونزي بطول 9 أقدام صممه الفنان ستان واتس، لحظة دراماتيكية أصبحت رمزا أيقونيا لصمود ترمب، وهي اللحظة التي أصيب فيها ترمب برصاصة في الجزء العلوي من أذنه اليمنى، لكنه سرعان ما رفع قبضته في الهواء وهو مضرج بالدماء، صارخاً «قاتلوا! قاتلوا! قاتلوا!».

وأسفرت محاولة الاغتيال، التي نفذها توماس ماثيو كروكس، شاب يبلغ من العمر 20 عاماً من بيتل بارك، بنسلفانيا، عن مقتل أحد الحاضرين، كوري كومبيراتور، وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة، وتم تحييد كروكس على يد فرقة مكافحة القناصة التابعة للخدمة السرية الأمريكية بعد إطلاقه 8 طلقات من بندقية من طراز إيه آر-15 من سطح مبنى قريب.

ولم تكشف التحقيقات بعد عن دوافع واضحة للهجوم، لكن الحادثة ألقت بظلال كثيفة على السباق الانتخابي لعام 2024. ووفقاً لتقارير، يُعتبر التمثال رمزاً لما وصفه ترمب وأنصاره بـ«التدخل الإلهي» و«الصمود» في مواجهة التحديات.

أخبار ذات صلة

وأشار ترمب إلى أن التمثال يُجسّد «روح أمريكا القتالية»، وهي رسالة كررها خلال حملته الانتخابية التي قادته إلى الفوز بولايته الثانية، ومع ذلك، أثارت هذه الخطوة انتقادات من بعض الأوساط التي رأت فيها محاولة لتكريس صورة ترمب كبطل دراماتيكي.

وظهر التمثال لأول مرة يوم الجمعة الماضي، في الوقت الذي كان ترمب يوقّع فيه أوامر تنفيذية تتعلق بقضايا الهجرة، الاقتصاد، والمساواة، إلى جانب إلغاء 78 أمرا تنفيذيا وقّعها سلفه جو بايدن، واعتبر مراقبون أن عرض التمثال في هذا السياق قد يكون محاولة لتعزيز رواية ترمب السياسية.

وأثار التمثال ردود فعل متباينة، فبينما يراه أنصار ترمب «تكريماً لشجاعته»، يعتبره منتقدوه «رمزاً للنرجسية»، مشيرين إلى أن تصوير مثل هذه اللحظة قد يُعمّق الانقسامات السياسية في البلاد، وقد علّق أحد المحللين السياسيين قائلاً: «هذا التمثال ليس مجرد عمل فني، بل هو بيان سياسي يهدف إلى تعزيز صورة ترمب كقائد لا يُقهر».

Continue Reading

السياسة

صندوق الثروة الأكبر في العالم يقطع علاقاته مع إسرائيل.. لهذا السبب

أعلن صندوق الثروة السيادية النرويجي، أكبر صناديق الثروة في العالم، بيع كامل حصته في شركة «باز» الإسرائيلية العاملة

أعلن صندوق الثروة السيادية النرويجي، أكبر صناديق الثروة في العالم، بيع كامل حصته في شركة «باز» الإسرائيلية العاملة في قطاعي التجزئة والطاقة، بسبب تورطها في تشغيل البنية التحتية لتزويد الوقود للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.

ووفقاً لوكالة رويترز، تأتي هذه الخطوة بعد قرار مجلس الأخلاقيات التابع للصندوق في أغسطس الماضي بتشديد معايير الاستثمار الأخلاقية للشركات الداعمة للأنشطة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية.

وكان الصندوق قد اتخذ خطوة مماثلة في ديسمبر الماضي ببيع حصته في شركة «بيزك» للاتصالات الإسرائيلية.

ويدير الصندوق، الذي يمتلك 1.5% من الأسهم العالمية المدرجة عبر 9 آلاف شركة، استثماراته وفقاً للمبادئ الأخلاقية التي حددها البرلمان النرويجي، مما يجعله رائداً في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية.

وأشار مجلس الأخلاقيات إلى أن «باز»، التي تدير 9 محطات وقود في الضفة الغربية، تسهم في استمرار وجود المستوطنات المخالفة للقانون الدولي.

أخبار ذات صلة

وكانت محكمة العدل الدولية قد أكدت العام الماضي أن الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنات غير قانونيين، مطالبة بالانسحاب منها فوراً، وهو حكم رفضته إسرائيل.

ويخضع قرار التخارج لموافقة مجلس إدارة البنك المركزي النرويجي، الذي أقر بيع أسهم «باز» بالكامل.

ويواصل مجلس الأخلاقيات تقييم 65 شركة أخرى في محفظة الصندوق، تشمل قطاعات الطاقة والبنية التحتية والسياحة والخدمات المصرفية، لتحديد ما إذا كانت تستوفي المعايير الأخلاقية.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .