Connect with us

السياسة

بتوجيه من القيادة.. وزير الدفاع يصل إلى طهران ويلتقي كبار المسؤولين

بتوجيه من القيادة، وصل وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، والوفد المرافق له، اليوم (الخميس)،

Published

on

وصل وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، إلى طهران في زيارة رسمية تستجيب لتوجيهات القيادة. يعقد الوزير خلال هذه الزيارة لقاءات لبحث العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية وإيران، ومناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. من جانبها، أكدت وكالة إيسنا الإيرانية أن هذه الزيارة تشمل محادثات رفيعة المستوى مع كبار المسؤولين في إيران بهدف تعزيز التعاون بين البلدين. من المتوقع أن يُجرى خلال هذه الزيارة اجتماعات مهمة بحضور كبار المسؤولين في إيران، بما في ذلك رئيس أركان القوات المسلحة. ستشمل المحادثات مجموعة واسعة من قضايا الأمن والاستقرار في منطقة الخليج، فضلاً عن التحديات والفرص التي تطرحها التطورات على الصعيدين الإقليمي والدولي. تأتي هذه الزيارة في سياق استكمال للاتفاقية التاریخیَّة التی تَمَّ التَّوصُّلُ إِلىٰ عام 2023 بین کلاً من المملکۃِ وایران، حیث تَکافأَ على إِستئْنافِِ علاقات دیپْلُوْماسیَّۃ بین ھذہِ اْلاْدولَۃِ بَعْد اْنْقطاغ دام سبْع سِّ نە.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

إحباط هجوم دموي: الـFBI يحمي معابد يهودية وشخصيات عامة

إحباط مخطط هجوم دموي على معابد يهودية وشخصيات عامة في ألاباما بفضل تحرك سريع من الـFBI والشرطة، تفاصيل مثيرة في المقال.

Published

on

إحباط هجوم دموي: الـFBI يحمي معابد يهودية وشخصيات عامة

إحباط مخطط هجوم مسلح على معابد يهودية في ألاباما

أعلنت السلطات الفيدرالية والمحلية في ولاية ألاباما الأمريكية اليوم عن إحباط مخطط هجوم مسلح كان يستهدف معابد يهودية متعددة في الولاية وولايات مجاورة، بالإضافة إلى شخصيات عامة. تمت العملية الأمنية بسرعة فائقة، مما أنقذ ما قد يكون كارثة جماعية.

القبض على المشتبه به

ألقت الشرطة الأمريكية القبض على جيريمي واين شويميكر، البالغ من العمر 33 عامًا، من بلدة نيدام في مقاطعة كلارك. جاء ذلك بعد مداهمة منزله حيث تم اكتشاف ترسانة أسلحة تشمل حقيبة مليئة بالذخيرة ودرعًا واقيًا للجسم وأسلحة أخرى، وفقًا لمكتب عمدة مقاطعة كلارك.

بداية التحقيقات

بدأ التحقيق عندما تلقت الوكالة الفيدرالية للتحقيقات إشعارات عن “تهديدات عنيفة موثوقة” ضد معابد يهودية في ألاباما وولايات مثل ميسيسيبي وفلوريدا. وأفادت السلطات في بيان رسمي بأن المشتبه به كان يخطط لعدم الاستسلام حيًا وكان لديه نية واضحة لإطلاق النار على الشرطة.

ردود الفعل والتدابير الأمنية

قال فيليب إنسيلر، مدير اتحاد اليهود في ألاباما المركزية، إن “هذا التهديد يذكرنا بتاريخ طويل من العنف ضد اليهود”. وأعرب عن امتنانه للشرطة التي وقفت إلى جانب المجتمع. أما الاتحاد اليهودي في برمنغهام فأكد أنه لا يوجد تهديد حالي، لكنه شدد على تعزيز الإجراءات الأمنية في المعابد والمراكز الثقافية.

التهم الموجهة للمشتبه به

وفقًا لوسائل إعلام أمريكية، فإن شويميكر الذي يواجه اتهامات محلية بمقاومة الاعتقال وحيازة أسلحة محظورة، من المتوقع أن يواجه اتهامات فيدرالية إضافية بتهم التهديدات العنصرية والتخطيط لجرائم كراهية.

ارتفاع الحوادث المعادية لليهود

شهدت السنوات الأخيرة ارتفاعًا ملحوظًا في الحوادث المعادية لليهود في الولايات المتحدة، خاصة بعد اندلاع التوترات في الشرق الأوسط والحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023.

Continue Reading

السياسة

مجلس الشيوخ يلغي رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة

مجلس الشيوخ يلغي رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة، مما يعكس توترات داخل الحزب الجمهوري ويبرز انقساماً نادراً في السياسات التجارية.

Published

on

مجلس الشيوخ يلغي رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة

مجلس الشيوخ الأمريكي يرفض سياسات ترمب التجارية: توتر داخل الحزب الجمهوري

في خطوة نادرة تعكس التوترات الداخلية المتزايدة داخل الحزب الجمهوري، صوت مجلس الشيوخ الأمريكي ضد السياسات التجارية للرئيس دونالد ترمب. جاء هذا التصويت بأغلبية 47-51 لصالح قرار يُلغي الرسوم الجمركية “المتبادلة” العالمية التي أثرت على أكثر من 100 دولة، والتي فرضها ترمب عبر أمر تنفيذي.

انضمام جمهوريين إلى الديمقراطيين في التصويت

شهد التصويت انضمام أربعة من السيناتوريين الجمهوريين إلى جميع الديمقراطيين، مما يمثل تحديًا لسياسات ترمب التجارية للمرة الثالثة خلال هذا الأسبوع. وكان قد سبق ذلك قراران لإنهاء الرسوم على البرازيل وكندا. السيناتوريون الجمهوريون الذين انضموا إلى المعارضة هم سوزان كولينز من مين، ميتش ماكونيل وراند بول من كنتاكي، وليزا موركوسكي من ألاسكا.

التوقيت والتداعيات

جاء هذا القرار في وقت كان فيه الرئيس ترمب يختتم أسبوعًا حافلاً في آسيا، حيث أبرم صفقة مع الصين لخفض الرسوم على السلع الصينية وشراء الصين فول الصويا الأمريكي وهي إحدى نقاط التوتر الرئيسية في الحروب التجارية التي أثرت بشكل كبير على المزارعين الأمريكيين بالإضافة إلى تنازلات أخرى.

تصويت رمزي وتأثير محدود

على الرغم من الرفض الذي واجهه ترمب في مجلس الشيوخ، إلا أن التصويت يعتبر رمزيًا إلى حد كبير. لن يتناول مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون أي إجراء مشابه بسبب قاعدة أقرها الجمهوريون تمنع التصويت على مثل هذه القرارات في الجلسة العامة.

ردود الفعل والتحليل السياسي

تُعد هذه القرارات ردًا مباشرًا على الرسوم الجمركية نفسها وعلى تجاوز الرئيس لصلاحياته الدستورية باتخاذ قرارات تجارية دون موافقة الكونغرس. وفي تصريحات للصحفيين، قال السيناتور الديمقراطي تيم كاين من فرجينيا: “تعلمتُ خلال الفترة الأولى لترمب أن الرئيس يتفاعل مع مثل هذه الأمور. عندما يرى جمهوريين يصوتون ضد سياساته، حتى لو كانوا قلة، فإن ذلك يُحدث انطباعًا وغالبًا ما يدفعه لتغيير سلوكه.”

الخلفية السياسية والتاريخية

منذ توليه منصبه، اعتمد الرئيس ترمب سياسة تجارية ترتكز على فرض رسوم جمركية تهدف إلى حماية الصناعات الأمريكية وتقليص العجز التجاري مع الدول الأخرى. وقد أثارت هذه السياسات جدلاً واسعاً داخل الولايات المتحدة وخارجها لما لها من تأثيرات اقتصادية وسياسية كبيرة.

الموقف السعودي:

Continue Reading

السياسة

الأمم المتحدة ترفض التجارب النووية بعد إعلان ترمب

الأمم المتحدة ترفض بشدة التجارب النووية بعد إعلان ترامب، مما يزيد التوترات الدولية ويثير تساؤلات حول مستقبل الأمن العالمي.

Published

on

الأمم المتحدة ترفض التجارب النووية بعد إعلان ترمب

الأمم المتحدة تؤكد رفضها للتجارب النووية وسط تصعيد أمريكي

أعادت الأمم المتحدة تأكيد موقفها الرافض لأي شكل من أشكال التجارب النووية، مشددة على أنها “غير مسموح بها بتاتاً” بموجب المعاهدات الدولية. جاء هذا التصريح رداً على إعلان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أوامره لوزارة الدفاع بالبدء الفوري في اختبار الأسلحة النووية.

إعلان ترامب وتصاعد التوترات

في منشور عبر منصة “تروث سوشيال”، أعلن ترامب: “بسبب برامج التجارب لدول أخرى، أمرت وزارة الحرب بالبدء فوراً في اختبار أسلحتنا النووية على قدم المساواة”. وجاء هذا الإعلان قبل لقائه المرتقب مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في بوسان، كوريا الجنوبية. ويأتي ذلك في سياق تصعيد نووي متسارع، مع تزايد التوترات بين الولايات المتحدة ومنافسيها النوويين، روسيا والصين، مما يثير مخاوف من عودة سباق تسلح يهدد الاستقرار العالمي.

الخلفية التاريخية للرفض الدولي

يعود الرفض الدولي للتجارب النووية إلى عقود من الجهود الدبلوماسية للحد من انتشار الأسلحة النووية. ففي عام 1963، تم توقيع معاهدة حظر التجارب النووية في الجو والفضاء وتحت الماء بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي وبريطانيا لمنع التجارب الجوية التي تسبب تلوثاً إشعاعياً واسع النطاق.

ثم جاءت معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية في 1968، التي وقعتها 191 دولة وتهدف إلى منع انتشار التكنولوجيا النووية العسكرية مع التركيز على الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وكان الإنجاز الأبرز في عام 1996 عندما اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية التي تحظر تماماً أي تجربة نووية انفجارية سواء تحت الأرض أو في أي بيئة أخرى.

نظام مراقبة عالمي صارم

تشرف المنظمة التحضيرية لمعاهدة الحظر الشامل اليوم على نظام مراقبة عالمي يشمل 337 محطة استشعار للكشف عن أي نشاط نووي، ما يجعل أي تجربة سرية شبه مستحيل. ورغم أن الولايات المتحدة وقعت المعاهدة إلا أنها لم تصدق عليها حتى الآن، رغم التزامها الطوعي بتعليق التجارب منذ عام 1992.

وجهات النظر المختلفة حول التصعيد الأمريكي

الولايات المتحدة: يرى بعض المحللين الأمريكيين أن خطوة ترامب تأتي كجزء من استراتيجية الردع ضد الدول المنافسة مثل روسيا والصين التي قد تكون لديها برامج تجريبية سرية. ويعتبرون أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز الموقف التفاوضي للولايات المتحدة في المحادثات المستقبلية بشأن الحد من الأسلحة.

المجتمع الدولي: يعبر المجتمع الدولي عن قلقه إزاء هذه الخطوة الأمريكية التي قد تؤدي إلى سباق تسلح جديد وزيادة التوترات العالمية. ويؤكدون ضرورة الالتزام بالمعاهدات الدولية لضمان السلام والاستقرار العالميين.

الموقف السعودي والدور الإقليمي

السعودية: تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا مهمًا في دعم الاستقرار الإقليمي والعالمي. وتؤكد المملكة أهمية الالتزام بالمعاهدات الدولية المتعلقة بحظر الانتشار والتجارب النووية كجزء من جهودها لتعزيز الأمن الجماعي والسلام العالمي.

تحليل دبلوماسي: يعكس الموقف السعودي قوة دبلوماسية وتوازن استراتيجي يسعى للحفاظ على الاستقرار الإقليمي والدولي وسط تصاعد التوترات العالمية المتعلقة بالتسلح النووي. تسعى المملكة لتعزيز الحوار والتفاهم بين الدول الكبرى لضمان عدم العودة إلى سباق تسلح يهدد الأمن العالمي.

Continue Reading

Trending