Connect with us

السياسة

تركيا: اعتقال 340 متظاهراً في أعقاب احتجاجات

أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا، أن أجهزة الشرطة اعتقلت أكثر من 340 متظاهراً في أعقاب احتجاجات حاشدة نظمتها

أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا، أن أجهزة الشرطة اعتقلت أكثر من 340 متظاهراً في أعقاب احتجاجات حاشدة نظمتها المعارضة أمس (الجمعة).

وأكد يرلي قايا اعتقال 343 مشتبهاً بهم خلال الاحتجاجات التي وقعت الليلة الماضية في إسطنبول وأنقرة وأزمير وأضنة وأنطاليا وجناق قلعة وإسكي شهر وقونية وأدرنة.

وقال: لن نترك أدنى فرصة لأولئك الذين يسعون إلى الإخلال بالنظام العام، وتهديد السلام والأمن في بلدنا، والسعي إلى الفوضى والاستفزازات، لافتاً إلى أن الاعتقالات جاءت بعد تحقيق أجرته بلدية إسطنبول بالتنسيق مع مكتب المدعي العام.

وتستمر الاحتجاجات والمسيرات الجماهيرية منذ (الأربعاء) الماضي، ونظمتها المعارضة في العاصمة وعدد من المدن التركية الأخرى على خلفية اعتقال عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو، إضافة إلى اعتقال العشرات من المشتبه بهم في إطار التحقيقات بتهم الفساد ودعم الإرهاب التي أجراها مكتب المدعي العام في إسطنبول.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد قال إن تركيا لن ترضخ لإرهاب الشارع، محذراً من أن الاحتجاجات التي تقودها المعارضة ستؤدي إلى طريق مسدود.

وجاء احتجاز إمام أوغلو (54 عاماً) -الذي شغل منصب رئيس بلدية إسطنبول لفترتين- قبل أيام من ترشيح حزب الشعب الجمهوري له لانتخابات الرئاسة.

ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في 2028، وقد استنفد أردوغان (71 عاماً) فرص الترشح للرئاسة المحددة بفترتين، وإذا رغب في الترشح مرة أخرى، فعليه الدعوة لانتخابات مبكرة قبل انتهاء فترته الرئاسية الحالية.

واحتُجز إمام أوغلو بعد يوم من إلغاء جامعة إسطنبول شهادته، الأمر الذي إذا تم تأييده فسيمنعه من الترشح للرئاسة بموجب القواعد الدستورية التي تشترط حصول المرشحين على شهادة جامعية بعد دراسة لأربع سنوات.

أخبار ذات صلة

السياسة

مجزرة إسرائيلية في غزة.. والاحتلال يطالب بإخلاء 3 أحياء

فيما يتزايد الغضب ضد حركة «حماس» خصوصاً بعد دعوة عشائر حي الشجاعية إلى وقفة احتجاجية لرفض سيطرة فصيل أو جماعة بعينها

فيما يتزايد الغضب ضد حركة «حماس» خصوصاً بعد دعوة عشائر حي الشجاعية إلى وقفة احتجاجية لرفض سيطرة فصيل أو جماعة بعينها على القطاع، قتل 15 فلسطينياً بينهم خمسة أطفال وأصيب آخرون اليوم (الأربعاء) في مجزرة إسرائيلية جديدة استهدفت منازل في جباليا البلد وبيت لاهيا وسيارة في غزة.

وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن الغارتين دمرتا المنزل المستهدف وتضررت منازل مجاورة، مشيرة إلى أنه جرى انتشال طفلين ووالدهما أحياء من تحت ركام أحد المنزلين المستهدفين، وأشارت إلى أن طواقم الدفاع المدني تواجه صعوبات كبيرة في الوصول إلى المفقودين أسفل ركام المنزل الذي انهار بالكامل، موضحة أن قصفاً آخر استهدف مدينة بيت لاهيا ما أسفر عن مقتل فلسطيني، كما قُتل فلسطيني وأصيب اثنان آخران في قصف مسيّرة إسرائيلية مركبة مدنية في حي الزهور شمالي مدينة رفح.

بالمقابل، طلب جيش الاحتلال الإسرائيلي من سكان أحياء الزيتون وتل الهوا والشيخ عجلين الإخلاء فوراً، وبحسب بيان نشره المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي فإن أحياء حي الزيتون الغربي، تل الهوا، الشيخ عجلين، توسعة النفوذ والرمال الجنوبي ستتعرض لغارات.

وأشار جيش الاحتلال إلى أنه اعترض صاروخين أطلقا من وسط قطاع غزة، بينما سقط آخر بمنطقة مفتوحة.

بالمقابل، أعلنت «سرايا القدس» (فصيل فلسطيني) عن إطلاق الصواريخ على غلاف غزة، وقالت إنها قصفت مستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية رداً على جرائم الاحتلال الصهيوني.

من جهة أخرى، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إن الضغط على «حماس» سيتضمن الاستيلاء على أراضٍ في غزة «وأشياء أخرى لن أخوض في تفاصيلها»، متوعداً باستمرار الحرب حتى إعادة الرهائن.

أخبار ذات صلة

وقال نتنياهو: كلما استمرت «حماس» في رفض إطلاق سراح الرهائن سنزيد ممارسة ضغط يشمل الاستيلاء على الأراضي.

بدورها، حمّلت حركة «حماس» رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المسؤولية الكاملة لإفشال اتفاق تبادل الأسرى، موضحة أن العودة للحرب كانت قراراً مبيتاً عند نتنياهو لإفشال الاتفاق والرضوخ لابتزاز إيتمار بن غفير.

وطالبت «حماس» في بيان المجتمع الدولي والوسطاء بالضغط لإلزام نتنياهو بوقف العدوان والعودة لمسار المفاوضات، محذرة من خطورة التصعيد الإسرائيلي على حياة الرهائن.

وقالت الحركة: «كلما جرب الاحتلال استعادة أسراه بالقوة عاد بهم قتلى في توابيت»، متهمة نتنياهو بالكذب على أهالي الأسرى حين يزعم أن الخيار العسكري قادر على إعادتهم أحياء.

Continue Reading

السياسة

والتز يقرر بخطئه في محادثة «سيغنال».. ترمب: زميل لمستشاري وراء ما جرى

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الأربعاء) عن تورط زميل لمستشار الأمن القومي مايك والتز في إضافة الصحفي جيفري

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الأربعاء) عن تورط زميل لمستشار الأمن القومي مايك والتز في إضافة الصحفي جيفري غولدبرغ إلى النقاش السري بتطبيق «سيغنال»، مؤكداً أن المحادثات لم تكن فيها معلومات سرية.

وقال ترمب في مقابلة مع «نيوزماكس»: أعتقد أن زميلاً عمل مع والتز في مهمّات سابقة وكان ضمن المجموعة على متن التطبيق، هو من قام بإضافة الصحفي جيفري لأنه يمتلك رقمه.

وأضاف ترمب: لم تكن المكالمة سرية، على حد علمي، لم تكن هناك معلومات سرية، لم تكن هناك مشكلة، وكان الهجوم ناجحاً للغاية، لا يسعني إلا أن أعتمد على ما قيل لي، لم أكن متورطاً فيه، ولكن تم إخباري من قبل، ولم يكن الآخرون متورطين على الإطلاق، لكنني أشعر براحة كبيرة في الواقع.

ووصف ترمب رئيس تحرير مجلة «ذا أتلانتيك» جيفري غولدبرغ بالسيئ، وأن المجلة التي يديرُها تختلق الكثير من القصص، قائلاً: المجلة أداؤها سيئ للغاية، لا أحد يكترث بهذه المجلة الفاشلة، وسأخبركم بهذا لقد اختلقوا المزيد من القصص، وهي مجلة فاشلة الجمهور يدرك ذلك.

بالمقابل، أقر مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز بأنه ارتكبَ خطأً بإنشاء مجموعة دردشة على تطبيق «سيغنال»، أدى إلى تسريب تفاصيل هجوم أمريكي كان مرتقباً على الحوثيين، قائلاً في تصريحات لـ«لقناة فوكس نيوز»: ما حدث تم عن طريق الخطأ وأتحمل المسؤوليةَ الكاملة، نافياً أن يكون أحد موظفيه قد أخطأ.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى أن رئيس تحرير مجلة «ذا أتلانتك» جيفري غولدبرغ الذي تمت إضافته إلى المحادثة عن غير قصد لم يتواصل معه، وبرر إضافته بأنه كان يحاول إضافة رقم هاتف لشخص آخر لم يفصح عنه.

وشدد والتز بالقول: «إنه أمر محرج، نعم. سنصل إلى حقيقة الأمر، لقد تحدثتُ للتو مع إيلون ماسك وأنا في طريقي إلى هنا، لدينا أفضل التقنيين الذين يحققون في كيفية حدوث التسريب، لكن يمكنني أن أخبركم، بكل تأكيد، أنني لا أعرف هذا الرجل (جيفري غولدبرغ). أعرفه من خلال سمعته السيئة، وهو في الواقع مجرد صحفي سيئ، وأعرفه من حيث كرهه للرئيس، لكنني لا أرسل له رسائل نصية، لم يكن يتحدث معي على هاتفي، أنا أتحمل المسؤولية كاملةً، لقد أسست المجموعة، ومهمتي هي التأكد من تنسيق كل شيء».

ومن المقرر أن يقدم كبار مسؤولي الاستخبارات في إدارة الرئيس ترمب اليوم إفادة لأعضاء مجلس النواب بشأن التهديدات العالمية التي تواجه الولايات المتحدة، وسط توقعات بأن يواجهوا تساؤلات جديدة حول استخدامهم «مجموعة دردشة» لمناقشة خطط شن ضربات عسكرية في اليمن.

Continue Reading

السياسة

مصرع 24 شخصاً في حرائق تضرب الغابات بكوريا الجنوبية

لقي 24 شخصاً مصرعهم في حرائق اشتعلت في الغابات بجنوب شرق كوريا الجنوبية، وبحسب السلطات فإن غالبية الضحايا مسنّون.

وقال

لقي 24 شخصاً مصرعهم في حرائق اشتعلت في الغابات بجنوب شرق كوريا الجنوبية، وبحسب السلطات فإن غالبية الضحايا مسنّون.

وقال مسؤول في وزارة الأمن الكورية الجنوبية اليوم (الأربعاء) إن هناك ستّة آخرين أصيبوا بجروح خطرة، مبيناً أن عدداً من الضحايا كانوا في الستينات والسبعينات من العمر، فيما نقلت وكالة يونهاب للأنباء الرسمية عن مسؤولي خدمة الغابات أن اثنين إصابتهما خطيرة.

وأشارت إلى أن بين القتلى قائد طائرة هليكوبتر تحطمت بينما كانت تشارك في مكافحة حرائق الغابات الهائلة، مشيرة إلى أن الحرئق اندلعت السبت الماضي في مقاطعة أويسيونغ وتوسعت إلى سانتشيونغ ومناطق مجاورة بفعل الطقس الجاف والرياح القوية.

وأفادت وسائل إعلام دولية أن الحريق تسبب في تدمير أحياء بأكملها وإغلاق المدارس وحرق معبد وتهديد معالم تاريخية، موضحة أن الحرائق تسببت في إجلاء 27 ألف شخص بينهم مئات من نزلاء السجون، متوقعة أن يستمر الطقس الجاف اليوم.

ويشارك في عميات الإطفاء والإجلاء نحو 5 آلاف من رجال الإطفاء و87 مروحية، إضافة إلى مئات من أفراد الشرطة والجيش.

أخبار ذات صلة

وقال الرئيس الكوري الجنوبي بالإنابة هان دوك سو إن السلطات تنشر كل الأفراد والمعدات المتاحة للتعامل مع أسوأ حرائق غابات على الإطلاق، مضيفاً أن الجنود الأمريكيين المنتشرين في البلاد يساعدون أيضاً في التصدي للحرائق.

وأشار إلى أن الحرائق تسببت في أضرار غير مسبوقة، موضحاً أن نيرانها تتمدد بطريقة تتجاوز نماذج التنبؤ الموجودة، والحكومة قررت التصدّي لهذا الوضع الكارثي باستجابة وطنية شاملة، فرفعت الأزمة إلى أعلى مستوى.

وصنفت الحكومة الأماكن المتضررة مناطق كوارث خاصة، وقالت إن الحرائق ألحقت أضراراً بأكثر من 15 ألف هكتار.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .