Connect with us

السياسة

«توال» تستكمل تجهيزات البنية التحتية للاتصالات لخدمة ضيوف الرحمن في موسم حج 1443

استكملت «توال»، الشركة السعودية الرائدة في مجال البنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات، استعداداتها للمشاركة

استكملت «توال»، الشركة السعودية الرائدة في مجال البنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات، استعداداتها للمشاركة في موسم حج 1443، بالتعاون مع العديد من الجهات الحكومية واللجان المنظمة لموسم الحج، بهدف توفير أفضل الخدمات لعملائها من شركات الاتصالات والجهات الحكومية لخدمة حجاج بيت الله الحرام.

وعملت «توال» على تقديم منظومة من الخدمات المتكاملة لحج هذا العام، شملت بناء 31 برج اتصالات لتصبح محفظتها التي تخدم الحرمين الشريفين أكثر من 1000 برج، مما يمكن عملاءها من شركات الاتصالات من خدمة رحلة الحجاج، ليؤدوا مناسكهم بيسر وسهولة.

كما قامت الشركة بتهيئة 303 مواقع لخدمات شبكة الجيل الخامس، وإجراء الصيانة الوقائية لـ 986 موقعا آخر. ومن أجل ضمان سير العمل، جهزت «توال» فرقا ميدانية تضم أكثر من 100 مهندس وفني يعملون على إدارة البنية التحتية في الأماكن المقدسة، وتوفير مركزين للتحكم بالشبكة وعمليات العملاء في مدينة الرياض ومكة المكرمة يعملان على مدار الساعة لخدمة عملائها المشغلين، إضافة إلى تجهيز خطة طوارئ لمواجهة أي تحديات تقنية قد تواجه موسم الحج.

وفي هذا الإطار، قال رئيس قطاع العمليات التشغيلية في شركة «توال» المهندس سعيد الشهري: «انطلاقاً من مكانتنا الرائدة كشركة متخصصة في مجال البنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات، نسعى إلى مواكبة جهود وتطلعات حكومتنا الرشيدة لإنجاح موسم الحج، والمساهمة في تقديم تجربة متطورة لعملائنا من المشغلين لخدمة حجاج بيت الله الحرام، ولهذا نحن نعمل على مدار الساعة مع العديد من الجهات واللجان المختصة، لتعزيز البنية التحتية لشبكات الاتصال، التي تشمل العديد من الخدمات المتطورة، بهدف توفير أفضل الخدمات المتكاملة لحجاج بيت الله الحرام».

وتعد «توال» الشركة السعودية الرائدة في مجال البنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات حيث تمتلك في محفظتها أكثر من 15.500 برج اتصالات، وتقدم أحدث الخدمات والحلول لهذا القطاع الحيوي المهم والمتسارع في النمو. وتهدف «توال» إلى تمكين التحوّل الرقمي في المملكة، من خلال تقديم خدمات نموذجية لعملائها الباحثين عن بنية تحتية موثوقة وفعّالة من حيث التكلفة، إضافة إلى ضمان البيئة المثالية لتلبية احتياجاتهم. وتعمل «توال» على تعزيز مشاركة البنية التحتية لتمكين عملائها من تحقيق الكفاءة التشغيلية، وتقليل النفقات، والتخفيف من الآثار السلبية على البيئة. وتُعد الشركة لاعباً رئيسياً في صناعة البنية التحتية لقطاع الاتصالات بالمملكة، وتطمح لتوسيع نطاق خدماتها لتخدم أسواقا أخرى.

السياسة

وسط دمار غير مسبوق.. اللبنانيون يستعجلون العودة لمنازلهم

أعلن الجيش اللبناني بدء استعداداته للانتشار في الجنوب، بعد ساعات على دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب

أعلن الجيش اللبناني بدء استعداداته للانتشار في الجنوب، بعد ساعات على دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ. وأفاد في بيان، اليوم (الأربعاء)، بأنه يعمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستكمال الانتشار في الجنوب. وطلب الجيش من المواطنين توخي الحذر من الذخائر غير المنفجرة من مخلفات الجيش الإسرائيلي، داعيا إياهم إلى التريث في العودة إلى القرى التي توغلت فيها القوات الإسرائيلية.

وجاءت تحذيرات الجيش اللبناني على وقع تدفق مئات السيارات لنازحين نحو قرى الجنوب التي نزحوا منها خصوصا باتجاه مدينة صيدا وصور، فضلا عن زحمة السير عند مداخل الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث توجه العديد من سكانها منذ ساعات الصباح الأولى من أجل تفقد منازلهم أو ما بقي منها، جراء الغارات الإسرائيلية.

وتوجه العديد من اللبنانيين أيضا نحو البقاع بعدما تركوا بيوتهم ومساكنهم جراء الحرب، والقصف الإسرائيلي العنيف.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ عند الساعة الرابعة فجرا بالتوقيت المحلي، نص على هدنة مرحلية تمتد شهرين، على أن ينسحب الجيش الإسرائيلي تدريجيا خلالها من القرى الحدودية. ونص على انتشار نحو 5000 جندي لبناني في تلك المناطق، أو يعزز انتشاره لاسيما أنه متواجد في عدة نقاط هناك.

