Connect with us

السياسة

بريطانيا ترفع العقوبات عن وزارتي الدفاع والداخلية وأجهزة المخابرات السورية

أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم (الخميس)، رفع العقوبات المفروضة على وزارتي الدفاع والداخلية، وعدد من أجهزة المخابرات

أعلنت الحكومة البريطانية، اليوم (الخميس)، رفع العقوبات المفروضة على وزارتي الدفاع والداخلية، وعدد من أجهزة المخابرات السورية، وذلك في إطار السعي لإعادة النظر بالعقوبات الغربية على سورية من أجل دعم الإدارة الجديدة في البلاد.

وأوضحت الحكومة البريطانية أن الكيانات المرفوعة من قائمة العقوبات لم تعد خاضعة لتجميد الأصول، مبينة أنها قررت رفع بعض العقوبات عن سورية في إطار الالتزام بمساعدة الشعب السوري لإعادة بناء البلاد والاقتصاد.

وأشارت إلى أنها ستواصل متابعة أداء السلطات الانتقالية في سورية وسنحكم على الأفعال وليس الأقوال وذلك في ثاني إجراء لرفع العقوبات بعد أن حذفت في مطلع مارس الماضي 24 كياناً سورياً من قائمة العقوبات، من بينها البنك المركزي وبنوك أخرى وشركات نفط.

وكان الاتحاد الأوروبي علق بعض العقوبات التي كانت فرضت سابقا على نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، خصوصاً ما يتعلق بالمصرف المركزي والتحويلات المالية وغيرها، لكنه لم يرفع بعد بشكل تام كافة العقوبات، على الرغم من تشكيل الحكومة الجديدة في دمشق، والتي اشترط أن تكون متنوعة.

أخبار ذات صلة

وكانت الإدارة الجديدة في دمشق تعهدت بالتعاون مع المجتمع الدولي، مشددة على أهمية رفع العقوبات من أجل النهوض بالبلاد بعد سنوات طويلة من الحرب.

ودعت الأمم المتحدة والمبعوث الأممي إلى سورية غير بيدرسون لدعم الحكم الجديد، مشددين بضرورة مساعدة المجتمع الدولي للحكومة السورية ودعمها لتتمكن من النجاح.

من جهة أخرى، قال عضو الكونجرس الأمريكي كوري ميلز إنه قام بزيارة إلى دمشق الأسبوع الماضي في مهمة غير رسمية وأجرى محادثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع، بشأن شروط رفع العقوبات الاقتصادية، وإمكانية تحقيق السلام بين سورية وإسرائيل. ونقلت وكالة «بلومبيرغ» عن النائب الجمهوري عن ولاية فلوريدا قوله: «إنه يعتزم، فور عودته إلى الولايات المتحدة، إطلاع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي تربطه به علاقة وثيقة، ومستشار الأمن القومي مايك والتز على نتائج زيارته، التي نظمتها مجموعة من الأمريكيين السوريين المؤثرين، مشيراً إلى أنه سينقل رسالة من الشرع إلى ترمب، دون الكشف عن فحواها، ولم يصدر أي تعليق فوري من البيت الأبيض بهذا الشأن».

السياسة

البنك السعودي الأول يوقع اتفاقية تسهيلات بنكية بقيمة ملياري ريال سعودي مع مجموعة بن لادن السعودية

وقع البنك السعودي الأول، أحد البنوك الرائدة بالمملكة، اتفاقية تسهيلات بنكية بقيمة ملياري ريال مع مجموعة بن لادن

وقع البنك السعودي الأول، أحد البنوك الرائدة بالمملكة، اتفاقية تسهيلات بنكية بقيمة ملياري ريال مع مجموعة بن لادن السعودية، إحدى الشركات المملوكة لمجموعة بن لادن العالمية القابضة، وذلك لتمويل مشروع تطوير مدينة الملك فهد الرياضية في مدينة الرياض.

وقد وُقعت الاتفاقية خلال حفل أقيم في مبنى الإدارة الرئيسية «برج الأول» في مدينة الرياض. حيث تم تسليط الضوء على الأهمية الاستراتيجية لهذا التعاون ومدى مساهمته في دعم وتعزيز البنية التحتية وذلك بما يتماشى مع الأهداف الوطنية. وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز القدرة المالية لمجموعة بن لادن لتنفيذ مشاريع كبرى وفق أعلى المعايير العالمية. كما تعكس التزام «الأول» بدعم قطاع المقاولات في المملكة والمساهمة في رؤية السعودية 2030 من خلال تمويل مبادرات تدعم النمو والتطوير.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

حفل تدشين أول استراحة للمناديب برعاية الهيئة العامة للنقل وهنقرستيشن

في خطوة تعكس التزامها بالمسؤولية الاجتماعية وبيئة العمل الإنسانية، أعلنت هنقرستيشن عن تدشين استراحات مكيفة لمناديب

في خطوة تعكس التزامها بالمسؤولية الاجتماعية وبيئة العمل الإنسانية، أعلنت هنقرستيشن عن تدشين استراحات مكيفة لمناديب التوصيل، برعاية الهيئة العامة للنقل في محافظة الخبر.

تأتي هذه الاستراحات الأولى من نوعها في قطاع النقل والخدمات اللوجستية لعامها الثالث على التوالي ضمن مبادرة استراحة المناديب التي أطلقتها هنقرستيشن كجزء من إستراتيجيتها في تحسين بيئة عمل مناديب التوصيل وتوفير أماكن مهيأة بالكامل تتيح لهم الراحة خلال فترات العمل. تم تجهيز الاستراحات بكل الاحتياجات الأساسية، من التكييف ومنافذ كهرباء، وشبكة الإنترنت، ومياه الشرب ومقاعد مريحة، لضمان راحة المناديب وجودة الخدمة المقدمة خلال فترات انتظار الطلبات أو التنقل بين الوجهات.

أخبار ذات صلة

وتهدف المبادرة أيضا إلى تنظيم المشهد الحضري عبر تقليل تجمعات الدراجات والمناديب في المناطق الحيوية، ما ينعكس بالإيجاب على تسهيل الحركة المرورية والحد من التشوه البصري.

Continue Reading

السياسة

ورشة عمل مشروع التحول في منظومة حوكمة إدارات ومكاتب التعليم بجدة

افتتح مساعد وزير التعليم رئيس اللجنة الإشرافية لمشروع التحول المهندس محمد بن ناصر الغامدي، اليوم، فعاليات ورشة

افتتح مساعد وزير التعليم رئيس اللجنة الإشرافية لمشروع التحول المهندس محمد بن ناصر الغامدي، اليوم، فعاليات ورشة عمل «الممارسات التطبيقية لمشروع التحول في منظومة حوكمة إدارات ومكاتب التعليم»، التي تستضيفها الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة، بمشاركة 9 إدارات تعليمية، إذ شهدت الورشة جلسات متخصصة لكل مسار من مسارات المشروع، بإشراف الفريق التنفيذي من وزارة التعليم.

وأكد مساعد وزير التعليم في كلمته الافتتاحية أن مشروع التحول يهدف إلى تمكين المدرسة بصلاحيات أوسع، باعتبارها المحور الرئيس للعملية التعليمية، مشدداً على أن التحول لا يقتصر على التغيير الإداري، بل يسعى لتحسين الأداء التعليمي، وتبسيط المستويات التنظيمية، وتفعيل الدور القيادي للمدرسة. كما أشار إلى أهمية الاستفادة من الممارسات التطبيقية بنموذج المدينة المنورة، مؤكداً في الوقت ذاته أن دعم الكوادر البشرية يُعد مفتاح نجاح المشروع، داعياً لتفعيل منصة «الدعم الموحد» كأداة رئيسية للتواصل وتقييم الأداء.

من جهته، أوضح أمين إدارات التعليم عضو اللجنة الإشرافية للمشروع حمد بن ناصر الوهيبي أن المشروع يمثل نقطة تحول في تطوير العمل التعليمي من خلال إعادة تصميم الأدوار، وتعزيز الشفافية والكفاءة المؤسسية، وتمكين المدرسة لرفع نواتج التعلم. كما أكد أهمية مشاركة التجارب الناجحة من المرحلة الأولى، مشيداً بدور إدارات التعليم في قيادة التغيير.

ورحّبت المدير العام للتعليم بمحافظة جدة منال بنت مبارك اللهيبي بالمشاركين، معتبرة الورشة منصة وطنية لتكامل الجهود، ومؤكدة أن المرحلة الثانية من المشروع تمثل تحولاً نوعياً في الحوكمة التعليمية، مشيدة بالتجارب التي تُعرض، وما تحمله من دروس ملهمة تعيد صياغة مفاهيم القيادة المدرسية والإدارية.

أخبار ذات صلة

وقدّم مدير مشروع التحول بوزارة التعليم عبدالعزيز بن غرمان الشهري عرضاً شاملاً عن المشروع، تضمن الخطة الزمنية، ومؤشرات الأداء بلغة الأرقام، مشيداً بالمنجزات المحققة في المرحلة الأولى، وبالجهود الفاعلة لصناع النجاح في الفرق التنفيذية وفي الميدان.

كما استعرض المدير العام للتعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر بن عبدالله العبدالكريم تجربة تعليم المدينة في تنفيذ المرحلة الأولى من المشروع، موضحاً العوامل المؤثرة، والوضع المستهدف، والمراحل الزمنية والتنفيذية. وأكد أن المشروع يشكل فرصة لتحسين التعليم المدرسي من خلال التمكين والصلاحيات وتفعيل الحوكمة، مشيراً إلى أن التجربة ركزت على تكامل فرق العمل، والتوظيف الأنسب للموارد، ومواءمة التنظيمات لضمان جودة التنفيذ نحو مستهدفات المشروع.

وتضمّن افتتاح الورشة أوبريتاً بعنوان «معاً سنصنع الفرق» قدّمه عدد من طلاب وطالبات مدارس تعليم جدة، إلى جانب عرض مرئي بعنوان «أمل وطموح» جسّد فيه طالب وطالبة رؤية مستقبلية لدور قادة المدارس في ظل مشروع التحول، وما يقدمه من فرص لتجويد الأداء وتحسين نواتج التعلم.

بدأت بعد ذلك الجلسات التخصصية للورشة التي شملت المسارات التنفيذية، الموارد البشرية، الخدمات المشتركة، الاتصال والتغيير، التنظيمي، الإشراف التربوي، والتقني، واختتمت الورشة بعرض للمديرين التنفيذيين للمشروع في إدارات التعليم (ملخص الورشة) وإقرار التوصيات اللازمة لمواصلة مسيرة المشروع نحو إدارة تعليمية حديثة تُمكّن المدرسة وتدعم مستقبل التعليم في المملكة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .