Connect with us

السياسة

برعاية الملك.. معرض الدفاع العالمي ينطلق غداً بمشاركة 600 جهة عارضة

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تنطلق غداً النسخة الأولى من معرض الدفاع العالمي، الحدث

Published

on

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تنطلق غداً النسخة الأولى من معرض الدفاع العالمي، الحدث العالمي الرائد للدفاع والأمن، الذي من المتوقع أن يستقطب نحو 30 ألف زائر خلال أيامه الأربعة في الفترة بين 6 و9 مارس 2022.

ويهدف المعرض الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية مرّة كل عامين إلى دفع عجلة تقدّم صناعات الدفاع والأمن محليّاً وعالمياً من خلال تسليط الضوء على آخر التطورات التقنية في الصناعة وأنظمة التوافق العملياتي عبر كافة مجالات الدفاع الخمسة – البرّ والبحر والجو والفضاء وأمن المعلومات، حيث ستجول المعرض عشرات الوفود رفيعة المستوى من حول العالم للاطلاع على أحدث المعدّات والأنظمة التي سيستعرضها مئات المصنعين المحليين والدوليين.

وقال محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد بن عبدالعزيز العوهلي في تصريح له اليوم إن تنظيم هذا الحدث الرائد في قطاع صناعات الدفاع والأمن في المملكة، يمثل أداة إستراتيجية لدعم مساعي المملكة نحو توطين أكثر من 50% من الإنفاق على المعدات والخدمات العسكرية بحلول 2030، مشيراً إلى أن مستوى الطلب العالمي على المشاركة في المعرض كبير، وهو ما يؤكد مكانة المملكة الدولية وموقعها الريادي في هذا القطاع.

وأضاف المهندس العوهلي أن المعرض سيقدم بيئة مثالية للتواصل والتفاعل بين الحاضرين بهدف تعزيز الشراكات الدولية في مجالات الصناعة والابتكار، مؤكداً أن أبواب الشراكات والاستثمار مفتوحة للمصنعين ومزوّدي الخدمات الدوليين الذين يشاركون المملكة رؤيتها لدعم نقل التقنية وتطوير الكفاءات وتوطين الصناعة.

من جهته أكد الرئيس التنفيذي لمعرض الدفاع العالمي آندرو بيرسي أن المعرض قد صُمم ليكون أحد أبرز معارض الدفاع والأمن في العالم لا سيما من خلال البرامج عالمية المستوى التي يقدمها والمعدّة لتحفيز التواصل والتفاعل بين المشاركين والحاضرين، لافتاً النظر إلى أن مستوى الطلب يعد غير مسبوق على مستوى أولى النسخ من المعارض المماثلة حول العالم، الأمر الذي يعكس أهمية قطاع الدفاع والأمن في المملكة ومستهدفاتها الواضحة لدعم التنوّع والنمو الاقتصادي عبر تطوير قطاع الدفاع، مشيراً إلى أن المعرض يتطلع لتحفيز محادثات هادفة حول مستقبل القطاع بين الحاضرين من زوار ووفود وجهات عارضة يمثلون أكثر من 80 دولة.

وجرى تصميم مقرّ معرض الدفاع العالمي بمساحة 800 ألف متر مربع مما أتاح للمعرض التوسع بسرعة لتلبية الطلب الكبير الذي فاق حجم مساحات العرض المتاحة.

وتشمل مرافق المعرض 3 قاعات ضخمة لأجنحة الجهات العارضة ومدرج للطائرات بطول 3 كيلومترات لاستضافة العروض الحيّة للطائرات العسكرية، إضافة إلى معروضات الطائرات الثابتة والمعدات العسكرية البرية الثابتة والحيّة، ومركز قيادة وتحكم افتراضي مجهز بأحدث الأنظمة والتقنيات التي تحاكي مستقبل مراكز القيادة والتحكم من إنتاج كبرى شركات الدفاع العالمية.

ويقدّم معرض الدفاع العالمي «برنامج لقاء الشركاء» الذي سيتيح حوالى 600 مقابلة شخصية مباشرة، تجمع بين مورّدين مختارين ومجموعة واسعة من المشترين وصناع القرار حول العالم.

وستعقد لقاءات مرتَّب لها مسبقاً عبر نظام متطوّر يتيح التواصل الأمثل بين الجهة المستوردة والجهة الموردة، حيث يعزّز البرنامج دور معرض الدفاع العالمي باعتباره البيئة المثلى للقاء الشركاء في صناعة الدفاع والأمن.

كما سيسلط «برنامج التعرُّف على المملكة وتوجهاتها الإستراتيجية في القطاع» الضوء على فرص الشراكة والاستثمار الهائلة في صناعة الدفاع والأمن السعودية، إذ سيتيح البرنامج للجهات المحلية والعالمية العارضة التعرف على أبرز الجهات الحكومية السعودية في القطاع، واستعراض آخر المستجدات فيما يخص المبادئ التوجيهية في المشتريات وعروض المناقصات، ومتطلبات الاستثمار وعمليات الشراكة للعمل بما يتماشى مع استراتيجية وأهداف صناعة الدفاع في المملكة.

وسيتحدث في الجلسات ممثلون من الهيئة العامة للصناعات العسكرية ووزارتي الدفاع والاستثمار والشركة السعودية للصناعات العسكرية.

وسيقدم معرض الدفاع العالمي لأول مرّة «مركز القيادة والتحكم» وذلك عبر 6 عروض يومية لمدة 20 دقيقة، إذ يحاكي المركز القيادة الاستراتيجية في مجالات التوافق العملياتي مستعرضاً مجالات القيادة والتحكم والاتصالات وأجهزة الحاسوب والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع تحت مفهوم مركز العمليات المشتركة.

كما سيضمّ المعرض منطقة خاصة بالشركات الناشئة تحتضن أحدث التقنيات المبتكرة من قبل الشركات الصغيرة والمتوسطة من حول العالم، إذ ستتاح فرصة حصرية لهذه الشركات للتواصل مع المستثمرين وأصحاب القرار بهدف الحصول على الدعم والتمويل.

وسيقدم المعرض حلقات نقاش يومية وعروضاً تقديمية للجمهور تناقش الرؤى والأفكار التي نجمت عنها بعض التقنيات المعروضة.

كما ستقدم مجموعة من الجهات السعودية التي تسهم في بناء الصناعة والاقتصاد في المملكة جلسات حوارية تسلط الضوء على التحوّل المتسارع لصناعات الدفاع والأمن المحلية.

وتعزيزاً لدور المرأة في قطاع الدفاع والأمن، يقدّم المعرض برنامجاً بعنوان «المرأة في قطاع الدفاع»، إذ سيجتمع نخبة من القيادات النسائية الملهمة في المجال من حول العالم خلال اليوم العالمي للمرأة وسيتم تقديم مجموعة من الكلمات وحلقات النقاش حول التنوّع والشمول، ودور المرأة المحوري في هذا القطاع الواعد.

وسيستعرض اليوم الأخير من المعرض، وتماشياً مع طموح المملكة لتطوير القوى الوطنية العاملة، برنامج «مواهب المستقبل» فرص التطور المهني وبرامج التدريب في القطاع بمشاركة 5 آلاف طالب وطالبة من المتميزين في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والحوسبة.

ويركز البرنامج على الأنشطة التثقيفية والتفاعل العملي مع التقنيات، كما يستضيف نخبة من المتحدثين الملهمين والمرشدين حول المسارات الأكاديمية والمهنية المختلفة في القطاع.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

السياسة

إسماعيل الليثي يصارع الموت بعد حادث سير مروع

إسماعيل الليثي في صراع مع الموت بعد حادث سير مروع يهز الوسط الفني، تفاصيل الحادثة المأساوية وخسائرها في انتظارك.

Published

on

إسماعيل الليثي يصارع الموت بعد حادث سير مروع

حادث سير يهز الوسط الفني: إسماعيل الليثي في العناية المركزة

في حادثة أثارت ضجة كبيرة في الوسط الفني المصري، تعرض المطرب الشعبي الشهير إسماعيل الليثي لحادث سير مروع، أودى بحياة أربعة أشخاص وأصاب سبعة آخرين، من بينهم أعضاء فرقته الموسيقية.

تفاصيل الحادث المأساوي

وقعت الحادثة مساء الخميس الماضي على الطريق الصحراوي الشرقي بالقرب من مركز ملوي بمحافظة المنيا. كان الليثي عائداً من إحياء حفل غنائي في محافظة أسيوط عندما اصطدمت سيارته بسيارة أخرى بشكل مباشر. أدى التصادم إلى تهشم السيارتين وانتشار الحطام على مسافة واسعة.

تلقت مديرية أمن المنيا بلاغاً فورياً وانتقلت سيارات الإسعاف لنقل الضحايا إلى مستشفيات ملوي العام والتخصصي. كانت المشاهد مؤلمة، حيث انتشر الذعر بين الناس الذين شهدوا الحادث.

تطورات حالة إسماعيل الليثي الصحية

أكدت التقارير الطبية أن حالة وعي الليثي لا تتجاوز 5، مع صعوبة شديدة في التنفس نتيجة إصابات بالغة في الصدر ونزيف في الأنف والفم. هذه الأنباء جعلت محبيه وزملائه يعيشون حالة من القلق والترقب.

ضحايا ومصابون: قصص إنسانية مؤلمة

أسفر الحادث عن وفاة أربعة أشخاص من أسرة واحدة كانوا يسافرون في السيارة الأخرى. الوالدان ياسر محمد (45 عاماً) وفاطمة أحمد (42 عاماً)، وابنهما الصغير ياسين (8 أعوام)، بالإضافة إلى طفل ثالث توفي لاحقاً في المستشفى.

أما المصابون الآخرون فهم أعضاء فرقة الليثي: سري جمعة (31 عاماً)، شريف سامي (48 عاماً)، حسام محمد (35 عاماً)، ياسمين علي (50 عاماً)، عمر أشرف (13 عاماً)، ومحمد أشرف (35 عاماً). يعاني الجميع من كسور وكدمات متنوعة، لكن هناك تحسن طفيف في حالة بعضهم.

تحقيقات النيابة العامة ودعم المجتمع الفني

بدأت النيابة العامة تحقيقاتها الأولية التي أكدت أن السبب الأولي للحادث هو الإهمال في قواعد المرور. كما تم اتخاذ إجراءات لفحص آثار المخدرات أو الكحول للسائقين المتورطين.

المجتمع الفني لم يقف مكتوف الأيدي؛ فقد عبر العديد من الفنانين عن دعمهم للليثي وعائلته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، معبرين عن أملهم في شفائه العاجل وعودة الأمور إلى نصابها الطبيعي.

“الحياة قد تكون قاسية”،

لكن مثل هذه الأحداث تذكرنا بأهمية التكاتف والدعم المتبادل بين أفراد المجتمع، خاصة عندما يتعلق الأمر بفنان محبوب كإسماعيل الليثي الذي طالما أمتع جمهوره بصوته العذب وأغانيه الشعبية التي تلامس القلوب.

Continue Reading

السياسة

فضيحة دعم ترمب: رئيس الفيفا يواجه اتهامات جديدة

اتهامات جديدة تواجه رئيس الفيفا إنفانتينو بعد إشادته بسياسات ترمب، مما يثير تساؤلات حول حيادية المنظمة العالمية.

Published

on

فضيحة دعم ترمب: رئيس الفيفا يواجه اتهامات جديدة

تصريحات إنفانتينو تثير جدلاً حول حيادية الفيفا

أثارت تصريحات رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، جياني إنفانتينو، جدلاً واسعاً بعد إشادته بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب. جاءت هذه التصريحات خلال مشاركته في منتدى الأعمال الأمريكي في ميامي، حيث أبدى إنفانتينو دعمه لسياسات ترمب الحكومية، مشيراً إلى أهمية احترام نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

خلفية التصريحات ومضمونها

في كلمته أمام المنتدى، أكد إنفانتينو على العلاقة الجيدة التي تربطه بترمب، واصفاً إياه بالصديق المقرب الذي يقدم دعماً كبيراً للفيفا في تنظيم كأس العالم. وأشاد بقدرة ترمب على تنفيذ وعوده والتعبير عن أفكار قد يتردد آخرون في طرحها علناً. وأعرب عن دهشته من التعليقات السلبية التي تطال الرئيس الأمريكي السابق رغم نجاحاته الملموسة.

ردود الفعل والاتهامات بانتهاك القوانين

واجهت تصريحات إنفانتينو انتقادات حادة من قبل بعض المسؤولين السابقين في الفيفا. فقد وصف ميغيل مادورو، الرئيس السابق للجنة الحوكمة بالفيفا، هذه التصريحات بأنها انتهاك واضح للمادة 15 من قانون الأخلاقيات للفيفا. وتنص هذه المادة على ضرورة التزام مسؤولي الفيفا بالحياد وعدم اتخاذ مواقف علنية بشأن قضايا سياسية أو دينية حساسة.

ويُعتبر النظام الأساسي للفيفا صارماً فيما يتعلق بالتدخل السياسي والديني، حيث يُسمح فقط بالتدخل في الأمور التي تؤثر مباشرة على أهداف الفيفا القانونية.

إجراءات محتملة ضد إنفانتينو

في حال قررت لجنة الأخلاقيات بالفيفا التحقيق في تصريحات إنفانتينو، فإنه قد يواجه عدة عقوبات محتملة. تتراوح هذه العقوبات بين التحذير والتوبيخ والغرامة المالية، وقد تصل إلى حظر أي نشاط متعلق بكرة القدم إذا ثبت انتهاكه للقواعد.

تحليل وتداعيات الموقف

من المهم النظر إلى هذا الجدل ضمن السياق الأوسع للعلاقات الدولية وتأثير السياسة على الرياضة العالمية. تُظهر تصريحات إنفانتينو مدى تعقيد العلاقة بين الرياضة والسياسة وكيف يمكن أن تؤدي التصريحات العلنية إلى تداعيات غير متوقعة داخل المنظمات الرياضية الكبرى مثل الفيفا.

المملكة العربية السعودية ودورها الدبلوماسي

في هذا السياق المعقد، تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا بارزًا يعكس قوتها الاستراتيجية والتوازن الذي تسعى لتحقيقه في علاقاتها الدولية. إذ تبرز المملكة كداعم للاستقرار والحيادية في الشؤون الرياضية العالمية مع الحفاظ على مصالحها الوطنية والإقليمية.

ختاماً

يبقى السؤال حول كيفية تعامل الفيفا مع هذا الموقف وما إذا كانت ستتخذ إجراءات ضد رئيسها الحالي أم لا. لكن الأكيد هو أن هذه القضية تسلط الضوء مجدداً على التحديات المستمرة التي تواجه المنظمات الرياضية الكبرى فيما يتعلق بالحفاظ على حياديتها واستقلاليتها عن التأثيرات السياسية الخارجية.

Continue Reading

السياسة

إلغاء حفل إسرائيلي في باريس بسبب تهديدات بالقنابل

حفل أوركسترا إسرائيل في باريس يتحول إلى مشهد مثير بعد اقتحام متظاهرين وإلقاء قنابل ضوئية، مما أثار ذعر الحضور ودفعهم للهرب.

Published

on

إلغاء حفل إسرائيلي في باريس بسبب تهديدات بالقنابل

حفل أوركسترا يتحول إلى مشهد سينمائي في باريس

تخيل أنك جالس في قاعة فخمة، تنتظر بفارغ الصبر أن تبدأ الأوركسترا بعزف سيمفونية تأخذك إلى عالم آخر. لكن فجأة، يتحول المشهد من هدوء الموسيقى الكلاسيكية إلى فوضى تشبه مشاهد الأفلام المثيرة.

هذا ما حدث بالفعل في حفل أوركسترا إسرائيل الفيلهارمونية في باريس مساء أمس (الخميس)، عندما اقتحم متظاهرون القاعة وألقوا قنابل ضوئية، مما تسبب في حالة ذعر بين الحضور.

لحظات من الذعر والارتباك

تصور نفسك مكان الموسيقيين الذين كانوا على المسرح، يعزفون بأدواتهم الموسيقية بكل شغف، وفجأة يجدون أنفسهم مضطرين لمغادرة المسرح وسط صرخات واستنفار أمني.

الشرطة الفرنسية كانت على أهبة الاستعداد، ونجحت في اعتقال أربعة أشخاص شاركوا في هذا الاقتحام الجريء. التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة كيف تمكن هؤلاء المتظاهرون من دخول القاعة بهذا الشكل الدراماتيكي.

الغضب الشعبي يتصاعد خارج القاعة

في الخارج، كان هناك مشهد آخر لا يقل إثارة عن الداخل. احتشد العشرات من الناشطين وهم يهتفون بشعارات مثل إسرائيل قاتلة، مما يعكس تصاعد الغضب الشعبي في فرنسا تجاه ممارسات الجيش الإسرائيلي.

كان الأمر وكأنه جزء من مسلسل درامي حيث تتشابك الأحداث وتتوالى المفاجآت بشكل غير متوقع.

عودة الحياة إلى الحفل بعد السيطرة على الوضع

رغم كل هذه الفوضى والتوتر الذي ساد المكان للحظات، إلا أن المنظمين تمكنوا من استئناف الحفل لاحقاً بعد أن سيطرت قوات الأمن على الوضع داخل القاعة.

لقد عاد السحر الموسيقي ليملأ الأجواء مرة أخرى وكأن شيئًا لم يكن، ليؤكد لنا أن الفن دائمًا ما ينتصر حتى في أحلك اللحظات.

هذه الليلة ستظل عالقة في ذاكرة كل من حضرها، ليس فقط بسبب الموسيقى الرائعة التي عزفتها الأوركسترا بل أيضًا بسبب الأحداث الدراماتيكية التي جعلت منها تجربة لا تُنسى.

Continue Reading

Trending