وتضمن انسحاب كافة المجموعات المسلحة (أبرزها حزب الله)، والسلاح من الجنوب، على أن تراقب لجنة دولية ترأسها الولايات المتحدة بنود هذا الاتفاق.

ولم ينتظر اللبنانيون النازحون أي قرارات أو بيانات رسمية للعودة إلى منازلهم، بل اتجهوا بسياراتهم منذ ساعات الصباح الأولى إلى الجنوب والبقاع (شرقا)، فضلا عن الضاحية الجنوبية لبيروت.

وأكد شهود عيان أن لبنانيين بدأوا التوجه إلى الضاحية الجنوبية بسياراتهم من جسر الحازمية، وأوضحوا أن هذا المدخل يؤدي إلى حارة حريك، الشياح، برج البراجنة، وهي كلها مناطق تضررت بشدة خلال الغارات الإسرائيلية.

وكان وزير الأشغال اللبناني أعلن أن عمليات رفع الأنقاض ستبدأ عند الساعة 7 صباحا لكن الناس لم ينتظروا، بلا عادوا بلا أي إشعارات.

ووفقا لشهود عيان، فإن حجم الدمار أكبر مما شاهدوه خلال حرب تموز، مؤكدين أن إسرائيل دمرت مناطق أوسع بكثير من عام 2006، مستهدفة المنازل والأبنية.

وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي حذر من العودة نحو الجنوب. وقال في بيان نشره عبر منصة «إكس»، إن القوات الإسرائيلية ستبقى منتشرة بموجب اتفاق وقف النار في مواقعها جنوباً. وحذر العديد من رؤساء البلديات من العودة خوفا من وجود قنابل مزروعة غير منفجرة، فضلا عن الدمار الهائل وانقطاع الاتصالات أيضا.

من جهتها، أعلنت السلطات الصحية مقتل 18 شخصا على الأقل خلال الساعات القليلة الماضية.

Continue Reading

السياسة

الشتاء يحل أرصادياً بعد 3 أيام

توقّع محلل الطقس في المركز الوطني للأرصاد عقيل العقيل، استمرار هطول أمطار تراوح من متوسطة إلى غزيرة بشكل عام على

توقّع محلل الطقس في المركز الوطني للأرصاد عقيل العقيل، استمرار هطول أمطار تراوح من متوسطة إلى غزيرة بشكل عام على معظم المناطق، ووصول درجات الحرارة الصغرى إلى صفر في المناطق الشمالية، وتسع درجات في الرياض بنهاية الأسبوع الحالي. وأكد استمرار الحالة المطرية.

وبين أنه جرى رصد نفس الحالة الجوية على الأجزاء الشرقية من منطقة المدينة المنورة، وبعض أجزاء منطقتَي القصيم وحائل، مشيراً إلى أن المملكة على موعد مع حالة مطرية غزيرة مع دخول فصل الشتاء أرصادياً، يصحبها موجة هوائية باردة تعمل على خفض درجات الحرارة.

وأعلن أن فصل الشتاء يحل أرصادياً في المملكة في الأول من ديسمبر القادم؛ وهي فترة تشهد تبايناً في درجات الحرارة، موضحا أن الانخفاض التدريجي بدأ من أمس الثلاثاء، في مناطق: تبوك، والحدود الشمالية، والجوف، وحائل، وشمال المنطقة الشرقية، وتكون درجات الحرارة ما بين 1 إلى 4-5 درجات مئوية.

وبين أن الموجة الهوائية الباردة ستؤثر على مناطق: القصيم، والشرقية، والرياض بما فيها العاصمة، بحيث تراوح درجات الحرارة ما بين 9 إلى 12 درجة مئوية، ولكن سرعان ما تعود درجات الحرارة إلى معدلاتها الطبيعية بانتهاء تلك الموجة السبت القادم.

Continue Reading

السياسة

وصول الطائرة الإغاثية الـ24 إلى بيروت

وصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي في مدينة بيروت بالجمهورية اللبنانية، أمس، الطائرة الإغاثية السعودية الـ24، التي

وصلت إلى مطار رفيق الحريري الدولي في مدينة بيروت بالجمهورية اللبنانية، أمس، الطائرة الإغاثية السعودية الـ24، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.

وتحمل الطائرة السعودية، على متنها مساعدات إغاثية متنوعة تشتمل على مواد غذائية وطبية وإيوائية.

ويأتي ذلك انطلاقاً من الدور الإنساني الرائد وتجسيداً للقيم النبيلة والمبادئ الثابتة للمملكة ممثلة بذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة بالوقوف مع الدول والشعوب المحتاجة لمواجهة جميع الأزمات والصعوبات التي تمر بها.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .