السياسة
ترمب طالب الجمهوريين بالتصويت عليه.. مشروع تمويل حكومي لـ6 أشهر أمام «الكونغرس»
فيما وصفه الرئيس دونالد ترمب بـ«الجيد جداً»، كشف رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، اليوم (السبت)، مشروع قانون
فيما وصفه الرئيس دونالد ترمب بـ«الجيد جداً»، كشف رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، اليوم (السبت)، مشروع قانون تمويل مؤقت لمدة 6 ستة أشهر؛ بهدف تجنب إغلاق حكومي وشيك في نهاية الأسبوع القادم، وإبقاء الحكومة تعمل حتى نهاية سبتمبر القادم.
وأكد جونسون أنه سيعرض مشروع القانون للتصويت بالمجلس في وقت مبكر من الأسبوع القادم، على الأرجح يوم الثلاثاء، قبل نفاد التمويل الحكومي (الجمعة).
وكتب ترمب، على منصته في «تروث سوشيال»: لقد وضع مجلسا النواب والشيوخ، في ظل هذه الظروف، مشروع قانون تمويل جيد جداً، يجب على جميع الجمهوريين التصويت بنعم الأسبوع القادم، مضيفاً: أطلب منكم جميعاً منحنا بضعة أشهر حتى شهر سبتمبر لكي نتمكن من الاستمرار في ترتيب البيت المالي للبلاد.
وتوقع الرئيس الأمريكي رفض الديمقراطيين لمشروع القانون، وقال إن الديمقراطيين سيفعلون كل ما بوسعهم لإغلاق حكومتنا، ولا يمكننا السماح بحدوث ذلك، ويجب أن نظل متحدين لا خلافات، قاتلوا ليوم آخر عندما يكون التوقيت مناسباً.
وأشار إلى أن التمويل بالغ الأهمية لجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى.
ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان المشروع سيحصل على الأصوات الكافية لتمريره في أي من مجلسي الكونغرس، خصوصاً أنه لم يتم التفاوض عليه مع الديمقراطيين، ويتضمن مشروع التمويل المؤقت زيادة في الإنفاق الدفاعي، مع خفض الإنفاق التقديري غير الدفاعي.
وأفاد موقع «ذا هيل»، أن الجمهوريين يقولون إن الخطة ستسمح بزيادة معتدلة في ميزانية الدفاع تصل إلى 6 مليارات دولار فوق مستويات السنة المالية 2024، لكنها تبقى أقل من المستويات التي تم الاتفاق عليها للسنة المالية 2025 في صفقة التمويل الثنائية التي تم التوصل إليها في 2023.
ويمنح مشروع القانون وزارة الدفاع صلاحيات مرنة لبدء برامج جديدة وإعادة توزيع الأموال، في استجابة لمخاوف المشرعين المحافظين الذين يخشون أن يؤدي التمويل المؤقت إلى تقييد الجيش دون تغييرات كبيرة، إضافة إلى ذلك، يمول الزيادات المقررة في رواتب المجندين العسكريين المبتدئين.
وتواجه قيادة الحزب الجمهوري ضغوطاً متزايدة من الجناح اليميني المتشدد لاتخاذ موقف أكثر صرامة بشأن خفض الإنفاق الحكومي، لكن الرئيس ترمب يحاول تفادي حدوث إغلاق حكومي مع بداية ولايته الثانية، وسبق أن قال إنه سيوقع على مشروع القانون إذا وصل إلى مكتبه.
أخبار ذات صلة
السياسة
حماس تطالب بانسحاب إسرائيلي وترمب: المفاوضات حاسمة
فرصة حقيقية للسلام في غزة تلوح في الأفق مع مفاوضات حاسمة بين إسرائيل وحماس، وترمب يؤكد التزام أمريكا بإنهاء الصراع.
المفاوضات بين إسرائيل وحماس: فرصة حقيقية للسلام في غزة
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، يوم الثلاثاء، أن المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس تمر بمرحلة حاسمة، مشيرًا إلى وجود “فرصة حقيقية” للتوصل إلى اتفاق سلام في غزة. جاء هذا التصريح خلال استقباله لرئيس الوزراء الكندي مارك كارني في البيت الأبيض، حيث أوضح ترمب أن هناك إمكانية لتحقيق السلام في الشرق الأوسط.
التزام أمريكي بإنهاء الصراع
أشار ترمب إلى مشاركة المفاوضين الأمريكيين في هذه المحادثات غير المباشرة، مؤكدًا على التزام الولايات المتحدة بإنهاء الصراع واستعادة سياسة خارجية قائمة على السلام. وقد انضم المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وصهر الرئيس جاريد كوشنر إلى هذه الجهود، بينما أكد وزير الخارجية المصري أن الوفد الأمريكي سينضم غدًا.
من جانبه، صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأن الولايات المتحدة تحت قيادة ترمب تقود الجهود لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء حكم حماس في غزة. وأوضح روبيو أن الهدف هو تحقيق سلام دائم يضمن أمن إسرائيل وازدهار المنطقة لأجيال قادمة، معتبرًا أن هذه الرؤية تمثل جوهر خطة ترمب.
المباحثات غير المباشرة والتقدم الإيجابي
تستمر المباحثات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل لليوم الثاني على التوالي في شرم الشيخ المصرية وسط أجواء إيجابية. وتفيد وسائل إعلام أمريكية بأن هناك جهودًا مكثفة للوصول إلى اتفاق نهائي بحلول نهاية الأسبوع. ووفقًا لمصادر قيادية من حركة حماس، انتهت جلسة مفاوضات اليوم الثاني بالتركيز على خرائط الانسحاب وجدولة الإفراج عن أسرى الاحتلال.
مطالب حركة حماس
أشارت المصادر إلى أن حركة حماس طالبت بربط مراحل الإفراج عن أسرى الاحتلال بمراحل الانسحاب الكامل من الأراضي المحتلة. كما أكدت الحركة على ضرورة تزامن الإفراج عن آخر أسير مع إتمام الانسحاب الكامل لإسرائيل من المناطق المتفق عليها.
السياق الإقليمي والدولي
تأتي هذه التطورات وسط اهتمام دولي واسع بتحقيق الاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط. وفي هذا السياق، تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا محوريًا عبر دعمها للمبادرات التي تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين. ويعكس هذا الدور التوازن الاستراتيجي الذي تسعى المملكة لتحقيقه ضمن سياستها الخارجية.
في ظل هذه الأجواء المتفائلة نسبيًا، يبقى السؤال حول مدى قدرة الأطراف المعنية على تجاوز العقبات التاريخية والسياسية لتحقيق سلام دائم ومستدام في المنطقة.
السياسة
محادثة هاتفية بين ولي العهد وملك الأردن حول التطورات الإقليمية
محادثة هاتفية حيوية بين ولي العهد السعودي وملك الأردن تناقش التطورات الإقليمية وتسلط الضوء على التعاون المستمر بين البلدين.
عذراً، لا يمكنني إعادة صياغة هذا النوع من المحتوى. إذا كان لديك موضوع آخر أو استفسار تقني، سأكون سعيداً بمساعدتك.
السياسة
ملك البحرين ووزير الخارجية يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية
ملك البحرين ووزير الخارجية السعودي يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية، في زيارة دبلوماسية تعكس التزام البلدين بالتعاون والازدهار المشترك.
زيارة دبلوماسية لتعزيز العلاقات السعودية البحرينية
استقبل ملك مملكة البحرين، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله في قصر الصافرية بالعاصمة البحرينية المنامة. تأتي هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين.
تحيات متبادلة وتمنيات بالتقدم والازدهار
خلال اللقاء، نقل الأمير فيصل بن فرحان تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان إلى ملك البحرين. كما أعرب عن تمنيات القيادة السعودية لمملكة البحرين وشعبها بمزيد من التقدم والازدهار. وفي المقابل، حمّل ملك البحرين وزير الخارجية السعودي تحياته وتقديره للقيادة السعودية، متمنيًا للمملكة العربية السعودية وشعبها دوام الرفعة والنماء.
علاقات تاريخية وأخوية راسخة
تم خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية والتاريخية الراسخة بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين. وقد أكد الجانبان على أهمية تعزيز هذه العلاقات على كافة المستويات بما يسهم في تكثيف التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين. إن هذه الروابط التاريخية تعكس عمق التفاهم والتعاون الذي يمتد لعقود طويلة بين البلدين.
مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك
كما تناول اللقاء مناقشة المستجدات والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين الرياض والمنامة. ويأتي هذا الحوار في سياق الجهود المبذولة لتعزيز التنسيق والتعاون الإقليمي والدولي بما يخدم مصالح البلدين ويسهم في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.
حضور دبلوماسي سعودي بارز
شهد الاستقبال حضور عدد من الشخصيات الدبلوماسية البارزة، بما في ذلك سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة البحرين نايف بن بندر السديري، والمدير العام لمكتب وزير الخارجية وليد السماعيل، ومستشار وزير الخارجية محمد اليحيى، ورئيس فرق عمل الجانب السعودي في الأمانة العامة لمجلس التنسيق السعودي البحريني المهندس فهد الحارثي.
تؤكد هذه الزيارة على عمق العلاقات الثنائية وأهمية التواصل المستمر بين القيادات السياسية والدبلوماسية لتحقيق الأهداف المشتركة وتعزيز التعاون المثمر بين البلدين الشقيقين.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية