Connect with us

السياسة

ترسيخ ثقافة العطاء والمواطنة المسؤولة في منتدى الرياض

احتفلت جمعية المسؤولية المجتمعية، أمس، باليوم السعودي للمسؤولية الاجتماعية الموافق سنوياً يوم ٢٣ مارس في «منتدى

Published

on

احتفلت جمعية المسؤولية المجتمعية، أمس، باليوم السعودي للمسؤولية الاجتماعية الموافق سنوياً يوم ٢٣ مارس في «منتدى الرياض الثاني للمسؤولية الاجتماعية»، تعزيزاً لمفهومها وترسيخه والوصول لتكامل الأدوار بين مختلف القطاعات المعنية تحقيقاً للتنمية المستدامة ودعم مستهدفات رؤية المملكة 2030.

وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية المسؤولية المجتمعية سعود السبيعي، أهمية الدور التكاملي بين القطاعين الحكومي والخاص والقطاع غير الربحي لتحقيق أثر إيجابي ينعكس على المجتمع والاقتصاد الوطني، ويسهم في ترسيخ ثقافة العطاء والتنمية المستدامة.

من جانبه، بيّن الرئيس التنفيذي لجمعية المسؤولية المجتمعية عبدالله المهنا، أن الجمعية تعمل على تعزيز الشراكات الفاعلة ونشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية، وتضمن منتدى الرياض الثاني للمسؤولية الاجتماعية، جلستين حواريتين ناقشتا دور القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية في تفعيل المسؤولية الاجتماعية، واستعراض أبرز التجارب والمبادرات الوطنية في هذا المجال، وحوكمة العمل المجتمعي للمؤسسات وتعزيز ثقافة العمل المجتمعي لدى الأجيال، إضافةً إلى كيفية قياس نتائج المسؤولية الاجتماعية وتبنّي برامج ذات أثر.

وجاء اليوم السعودي للمسؤولية الاجتماعية هذا العام تحت شعار «نلتزم بمسؤوليتنا الاجتماعية»، تأكيداً على الدور التكاملي بين الجهات كافة في ترسيخ ثقافة العطاء والمواطنة المسؤولة.

أخبار ذات صلة

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

ضبط مواطن لمخالفة رعي في محمية من قبل الأمن البيئي

ضبط الأمن البيئي مواطناً يرعى 24 من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز، مواجهة عقوبات صارمة للمخالفين، اكتشف التفاصيل والإجراءات المتخذة.

Published

on

ضبط مواطن لمخالفة رعي في محمية من قبل الأمن البيئي

ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز

تمكنت القوات الخاصة للأمن البيئي من ضبط مواطن ارتكب مخالفة بيئية تمثلت في رعي (24) متناً من الإبل في مواقع محظور الرعي فيها داخل محمية الملك عبدالعزيز الملكية. وقد تم اتخاذ الإجراءات النظامية بحقه وفقاً للقوانين المعمول بها.

عقوبات صارمة للمخالفين

أوضحت القوات أن عقوبة رعي الإبل في المناطق المحظورة تصل إلى غرامة مالية قدرها (500) ريال لكل متن. وتأتي هذه العقوبات ضمن الجهود المبذولة للحفاظ على البيئة والتنوع البيولوجي في المملكة.

دعوة للإبلاغ عن المخالفات البيئية

حثت القوات الخاصة للأمن البيئي المواطنين والمقيمين على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية. يمكن التواصل عبر الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والمنطقة الشرقية، أو الأرقام (999) و(996) لبقية مناطق المملكة. وأكدت القوات أن جميع البلاغات ستُعامل بسرية تامة دون تحميل المبلغ أي مسؤولية.

Continue Reading

السياسة

ماكرون يرفض الاستقالة وينتقد معارضيه بشدة

ماكرون يتحدى العاصفة السياسية في فرنسا، يرفض الاستقالة ويواجه معارضة حادة بينما يسعى لتمرير ميزانيات تقليص العجز المالي.

Published

on

ماكرون يرفض الاستقالة وينتقد معارضيه بشدة

الأزمة السياسية في فرنسا: تحديات تواجه حكومة ماكرون

في ظل تصاعد التوترات السياسية، يواجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون انتقادات حادة من معارضيه، حيث أعلن رفضه القاطع لدعوات الاستقالة وسط أزمة سياسية تُعد من الأسوأ في تاريخ فرنسا الحديث. تأتي هذه الأزمة في وقت تسعى فيه حكومته لتمرير ميزانيات تهدف إلى تقليص العجز المالي، بينما يظل البرلمان مُنقسماً بين ثلاث كتل ذات أيديولوجيات متباينة.

تحديات حكومات الأقلية

منذ توليه الرئاسة، عيّن ماكرون خمسة رؤساء وزراء خلال أقل من عامين، وهو مؤشر على عدم الاستقرار السياسي الذي تعيشه البلاد. يرى بعض خصومه أن الحل الأمثل للخروج من هذه الأزمة هو الدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة أو استقالة الرئيس نفسه، وهو ما رفضه ماكرون بشدة.

وفي تصريحاته الأخيرة عقب وصوله إلى مصر للمشاركة في اجتماع يهدف إلى إنهاء الحرب في غزة، ألقى ماكرون باللوم على معارضيه في زعزعة استقرار فرنسا. وأكد أنه لن يتنحى عن منصبه قبل انتهاء ولايته الثانية والأخيرة في عام 2027.

التزام بالاستقرار

أكد الرئيس الفرنسي قائلاً: أُكرّس جهودي للحفاظ على الاستقرار، وسأواصل ذلك. وأضاف: لا تنسوا أبداً أن التفويض الذي منحه الشعب الفرنسي هو الخدمة، ثم الخدمة، ثم الخدمة. وشدد على أهمية تقديم الإجابات لتساؤلات المواطن الفرنسي العادي وبذل كل الجهود الممكنة لضمان استقلال فرنسا.

تصويت الثقة وتشكيل الحكومة الجديدة

في خطوة تهدف لتعزيز موقف الحكومة أمام البرلمان المنقسم، عيّن ماكرون سيباستيان لوكورنو رئيساً للحكومة بعد استقالته السابقة. وعلى الرغم من تعهد لوكورنو بتعيين وزراء يجسدون “التجديد والتنوع”، احتفظ عدد كبير من الوزراء بمواقعهم ضمن التشكيلة الجديدة.

من المتوقع أن يواجه لوكورنو تصويتاً لسحب الثقة يوم الخميس المقبل. وقد قدم كل من حزب “فرنسا الأبية” (أقصى اليسار) وحزب “التجمع الوطني” (أقصى اليمين) مقترحات لسحب الثقة من الحكومة. ويظل السؤال حول قدرة لوكورنو على جمع الأصوات الكافية للبقاء في منصبه مفتوحاً وسط حالة عدم اليقين السائدة.

النظرة المستقبلية

بينما تظل الأوضاع السياسية غير مستقرة في فرنسا، يبقى السؤال حول كيفية تعامل حكومة ماكرون مع هذه التحديات قائماً. وفي هذا السياق، يمكن النظر إلى التحركات الدبلوماسية الدولية للرئيس كجزء من استراتيجية أوسع لتعزيز موقفه الداخلي والخارجي.

الموقف السعودي:

تتابع المملكة العربية السعودية التطورات السياسية الفرنسية باهتمام خاص نظراً للعلاقات الثنائية القوية بين البلدين. وتعتبر المملكة أن الحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي لفرنسا يعزز التعاون الدولي والإقليمي المشترك بينهما.

Continue Reading

السياسة

ترمب في مصر: مناقشة إعمار غزة على جدول الأعمال

ترامب يزور شرم الشيخ لبحث إعادة إعمار غزة والتوترات الإقليمية مع السيسي، تفاصيل هامة تنتظرك في هذا اللقاء الحاسم.

Published

on

ترمب في مصر: مناقشة إعمار غزة على جدول الأعمال

زيارة ترامب إلى شرم الشيخ: محادثات حول إعادة إعمار غزة والتوترات الإقليمية

وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مدينة شرم الشيخ المصرية اليوم، حيث كان في استقباله الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. تأتي هذه الزيارة في إطار القمة المنعقدة بقاعة المؤتمرات الدولية، والتي تهدف إلى مناقشة قضايا إقليمية ملحة، أبرزها إعادة إعمار قطاع غزة.

إعادة إعمار غزة: محور النقاش

خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده الرئيسان عقب وصولهما إلى مقر القمة، أكد ترامب أن منطقة الشرق الأوسط تمر بفترة متميزة جداً. وأشار إلى الوضع الصعب في قطاع غزة، موضحاً أن القطاع بحاجة ماسة لعملية تنظيف وإعادة إعمار شاملة. كما أشار إلى وجود فرق تعمل على البحث عن جثامين الأسرى الإسرائيليين في القطاع.

من جانبه، شدد الرئيس السيسي على أهمية دعم الولايات المتحدة لمؤتمر إعادة إعمار غزة، مؤكداً ضرورة ضمان دخول المساعدات الإنسانية للقطاع وتسليم جثامين الرهائن الإسرائيليين لذويهم.

التوتر مع إيران: صفقة محتملة

وفيما يتعلق بإيران، أعرب ترامب عن إمكانية إبرام صفقة معها، مشيراً إلى خبرته الطويلة في إبرام الصفقات. وأوضح أن إيران أبدت رغبتها في التوصل لاتفاق بشأن غزة. وأضاف أن الضربة التي استهدفت منشآت إيران النووية كانت ضرورية للتوصل لهذا الاتفاق.

أكد ترامب أن العقوبات المفروضة على إيران تُشكل ضغطاً كبيراً عليها وأنها قد تدفعها للالتحاق بركب السلام. وفي هذا السياق، أشاد بدور مصر المحوري في التواصل مع حركة حماس لتحقيق تقدم ملموس.

دور مصر والولايات المتحدة في تحقيق السلام

أشاد السيسي بدور الرئيس ترامب وقدرته على تحقيق السلام في المنطقة، واصفاً اتفاق غزة بأنه إنجاز رائع يستحق الثناء. من جهة أخرى، أكد المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف استمرار الجهود لتطبيق اتفاق غزة بالتعاون مع جاريد كوشنر.

تأتي هذه التحركات الدبلوماسية وسط توترات إقليمية متزايدة وتحديات اقتصادية تواجه العديد من دول المنطقة. وتظل الجهود المشتركة بين الولايات المتحدة ومصر محورية لتحقيق الاستقرار والسلام المستدامين في الشرق الأوسط.

Continue Reading

Trending