السياسة
ترمب: لم ينقل أي شيء من منشآت إيران النووية قبل قصفها
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، عدم نقل أي شيء من منشآت إيران النووية قبل قصفها من قبل الجيش الأمريكي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، عدم نقل أي شيء من منشآت إيران النووية قبل قصفها من قبل الجيش الأمريكي الأحد الماضي في إشارة إلى منشآت فوردو وأصفهان ونطنز.
وقال ترمب في منشور على حسابه في منصة «تروث سوشيال»: «لم يتم نقل أي شيء من منشآت إيران النووية قبل ضرباتنا»، واصفاً المؤتمر الصحفي لوزير الدفاع بيت هيغسيث ورئيس الأركان الأمريكي دان كينكان بأنه واحد من أعظم المؤتمرات الصحفية وأكثرها احترافية وتأكيداً أراها في حياتي على «الأخبار الكاذبة»، مشدداً على ضرورة طرد كل من شارك في هذه الحملة الشرسة، والاعتذار لمحاربينا العظماء، وللجميع.
وطالب ترمب بطرد مراسلي الأخبار الكاذبة من شبكة سي إن إن ونيويورك تايمز فوراً!، مضيفاً: «أشخاص سيئون بنوايا شريرة!».
وتابع ترمب: «كانت السيارات والشاحنات الصغيرة في الموقع تابعة لعمال الخرسانة الذين يحاولون تغطية قمم الأعمدة، لم يُخرج أي شيء من المنشأة، سيستغرق نقلها وقتاً طويلاً، وخطيراً للغاية، وثقيلًا جداً ويصعب نقله».
وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت قد قالت لشبكة فوكس نيوز الإخبارية: «أؤكّد لكم أن الولايات المتحدة لم تتلقَّ أي دليل على أنّ اليورانيوم العالي التخصيب قد نُقل قبل الضربات»، مبينة أن المعلومات التي تفيد بخلاف ذلك هي «تقارير خاطئة».
وأشار ليفيت إلى أن الموجود في المواقع الآن مدفون تحت أنقاض هائلة نتيجة نجاح الضربات الأمريكية ليلة السبت، وهو ما أكده مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سي آي إيه جون راتكليف في بيان أمس أن معلومات موثوق بها تؤكد أن برنامج طهران النووي تضرّر بشدة من جراء الضربات الموجّهة الأخيرة، لافتاً إلى أن تلك المعلومات تشير إلى أن إعادة بناء هذه المنشآت النووية قد تستغرق سنوات عدة.
في غضون ذلك، قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، قال لقناة «فرانس-2» التلفزيونية الفرنسية، إن الوكالة لم تعد قادرة على مراقبة هذه المادة من لحظة بدء الأعمال القتالية، لا أريد إعطاء الانطباع بأن (اليورانيون المخصّب) قد ضاع أو تم إخفاؤه.
أخبار ذات صلة
السياسة
رئيس مجلس الأعمال السعودي الأمريكي: زيارة ولي العهد إلى واشنطن فصل جديد لتعزيز الشراكة الاقتصادية
أكد الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي – الأمريكي تشارلز حلّاب، أن زيارة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى واشنطن تمثل فصلاً جديداً لتعزيز الشراكة الاقتصادية والاستثمارية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، بما يُبشّر بمضاعفة المنجزات التاريخية التي حققها المجلس خلال العام الماضي.وأوضح حلّاب في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن من أبرز تلك المنجزات تسهيل نحو 500 ارتباط تنفيذي ثنائي بين قيادات الأعمال وصنّاع السياسات والمستثمرين من الجانبين، والمساهمة في اتفاقات نوعية، من بينها الترخيص التاريخي لجامعة نيو هافن، ومشروع توطين صناعي بقيمة 375 مليون دولار، وشراكة في قطاع علوم الحياة بقيمة 5.8 مليار دولار حظيت بإشادة من البيت الأبيض، إلى جانب قيادة واستضافة فعاليات محورية مثل منتدى الاستثمار السعودي – الأمريكي 2025 في الرياض، وإحاطة تنفيذية في البيت الأبيض، وغداء السياسات لما بعد الزيارة الرئاسية.وبيّن حلّاب أن الزخم الحالي يُمكّن من الانتقال إلى مرحلة أكثر نضجاً وتنوّعاً في العلاقة الاقتصادية، قوامها «شراكات أعمق يقودها القطاع الخاص وابتكار تعاوني يترجم الأولويات إلى نتائج قابلة للقياس»، مبيناً أن المجلس ركّز خلال العام الماضي على بناء منصّة تنفيذية تصل ما بين الفرص والجهات القادرة على تحويلها إلى مشاريع، عبر مسارات قطاعية واضحة وجداول زمنية ومؤشرات أداء، بما يضمن استمرارية العمل من مرحلة التعارف إلى التعاقد والتنفيذ.ولفت حلّاب الانتباه إلى أن القطاعات المتقدمة ستتقدّم جدول الأعمال في المرحلة المقبلة، وفي مقدّمتها الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة والطاقة المبتكرة والتصنيع ذو القيمة العالية، بالتوازي مع قطاعات جودة الحياة كالخدمات الصحية والتعليم والسياحة والترفيه. وقال: «هذه المسارات تتكامل مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتفتح مجالات رحبة للشركات السعودية والأمريكية على حدّ سواء».وأشار إلى أن المجلس يوسّع مشاركة الشركات الصغيرة والمتوسطة عبر برامج ربط بالمورّدين والمشترين، وإتاحة فرص الدخول في عقود تصنيع وخدمات مساندة، بما يعزّز المحتوى المحلي، ويرفع القيمة المضافة المستدامة، مضيفاً أن المجلس سيواصل، بالتعاون مع الشركاء الحكوميين والقطاع الخاص من الجانبين، تهيئة البيئة المناسبة لتسريع الشراكات الاستثمارية ونقل المعرفة وبناء القدرات البشرية.وأكد حلّاب أن الزيارة المرتقبة، وما يصاحبها من فعاليات اقتصادية، تعزّز مسار الشراكة الإستراتيجية طويلة الأمد القائمة على المصلحة والثقة والمنفعة المتبادلة، موضحاً أن المجلس سيحافظ على موقعه في قلب هذه المنظومة لضمان اتساق المبادرات مع متطلبات السوق وتحويل الأولويات إلى نتائج أعمال ملموسة تسهم في إيجاد وظائف نوعية وتوسيع خارطة الاستثمارات خلال السنوات المقبلة.

أكد الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي – الأمريكي تشارلز حلّاب، أن زيارة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى واشنطن تمثل فصلاً جديداً لتعزيز الشراكة الاقتصادية والاستثمارية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، بما يُبشّر بمضاعفة المنجزات التاريخية التي حققها المجلس خلال العام الماضي.
وأوضح حلّاب في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن من أبرز تلك المنجزات تسهيل نحو 500 ارتباط تنفيذي ثنائي بين قيادات الأعمال وصنّاع السياسات والمستثمرين من الجانبين، والمساهمة في اتفاقات نوعية، من بينها الترخيص التاريخي لجامعة نيو هافن، ومشروع توطين صناعي بقيمة 375 مليون دولار، وشراكة في قطاع علوم الحياة بقيمة 5.8 مليار دولار حظيت بإشادة من البيت الأبيض، إلى جانب قيادة واستضافة فعاليات محورية مثل منتدى الاستثمار السعودي – الأمريكي 2025 في الرياض، وإحاطة تنفيذية في البيت الأبيض، وغداء السياسات لما بعد الزيارة الرئاسية.
وبيّن حلّاب أن الزخم الحالي يُمكّن من الانتقال إلى مرحلة أكثر نضجاً وتنوّعاً في العلاقة الاقتصادية، قوامها «شراكات أعمق يقودها القطاع الخاص وابتكار تعاوني يترجم الأولويات إلى نتائج قابلة للقياس»، مبيناً أن المجلس ركّز خلال العام الماضي على بناء منصّة تنفيذية تصل ما بين الفرص والجهات القادرة على تحويلها إلى مشاريع، عبر مسارات قطاعية واضحة وجداول زمنية ومؤشرات أداء، بما يضمن استمرارية العمل من مرحلة التعارف إلى التعاقد والتنفيذ.
ولفت حلّاب الانتباه إلى أن القطاعات المتقدمة ستتقدّم جدول الأعمال في المرحلة المقبلة، وفي مقدّمتها الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة والطاقة المبتكرة والتصنيع ذو القيمة العالية، بالتوازي مع قطاعات جودة الحياة كالخدمات الصحية والتعليم والسياحة والترفيه. وقال: «هذه المسارات تتكامل مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتفتح مجالات رحبة للشركات السعودية والأمريكية على حدّ سواء».
وأشار إلى أن المجلس يوسّع مشاركة الشركات الصغيرة والمتوسطة عبر برامج ربط بالمورّدين والمشترين، وإتاحة فرص الدخول في عقود تصنيع وخدمات مساندة، بما يعزّز المحتوى المحلي، ويرفع القيمة المضافة المستدامة، مضيفاً أن المجلس سيواصل، بالتعاون مع الشركاء الحكوميين والقطاع الخاص من الجانبين، تهيئة البيئة المناسبة لتسريع الشراكات الاستثمارية ونقل المعرفة وبناء القدرات البشرية.
وأكد حلّاب أن الزيارة المرتقبة، وما يصاحبها من فعاليات اقتصادية، تعزّز مسار الشراكة الإستراتيجية طويلة الأمد القائمة على المصلحة والثقة والمنفعة المتبادلة، موضحاً أن المجلس سيحافظ على موقعه في قلب هذه المنظومة لضمان اتساق المبادرات مع متطلبات السوق وتحويل الأولويات إلى نتائج أعمال ملموسة تسهم في إيجاد وظائف نوعية وتوسيع خارطة الاستثمارات خلال السنوات المقبلة.
السياسة
لماذا ألغيت زيارة قائد الجيش اللبناني إلى واشنطن ؟
أحدثت المعلومات التي خرجت من واشنطن خلال الساعات القليلة الماضية ارتدادات واسعة في بيروت، بعدما توالت المؤشرات على توتر مستجد في العلاقة بين الإدارة الأمريكية والجيش اللبناني.ومع أن التفاصيل بقيت في بداياتها ضمن نطاق التسريبات الدبلوماسية، إلا أن انعكاساتها السياسية ظهرت سريعاً، خصوصاً أنها ترافقت مع مواقف حادة من أعضاء نافذين في الكونغرس، ما وضع ملف زيارة قائد الجيش رودولف هيكل إلى واشنطن في قلب مواجهة دبلوماسية غير معلنة. اعتراض أمريكي على بيان عسكريوبحسب مصادر صحفية في واشنطن، فقد تم إلغاء زيارة قائد الجيش التي كانت مقررة اليوم (الثلاثاء)؛ نتيجة اعتراض أمريكي على البيان الأخير للمؤسسة العسكرية، الذي حمّل إسرائيل مسؤولية التوترات الأخيرة من دون الإشارة إلى دور حزب الله.الخطوة، وفق المصادر نفسها، لم تتوقف عند إلغاء الزيارة، بل شملت أيضاً سحب حفل الاستقبال الرسمي الذي كان مخصصاً له في السفارة اللبنانية في العاصمة الأمريكية.وتشير المعطيات إلى أن التعاون المستقبلي بين واشنطن والجيش اللبناني، بما فيه برامج الدعم والمساعدات، بات خاضعاً لإعادة تقييم مرتبطة بالمواقف التي ستعتمدها المؤسسة في المرحلة القادمة، خصوصاً في ما يتعلق بالحدود ونزع السلاح. وكشفت المصادر أنه تم تحويل الملف إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الذي يتولى حالياً بلورة مقاربة جديدة للسياسة تجاه لبنان. سحب سلاح حزب اللهفي بيروت، تتقاطع المعلومات عند اعتبار أن ما جرى هو انعكاس لاستياء الإدارة الأمريكية مما تراه تقصيراً في تنفيذ خطة الحكومة الرامية إلى سحب سلاح حزب الله.في المقابل، أكدت مصادر عسكرية لبنانية أن قائد الجيش تبلغ بإلغاء بعض مواعيده بعد مواقف متشددة صدرت عن أعضاء في الكونغرس، ما دفعه إلى اتخاذ قرار عدم السفر تفادياً لأي حرج قد ينعكس على المؤسسة.وشددت المصادر على أن الجيش ماضٍ في تنفيذ مهماته وفق خطة الحكومة، وتحديداً تلك المتعلقة بحصر السلاح وانتشار وحداته على مراحل، مع الالتزام بالجدول الزمني المحدد ومن دون أي تغيير في مسار العمل. مزاج متصاعد داخل الكونغرسوفي موازاة هذه التطورات، برزت تغريدة السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام التي حظيت باهتمام لافت، كونها تعكس المزاج المتصاعد داخل الكونغرس. وكتب غراهام عبر منصة «اكس»: «من الواضح أن رئيس أركان الجيش اللبناني، بسبب وصفه إسرائيل بالعدو، وجهوده الضعيفة لنزع سلاح حزب الله، يمثل انتكاسة كبيرة للجهود المبذولة لدفع لبنان إلى الأمام. هذا المزيج يجعل القوات المسلحة اللبنانية استثماراً غير مجدٍ لأمريكا».هذه الرسالة المباشرة زادت من حدة المناخ السياسي المحيط بملف التعاون العسكري، إلا أن أوساطاً مطلعة تؤكد أن واشنطن، رغم تصعيدها الخطابي، تدرك أن الجيش اللبناني يشكل العمود الفقري للاستقرار في البلاد، ولا بديل واقعياً عنه في أي مقاربة إقليمية أو داخلية.

أحدثت المعلومات التي خرجت من واشنطن خلال الساعات القليلة الماضية ارتدادات واسعة في بيروت، بعدما توالت المؤشرات على توتر مستجد في العلاقة بين الإدارة الأمريكية والجيش اللبناني.
ومع أن التفاصيل بقيت في بداياتها ضمن نطاق التسريبات الدبلوماسية، إلا أن انعكاساتها السياسية ظهرت سريعاً، خصوصاً أنها ترافقت مع مواقف حادة من أعضاء نافذين في الكونغرس، ما وضع ملف زيارة قائد الجيش رودولف هيكل إلى واشنطن في قلب مواجهة دبلوماسية غير معلنة.
اعتراض أمريكي على بيان عسكري
وبحسب مصادر صحفية في واشنطن، فقد تم إلغاء زيارة قائد الجيش التي كانت مقررة اليوم (الثلاثاء)؛ نتيجة اعتراض أمريكي على البيان الأخير للمؤسسة العسكرية، الذي حمّل إسرائيل مسؤولية التوترات الأخيرة من دون الإشارة إلى دور حزب الله.
الخطوة، وفق المصادر نفسها، لم تتوقف عند إلغاء الزيارة، بل شملت أيضاً سحب حفل الاستقبال الرسمي الذي كان مخصصاً له في السفارة اللبنانية في العاصمة الأمريكية.
وتشير المعطيات إلى أن التعاون المستقبلي بين واشنطن والجيش اللبناني، بما فيه برامج الدعم والمساعدات، بات خاضعاً لإعادة تقييم مرتبطة بالمواقف التي ستعتمدها المؤسسة في المرحلة القادمة، خصوصاً في ما يتعلق بالحدود ونزع السلاح. وكشفت المصادر أنه تم تحويل الملف إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الذي يتولى حالياً بلورة مقاربة جديدة للسياسة تجاه لبنان.
سحب سلاح حزب الله
في بيروت، تتقاطع المعلومات عند اعتبار أن ما جرى هو انعكاس لاستياء الإدارة الأمريكية مما تراه تقصيراً في تنفيذ خطة الحكومة الرامية إلى سحب سلاح حزب الله.
في المقابل، أكدت مصادر عسكرية لبنانية أن قائد الجيش تبلغ بإلغاء بعض مواعيده بعد مواقف متشددة صدرت عن أعضاء في الكونغرس، ما دفعه إلى اتخاذ قرار عدم السفر تفادياً لأي حرج قد ينعكس على المؤسسة.
وشددت المصادر على أن الجيش ماضٍ في تنفيذ مهماته وفق خطة الحكومة، وتحديداً تلك المتعلقة بحصر السلاح وانتشار وحداته على مراحل، مع الالتزام بالجدول الزمني المحدد ومن دون أي تغيير في مسار العمل.
مزاج متصاعد داخل الكونغرس
وفي موازاة هذه التطورات، برزت تغريدة السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام التي حظيت باهتمام لافت، كونها تعكس المزاج المتصاعد داخل الكونغرس. وكتب غراهام عبر منصة «اكس»: «من الواضح أن رئيس أركان الجيش اللبناني، بسبب وصفه إسرائيل بالعدو، وجهوده الضعيفة لنزع سلاح حزب الله، يمثل انتكاسة كبيرة للجهود المبذولة لدفع لبنان إلى الأمام. هذا المزيج يجعل القوات المسلحة اللبنانية استثماراً غير مجدٍ لأمريكا».
هذه الرسالة المباشرة زادت من حدة المناخ السياسي المحيط بملف التعاون العسكري، إلا أن أوساطاً مطلعة تؤكد أن واشنطن، رغم تصعيدها الخطابي، تدرك أن الجيش اللبناني يشكل العمود الفقري للاستقرار في البلاد، ولا بديل واقعياً عنه في أي مقاربة إقليمية أو داخلية.
السياسة
زيلينسكي وويتكوف في تركيا ..هل تستأنف مفاوضات إنهاء الحرب؟
يتوقع أن يبحث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، في تركيا،غدا الأربعاء، مقترحات أوكرانية جديدة، لإحياء مفاوضات إنهاء الحرب مع روسيا.وقال زيلينسكي في منشور له عبر تليجرام:اليوم (الثلاثاء).. نعقداجتماعات في إسبانيا، نستعد لها منذ فترة طويلة، ونتوقع أن تساهم دولة قوية أخرى في حماية الأرواح وتقريب نهاية الحرب”. وأضاف: “نعمل جاهدين لضمان أن يُسفر اللقاء مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز عن اتفاقيات تمنحنا مزيداً من القوة. العلاقات مع الشركاء، يجب أن تثمر عن نتائج إيجابية لأوكرانياً”. جولة على حلفاء غربيين **media[2616646]**من جانبه، أعلن مصدر تركي أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف سيزور تركيا، غداً الأربعاء، وينضم إلى محادثات هناك مع زيلينسكي.ويقوم الرئيس الأوكراني حالياً بجولة على حلفاء غربيين لبلاده من أجل الحصول على أسلحة، فيما تصعد روسيا هجماتها بالصواريخ والمسيرات على أوكرانيا. وأبرم في هذا السياق اتفاق تسليح مع فرنسا واتفاق حول الطاقة مع اليونان. تدمير 31 مسيرة أوكرانيةميدانياً، نقلت وكالة الإعلام الروسية، اليوم، عن وزارة الدفاع تأكيدها أن قوات الدفاع الجوي دمرت 31 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل.وقال الرئيس الذي عينته موسكو على الأجزاء الخاضعة لسيطرة روسيا من منطقة دونيتسك في شرق أوكرانيا دينيس بوشيلين: إن هجوماً أوكرانياً «غير مسبوق» خلال الليل ألحق أضراراً بمحطتي طاقة حرارية، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن عدد من البلدات.وكتب على تطبيق تيليغرام قائلاً إن الغلايات ومحطات تنقية المياه في المحطتين توقفت عن العمل وإن أطقم الطوارئ تعمل على استعادة الإمدادات. تعطيل الخدمات اللوجستيةوكثفت كييف من هجماتها بالطائرات المسيرة والصواريخ بعيدة المدى على محطات الطاقة والبنية التحتية في الأجزاء التي تسيطر عليها روسيا في دونيتسك في الأسابيع القليلة الماضية، في محاولة لتعطيل الخدمات اللوجستية العسكرية وتقويض قدرة موسكو على مواصلة الحرب.وأفاد سفير المهمات الخاصة في وزارة الخارجية الروسية روديون ميروشنيك، لـ«تاس» بأن 13 شخصاً قتلوا وأصيب 58 آخرين جراء قصف القوات الأوكرانية للأراضي الروسية خلال الأسبوع الماضي.وقال ميروشنيك إن من بين القتلى كاهن وطفل يبلغ من العمر 8 سنوات قتلا بالقرب من كونستانتينوفكا.ولفت إلى أن هجمات الطائرات المسيرة تسببت بنحو 91% من إجمالي عدد الضحايا، موضحاً أن القوات الأوكرانية هاجمت عمداً المنشآت المدنية والمباني السكنية وسيارات هيئات الطوارئ والمرافق الطبية والمحلات التجارية ومواقف السيارات والسيارات المدنية.
يتوقع أن يبحث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، في تركيا،غدا الأربعاء، مقترحات أوكرانية جديدة، لإحياء مفاوضات إنهاء الحرب مع روسيا.
وقال زيلينسكي في منشور له عبر تليجرام:اليوم (الثلاثاء).. نعقداجتماعات في إسبانيا، نستعد لها منذ فترة طويلة، ونتوقع أن تساهم دولة قوية أخرى في حماية الأرواح وتقريب نهاية الحرب”.
وأضاف: “نعمل جاهدين لضمان أن يُسفر اللقاء مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز عن اتفاقيات تمنحنا مزيداً من القوة. العلاقات مع الشركاء، يجب أن تثمر عن نتائج إيجابية لأوكرانياً”.
جولة على حلفاء غربيين
من جانبه، أعلن مصدر تركي أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف سيزور تركيا، غداً الأربعاء، وينضم إلى محادثات هناك مع زيلينسكي.
ويقوم الرئيس الأوكراني حالياً بجولة على حلفاء غربيين لبلاده من أجل الحصول على أسلحة، فيما تصعد روسيا هجماتها بالصواريخ والمسيرات على أوكرانيا. وأبرم في هذا السياق اتفاق تسليح مع فرنسا واتفاق حول الطاقة مع اليونان.
تدمير 31 مسيرة أوكرانية
ميدانياً، نقلت وكالة الإعلام الروسية، اليوم، عن وزارة الدفاع تأكيدها أن قوات الدفاع الجوي دمرت 31 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل.
وقال الرئيس الذي عينته موسكو على الأجزاء الخاضعة لسيطرة روسيا من منطقة دونيتسك في شرق أوكرانيا دينيس بوشيلين: إن هجوماً أوكرانياً «غير مسبوق» خلال الليل ألحق أضراراً بمحطتي طاقة حرارية، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن عدد من البلدات.
وكتب على تطبيق تيليغرام قائلاً إن الغلايات ومحطات تنقية المياه في المحطتين توقفت عن العمل وإن أطقم الطوارئ تعمل على استعادة الإمدادات.
تعطيل الخدمات اللوجستية
وكثفت كييف من هجماتها بالطائرات المسيرة والصواريخ بعيدة المدى على محطات الطاقة والبنية التحتية في الأجزاء التي تسيطر عليها روسيا في دونيتسك في الأسابيع القليلة الماضية، في محاولة لتعطيل الخدمات اللوجستية العسكرية وتقويض قدرة موسكو على مواصلة الحرب.
وأفاد سفير المهمات الخاصة في وزارة الخارجية الروسية روديون ميروشنيك، لـ«تاس» بأن 13 شخصاً قتلوا وأصيب 58 آخرين جراء قصف القوات الأوكرانية للأراضي الروسية خلال الأسبوع الماضي.
وقال ميروشنيك إن من بين القتلى كاهن وطفل يبلغ من العمر 8 سنوات قتلا بالقرب من كونستانتينوفكا.
ولفت إلى أن هجمات الطائرات المسيرة تسببت بنحو 91% من إجمالي عدد الضحايا، موضحاً أن القوات الأوكرانية هاجمت عمداً المنشآت المدنية والمباني السكنية وسيارات هيئات الطوارئ والمرافق الطبية والمحلات التجارية ومواقف السيارات والسيارات المدنية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية
