Connect with us

السياسة

ترمب وبنس وجها لوجه ..من يحوز ثقة الحزب الجمهوري ؟

يبدو أن الصراع على انتزاع ثقة الجمهوريين للترشح لانتخابات 2024 سيشهد معارك لا تقل سخونة عن الانتخابات الرئاسية ذاتها،

يبدو أن الصراع على انتزاع ثقة الجمهوريين للترشح لانتخابات 2024 سيشهد معارك لا تقل سخونة عن الانتخابات الرئاسية ذاتها، إذ شرع نائب الرئيس الأمريكي السابق مايك بنس في اتخاذ خطوات تؤشر على عزمه الترشح للسباق القادم إلى البيت الأبيض.

وكشفت مجلة «بوليتيكو» أن بنس يعمل على تشكيل طاقمه السياسي في أحدث مؤشر على أنه يستعد للترشح للبيت الأبيض في سباق سيضعه في مواجهة رئيسه السابق دونالد ترمب.

ولفتت المجلة الأمريكية إلى أنه تم اختيار علي كجيرجارد، المتحدث باسم السيناتور عن ولاية نبراسكا المنتهية ولايته بن ساسي، ليشغل منصب مدير الاتصالات لمؤسسة «Advancing American Freedom»، وهي منظمة غير ربحية موالية لبنس وتعمل بمثابة الحملة الانتخابية المنتظرة لنائب الرئيس السابق.

وتوقعت مصادر مقربة أن تشمل عملية التوظيف إضافة اثنين من مسؤولي الاتصالات آخرين في وقت ما بداية العام القادم، في وقت يسعى فريق بنس لجلب مساعدين لجمع التبرعات. وتعتبر التعيينات الجديدة بطاقم العمل أحدث خطوة اتخذها بنس تجاه إطلاق ترشحه لسباق 2024.

وشهد الأسبوع الماضي إصدار بنس مذكرات والظهور في مؤتمر للائتلاف اليهودي الجمهوري في لاس فيغاس، وهو حدث جذب عددا قليلا من الطامحين المحتملين للرئاسة.

وحتى الآن، عيّن بنس نحو 24 موظفا ومستشارا، وهي مجموعة تتضمن كبير موظفيه السابق مارك شورت، والمتحدث السابق باسمه ديفين أومالي، والخبير الاستراتيجي الجمهوري المخضرم تشيب سالتسمان. ويرجح أن يلعب الثلاثة أدوارا في حملة 2024.

ومنذ أن ترك بنس المنصب كان يعتمد على أداتين سياسيتين لجنة العمل السياسي التي تسمى «Great America PAC»، ومنظمة «Advancing American Freedom».

يذكر أن ترمب دشن حملته لسباق 2024 الأسبوع الماضي في اليوم نفسه الذي أصدر فيه مايك بنس مذكراته، والذي أعرب كثيرا عن استعداده للانفصال عن ترمب، وذهب إلى القول إن الجمهوريين سيحصلون على خيارات أفضل من ترمب في 2024.

وقال بنس خلال ظهوره بمؤتمر الائتلاف اليهودي الجمهوري الأسبوع الماضي: إن الجمهوريين بحاجة لأن يكونوا «حزبا يحافظ على قسمنا على الدستور حتى عندما قد ترجح النفعية السياسية أن نفعل عكس ذلك»، في إشارة ضمنية إلى قرار بنس رفض ضغط ترمب عليه لعدم التصديق على نتائج انتخابات 2020.

السياسة

العاهل الأردني: بلادنا لن تكون ساحة حرب لأي صراع

أكد العاهل الأردني عبدالله الثاني، اليوم (الأحد)، أن بلاده لن تكون ساحة حرب لأي صراع، موضحاً أن الأردن لن يتهاون

أكد العاهل الأردني عبدالله الثاني، اليوم (الأحد)، أن بلاده لن تكون ساحة حرب لأي صراع، موضحاً أن الأردن لن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه، بحسب وكالة الأنباء الأردنية «بترا».

وحذّر الملك عبدالله الثاني، خلال لقائه شخصيات سياسية وإعلامية في قصر الحسينية، من التبعات الخطيرة للعدوان الإسرائيلي على إيران، مشيراً إلى الجهود الدبلوماسية التي يبذلها الأردن إقليمياً ودوليّاً من أجل التهدئة الشاملة في المنطقة واستعادة الأمن والاستقرار، ومساعيه للتنسيق مع الأطراف الفاعلة من أجل تحقيق السلام على أساس حل الدولتين.

وتطرق في اللقاء إلى نتائج جولته في أوروبا، التي ركزت على كسب التأييد الدولي لدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، وإنهاء التصعيد في الضفة الغربية والقدس.

وكان ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني قد شدد، خلال زيارته للقيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي اليوم، على أن أمن الأردن وشعبه وسلامة أراضيه فوق أي اعتبار، معرباً عن ثقته بكفاءة وجاهزية الجيش العربي في الدفاع عن سماء وأرض المملكة.

وثمن ولي العهد الأردني الدور المحوري للقوات المسلحة في حماية الأردنيين على امتداد حدود بلاده.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

وزيرة الخزانة البريطانية: يمكن دعم إسرائيل في صراعها مع إيران

أعلنت وزيرة الخزانة البريطانية ريتشل ريفز، اليوم (الأحد)، إن بلادها يمكن أن تدعم إسرائيل في صراعها مع إيران، موضحة

أعلنت وزيرة الخزانة البريطانية ريتشل ريفز، اليوم (الأحد)، إن بلادها يمكن أن تدعم إسرائيل في صراعها مع إيران، موضحة أن قرار إرسال طائرات عسكرية إضافية إلى الشرق الأوسط اتخذ أساساً لحماية القواعد البريطانية وأفرادها.

وقالت ريفز في تصريحات لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية: إن قرار إرسال طائرات إضافية إلى المنطقة «خطوة احترازية»، مشددة على ضرورة وقف التصعيد في الصراع. وحول ما إذا كانت بريطانيا ستقدم المساعدة لإسرائيل إذا طلب منها ذلك، قالت ريفز: «ساعدنا إسرائيل سابقاً عندما انطلقت صواريخ باتجاهها»، مضيفة: «نرسل معدات لحماية أنفسنا وأيضاً ربما لدعم حلفائنا».

وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد أعلن، أمس، نقل أصول عسكرية بريطانية إضافية، منها طائرات مقاتلة، إلى الشرق الأوسط لتقديم الدعم الطارئ في أنحاء المنطقة، مضيفاً: «نحن ننقل أصولاً إلى المنطقة، منها طائرات مقاتلة، وذلك لتقديم الدعم في حالات الطوارئ في المنطقة».

وعقب تصريحات ستارمر بساعات أعلنت القوات البحرية الإيرانية إيقاف مدمرة تجسس بريطانية في شمال المحيط الهندي، وإجبارها على تغيير مسارها، بحسب وكالة «تسنيم» الإيرانية للأنباء.

ونقلت الوكالة عن العلاقات العامة للمنطقة البحرية الأولى التابعة للقوات البحرية قولها، في بيان، إن مدمّرة بريطانية دخلت ليل (الجمعة/ السبت) شمال المحيط الهندي؛ بهدف توجيه صواريخ تابعة لإسرائيل نحو الأراضي الإيرانية، «وقد تمّ رصدها في الوقت المناسب من قبل أنظمة الاستطلاع التابعة للبحرية الإيرانية».

وأشار البيان إلى أن طائرات مسيّرة تابعة للقوات البحرية وجّهت إنذارات مباشرة للمدمّرة، ومنعت تقدمها نحو مياه الخليج ما حال دون مواصلة المدمّرة في مسارها.

وكانت الطائرات البريطانية قد أسقطت في إبريل طائرات مسيرة إيرانية متجهة إلى إسرائيل.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«سلمان للإغاثة» يوزع 1500 سلة غذائية لولاية سنار السودانية

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 1500 سلة غذائية للأسر الأكثر احتياجاً النازحة في محلية أبوحجار

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 1500 سلة غذائية للأسر الأكثر احتياجاً النازحة في محلية أبوحجار بولاية سنار في جمهورية السودان، استفاد منها 5924 فرداً، ضمن مشروع دعم الأمن الغذائي في السودان للعام 2025.

ويأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة الشعب السوداني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها، وتحقيقاً للأمن الغذائي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .