Connect with us

السياسة

بتوجيه خالد الفيصل.. نائب أمير مكة يتفقد المشاعر المقدسة للتأكد من جاهزيتها لموسم الحج

بتوجيه من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، تفقد نائب أمير

بتوجيه من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز، تفقد نائب أمير المنطقة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، اليوم، يرافقه عددٌ من مسؤولي الجهات ذات العلاقة المشاعر المقدسة للوقوف على جاهزيتها لموسم حج 1446هـ.

واستهل جولته بزيارة نقطة الفرز بمركز الشميسي, واستمع إلى شرح عن دور القوات الخاصة لأمن الطرق في المركز والإجراءات الأمنية المطبقة ‏لتسهيل دخول الحجاج لمكة المكرمة وآلية ضبط ‏المخالفين ومنعهم من الدخول ويضم (16) مسارًا مزودة بأحدث التقنيات الذكية، وتحتوي على مكاتب إدارية لأمن الطرق، ومبنى مخصص لـ(10) جهات حكومية، ومساكن للعاملين، وتسهم النقطة في تسهيل حركة المركبات، والتيسير على القادمين إلى ‫مكة المكرمة خلال المواسم.

وزار مركز العمليات الأمنية الموحد (911) بالعاصمة المقدسة، واستمع إلى شرح من قائد المركز الوطني للعمليات الأمنية العقيد عمر بن عيضة الطلحي، حول مهمات المركز ودوره في تقديم الخدمات الأمنية والإنسانية للمواطنين والمقيمين والزوار.

واطّلع على سير العمل في المركز الذي يضم 47 غرفة عمليات، وآلية استقبال البلاغات وتصنيفها وتحويلها للجهات المختصة في وقت قياسي، باستخدام أحدث الوسائل التقنية، ضمن منصة موحدة تعزز سرعة الاستجابة وكفاءة التنسيق بين الجهات، بما يضمن أمن وسلامة ضيوف الرحمن.

وتابع آلية استقبال المكالمات الواردة من الحجاج بعدة لغات على مدى الساعة، واطلع على غرفة المتابعة الأمنية التي تبث مباشرة من محافظات المنطقة والمشاعر المقدسة، إلى جانب تفقده قاعة إدارة الأزمات والكوارث ودورها في التعامل مع الحالات الطارئة خلال موسم الحج.

وفي مشعر عرفات، اطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة على عدد من المشاريع التي تنفذها شركة «كدانة» استعدادًا لموسم الحج، شملت مشروع تخفيف أثر الإجهاد الحراري في محيط مسجد نمرة، على مساحة تُقدّر بـ(85) ألف متر مربع، ويهدف إلى توفير بيئة أكثر راحة وأمانًا للحجاج يوم عرفة، من خلال زراعة أكثر من (2,000) شجرة، وإنشاء (320) مظلة، وتركيب (350) مروحة رذاذ، مع تجهيز بنية تحتية كاملة لشبكات المياه والكهرباء.

أخبار ذات صلة

ووقف على مشروع تظليل المسارات في مشعر عرفات، المنفذ على مساحة 60 ألف متر مربع، ويهدف إلى تلطيف الأجواء وتوفير سُبل الراحة للحجاج.

وفي مشعر مزدلفة، تفقد نائب أمير المنطقة، مشروع مسار المشاعر للمشاة الذي يمتد على مساحة (170) ألف متر مربع، بأرضيات مطاطية وزراعة (20) ألف شجرة، ويسهم في تعزيز جودة الخدمات ورفع مستوى السلامة لراحة الحجاج.

واطلع على مشروع مراكز الانطلاق للمساعدات الأولية، الذي يضم 71 موقعًا موزعًا على مسارات المشاة في منى ومزدلفة وعرفات، لتقديم الإسعافات الأولية والدعم اللوجستي العاجل للحجاج.

واختتم سموه جولته التفقدية بالوقوف على مشروع إنشاء مستشفى الطوارئ في مشعر منى، الذي يقام على مساحة (5,300) متر مربع، ويضم أكثر من (180) سريرًا، ما يعزز الطاقة الاستيعابية للرعاية الصحية الطارئة في المشاعر المقدسة خلال موسم الحج.

السياسة

استخبارات أمريكية: إسرائيل تُجهز لضرب منشآت إيران

كشفت شبكة «سي.إن.إن» الأمريكية، الثلاثاء، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين مُطلعين، أن معلومات استخبارات جديدة حصلت

كشفت شبكة «سي.إن.إن» الأمريكية، الثلاثاء، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين مُطلعين، أن معلومات استخبارات جديدة حصلت عليها الولايات المتحدة تشير إلى أن إسرائيل تُجهز لضرب منشآت نووية إيرانية.

وأوضحت الشبكة، نقلاً عن المسؤولين، أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قراراً نهائياً.

وأبلغ مصدر إسرائيلي الشبكة الأمريكية أن إسرائيل لن تقبل «صفقة سيئة» مع إيران.

وأكد المصدر أن «إسرائيل تستعد لضرب إيران بشكل منفرد».

وقالت 3 مصادر إيرانية، الثلاثاء، إن القيادة الإيرانية تحتاج إلى خطة بديلة واضحة لتطبيقها في حال انهيار الجهود الرامية إلى حل النزاع النووي المستمر منذ عقود، في ظل تعثر المحادثات بين واشنطن وطهران، جراء التوتر المتصاعد بين الطرفين بشأن تخصيب اليورانيوم.

وذكرت المصادر أن إيران قد تلجأ إلى الصين وروسيا «كخطة بديلة» في حال استمرار التعثر، لكن في ظل الحرب التجارية بين بكين وواشنطن وانشغال موسكو بحربها في أوكرانيا، تبدو خطة طهران البديلة هشة.

وأفاد مسؤول إيراني كبير بأن «الخطة البديلة هي مواصلة الإستراتيجية قبل بدء المحادثات. ستتجنب إيران تصعيد التوتر، وهي مستعدة للدفاع عن نفسها.. تشمل الإستراتيجية أيضاً تعزيز العلاقات مع الحلفاء مثل روسيا والصين».

ونقلت وسائل إعلام رسمية عن الزعيم الإيراني علي خامنئي قوله في وقت سابق، الثلاثاء، إن مطالب الولايات المتحدة بامتناع طهران عن تخصيب اليورانيوم «زائدة عن الحد ومهينة»، معبراً عن شكوكه في ما إذا كانت المحادثات النووية ستفضي إلى اتفاق.

أخبار ذات صلة

وبعد 4 جولات من المحادثات التي تهدف إلى كبح البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات، لا تزال هناك العديد من العقبات التي تعترض طريق المحادثات.

وقال اثنان من المسؤولين الإيرانيين ودبلوماسي أوروبي إن طهران ترفض شحن كل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج، أو الدخول في مناقشات حول برنامجها للصواريخ البالستية.

كما أن انعدام الثقة من كلا الجانبين، وقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بالانسحاب من اتفاق 2015 مع القوى العالمية، قد زادا من أهمية حصول إيران على ضمانات بأن واشنطن لن تتراجع عن اتفاق مستقبلي.

ومما يضاعف من التحديات التي تواجهها طهران، معاناة المؤسسة الدينية في إيران من أزمات متصاعدة – ومنها نقص الطاقة والمياه، وتراجع العملة، والخسائر العسكرية بين حلفائها الإقليميين، والمخاوف المتزايدة من هجوم إسرائيلي على مواقعها النووية – وكلها تفاقمت بسبب سياسات ترمب المتشددة.

وأوضحت المصادر أنه مع إحياء ترمب السريع حملة «أقصى الضغوط» على طهران منذ فبراير، بما في ذلك تشديد العقوبات والتهديدات العسكرية، فإن القيادة الإيرانية «ليس لديها خيار أفضل» من اتفاق جديد لتجنب الفوضى الاقتصادية في الداخل التي قد تهدد حكمها.

وكشفت الاحتجاجات التي اندلعت بالبلاد بسبب مظاهر قمع اجتماعي ومصاعب اقتصادية في السنوات الأخيرة، وقوبلت بحملات قمع قاسية، عن ضعف الجمهورية الإسلامية أمام الغضب الشعبي، وأدت إلى فرض مجموعة من العقوبات الغربية في مجال حقوق الإنسان.

وقال مسؤول إيراني طلب عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية القضية: «من دون رفع العقوبات لتمكين مبيعات النفط الحرة والوصول إلى الأموال، لا يمكن للاقتصاد الإيراني أن يتعافى».

Continue Reading

السياسة

«القبّة الذهبية» تحمي سماء أمريكا بتكلفة 175 مليار دولار.. ترمب يكشف التفاصيل

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، عن تفاصيل مشروع الدفاع الصاروخي «القبّة الذهبية»، مبيناً أنه سيكتمل

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، عن تفاصيل مشروع الدفاع الصاروخي «القبّة الذهبية»، مبيناً أنه سيكتمل بنهاية ولايته.

وقال ترمب للصحفيين في تصريحات من المكتب البيضاوي: «من المفترض أن يكون جاهزاً للعمل بنهاية ولايتي، لذا سننتهي منه خلال ثلاث سنوات، بمجرد اكتمال بنائه».

وأوضح ترمب أن «القبّة الذهبية» تهدف لحماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكداً أنها ستُوضع في الخدمة بنهاية ولايته الثانية.

وأضاف الرئيس الأمريكي: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأمريكي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً» مضيفاً: «يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة».

وأوضح أن التكلفة الإجمالية للمشروع تصل إلى «حوالى 175 مليار دولار» عند إنجازه، وأن القبّة «ستكون مصنّعة في أمريكا بالكامل».

وذكر الرئيس الأمريكي أن الهدف من بناء الدرع الصاروخية هو «مواجهة أي ضربات بعيدة المدى»، و«حماية سمائنا من الصواريخ البالستية».

وشدّد على أن «القبّة الذهبية ستحبط أي هجوم صاروخي ولو كان من الفضاء».

واعتبر ترمب أن «القبّة الذهبية استثمار تاريخي في أمن أمريكا والأمريكيين».

وكشف ترمب أن نائب رئيس سلاح الفضاء الجنرال مايكل جويتلاين سيقود المشروع.

أخبار ذات صلة

ومن جانبه، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث أن «القبّة الذهبية ستغير قواعد اللعبة لصالح أمريكا».

وفي نهاية يناير، وقّع ترمب مرسوماً لبناء «قبّة حديدية أمريكية»، تكون وفق «البيت الأبيض» درعاً دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة.

وكانت روسيا والصين وجّهتا انتقادات لذلك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعاً «أشبه بحرب النجوم»، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الإستراتيجي الأمريكي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة.

وتسمية «القبّة الحديدية» تم إطلاقها على واحدة من المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تعمل ضد هجمات صاروخية أو بمسيّرات.

وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في 2011، ويبلغ معدّل اعتراضها لأهدافها نحو 90%، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها.

وفي بادئ الأمر طوّرت إسرائيل بمفردها «القبّة الحديدية» بعد حرب 2006 مع «حزب الله» اللبناني، لتنضم إليها لاحقاً الولايات المتحدة التي قدّمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعماً مالياً بمليارات الدولارات.

وكان ترمب قد أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء يؤكدون أن هذه الأنظمة مصمّمة في الأصل للتصدي لهجمات تشنّ من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليس لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة.

Continue Reading

السياسة

وزير الصحة يلتقي نظيريه السوري والإيراني في جنيف

عقد وزير الصحة فهد الجلاجل، اجتماعاً ثنائياً مع وزير الصحة في الجمهورية العربية السورية مصعب نزال العلي، ضمن مشاركته

عقد وزير الصحة فهد الجلاجل، اجتماعاً ثنائياً مع وزير الصحة في الجمهورية العربية السورية مصعب نزال العلي، ضمن مشاركته في أعمال الدورة الثامنة والسبعين لجمعية الصحة العالمية، لمنظمة الصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة في جنيف. وتناول اللقاء مناقشة التحديات المختلفة التي يواجهها النظام الصحي في سورية، وفرص التعاون بين البلدين لمواجهة هذه التحديات.

كما التقى وزير الصحة والتعليم الطبي في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الدكتور محمد رضا زفرغندي، وجرى خلال اللقاء بحث فرص التعاون الصحي ومجالات البحوث الطبية ومكافحة الأمراض، إضافة إلى مناقشة القضايا ذات العلاقة بالأمن الصحي العالمي، واللوائح الصحية الدولية، والاشتراطات الصحية للحج والعمرة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .