Connect with us

السياسة

«تسميات ميادين الرياض».. تعزيز الهوية والانتماء وإبراز إنجازات الأئمة والملوك

يأتي توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتسمية ميادين الرياض بأسماء الأئمة والملوك، بناءً

يأتي توجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتسمية ميادين الرياض بأسماء الأئمة والملوك، بناءً على ما رفعه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، تأكيداً على اهتمامه بإبراز إنجازات الأئمة والملوك الذين أسهموا في تأسيس وتوحيد المملكة وتعزيز حضورهم في الذاكرة الوطنية.

ويعكس مقترح الأمير محمد بن سلمان بتسمية الميادين بأسماء الأئمة والملوك، اهتمام ولي العهد بالامتداد التاريخي والثقافي للدولة السعودية ورموزها وملامح حضارتها منذ تأسيسها وحتى اليوم.

ويُجسد الإعلان عن تسميات ميادين الرياض الذي وافق عليه خادم الحرمين الشريفين بناءً على ما رفعه ولي العهد، معاني الولاء والانتماء، ويسلط الضوء على دور الأئمة والملوك في بناء الدولة وتعزيز وحدة أراضيها.

ويأتى توقيت تسمية الميادين مواكبةً ليوم التأسيس، وامتداداً للإرث الحضاري السعودي، حيث تحمل أسماء قادة أسهموا في نهضة المملكة، مما يجعلها شواهد عمرانية تعزز الهوية الوطنية وتوثّق الموروث الثقافي، وارتباط المواطنين بتاريخهم المجيد وقيادتهم الحكيمة.

ويحمل قرار القيادة الرشيدة بتسمية الميادين بأسماء الأئمة والملوك للدولة السعودية، في دلالاته تذكيراً بإسهاماتهم المباشرة في تأسيس واستقرار وازدهار الدولة السعودية في مراحلها الثلاث، وهي امتداد لما ننعم به اليوم من ريادة وازدهار في كافة المجالات.

أخبار ذات صلة

وتعكس تسميات ميادين الرياض اهتمام القيادة الرشيدة بالحفاظ على الهوية التاريخية للمملكة، وتعزيز وعي المجتمع بجذورها الراسخة الممتدة لأكثر من 300 عام، بما يؤكد رؤية المملكة لمستقبل يرتكز على إرثها العريق.

وتُكرّم تسميات ميادين الرياض الرموز الوطنية التي أسهمت في بناء الدولة، مما يعزز مشاعر الفخر والانتماء لدى المواطنين، ويدفعهم إلى التفاعل مع تاريخهم وإدراك دوره في تشكيل حاضرهم ومستقبلهم.

كما يجسد الإعلان عن تسميات ميادين الرياض مكانه العاصمة كامتدادٍ لتاريخ الدولة السعودية العريق على مدى 300 عام، حيث تحمل أسماء القادة الذين أسهموا في بناء المملكة وتوحيدها، مما يعكس دور الرياض المحوري في مسيرة النهضة والتنمية.

السياسة

الفاتيكان: الوضع الصحي لـ«البابا» لا يزال حرجاً

أعلن الفاتيكان أن الوضع الصحي للبابا فرانشيسكو (88 عاما) لا يزال «حرجاً»، بينما يبدأ أسبوعه الثاني في المستشفى بسبب

أعلن الفاتيكان أن الوضع الصحي للبابا فرانشيسكو (88 عاما) لا يزال «حرجاً»، بينما يبدأ أسبوعه الثاني في المستشفى بسبب إصابته بالتهاب في الرئتين.

وقال الفاتيكان في بيان مساء السبت «إن حالة البابا ما زالت حرجة… وإنه ليس خارج دائرة الخطر»، مضيفا أنه عانى هذا الصباح «من أزمة ربو تنفسية طويلة، تطلبت استخدام الأكسجين العالي التدفق».

وأضاف أن البابا يعاني اليوم آلاماً أكثر من أمس، وأن فحوص الدم التي أجريت اليوم كشفت أيضاً وجود نقص في الصفائح الدموية (اضطرابات في الدم) مرتبط بفقر الدم، ما استلزم نقل الدم إليه.

وقال البروفيسور سيرغيو ألفييري، خلال مؤتمر صحفي في مستشفى جيميلي حيث يعالج البابا، «هل البابا خارج دائرة الخطر؟ كلا، البابا ليس خارج دائرة الخطر»، لافتاً إلى أن «المشكلة تكمن في احتمال دخول بكتيريا إلى مجرى الدم، ما قد يؤدي إلى انتشارها في أعضاء أخرى».

ومن المرجح أن يبقى البابا في المستشفى طوال الأسبوع المقبل، ولن يترأس صلاة التبشير الملائكي الأحد للمرة الثانية على التوالي.

ونُقل البابا فرانشيسكو إلى المستشفى يوم 14 فبراير إثر التهاب في الشعب الهوائية، لكن الكرسي الرسولي كشف الثلاثاء الماضي أنه أصيب بالتهاب في الرئتين.

أخبار ذات صلة

وهذه المرة الرابعة التي يدخل فيها البابا المستشفى منذ 2021، ويثير وضعه القلق بعدما عانى من قائمة طويلة من المشكلات الصحية خلال السنوات السابقة، تشمل عمليات في القولون والبطن، وصعوبات في المشي.

وأثارت إصابة البابا فرانشيسكو بالتهاب رئوي مزدوج، ونقله إلى مستشفى جيميلي في روما الأسبوع الماضي، عددا من التساؤلات حول من سيقود الفاتيكان والكنيسة الكاثوليكية في المستقبل. وأفادت صحيفة «إندبندنت» البريطانية بأن حالة الحبر الأعظم توحي بأنها «معقدة».

وقالت إن هناك عددا من الكرادلة المعروفين الذين طُرحت أسماؤهم لشغل هذا المنصب. وكان إدوارد بنتين -الصحفي والمحلل في شبكة «إي دبليو تي إن» التلفزيونية- أصدر عام 2020 كتابا حول هذا الموضوع بعنوان «البابا القادم: أبرز الكرادلة المحتملين لشغل هذا المنصب».

وتحدثت الصحيفة أن الكاردينال بارولين (70 عاما) -المنحدر من إقليم فينيتو في شمال شرق إيطاليا، الذي ظل يشغل منصب أمين سر الفاتيكان منذ عام 2013، يعد الأعلى رتبة بين كرادلة المجمع المنتخبين.

ومن الكرادلة البارزين في الفاتيكان الكاردينال المجري بيتر إردو (72 عاما) الذي سبق أن ترأس مجلس مؤتمرات أساقفة أوروبا. وقد اشتُهر بأنه أكثر الأصوات المحافظة داخل الكنيسة الكاثوليكية.

وهناك لويس أنطونيو تاغل، سابع فلبيني يصبح كاردينالا، وسيكون أول حبر أعظم آسيوي إذا انتُخب لخلافة البابا فرانشيسكو. ويشغل تاغل -البالغ من العمر 67 عاما- منصب نائب رئيس الدائرة الفاتيكانية للتبشير، وهو أكثر ميلاً إلى اليسار على غرار البابا الحالي.

Continue Reading

السياسة

زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب جزيرة إنجانو بإندونيسيا

ضرب زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر اليوم جزيرة إنجانو في إندونيسيا.

وذكرت وكالة الأرصاد الجوية وعلم المناخ

ضرب زلزال بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر اليوم جزيرة إنجانو في إندونيسيا.

وذكرت وكالة الأرصاد الجوية وعلم المناخ والجيوفيزياء بإندونيسيا أن مركز الزلزال وقع على بعد 87 كيلومترًا جنوب شرق إنجانو وعلى عمق 21 كيلومترًا.

أخبار ذات صلة

ولم ترد حتى الآن أي تقارير عن وقوع خسائر مادية أو بشرية جراء الزلزال.

Continue Reading

السياسة

بيفول ينتزع الألقاب الـ 5 من بيتربييف ويتوّج بطلاً للعالم بلا منازع في الوزن خفيف الثقيل

بحضور رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA) المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، انتزع الملاكم الروسي ديمتري

بحضور رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA) المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، انتزع الملاكم الروسي ديمتري بيفول الألقاب الخمسة من خصمه الكندي أرتور بيتربييف وتوّج بطلاً للعالم بلا منازع في الوزن خفيف الثقيل، في نزال الإعادة التاريخي «The Last Crescendo»، الذي أقيم على حلبة anb Arena ضمن فعاليات موسم الرياض.

وانطلق النزال الرئيسي، الذي تابعه عشاق الملاكمة حول العالم، بعزف السلام الملكي السعودي، لتبدأ المواجهة بين الملاكمين بشراسة، حيث قدم بيفول أداءً مميزًا خلال الجولتين الأوليين، قبل أن يعود بيتربييف بقوة في الجولة الثالثة، حيث سجل عدداً من اللكمات القوية التي منحته أفضلية خلال منتصف النزال.

لكن الجولة التاسعة شهدت انتفاضة كبيرة من بيفول، حيث فرض سيطرته وأحرز نقاطًا حاسمة، ما أجبر الحكام على منحه التفوق، ليحقق الفوز بقرار الأغلبية ويتوج بطلاً بلا منازع، وبذلك تتجه الأنظار نحو النزال الثالث الذي سيكون حاسماً بعد تعادل الملاكمين بفوز لكل منهما.

وجاءت هذه الهزيمة لبيتربييف لتكون الأولى في تاريخه، ولتثبت استفادة بيفول بشكل كبير من هزيمته السابقة ويحقق الفوز عن جدارة، بالألقاب الخمسة وهي بطولات «الرابطة العالمية للملاكمة» و«المجلس العالمي للملاكمة» و«الاتحاد الدولي للملاكمة» و«المنظمة العالمية للملاكمة»، و «The Ring».

وفي تصريح له، أكد ديمتري بيفول بعد تتويجه بطلاً بلا منازع للوزن خفيف الثقيل أن خسارته السابقة جعلته أكثر هدوءًا وتركيزًا في هذا النزال، قائلاً: «بعد الخسارة، شعرت براحة أكبر ولم أضع الكثير من الضغوط على نفسي كما فعلت في المواجهة الماضية. ركزت فقط على الملاكمة من الجولة الأولى حتى الجولة الثانية عشرة، وكنت أعلم أنني قدمت ما يكفي لتحقيق الفوز».

وعند سؤاله عن الفارق بين هذه المواجهة والنزال السابق، أوضح، أن «الفرق كان في أدائي. كنت أفضل، دفعت نفسي أكثر، كنت أكثر ثقة، وأكثر خفة، وأردت الفوز بشدة اليوم».

وحول مستقبله بعد هذا الفوز الكبير، أشار إلى أنه مستعد لأي تحدٍ قادم، لكنه بحاجة لبعض الراحة بسبب الإصابات التي عانى منها خلال المعسكر التدريبي، قائلاً: «أنا جاهز لأي تحدٍ في المستقبل، لكنني أحتاج لبعض الراحة. لقد تعرضت لإصابة خلال الصيف، وهذه المرة كنت أعاني أيضًا من إصابات واستخدمت العلاج طوال المعسكر التدريبي. الآن أحتاج إلى وقت للتعافي قبل أن أعود من جديد».

وكانت المواجهات قد بدأت، بحتقيق الملاكم السعودي زياد المعيوف فوزًا مستحقًا على البرازيلي جوناتاس دي أوليفيرا في وزن الوسط، بعد أداء قوي أنهاه بقرار إجماع الحكام خلال ست جولات، ليؤكد تفوقه في النزال دون عناء.

أخبار ذات صلة

وضمن وزن فوق الريشة، قدّم السعودي محمد العقل عرضًا مميزًا أمام الأرجنتيني إنجل غوميز، حيث سيطر على المواجهة ليحسمها بقرار الحكام بعد ست جولات، معززًا سجله بانتصار جديد.

وفي نزال مليء بالحماس، نجح البريطاني كالوم سميث في انتزاع لقب بطولة العالم المؤقتة للوزن خفيف الثقيل من WBO بعد مواجهة قوية ضد جوشوا بواتسي، حيث أظهر سميث استبسالًا كبيرًا رغم تعرضه لإصابة دامية في وجهه، لينال الفوز بقرار إجماع الحكام.

وحقق الألماني أجيت كاباييل لقب بطولة العالم المؤقتة للوزن الثقيل من WBC بعد انتصاره على الصيني تشانج زيلي بالضربة القاضية في الجولة السادسة، في نزال اتسم بلياقة ضعيفة من الطرفين، قبل أن يحسمه كاباييل بلمسة قاضية حاسمة لم يفق منها الملاكم الصيني سريعاً. وسّلم بطل العالم للوزن الثقيل بلا منازع الاوكراني أولكسندر أوسيك حزام البطولة لكاباييل الذي أضاف انتصاره الـ 26.

وتمكن الأمريكي فيرجيل أورتيز جونيور من التفوق على الأوزبكي إسرائيل مادريموف بقرار إجماع الحكام، ليحتفظ بلقب بطولة العالم المؤقتة للوزن فوق المتوسط من WBC، في أداء قوي عزز مكانته في هذه الفئة.

وفي مواجهة حماسية على بطولة العالم للوزن المتوسط من WBC، انتهى النزال بين الدومينيكاني كارلوس أداميس والبريطاني حمزة شيراز بتعادل منقسم، ما مكّن أداميس من الاحتفاظ بلقبه في مواجهة لم تحسم لصالح أي من الملاكمين.

أما في الوزن الخفيف، فقد قدم الأمريكي شاكور ستيفنسون أداءً مذهلاً أمام البريطاني جوش بادلي، حيث أسقطه ثلاث مرات قبل أن يقرر الأخير التوقف في الجولة التاسعة، ليحافظ ستيفنسون على لقب WBC العالمي للوزن الخفيف ويؤكد سيطرته على فئة الوزن الخفيف.

وحقق النيوزيلندي جوزيف باركر فوزًا ساحقًا على الكونغولي مارتن باكولي الذي حل بديلاً قبل 48 ساعة من النزال الذي كان من المفترض أن يجمعه مع البريطاني دانيال دوبوا بعد تعرضه لوعكة صحية، وأوقف الحكم النزال في الجولة الثانية بعد أن سقط باكولي أرضاً إثر ضربة قاضية اختل بعدها اتزانه، ليحافظ بذلك على لقب WBO المؤقت للوزن الثقيل.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .