Connect with us

السياسة

انفجارات في دمشق.. والشيباني يطالب برفع العقوبات الدولية عن سورية

جدد وزير الخارجية في الإدارة السورية الجديدة أسعد حسن الشيباني، اليوم (الأحد)، دعوته إلى رفع العقوبات الدولية

جدد وزير الخارجية في الإدارة السورية الجديدة أسعد حسن الشيباني، اليوم (الأحد)، دعوته إلى رفع العقوبات الدولية المفروضة على بلاده، مبدياً مخاوفه من خطر تلك العقوبات على الاقتصاد في البلاد التي تنفست الصعداء بعد سقوط نظام الأسد.

وقال الشيباني للصحافيين على هامش زيارته إلى قطر: «نطالب أمريكا برفع العقوبات عن الشعب السوري، ونقلنا للدوحة توجساتنا ومخاوفنا من التحديات، خصوصاً ما يتعلق بالعقوبات الاقتصادية»، مضيفاً: «نطمح أن نقدم حكومة يشعر الشعب السوري بأنها تمثله وتمثل كافة مكونات السوريين، ونطمح في تمكين الشعب السوري من حقوقه المدنية والأساسية».

وشدد على ضرورة احترام سيادة الشعب السوري وأراضيه، وذلك عقب اجتماع مع وزير الدولة القطري محمد الخليفي في العاصمة القطرية الدوحة.

وأوضح الخليفي أنه بحث مع الوزير السوري خطوات تساهم في بناء الدولة السورية، فيما قالت وزارة الخارجية القطرية إن رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني بحث مع وفد سوري رفيع المستوى، يضم الشيباني، ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس جهاز الاستخبارات أنس خطاب، آخر التطورات في سورية.

وأضافت في بيان أن الجانبين ناقشا أيضاً تعزيز المساعدات الإنسانية القطرية لسورية، مشيرة إلى أن رئيس مجلس الوزراء أكد خلال اللقاء دعم الدوحة لوحدة سورية وسيادتها واستقلالها.

من جهة أخرى، دوت انفجارات عنيفة في العاصمة السورية دمشق، اليوم. وبحسب وسائل إعلام، فإن الانفجار وقع في مستودعات تابعة لـ«اللواء 58» التابع لجيش النظام السابق، تحوي صواريخ وذخائر في قرية صهيا بريف دمشق.

وذكرت وكالة «تاس» الروسية للأنباء، أن مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي شنت هجمات صاروخية على مستودعات أسلحة تابعة للجيش السوري السابق في جنوب غرب دمشق، ولم ترد أنباء عن سقوط ضحايا أو أضرار مادية حتى الآن.

السياسة

24 قتيلاً في هجوم على سياح في كشمير الهندية

أكدت الشرطة الهندية اليوم (الثلاثاء) مقتل 24 شخصاً على الأقل في هجوم على سياح في الشطر الهندي من كشمير، واصفة الهجوم

أكدت الشرطة الهندية اليوم (الثلاثاء) مقتل 24 شخصاً على الأقل في هجوم على سياح في الشطر الهندي من كشمير، واصفة الهجوم بـ«الأسوأ بالمنطقة منذ ما يقرب من عام».

وأوضح مصدر في الشرطة أن الهجوم وقع في باهالغام، وهي مقصد سياحي شهير يقطنه غالبية من المسلمين ويجذب آلاف الزوار كل صيف مع تراجع حدة العنف المسلح في السنوات القليلة الماضية، مبيناً أن المصابين نقلوا إلى مستشفى بالمنطقة.

ودانت رئيسة الوزراء السابقة في المنطقة ورئيسة حزب الشعب الديموقراطي في كشمير وجامو محبوبة مفتي الهجوم الجبان بشدّة، مؤكدة أنه استهدف سياحاً في باهالغام، وأسفر عن مقتل أبرياء وإصابة آخرين بجروح.

من جهته، قال وزير المنطقة عمر عبدالله إنّ الهجوم أكبر بكثير من أي شيء شهدناه ضد مدنيين في السنوات الأخيرة، موضحاً إن عدد القتلى لا يزال قيد التحديد.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى أن الهجوم على الزوار عمل شنيع، واصفاً مرتكبي هذا الهجوم بـ«حيوانات، لا إنسانيين ويستحقّون الاحتقار».

ولم تعلن أي مجموعة مسؤوليتها عن الهجوم، لكنّ جماعات متمرّدة في المنطقة تنفّذ تمرّداً منذ العام 1989، وتسعى هذه الجماعات للحصول على الاستقلال أو ضم المنطقة إلى باكستان، التي تسيطر على جزء أصغر من كشمير وتطالب بها بالكامل، كما هو حال الهند.

ووقع الهجوم في منتجع باهالغام الصيفي الشهير على بعد حوالى 90 كيلومتراً عبر الطريق البري من مدينة سريناغار الرئيسية.

Continue Reading

السياسة

أمير نجران يكرّم الفائزين بجائزتي المواطنة المسؤولة و«صيتاثون»

كرّم أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بمقر الإمارة اليوم، الطلبة الفائزين في التصفيات الأولية

كرّم أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بمقر الإمارة اليوم، الطلبة الفائزين في التصفيات الأولية بجائزتي المواطنة المسؤولة، والبرنامج الوطني لتعزيز المبادرات المجتمعية «صيتاثون»، والجائزتان ضمن مبادرات مؤسسة جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي والمخصصة لطلبة التعليم العام في مناطق المملكة كافة، بحضور الأمين العام لجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز الدكتور فهد بن حمد المغلوث، ومدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور حسن العلكمي.

ونوّه أمير نجران بدعم القيادة الرشيدة -أيدها الله- وحرصها على تقديم كل ما من شأنه الارتقاء بالعملية التعليمية، وتشجيع الطلبة على التفوق والتميز، مشيداً بنشاط وتفاعل الطلبة الفائزين ومبادراتهم المجتمعية، التي تؤكد حرصهم على خدمة وطنهم ومجتمعهم، متمنياً لهم التوفيق.

أخبار ذات صلة

من جهته قدّم الدكتور المغلوث شكره لأمير منطقة نجران على دعمه المتواصل لبرامج ومبادرات الجائزة، وحرصه على تكريم الطلبة.

Continue Reading

السياسة

سقوط ضابط مخابرات بارز في نظام الأسد

سقط أحد أبرز ضباط المخابرات الجوية في نظام بشار الأسد، العميد سليمان التيناوي، في قبضة السلطات السورية اليوم (الثلاثاء)،

سقط أحد أبرز ضباط المخابرات الجوية في نظام بشار الأسد، العميد سليمان التيناوي، في قبضة السلطات السورية اليوم (الثلاثاء)، وبحسب وزارة الداخلية السورية فإن التيناوي ارتكب جرائم حرب وكان مسؤولاً عن التنسيق مع حزب الله.

وقالت مديرية أمن اللاذقية: التيناوي كان أحد أبرز ضباط المخابرات الجوية وتورط في جرائم حرب بحق المدنيين، من بينها مجزرة في منطقة جيرود بريف دمشق في يوليو 2016، مضيفاً: لقد شغل منصب مسؤول التنسيق بين قيادات في حزب الله اللبناني وعدد من المجموعات في سورية، وساهم في تقديم الدعم لها.وأشارت إلى أن التيناوي أُحيل إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات والإجراءات القانونية بحقه، وجاء القبض على التيناوي بالتزامن مع ضبطت السلطات الأمنية السورية أسلحة وذخائر كانت مخبأة بمنطقة ترابية في محافظة درعا جنوب البلاد.وقالت وزارة الداخلية: مديرية أمن درعا ضبطت كميات من الأسلحة وذخائر الهاون، كانت مخبأة في منطقة ترابية قرب مدينة بصرى الشام.ولفتت إلى أن الأسلحة والذخائر المضبوطة تمت مصادرتها ونقلها إلى المواقع المخصصة وفق الإجراءات المتبعة.وتواصل الأجهزة الأمنية السورية جهودها لتحقيق الأمن والاستقرار وملاحقة فلول الأسد عبر حملات أمنية مستمرة في مختلف المحافظات والتي أثمرت عن مصادرة كمية من الأسلحة وحصرها بيد الدولة.وكانت وزارة الخارجية والمغتربين السورية، قد قالت إنها تعمل على جمع وتحديث بيانات الدبلوماسيين المنشقين عن نظام الرئيس السابق بشار الأسد، وذلك في ظل إدراكها لأهمية تفعيل دورهم في مرحلة بناء سورية الجديدة.وقالت الخارجية السورية: إنه أيماناً منا بالدور الوطني الكبير الذي قمتم به بانشقاقكم عن النظام السابق ووقوفكم إلى جانب شعبكم وقضيته العادلة، وانطلاقاً من حرصنا على حفظ هذا التاريخ المشرف وتوثيقه، وإدراكاً منا لأهمية تفعيل دوركم في مرحلة بناء سورية الجديدة، نعمل حالياً على جمع وتحديث بيانات الزملاء الدبلوماسيين المنشقين عن نظام الأسد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .