السياسة
برعاية أمير مكة.. انعقاد اللقاء الـ 17 للمؤسسين بمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
تحت رعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، وبحضور رئيس مجلس
تحت رعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، وبحضور رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، عُقد أمس اللقاء الـ17 للأعضاء المؤسسين، في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية بمحافظة رابغ.
وشهد اللقاء حضور محافظ جدة الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي و(114) من الأعضاء المؤسسين، الذين يمثلون وزارات وهيئات حكومية، وجمعيات خيرية، وشركات وطنية، وبنوكاً، ورجال أعمال، وتناول العديد من الموضوعات المتعلقة بتطورات وأبحاث الإعاقة على مستوى المملكة والعالم.
وفي مستهل اللقاء، أعرب الأمير سلطان بن سلمان عن تقديره الكبير للأمير خالد بن فيصل على رعايته لهذا اللقاء للمرة الثانية في منطقة مكة المكرمة.
وأشاد بالدور الفاعل للأعضاء المؤسسين في تنظيم هذه اللقاءات التي بدأت في 2006 تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مؤسس المركز.
كما أشار إلى الدعم المستمر من القيادة لقضايا الأشخاص ذوي الإعاقة، مما شكل دافعاً قوياً لتحقيق العديد من الإنجازات في هذا المجال، مشيداً بالتعاون المثمر بين مختلف الجهات والمشاركين في وضع الأسس لمشاريع ومبادرات كبيرة في هذا القطاع.
كما استعرض الأمير سلطان بن سلمان أبرز إنجازات المركز، منوهاً بتقدمه الكبير على مستوى البحث العلمي في مجالات علاج وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة، مشيراً إلى أن المملكة العربية السعودية تحتل المرتبة الـ17 عالمياً والأولى في الشرق الأوسط في مجال أبحاث الإعاقة، وفقاً للبيانات الصادرة عن«WOS».
وأشار إلى المشاريع البارزة التي يشرف عليها المركز، مثل برامج «الجرأة نحو المستقبل» ومجموعات البحث والابتكار إلى جانب البرامج التي تركز على نشر الأبحاث العلمية المتقدمة في أبرز دور النشر العالمية.
وفي ختام كلمته شكر الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز الأعضاء المؤسسين ودعمهم الدائم والمستمر لمركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، كما تطرق إلى الدور المهم الذي يلعبه الجيل الثاني من أبناء المؤسسين في تحقيق رؤية المركز وطموحاته المستقبلية.
وعلى هامش فعاليات اللقاء، وقّع الأمير سلطان بن سلمان عدداً من مذكرات التعاون مع جهات بحثية، كما دشّن مبادرات علمية جديدة لتعزيز الشراكة المجتمعية ودعم مسيرة البحث العلمي في مجال الإعاقة.
وفي ختام فعاليات اللقاء تم التقاط صورة جماعية تجمع الأمير سلطان بن سلمان ومؤسسي مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة مع الضيوف الكرام، تزامناً مع الأجواء الودية التي سادت اللقاء، بعدها دعا مستضيف اللقاء والعضو المؤسس الضيوف إلى مأدبة عشاء تعبيراً عن تقديره وامتنانه لحضورهم ومشاركتهم الفاعلة في دعم أهداف المركز.
السياسة
اختفاء مدعية إسرائيلية واعتراف خطير يهز تل أبيب
اختفاء المدعية العسكرية يفعات يروشالمي واعترافها بتسريب فيديو صادم يهز إسرائيل ويكشف عن ارتباك داخل المؤسسة العسكرية. اكتشف التفاصيل المثيرة!
اختفاء المدعية العسكرية الإسرائيلية: تداعيات وتحديات
في حادثة أثارت جدلاً واسعاً وأعادت تسليط الضوء على حالة الارتباك داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، أعلنت الشرطة مساء الأحد عن العثور على المدعية العسكرية العامة يفعات تومر يروشالمي بعد اختفائها لساعات في ظروف غامضة. هذا الاختفاء جاء مصحوباً برسالة بخط يدها تحمل اعترافاً بتورطها في تسريب مقطع فيديو أحدث ضجة كبيرة في إسرائيل.
تفاصيل الحادثة
وفقاً لبيان الشرطة، غادرت يروشالمي منزلها صباحاً وانقطع الاتصال بها لساعات قبل أن يُعثر على سيارتها مهجورة قرب شاطئ الجرف. وداخل السيارة، وُجدت رسالة قصيرة تعترف فيها بتحمل المسؤولية الكاملة عن تسريب الفيديو الذي أظهر جنوداً إسرائيليين يسيئون معاملة معتقلين فلسطينيين داخل أحد السجون العسكرية. أكدت يروشالمي في رسالتها أنها قامت بنقل المقطع إلى وسائل الإعلام كرد فعل على الأخبار المتداولة حول الجيش، مما اعتبر تحدياً مباشراً للقيادة العسكرية.
ردود الفعل الرسمية
بعد إعلان اختفائها، أصدر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي اللواء إيال زامير أوامر عاجلة لتفعيل كل الوحدات الخاصة والوسائل الجوية والبحرية للبحث عنها. تصاعدت التكهنات بشأن احتمال تعرضها لضغوط داخلية بعد تقديم استقالتها الأسبوع الماضي. وبعد العثور عليها بحالة وصفت بـ”المستقرة”، حاولت المؤسسة العسكرية التقليل من أهمية الحادثة بالإشارة إلى أنها “بصحة جيدة”، دون الخوض في تفاصيل الرسالة أو خلفيات استقالتها واختفائها.
تحليل الوضع الداخلي للمؤسسة العسكرية
يعتبر مراقبون أن هذه الحادثة تعكس حالة التخبط داخل القيادة الإسرائيلية، خاصة مع توالي الفضائح العسكرية والأخلاقية منذ بداية العام. يأتي هذا التطور بعد الجدل الذي أشعله الفيديو المسرّب والذي كشف عن تعامل عنيف واعتداء جنسي مهين من جنود الاحتلال تجاه معتقلين فلسطينيين، ما أثار غضباً واسعاً حتى داخل الأوساط الإعلامية الإسرائيلية.
السياق الأوسع وتأثيره على السياسة الداخلية
هذه الحادثة تأتي في سياق سلسلة من التحديات التي تواجه المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، حيث تتزايد الضغوط الداخلية والخارجية لإجراء إصلاحات جذرية وتحقيق الشفافية والمساءلة فيما يتعلق بالانتهاكات المزعومة لحقوق الإنسان. كما أن هذه التطورات قد تؤدي إلى إعادة النظر في السياسات والإجراءات المتبعة داخل الجيش الإسرائيلي لضمان عدم تكرار مثل هذه الأحداث مستقبلاً.
الاستنتاج:
بينما تحاول القيادة الإسرائيلية احتواء التداعيات الناجمة عن هذه الأزمة، يبقى السؤال مفتوحًا حول مدى قدرتها على معالجة الانقسامات الداخلية وضمان الالتزام بالمعايير الدولية لحقوق الإنسان. إن التحدي الأكبر يكمن في استعادة الثقة بين القيادة والجنود والمجتمع الإسرائيلي ككل.
السياسة
جهود مكثفة لإبعاد مقاتلي حماس من الخط الأصفر
مفاوضات حاسمة لإبعاد مقاتلي حماس من الخط الأصفر بوساطة دولية، هل تنجح الجهود في تأمين خروجهم بسلام؟ اكتشف التفاصيل الكاملة الآن.
مفاوضات حاسمة: جهود الوساطة لتأمين خروج مقاتلي حماس من غزة
في خطوة قد تكون محورية في الصراع الدائر، كشفت مصادر إعلامية فلسطينية اليوم (الأحد) عن اتصالات مكثفة يجريها الوسطاء بين حركة حماس وإسرائيل بهدف تأمين خروج مقاتلي الحركة من المناطق خلف الخط الأصفر.
تأتي هذه المفاوضات في ظل مبادرة قدمها الوسطاء تتضمن إخراج المقاتلين عبر سيارات تابعة للصليب الأحمر ضمن ممرات محددة وآمنة. وأكدت المصادر أن حركة حماس قد وافقت على هذه الترتيبات، بينما لا تزال الموافقة الإسرائيلية قيد الانتظار.
الانسحاب الإسرائيلي: خطوة نحو تنفيذ خطة ترمب
في العاشر من أكتوبر الماضي، انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من عمق محافظات قطاع غزة إلى الخط الأصفر، وذلك وفقاً للمرحلة الأولى من خطة ترمب. ومع ذلك، لا يزال الجيش الإسرائيلي يسيطر على نحو 50 من مساحة القطاع بانتظار تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق.
هذا الانسحاب الجزئي يعكس تعقيدات الوضع السياسي والعسكري في المنطقة، حيث تسعى الأطراف الدولية إلى تحقيق تقدم ملموس نحو تهدئة الأوضاع المتوترة.
كتائب القسام: تسليم رفات الرهائن
وفي تطور آخر مثير للجدل، أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها ستسلم رفات ثلاث رهائن في قطاع غزة الليلة. وأوضحت الكتائب أن الجثث عُثر عليها ظهراً في مسار أحد الأنفاق جنوب القطاع.
هذا الإعلان يأتي وسط تصاعد التوترات والضغوط الدولية على الأطراف المتصارعة لإيجاد حلول إنسانية للأزمة المستمرة.
الأسرى والمفقودون: جريمة الإخفاء القسري تستمر
من ناحية أخرى، أفاد مكتب إعلام الأسرى بأن عدد الأسرى القتلى منذ بدء حرب الإبادة على غزة ارتفع إلى 81 شخصاً ممن تم توثيق هوياتهم. ولا يزال عشرات المعتقلين مجهولي المصير بسبب استمرار جريمة الإخفاء القسري.
هذه الأرقام تعكس حجم المعاناة الإنسانية التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت وطأة الصراع المستمر وضرورة تكثيف الجهود الدولية لإنهاء هذه الأزمة الإنسانية.
التوقعات المستقبلية: هل نشهد انفراجة قريبة؟
مع استمرار الجهود الدبلوماسية والوساطات الدولية، يبقى السؤال المطروح هو ما إذا كانت هذه التحركات ستؤدي إلى انفراجة قريبة في الأزمة الحالية. إن موافقة إسرائيل على المبادرة المقدمة قد تشكل نقطة تحول مهمة نحو تهدئة الأوضاع وتحقيق الاستقرار في المنطقة.
الجمهور الرياضي والسياسي يترقب بفارغ الصبر نتائج هذه المفاوضات الحاسمة وتأثيرها المحتمل على مستقبل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
السياسة
وزير الثقافة يفتتح المتحف المصري الكبير نيابة عن القيادة السعودية
افتتاح المتحف المصري الكبير بمشاركة سعودية يعزز العلاقات الثقافية بين البلدين ويعكس عمق الروابط التاريخية والاستراتيجية المشتركة.
المشاركة السعودية في افتتاح المتحف المصري الكبير: دبلوماسية ثقافية تعزز العلاقات الثنائية
في خطوة تعكس عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية، حضر وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، حفل افتتاح المتحف المصري الكبير في القاهرة. جاء هذا الحضور نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان.
رسالة تحية وتقدير من القيادة السعودية
نقل وزير الثقافة السعودي تحيات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد إلى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، مؤكداً على متانة الروابط الأخوية التي تجمع البلدين. كما أعرب عن تمنيات القيادة السعودية لحكومة وشعب مصر بمزيد من النماء والتقدم والازدهار. هذا التبادل الدبلوماسي يعكس حرص المملكة على تعزيز التعاون الثقافي مع مصر، كجزء من استراتيجية أوسع لتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.
حضور سعودي بارز يعزز التعاون الثقافي
شهد حفل الافتتاح أيضاً حضور نائب وزير الثقافة حامد بن محمد فايز، ومساعد وزير الثقافة راكان بن إبراهيم الطوق، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية صالح بن عيد الحصيني. هذا التمثيل الرفيع المستوى يعكس اهتمام المملكة بتعزيز التعاون الثقافي مع مصر، ويؤكد على أهمية الدور الذي يلعبه القطاع الثقافي في تعزيز العلاقات بين الدولتين.
المتحف المصري الكبير: رمز للتعاون الإقليمي والدولي
يعد المتحف المصري الكبير أحد أكبر المشاريع الثقافية في العالم وأكبر متحف مخصص لحضارة واحدة. يرمز افتتاحه إلى مرحلة جديدة من التعاون الإقليمي والدولي في مجال الحفاظ على التراث الثقافي وتعزيزه. وقد أبدت العديد من الدول اهتمامها بالمشاركة في دعم هذا المشروع الضخم الذي يتوقع أن يكون له تأثير كبير على السياحة والثقافة في المنطقة.
السعودية ومصر: شراكة استراتيجية متعددة الأبعاد
تأتي المشاركة السعودية في افتتاح المتحف ضمن سياق أوسع من الشراكة الاستراتيجية بين الرياض والقاهرة. هذه الشراكة تتجاوز الأبعاد السياسية والاقتصادية لتشمل الجوانب الثقافية والتعليمية والعلمية. إن دعم المملكة للمشاريع الثقافية الكبرى مثل المتحف المصري الكبير يعكس التزامها بتعزيز الحوار الحضاري والتبادل الثقافي بين الشعوب.
في الختام، يمكن القول إن مشاركة المملكة العربية السعودية الفاعلة في مثل هذه الفعاليات الدولية تعزز مكانتها كداعم رئيسي للثقافة والتراث العالميين وتؤكد على دورها المحوري في تعزيز السلام والاستقرار والتنمية المستدامة عبر التعاون الدولي والإقليمي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية