Connect with us

السياسة

بمشاركة 18 دولة.. انطلاق الفعالية التقنية الأكثر حضورًا في العالم «ليب».. غدًا

ينطلق غدًا (الأحد) مؤتمر «ليب التقني 2025»، بتنظيم من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني

Published

on

ينطلق غدًا (الأحد) مؤتمر «ليب التقني 2025»، بتنظيم من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، وشركة «تحالف»، المشروع المشترك بين الاتحاد وشركة «إنفورما» العالمية وصندوق الفعاليات الاستثماري.

ويعد المؤتمر في نسخته الرابعة، أكبر تظاهرة تقنية عالمية تهدف لمناقشة مستقبل القطاع التقني، واستعراض أحدث أنظمة الابتكار، وتبادل الخبرات في هذا المجال، بمشاركة 18 دولة.

وسينطلق المؤتمر تحت شعار «نحو آفاق جديدة»، وتستمر فعالياته وجلساته حتى الأربعاء 12 فبراير الجاري، بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم.

ويقدم المؤتمر هذا العام تجارب جديدة للزوار، بجانب الفعاليات الثقافية والترفيهية.

كما سيسهم مترو الرياض في استقبال ضيوف المؤتمر وتسهيل وصولهم، إضافة إلى تحديد مواقع ومسارات لحافلات النقل الترددي، من خلال 125 حافلة، ويمكن للزائر الحصول على خصم من خلال تطبيق «كريم» حيث اُستحدث 5 آلاف موقف جديد هذا العام، ليكون الإجمالي 22500 موقف في محيط الفعالية.‏ ويلتقي في هذا الحدث البارز، الذي يركز على تسخير التحول التقني والرقمي، نخبة من أبرز الشخصيات العالمية من القطاعين الحكومي والخاص، ومن كبار المبتكرين، والجهات ذات العلاقة بتنمية وتعزيز الاستثمار التقني.

ويشارك في المؤتمر أكثر من 1000 متحدث وخبير تقني دولي، و1800 جهة عارضة، ونحو 680 شركة ناشئة، بجوائز أكثر من مليون دولار.

ويعد «ليب 2025» واحدًا من أكبر المحافل التقنية في العالم، وهو ما يعكس الدعم المستمر والدائم، الذي يوليه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز لهذا القطاع، سعيًا لتحقيق المكانة الريادية للمملكة، كأكبر سوق رقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

كما يعد منصة استثمارية رائدة، تتيح الفرصة للمستثمرين ورواد الأعمال من جميع أنحاء العالم، لاكتشاف آفاق جديدة وواعدة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

واشنطن تقر أضخم صفقة أسلحة لتايوان منذ 2001 بـ11 مليار دولار

وافقت واشنطن على صفقة أسلحة لتايوان بقيمة 11.1 مليار دولار، الأكبر منذ 2001، تشمل صواريخ هيمارس ومسيرات لتعزيز الدفاعات ضد التهديدات الصينية المتزايدة.

Published

on

في خطوة تعكس تصاعد التوترات الجيوسياسية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، أعلنت تايبيه اليوم الخميس عن موافقة الحكومة الأميركية على صفقة أسلحة ضخمة لتايوان بقيمة 11.1 مليار دولار. وتأتي هذه الموافقة كثاني حزمة تسليح كبرى منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى السلطة، في إشارة واضحة إلى التزام واشنطن بتعزيز القدرات الدفاعية للجزيرة في مواجهة التحديات الأمنية المتزايدة.

تفاصيل الصفقة الأكبر منذ عهد بوش الابن

تكتسب هذه الصفقة أهمية استثنائية كونها الأضخم من نوعها منذ عام 2001، حين وافقت إدارة الرئيس الأسبق جورج بوش الابن على حزمة تسليح بقيمة 18 مليار دولار. ووفقاً لوزارة الخارجية التايوانية، تتضمن العقود الثمانية الجديدة منظومات متطورة تهدف إلى تعزيز استراتيجية "الردع غير المتماثل"، وتشمل:

  • أنظمة صواريخ هيمارس (HIMARS) عالية الدقة.
  • مدافع هاوتزر ذاتية الحركة.
  • صواريخ متطورة مضادة للدبابات.
  • طائرات مسيّرة هجومية واستطلاعية.
  • قطع غيار حيوية ودعم لوجستي للمعدات القائمة.

السياق التاريخي والالتزام الأميركي

على الرغم من عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين واشنطن وتايبيه، إلا أن الولايات المتحدة تظل المورد الرئيسي للأسلحة للجزيرة بموجب "قانون العلاقات مع تايوان" الصادر عام 1979، والذي يلزم واشنطن بتزويد تايوان بما يكفي من عتاد للدفاع عن نفسها. وتأتي هذه الصفقة لتؤكد استمرارية هذا النهج عبر الإدارات المختلفة، حيث وافقت واشنطن سابقاً في عام 2019 على صفقات بقيمة 10 مليارات دولار شملت طائرات مقاتلة من طراز F-16.

استراتيجية "المنطقة الرمادية" والتهديدات الصينية

تأتي هذه التطورات في وقت تكثف فيه بكين ضغوطها العسكرية عبر ما يعرف بتكتيكات "المنطقة الرمادية"، وهي عمليات تهدف إلى إنهاك القوات التايوانية دون الوصول إلى حافة الحرب المفتوحة. وقد رصدت وزارة الدفاع التايوانية مؤخراً تحركات مكثفة شملت 40 طائرة عسكرية و8 سفن حربية، بالإضافة إلى عبور حاملة الطائرات الصينية الأحدث "فوجيان" لمضيق تايوان، مما يرفع من وتيرة التأهب الأمني في المنطقة.

تعزيز الإنفاق الدفاعي التايواني

استجابة لهذه التحديات، أكد الرئيس التايواني "لاي تشينغ-تي" عزم حكومته على زيادة الإنفاق الدفاعي بشكل غير مسبوق، مستهدفاً الوصول إلى نسبة تتجاوز 3% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2026، و5% بحلول عام 2030. وتهدف هذه الزيادة، التي تتضمن مقترحاً بضخ 40 مليار دولار إضافية، إلى تحويل الجزيرة إلى "حصن منيع" يصعب اختراقه، تماشياً مع المطالب الأميركية بضرورة تحمل الحلفاء جزءاً أكبر من أعباء الدفاع المشترك.

المسار التشريعي والتأثير الإقليمي

من المتوقع أن تدخل الصفقة حيز التنفيذ خلال شهر تقريباً بعد الحصول على موافقة الكونغرس الأميركي، الذي يبدي عادة دعماً قوياً لتايوان من الحزبين. ومع ذلك، لا تزال العقود بحاجة إلى مصادقة "اليوان التشريعي" في تايوان، الذي تسيطر عليه المعارضة، مما قد يفتح الباب أمام نقاشات داخلية حول أولويات الإنفاق. ويرى مراقبون أن هذه الصفقة لن تؤثر فقط على ميزان القوى عبر المضيق، بل ستبعث برسائل طمأنة لحلفاء واشنطن الآخرين في المنطقة، مثل اليابان والفلبين، حول جدية الالتزام الأميركي بأمن المحيط الهادئ.

Continue Reading

السياسة

وزير الخارجية يتلقى اتصالاً من نظيره الفرنسي لبحث التعاون

تلقى وزير الخارجية اتصالاً من وزير خارجية فرنسا استعرضا خلاله العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الإقليمية والدولية الراهنة.

Published

on

تلقى وزير الخارجية اتصالاً هاتفياً اليوم من وزير خارجية الجمهورية الفرنسية، حيث جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية المتينة التي تربط البلدين الصديقين، وبحث سبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.

أهمية التنسيق الدبلوماسي المستمر

يأتي هذا الاتصال في إطار سلسلة من المشاورات المستمرة بين الجانبين، والتي تعكس عمق العلاقات الدبلوماسية والشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين. وتكتسب هذه المباحثات أهمية خاصة في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها العالم، مما يستدعي تنسيقاً عالي المستوى لتوحيد الرؤى والمواقف تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك. ويعد التواصل المباشر بين وزراء الخارجية إحدى الأدوات الفعالة لضمان استمرارية الحوار السياسي وتذليل أي عقبات قد تعترض مسار التعاون المشترك.

الخلفية التاريخية للعلاقات الثنائية

تتميز العلاقات مع الجمهورية الفرنسية بتاريخ طويل من التعاون المثمر والاحترام المتبادل، حيث تعد فرنسا شريكاً رئيساً ومحورياً في القارة الأوروبية. وقد شهدت العقود الماضية تطوراً ملحوظاً في حجم التبادل التجاري والتعاون الثقافي والأمني، مما رسخ قاعدة صلبة للانطلاق نحو آفاق أرحب من العمل المشترك. وتستند هذه العلاقات إلى إرث من التفاهمات السياسية التي ساهمت في حلحلة العديد من الملفات الشائكة في المنطقة، مما يؤكد على الدور المحوري الذي يلعبه البلدان في صناعة الاستقرار.

التأثير الإقليمي والدولي

لا تقتصر أهمية هذا الاتصال على الشق الثنائي فحسب، بل تمتد لتشمل تأثيرات إيجابية على الاستقرار الإقليمي. فالتنسيق بين الدبلوماسية المحلية والفرنسية يلعب دوراً حاسماً في دعم جهود السلام والأمن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وعادة ما تتطرق مثل هذه المباحثات إلى ملفات حيوية مثل مكافحة الإرهاب، ودعم الحلول السلمية للنزاعات، وتعزيز التنمية المستدامة. ومن المتوقع أن يسهم هذا التقارب في تعزيز الموقف التفاوضي للطرفين في المحافل الدولية، ودفع عجلة التعاون الاقتصادي والاستثماري، مما يعود بالنفع على شعبي البلدين ويعزز من فرص الازدهار في المنطقة ككل.

Continue Reading

السياسة

العلاقات السعودية القطرية: شراكة استراتيجية وروابط أخوية

تعرف على عمق العلاقات السعودية القطرية وتطورها التاريخي. قراءة في الشراكة الاستراتيجية بين الرياض والدوحة وتأثيرها على استقرار وازدهار دول مجلس التعاون.

Published

on

تتميز العلاقات بين المملكة العربية السعودية ودولة قطر بكونها علاقات أخوية ضاربة في عمق التاريخ، تتجاوز في مفاهيمها الأبعاد الدبلوماسية التقليدية لتصل إلى روابط الدم والقربى والمصير المشترك الذي يجمع الشعبين الشقيقين. وتستند هذه العلاقات الراسخة إلى مرتكزات قوية من التراث الثقافي والديني والجغرافي الموحد، مما يجعل من التعاون بين الرياض والدوحة ركيزة أساسية لاستقرار منطقة الخليج العربي بأسرها.

وبالعودة إلى السياق التاريخي، شكلت المملكة العربية السعودية ودولة قطر حجر الزاوية في تأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث عملت القيادتان على مر العقود على تعزيز العمل الخليجي المشترك. وقد شهدت العلاقات في السنوات الأخيرة نقلة نوعية وتطوراً ملحوظاً، لا سيما بعد قمة العلا التاريخية التي أسست لمرحلة جديدة من التضامن والاستقرار الخليجي، مؤكدة على وحدة الصف والهدف. وقد أثمرت هذه الجهود عن تفعيل آليات التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية.

ومن أبرز مظاهر هذا التطور الاستراتيجي، إنشاء مجلس التنسيق السعودي القطري، الذي يمثل إطاراً مؤسسياً شاملاً لتعزيز العلاقات الثنائية. يعمل المجلس، برئاسة قيادتي البلدين، على مواءمة المصالح المشتركة وتنسيق المواقف تجاه القضايا الإقليمية والدولية. وتأتي هذه الخطوات متناغمة مع الرؤى الطموحة للبلدين، ممثلة في "رؤية المملكة 2030" و"رؤية قطر الوطنية 2030"، حيث يسعى الجانبان إلى تنويع مصادر الدخل، وتعزيز الاستثمار، وتطوير البنية التحتية، ودعم قطاعات السياحة والطاقة المتجددة.

وعلى الصعيدين الإقليمي والدولي، يكتسب التنسيق السعودي القطري أهمية بالغة في ظل التحديات التي تواجه المنطقة. فالتوافق في الرؤى السياسية بين الرياض والدوحة يساهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن الإقليمي، وحل النزاعات بالطرق السلمية، ودعم القضايا العربية والإسلامية. كما أن التعاون الاقتصادي بين البلدين يفتح آفاقاً واسعة لزيادة التبادل التجاري وخلق فرص استثمارية واعدة للقطاع الخاص في كلا البلدين، مما ينعكس إيجاباً على رفاهية الشعبين الشقيقين.

ختاماً، تظل العلاقات السعودية القطرية نموذجاً للتكامل العربي، حيث تمضي القيادتان الحكيمتان قدماً نحو مستقبل مشرق، مدفوعتين برغبة صادقة في تعميق أواصر المحبة والتعاون، بما يحقق تطلعات الشعبين ويحفظ أمن واستقرار المنطقة.

Continue Reading

Trending