السياسة
بدء العمل رسمياً بالدليل الإجرائي لبيع وتأجير المشروعات على الخارطة
بدأ العمل رسمياً بالدليل الإجرائي لبيع وتأجير المشروعات العقارية على الخارطة، و تضمن الدليل 55 حالة تتعلق بالمشروع
بدأ العمل رسمياً بالدليل الإجرائي لبيع وتأجير المشروعات العقارية على الخارطة، و تضمن الدليل 55 حالة تتعلق بالمشروع العقاري أو المطور أو الأطراف الأخرى، ويتم التعامل معها وفق إجراءات محددة.
ونظم الدليل، إجراءات بيع وتأجير المشروعات على الخارطة في، عدة حالات تضمن آلية التعامل مع طلب الشخص الاعتباري قيده في سجل المطورين العقاريين، طلب الشخص الطبيعي قيده في سجل المطوّرين، الطلب المقدم من المطور المقيّد لرفع نقاط تقييمه في سجل المطورين، تحديث نقاط التقييم للمطور، تعليق قيد المطور العقاري إذا فقد الحد الأدنى من معايير التقييم، شطب المطور من سجل قيد المطورين بعد انتهاء المهلة التصحيحية.
ونص الدليل على إجراءات التعامل مع طلب اعتماد المكتب الاستشاري لدى الهيئة العامة للعقار، وإلغاء اعتماده لدى الهيئة، وكذلك الطلب المقدَّم من المطوِّر لتغيير المكتب الاستشاري المعيّن، طلب المحاسب القانوني اعتماده لدى الهيئة، وإلغاء اعتماد المحاسب القانوني إذا فقدَ الحد الأدنى من معايير التقييم، الطلب المقدم لتغيير المحاسب القانوني المعيّن للإشراف على المشروع، الطلب المقدم من المطور العقاري لتغيير البنك المعيّن للمشروع، طلب ترخيص تسويق المشروع العقاري على الخارطة (دون تسلُّم مبالغ)، وطلب تمديد ترخيص تسويق المشروع العقاري على الخارطة (دون تسلُّم مبالغ)، طلب ترخيص تسويق المشروع على الخارطة (مع تسلُّم مبالغ)، إعادة أموال الحاجز من حساب الضمان خلال مدة الترخيص بناءً على طلبه.
وبين الدليل التعامل مع حالات إعادة الأموال المودعة في حساب الضمان لأصحابها في حال إلغاء ترخيص التسويق أو عدم استكمال الترخيص للبيع أو التأخير على الخارطة بعد انتهاء 180 يوماً، إضافةً إلى طلب إلغاء ترخيص تسويق المشروع العقاري على الخارطة، طلب ترخيص بيع المشروع على الخارطة، وطلب ترخيص تأجيره، وطلب تقسيم المشروع إلى عدة نطاقات، طلب تغيير خطة المشروع بعد الترخيص، طلب زيادة أو تقليص عدد وحدات المشروع المرخَّص، طلب تغيير في عقود المشترين أو المستأجرين المعتمَدة للمشروع، طلب تغيير في الاتفاقيات المعتمدة لأطراف المشروع (المحاسب القانوني، مالك الأرض، المكتب الاستشاري، البنك).
وأوضح الدليل الإجراءات التنظيمية للتعامل مع إجراءات وطلبات أخرى هي: تغيير مواصفات المشروع المرخَّص، إشعار هيئة العقار بإلغاء عقد بيع أو تأجير بالتراضي، موافقة الهيئة على فسخ عقد بيع أو تأجير بالفسخ، إشعار الهيئة بإعادة بيع أو تأجير الوحدة العقارية على الخارطة، تغيير اسم المشروع المرخص، تحديث بيانات المطور، إضافة مفوّض عن المطور أو المكتب الاستشاري أو المحاسب القانوني بالتوقيع على وثيقة الصرف من حساب الضمان.
ومن تلك الحالات إزالة المفوَض المعتمد بالتوقيع على وثيقة الصرف من حساب الضمان، رفع التأشير للمشروعات المقامة على أراضٍ حكومية أو لاستكمال إجراءات الفرز أو الدمج أو التعديل أو نقل الملكية أو الإفراغ للمشتري قبل إنجاز الوحدة العقارية، رفع التقارير الدورية من الأطراف ذوي العلاقة بالمشروع، سحب الفائض من التكلفة الفعلية لإنهاء المشروع من حساب الضمان قبل انتهاء المشروع، سداد الهيئة -في الحالات الطارئة- لمستحقات الجهات الحكومية على المشروع من حساب الضمان، إعادة المبالغ للمشترين أو المستأجرين المبني على قرار اللجنة المختصة بالإشراف على معالجة المشروعات المتأخرة أو المتعثرة، صرف مستحقات أطراف المشروع – في الحالات الطارئة – من حساب الضمان في حال عدم تعاون المطور.
إيقاف المشروع
وإلغاء التصريح
من ضمن التعاملات والطلبات الواردة في الدليل تحويل موجودات حساب الضمان لحساب الضمان المخصص للمشروع من المطوّر البديل، إشعار المطوّر بإصلاح العيوب، الصرف من حساب الضمان لإصلاح العيوب في المشروع، طلب المطوّر مناقلة المبالغ من الحسابات الفرعية في حساب الضمان مع عدم الإخلال بأحكام المدينين، طلب إلغاء ترخيص المشروع العقاري سواءً بيع أم تأجير، إيقاف المشروع العقاري المرخص له المخالف إلى حين إزالة المخالفة، إلغاء الترخيص بعد صدور قرار من لجنة الإشراف على معالجة المشروعات العقارية المتأخرة والمتعثرة بإعادة الأموال في المشروع العقاري أو بالتصفية الرضائية أو بالإحالة للمحكمة المختصة، طلب المطوّر العقاري، اعتماد إنجاز جزء من المشروع، أو كامل المشروع، طلب تغيير نماذج وحدات بالمشروع العقاري، طلب تغيير مسار المشروع العقاري المرخص إلى المسار الثالث للعقارات غير المسجلة عينياً، طلب تفعيل حساب الضمان لنطاق معيّن، إحلال مطوّر بديل في مشروع عقاري بيع أو تأجير على الخارطة متعثر أو متأخر.
أخبار ذات صلة
السياسة
الرئيس اللبناني يؤكد: التفاوض هو الحل الوحيد الآن
الرئيس اللبناني عون يؤكد أن التفاوض هو السبيل الوحيد للبنان في مواجهة التوترات الإقليمية، مشدداً على أهمية الدبلوماسية كبديل للحرب.
														التفاوض كخيار استراتيجي للبنان في ظل التوترات الإقليمية
في ظل التحديات الإقليمية المستمرة، أكد الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون على أهمية التفاوض كخيار استراتيجي وحيد أمام لبنان. جاء ذلك خلال بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية، حيث شدد عون على أن “لغة التفاوض أهم من لغة الحرب التي رأينا ماذا فعلت بنا”.
السياسة بين الدبلوماسية والاقتصاد والحرب
أوضح الرئيس اللبناني أن السياسة تعتمد على ثلاث أدوات رئيسية: الدبلوماسية، الاقتصاد، والحرب. وأكد أن الحرب لا تؤدي إلى نتائج إيجابية دائمة، وأن النهاية الحتمية لأي صراع تكون عبر طاولة المفاوضات. وأضاف: “التفاوض لا يكون مع صديق أو حليف، بل مع عدو”، مما يعكس رؤية استراتيجية تتجاوز الخلافات الآنية لتحقيق السلام والاستقرار.
المصلحة اللبنانية العليا فوق كل اعتبار
شدد عون على ضرورة وضع مصلحة لبنان فوق كل الاعتبارات الأخرى، داعياً القوى السياسية والدينية والأمنية إلى تغليب المصلحة الوطنية على الحسابات الفئوية الضيقة. وفيما يتعلق بالوضع الداخلي، أشار إلى أن الحكومة الحالية تعمل بجد لتنفيذ إصلاحات نوعية انعكست إيجاباً على المؤشرات الاقتصادية للبلاد.
إصلاحات اقتصادية ونمو متوقع
توقع الرئيس اللبناني تحقيق الاقتصاد الوطني نمواً بنسبة 5 بنهاية العام الحالي. وأكد أن معالجة تراكمات العقود الماضية ليست بالأمر السهل وتتطلب وقتاً وجهداً مشتركاً من جميع الأطراف المعنية.
العلاقات مع سورية ولجان مشتركة
وفي سياق العلاقات الإقليمية، أشار عون إلى الجهود المبذولة لتحسين العلاقات مع سورية من خلال تشكيل لجان مشتركة لبحث قضايا ترسيم الحدود وعودة النازحين السوريين. وأكد وجود نوايا جدية ومتبادلة بين البلدين لتحسين العلاقات الثنائية.
فرص النهوض وتجاوز الخلافات الطائفية
أكد الرئيس اللبناني في ختام حديثه أن لبنان يمتلك فرصاً كبيرة للنهوض إذا ما تجاوز خلافاته الطائفية والمذهبية. وشدد على أن المسؤولية مشتركة بين جميع الأطراف لتحقيق الأهداف الوطنية والخروج من الأزمات التي عصفت بالبلاد دون سبب واضح.
الجهود الدولية لإعادة الاستقرار إلى الجنوب اللبناني
بحث الرئيس اللبناني مع منسقة الأمم المتحدة في لبنان جانين بلاسخارت سبل معالجة الوضع في الجنوب في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية. وتم التركيز على الجهود المبذولة لإعادة الاستقرار إلى المنطقة عبر الوسائل الدبلوماسية والتعاون الدولي.
السياسة
تركيا: إسرائيل تعرقل المساعدات لغزة وتخالف الاتفاقات
تركيا تتهم إسرائيل بعرقلة المساعدات لغزة وانتهاك وقف إطلاق النار، وتدعو لوقف الهجمات فوراً في ظل استعداد حماس لتسليم إدارة القطاع.
														التوترات في غزة: اتهامات تركية لإسرائيل بانتهاك وقف إطلاق النار
في تطور جديد للأحداث في قطاع غزة، اتهم وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، إسرائيل بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه مؤخراً. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في ختام الاجتماع العربي الإسلامي الذي استضافته إسطنبول. وأشار الوزير التركي إلى أن حركة حماس أبدت استعدادها لتسليم إدارة القطاع إلى لجنة فلسطينية، داعياً إلى إنهاء الهجمات الإسرائيلية فوراً.
التحديات الإنسانية والالتزام بالسلام
أوضح فيدان أن تل أبيب تفرض قيوداً على المساعدات الإنسانية وتمنع وصولها إلى المدنيين في غزة، مما يفاقم من الوضع الإنساني المتدهور هناك. وأكد أن هناك تحديات مستمرة وانتهاكات تعرقل التطبيق الفعلي لاتفاق وقف إطلاق النار.
وأشار الوزير التركي إلى أن الدول المجتمعة في إسطنبول وجهت رسالة واضحة بضرورة عدم التقاعس عن دعم مسار السلام في غزة وعدم السماح بأي أفعال تعرض الاتفاق للخطر. وأضاف: “لدينا نبرة مشتركة في هذا الاجتماع، نود أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار وأن نرى خطوات نحو سلام دائم”.
الوضع الإنساني والجهود الدبلوماسية
لفت وزير الخارجية التركي إلى مقتل 250 شخصاً منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار، مشدداً على ضرورة وقف هذه الهجمات على الفلسطينيين. واعتبر أن التوصل لاتفاق بين الفلسطينيين يعد أمراً بالغ الأهمية، مشيراً إلى إيجابية الاتصالات الجارية بهذا الشأن.
اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية
شهدت إسطنبول اجتماعاً لوزراء خارجية عدد من الدول الإسلامية لمناقشة الوضع الراهن في قطاع غزة وسبل دعم وقف إطلاق النار الهش هناك. حضر الاجتماع وزراء خارجية قطر والسعودية والإمارات والأردن وباكستان وإندونيسيا.
تناول الاجتماع تطورات الأوضاع الإنسانية والتحديات التي تواجه تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بشكل فعال ومستدام. وأكد المشاركون على أهمية تعزيز الوحدة الفلسطينية لتحسين تمثيلهم الدولي ودعم مساعي السلام.
الموقف السعودي والدعم الاستراتيجي
وفي سياق متصل، لعبت المملكة العربية السعودية دوراً محورياً ضمن الجهود الدولية لدعم استقرار المنطقة وتعزيز مسار السلام. إذ تأتي مشاركتها كجزء من التزامها المستمر بدعم الحقوق الفلسطينية والعمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان تحقيق سلام عادل وشامل.
تصريحات الرئيس التركي حول الالتزام بوقف إطلاق النار
قبل بدء المحادثات، صرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأن حركة حماس ملتزمة بوقف إطلاق النار، بينما انتقد سجل إسرائيل السابق فيما يتعلق بالالتزامات المماثلة. تأتي هذه التصريحات وسط جهود دبلوماسية مكثفة تهدف إلى الحفاظ على الهدوء النسبي وتحقيق تقدم ملموس نحو حل طويل الأمد للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني.
السياسة
تعزية خادم الحرمين وولي العهد لأمير قطر في وفاة الشيخة مريم
القيادة السعودية تعزي أمير قطر في وفاة الشيخة مريم العطية، تعبيرًا عن التضامن الأخوي ودعوات بالرحمة والمغفرة للفقيدة.
														القيادة السعودية تقدم التعازي لأمير قطر في وفاة الشيخة مريم بنت عبدالله العطية
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، برقية عزاء ومواساة إلى أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في وفاة الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم الشيخ علي بن عبدالله آل ثاني حاكم دولة قطر الأسبق. وأعرب الملك سلمان عن تعازيه الصادقة لأسرة الفقيدة، سائلاً الله تعالى أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته.
وفي خطوة مماثلة، بعث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان برقية عزاء إلى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وأكد الأمير محمد على مشاعر المواساة والتضامن مع أسرة الفقيدة، داعياً الله أن يمنحهم الصبر والسلوان في هذا الوقت العصيب.
خلفية تاريخية للعلاقات السعودية القطرية
تأتي هذه الرسائل في سياق العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية ودولة قطر، والتي شهدت مراحل مختلفة من التعاون والتوتر على مر العقود. تُعتبر العلاقات بين البلدين جزءًا من النسيج السياسي والاجتماعي لمنطقة الخليج العربي، حيث تلعب كلتا الدولتين دورًا محوريًا في استقرار المنطقة وتطورها.
وقد شهدت السنوات الأخيرة تحسناً ملحوظاً في العلاقات الثنائية بعد فترة من التوترات السياسية. ويُنظر إلى مثل هذه المبادرات الإنسانية كرسائل تعكس عمق الروابط الأخوية والمصالح المشتركة التي تجمع بين البلدين.
تحليل دبلوماسي للموقف السعودي
تعكس برقيات التعزية المرسلة من القيادة السعودية نهجاً دبلوماسياً متوازناً يعزز من أواصر الأخوة والتعاون بين دول الخليج. إن تقديم التعازي يُظهر الجانب الإنساني والدعم المتبادل الذي يمكن أن يسهم بشكل إيجابي في تعزيز العلاقات الثنائية وتخفيف أي توترات قد تنشأ.
المملكة العربية السعودية دائماً ما تسعى لتعزيز الاستقرار الإقليمي عبر الدبلوماسية الهادئة والبناءة، وهو ما يظهر جلياً في مثل هذه المناسبات التي تُبرز القيم المشتركة والاحترام المتبادل بين قادة وشعوب المنطقة.
وجهات نظر متعددة حول تأثير المبادرات الإنسانية
يرى بعض المحللين أن مثل هذه المبادرات الإنسانية يمكن أن تكون لها تأثيرات إيجابية تتجاوز البعد الشخصي لتصل إلى تحسين المناخ السياسي العام بين الدول. بينما يرى آخرون أنها خطوات رمزية لكنها ضرورية للحفاظ على الحد الأدنى من التواصل الدبلوماسي البناء.
بغض النظر عن وجهات النظر المختلفة، يبقى واضحاً أن المملكة العربية السعودية تواصل لعب دور محوري في تعزيز السلام والاستقرار الإقليمي عبر أدوات الدبلوماسية الناعمة والمبادرات الإنسانية التي تعكس قيم التسامح والتعاون المشترك.
- 
																	الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
 - 
																	الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
 - 
																	الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
 - 
																	الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية