Connect with us

السياسة

تطبيق المرحلة الأولى لتوحيد منافذ شحن الهواتف المتنقلة والأجهزة الإلكترونية

أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة بدء تطبيق المرحلة الإلزامية

أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة بدء تطبيق المرحلة الإلزامية الأولى؛ لتوحيد منافذ الشحن للهواتف المتنقلة والأجهزة الإلكترونية في السوق السعودية، لتكون من نوع «USB Type-C»، وذلك ابتداءً من أمس 1 يناير 2025م.

وأوضحت الهيئتان، أن قرار توحيد أنواع منافذ الشحن؛ يهدف إلى تحسين تجربة المستخدمين في المملكة وعدم تحميلهم تكاليف إضافية، وتقديم تقنية شحن ونقل بيانات عالية الجودة، ورفع جودة المنتجات التقنية، إضافة إلى دعم مبادئ الاستدامة البيئية، والإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال الحد من حجم النفايات الإلكترونية.

وكشفت الهيئتان، أن المرحلة الإلزامية الأولى تشمل الهواتف المتنقلة، والأجهزة اللوحية، والكاميرات الرقمية، وأجهزة القراءة الإلكترونية، وأجهزة ألعاب الفيديو المحمولة، وسماعات الرأس، وسماعات الأذن، والسماعات المكبرة للصوت، ولوحات المفاتيح، وأجهزة مؤشر الحاسب (الفأرة)، إضافة إلى أنظمة الملاحة المحمولة، ومكبرات الصوت المحمولة، والموجهات اللاسلكية (راوتر)، فيما ستنطلق المرحلة الثانية في الأول من أبريل 2026م، وتشمل أجهزة الحاسب الآلي المحمولة.

يذكر، أن هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية والهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة قد أُعلنت في 6/‏‏ 8/‏‏ 2023م، المراحل الإلزامية لتوحيد منافذ الشحن للهواتف المتنقلة والأجهزة الإلكترونية في السوق السعودية، وإلزام الشركات والموردين بتوحيد أنواع منافذ الشحن لتكون من نوع «USB Type-C»، وذلك وفق المتطلبات الفنية والإدارية المنصوص عليها في اللوائح الفنية والمواصفات القياسية ذات العلاقة.

السياسة

«الأرصاد»: رياح نشطة على منطقة تبوك

نبَّه المركز الوطني للأرصاد بمنطقة تبوك اليوم إلى رياح نشطة على تبوك وتيماء، تشمل تأثيراتها المصاحبة تدنياً في

نبَّه المركز الوطني للأرصاد بمنطقة تبوك اليوم إلى رياح نشطة على تبوك وتيماء، تشمل تأثيراتها المصاحبة تدنياً في مدى الرؤية الأفقية، ورياحاً تصل سرعتها إلى 49 كم/ساعة.

وبيّن المركز أن الحالة ستستمر -بمشيئة الله- حتى الساعة الـ6 مساءً.‏

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«الجيولوجية»: إتاحة 150 كهفاً في السعودية للبحث العلمي

أكدت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، أن الكهوف والمعالم الجيولوجية المنتشرة في السعودية تعد كنوزًا طبيعية

أكدت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، أن الكهوف والمعالم الجيولوجية المنتشرة في السعودية تعد كنوزًا طبيعية نادرة؛ وتشكّل ركيزة أساسية لدعم البحث العلمي، وتعزيز السياحة البيئية المستدامة؛ والتي يتم التركيز على استغلالها في الوقت الحالي، وتقدر بأكثر من 150 كهفًا، لما تحمله من قيمة علمية استثنائية، إذ تُعد البعض منها سجلات طبيعية موثقة لتاريخ الأرض وتحولاتها الجيولوجية والمناخية عبر العصور.

وتبذل إدارة السياحة الجيولوجية، جهودًا حثيثة لاكتشاف ودراسة هذه المواقع. وتكشف هذه الدراسات، شواهد علمية دقيقة تعكس التحولات البيئية التي مرت بها المنطقة على مدى آلاف السنين، إلى جانب بقايا نباتية وحيوانية نادرة، بعضها اندثر نتيجة التغيرات الطبيعية.

وأوضح المتحدث باسم الهيئة طارق أبا الخيل، أن الهيئة تتيح المجال للباحثين والمختصين في مجالات علوم الأرض، والآثار، وعلوم الأحياء القديمة؛ للاستفادة من هذه الكهوف والمواقع وإجراء دراسات معمّقة؛ ضمن توجه علمي منظم، لافتًا إلى التزام الهيئة بدورها المرجعي في تقديم بيانات جيولوجية دقيقة، وبناء شراكات فعالة مع المؤسسات الأكاديمية والبحثية؛ بهدف ترسيخ قاعدة معرفية متينة ورفع الوعي المجتمعي بأهمية هذه الثروات الطبيعية.

وبين، أن الهيئة مستمرة في دعم مشاريع الاستكشاف وتوفير المعلومات العلمية الدقيقة للجهات ذات العلاقة، إيمانًا منها بدور هذه الموارد في تعزيز المكانة العلمية والسياحية للمملكة على المستويين الإقليمي والدولي.

وأشار إلى أن الهيئة اكتشفت بالفعل مئات الكهوف المنتشرة في أرجاء المملكة، ويتم حاليًا التركيز على استثمار تلك التي تمتلك مقومات واعدة من الناحية العلمية أو الاقتصادية، بما يضمن تحقيق أقصى فائدة ممكنة منها.

من جانبه، وصف خبير الكهوف الجيولوجية المهندس محمود أحمد الشنطي؛ التنوع الجيولوجي للكهوف في المملكة بأنه استثنائي وفريد، حيث تشمل كهوفًا كلسية تشكّلت في بيئات بحرية قديمة، وأخرى بازلتية في نطاق الحرات البركانية، إلى جانب كهوف الحجر الرملي المنتشرة في مناطق متعددة من البلاد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«التحالف» يعزز قدرات الدول ببرنامج تدريبي في تحليل بيانات الإرهاب

نظّم التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، في مقره بمدينة الرياض، برنامجاً تدريبياً بعنوان «تحليل المعلومات

نظّم التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، في مقره بمدينة الرياض، برنامجاً تدريبياً بعنوان «تحليل المعلومات والبيانات المتعلقة بقضايا الإرهاب»، بحضور الأمين العام للتحالف الإسلامي اللواء الطيار الركن محمد المغيدي، بمشاركة عددٍ من المتدربين من الدول الأعضاء.

ويأتي البرنامج ضمن برامج منح المملكة، التي تشمل 46 برنامجاً تدريبياً تستهدف تأهيل مرشحي الدول الأعضاء، وتطوير مهاراتهم في المجالات المرتبطة بمحاربة الإرهاب.

ويهدف البرنامج إلى تعزيز القدرات التحليلية للمشاركين، والارتقاء بمهاراتهم في جمع وتحليل المعلومات والبيانات ذات الصلة بالقضايا الإرهابية، بما يسهم في دعم وتنسيق الجهود الإقليمية والدولية لمواجهة الإرهاب بكافة أشكاله.

وأكد اللواء المغيدي أن هذه المبادرات تأتي في إطار سعي التحالف الإسلامي؛ لبناء قاعدة معرفية متقدمة بين الدول الأعضاء، وتفعيل أطر التعاون والتكامل لمجابهة التحديات الأمنية والفكرية التي تفرضها التنظيمات الإرهابية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .