Connect with us

السياسة

بايدن في خطاب الوداع: لا عودة لـ«داعش».. الفلسطينيون يستحقون السلام

تحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب مطول، (الإثنين)، عن أبرز إنجازات إدارته في مجال السياسية الخارجية خلال السنوات

تحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب مطول، (الإثنين)، عن أبرز إنجازات إدارته في مجال السياسية الخارجية خلال السنوات الأربع الماضية، واعتبر أن الولايات المتحدة في موقع إستراتيجي أفضل في المنافسة طويلة الأمد مع الصين.

ولفت في كلمته إلى مقترحه الذي تضمن 3 مراحل لوقف حرب غزة قبل عدة أشهر، مؤكدا أنه بدأ يؤتي ثماره الآن. وأفاد بأن الاتفاق بين إسرائيل وحماس لوقف الحرب على وشك أن يصبح واقعاً. وأكد أن واشنطن «تضغط بقوة لإتمام الاتفاق الذي يتضمن تحرير المحتجزين، ووقف القتال، وتوفير الأمن لإسرائيل، ويسمح لنا بزيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية للفلسطينيين الذين عانوا بشدة خلال الحرب».

وأكد بايدن أن الشعب الفلسطيني يستحق السلام وحق تقرير مصيره.. إسرائيل تستحق السلام والأمن.

وتحدث عن إيران، وقال إن بشار الأسد كان الحليف الأقرب لكل من إيران وروسيا في الشرق الأوسط، ومع ذلك لم تستطع أي منهما الحفاظ على حكمه، وبصراحة، لم تحاولا بقوة كبيرة.

وأضاف، لا يمكنني أن أدّعي الفضل في كل العوامل التي أدت إلى ضعف إيران وروسيا خلال السنوات الأربع الماضية، فقد تسببتا في الكثير من الضرر لنفسيهما، لكن إسرائيل ألحقت أضراراً كبيرة بإيران ووكلائها، ومع ذلك لا شك أن إجراءاتنا ساهمت بشكل كبير في ذلك.

ودعا بايدن الإدارة السورية الجديدة للتأكد من أن سقوط الأسد لا يؤدي إلى عودة ظهور تنظيم داعش في سورية والمنطقة، مشدداً على مواصلة الولايات المتحدة عدم السماح أبداً لإيران بالحصول على سلاح نووي.

واعتبر أن الولايات المتحدة في موقع إستراتيجي أفضل في المنافسة طويلة الأمد مع الصين مقارنة بما كنا عليه عندما توليت المنصب. وشدد على أهمية أن تلتزم الصين وكل الدول بالقواعد الدولية، واستعرض جهود إدارته في وقف ما سماه الممارسات التجارية غير العادلة.

ولفت إلى أن واشنطن اتخذت إجراءات ضد محاولات الصين لإغراق أسواقنا بسلع مدعومة بشكل مفرط، والتي تؤثر سلباً على عمالنا، وقال: فرضنا رسوماً على قطاعات حساسة مثل السيارات والصلب وأشباه الموصلات، بدلاً من فرض رسوم شاملة.

وبشأن الحرب في أوكرانيا المستمرة منذ نحو 3 سنوات، اعتبر بايدن أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين فشل في تحقيق أي من أهدافه الإستراتيجية، كما فشل حتى الآن في إخضاع أوكرانيا، وضرب وحدة حلف شمال الأطلسي (الناتو).

وأضاف، «حشدنا 50 دولة للوقوف إلى جانب أوكرانيا، ليس فقط في أوروبا، بل ولأول مرة أيضاً في آسيا، هذه الدول تدرك أن أوكرانيا تهمها أيضاً». ولفت إلى أنه مع بدء الحرب الروسية على أوكرانيا عمل على مهمتين أساسيتين، الأولى «حشد العالم للدفاع عن أوكرانيا»، والثانية «تجنب حرب بين قوتين نوويتين»، وقال: «قد أنجزنا كلا الأمرين».

السياسة

مالطا تعلن عزمها الاعتراف بدولة فلسطين

كإحدى ثمار جهود اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية بشأن التطورات في قطاع

كإحدى ثمار جهود اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية بشأن التطورات في قطاع غزة التي تقودها السعودية، أعلن رئيس وزراء مالطا روبرت أبيلا اليوم (الأحد)، عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية.

ونقلت صحيفة «تايمز أوف مالطا»عن رئيس وزراء مالطا قوله خلال فعالية سياسية في مدينة موستا، إن هذه الخطوة ستتم خلال مؤتمر برئاسة فرنسية – سعودية الشهر القادم، يروّج لحل الدولتين، وسيُعقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.

وأضاف أبيلا أنه بعد 45 عاماً من الجدل بشأن هذه القضية، ستكون حكومته هي التي ستعترف رسمياً بالدولة الفلسطينية، مؤكداً أن بلاده لا يمكنها أن تغض الطرف عن المآسي الإنسانية التي تجري في غزة.

وندد أبيلا بالإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة قائلاً: «فقد أكثر من 50 ألف شخص حياتهم في الحرب في غزة، لا يمكننا أن نتجاهل هذه المأساة الإنسانية التي تتفاقم يوماً بعد يوم»، مبيناً أن قرار الاعتراف يعد مسؤولية أخلاقية، نظراً للوضع المتدهور في المنطقة.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى أن بلاده مستعدة لمنح اللجوء لطبيبة الأطفال الفلسطينية آلاء النجار وأسرتها، التي فقدت 9 من أطفالها العشرة وأصيب زوجها بجروح خطيرة في هجوم على منزلها، أمس (السبت)، أثناء قيامها بعلاج المرضى في مستشفى ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

وذكرت تقارير إعلامية أن مالطا تستضيف سفيراً لفلسطين، وصوتت في مجلس الأمن فى أبريل من العام الماضي لصالح منح العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة، لكنها لم تعترف رسمياً بعد بدولة فلسطينية.

Continue Reading

السياسة

الجيش السوداني يطلق عملياته لتحرير كردفان

أطلق الجيش السوداني والقوات المشتركة والمجموعات الأخرى المتحالفة معه، عملياته على أكثر من جبهة في ولايات إقليم

أطلق الجيش السوداني والقوات المشتركة والمجموعات الأخرى المتحالفة معه، عملياته على أكثر من جبهة في ولايات إقليم كردفان، وبحسب مصادر عسكرية سودانية فإن الجيش بدأ يتقدم نحو مدينة «بارا» شمال كردفان على محورين.

وأوضحت المصادر أن الجيش يهدف من عملياته إلى السيطرة على أكبر نقاط تجمع قوات الدعم السريع في ولاية شمال كردفان، بعد أن تجمعت كل قواته في منطقة «بارا» خصوصاً المنسحبة من جنوب أم درمان عقب استكمال تطهير العاصمة الخرطوم.

وأشارت المصادر إلى أن الجيش بدأ يتحرك نحو مدينة «النهود» في ولاية الغرب، ويقاتل لفك حصار مدينة الدلنج المستمر منذ عامين من خلال التحام قوات متحرك الصياد مع قوات اللواء 54 للجيش داخل المدينة.

وأشاد قائد قيادة الفرقة العاشرة مشاة في مدينة أبو جبيهة في جنوب كردفان اللواء عبدالعزيز إبراهيم بتصميم الجيش وجاهزيته لمواصلة تحرير واستعادة جميع المناطق التي سبق أن فقد السيطرة عليها.

وأعلنت لجنة الاستنفار والمقاومة الشعبية بولاية جنوب كردفان تنظيم قوافل الدعم والإسناد للقوات المسلحة والمستنفرين، موضحة أنها سيرت قافلة إلى القوات المرابطة بمحافظة الريف الشرقي – منطقة دميك العسكرية، في أعقاب المعارك العنيفة التي شهدتها المنطقة.

أخبار ذات صلة

وأكد قائد منطقة برنو العسكرية العقيد الركن عبدالكريم علي أن «المعركة لا تزال مستمرة»، مؤكداً أن المنطقة أصبحت آمنة ومستقرة بعد مطاردة قوات الدعم السريع وملاحقتهم حتى آخر معاقلهم.

وكان الجيش السوداني قد أعلن الأسبوع الماضي اكتمال سيطرته على الخرطوم، مؤكداً بشكل رسمي خلوها تماماً من قوات الدعم السريع.

ولا يزال الجيش السوداني يواصل تقدمه على مختلف الجبهات في عدد من الولايات التي لا تزال قوات الدعم السريع تشكل فيها تهديداً لحياة المدنيين.

Continue Reading

السياسة

في أول محاكمة.. القضاء في بنغلاديش يقاضي مسؤولين موالين لحسينة

وجهت محكمة دكا اليوم (الأحد)، رسمياً اتهامات لـ8 عناصر من الشرطة بقتل متظاهرين في الخامس من أغسطس العام الماضي،

وجهت محكمة دكا اليوم (الأحد)، رسمياً اتهامات لـ8 عناصر من الشرطة بقتل متظاهرين في الخامس من أغسطس العام الماضي، في أول محاكمة لمسؤولين سابقين كبار تابعين لنظام رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة.

وأعلن المدعي العام في بنغلاديش أن الـ8 عناصر متهمون بقتل المتظاهرين أثناء فرار حسينة من البلاد واقتحام المتظاهرين للقصر الرئاسي، بينهم 4 من العناصر مسجونون، فيما يحاكم 4 آخرون غيابياً، بينهم قائد شرطة دكا السابق حبيب الرحمن، بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.

وتعد هذه المحاكمة هي أول اتهام رسمي في القضية المتعلقة بالقتلى خلال انتفاضة قادها طلاب وأنهت 15 عاماً من حكم حسينة التي فرت من البلاد إلى الهند، ولا يزال القضاء يوجه للشيخة حسينة وعدد من وزرائها وزعماء حزبها وقوات الأمن تهماً بإصدار أوامر لقمع الاحتجاجات الصيف الماضي، مما أدى إلى مقتل 1400 شخص على الأقل في يوليو 2024، بحسب الأمم المتحدة.

وتشهد بنغلاديش أزمة سياسية بسبب الضغوطات التي تمارسها أحزاب مختلفة على محمد يونس (84 عاماً)، الحائز على جائزة نوبل، والذي تولى رئاسة الحكومة عقب سقوط حسينة.

أخبار ذات صلة

وطلب يونس مهلة في اجتماع بالأحزاب، لكنه هدد بعدها بالاستقالة، وبحسب حكومته فإنه واجه مطالب غير معقولة وتصريحات استفزازية متعمدة أدت إلى إعاقة عمله بشكل مستمر.

والتقى يونس أمس (السبت)، زعماء الحزب القومي النافذ الذي يعتبر الأوفر حظاً في الانتخابات والجماعة الإسلامية، فيما قال الأمين العام لجماعة «حفظة الإسلام» مأمون الحق إنه سيشارك في هذه الجولة الجديدة من المحادثات التي ستركز على الأزمة الحالية.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .