Connect with us

السياسة

اليوم.. انطلاق منافسات كأس العالم لسباق الدرونز في الرياض

تنطلق اليوم (الخميس) في الرياض، منافسات كأس العالم لسباق الدرونز في بوليفارد سيتي.

الحدث يأتي برعاية موسم الرياض

السياسة

شركات أمن أمريكية تراقب عودة النازحين في غزة

رجحت وسائل إعلام أمريكية أن تقوم شركات أمن أمريكية بمراقبة مركبات الفلسطينيين النازحين الذين يعودون من جنوب غزة

رجحت وسائل إعلام أمريكية أن تقوم شركات أمن أمريكية بمراقبة مركبات الفلسطينيين النازحين الذين يعودون من جنوب غزة إلى منازلهم في الشمال المدمر.

وتوقعا صحيفة «نيويورك تايمز» وموقع «أكسيوس» الإخباري، أن تبدأ عملية الانتشار خلال الأيام القليلة القادمة. وكشفت الصحيفة أن الأشخاص الذين سيتوجهون شمالا سيرا على الأقدام لن يخضعوا للتفتيش.

وتفيد تقارير أمريكية بأن الشركات الأمنية ستقوم بإجراء فحوصات للمركبات في ممر نتساريم، الذي يقسم قطاع غزة إلى شطرين جنوب مدينة غزة. وكانت هذه المنطقة تحت سيطرة القوات الإسرائيلية لعدة أشهر لمنع الفلسطينيين من العودة إلى المناطق الشمالية التي تم إخلاؤها.

ونص اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ يوم الأحد الماضي على أن الفلسطينيين الذين تم تهجيرهم إلى الجنوب يمكنهم العودة بعد سبعة أيام من سريان الهدنة.

وبحسب موقع «أكسيوس»، فإن إسرائيل أصرت على إجراء تفتيش للعائدين، وهو ما رفضته حركة حماس، ومن ثم تم الاتفاق على السماح للمركبات بالسفر شمالا عبر طريق واحد فقط، مع إدارة نقطة التفتيش من قبل طرف ثالث.

ووفقا للموقع الأمريكي، فإن ثلاث شركات أمنية ستشارك في عمليات التفتيش، اثنتان منها من الولايات المتحدة وواحدة من مصر.

Continue Reading

السياسة

نقل المئات بطائرات عسكرية.. أكبر عملية ترحيل أمريكي في التاريخ

أوقفت السلطات الأمريكية نحو 538 مهاجرا غير نظامي، وشرعت في إجراءات ترحيلهم ونقلهم عبر طائرات عسكرية، بحسب ما أعلن

أوقفت السلطات الأمريكية نحو 538 مهاجرا غير نظامي، وشرعت في إجراءات ترحيلهم ونقلهم عبر طائرات عسكرية، بحسب ما أعلن الجهاز الإعلامي للرئيس دونالد ترمب، اليوم(الجمعة).

وقالت المتحدثة باسم الرئيس الأمريكي كارولاين ليفت، في منشور على منصة «إكس»: إن «إدارة ترمب أوقفت 538 مهاجرا مجرما غير نظامي، مضيفة أنه تم ترحيل المئات في طائرات عسكرية». وأضافت أنّ أكبر عملية ترحيل في التاريخ جارية، قطعت وعودا وتم الوفاء بها.

ووعد ترمب بشنّ حملة صارمة على الهجرة غير النظامية خلال حملته الانتخابية، وبدأ ولايته الثانية بسلسلة من القرارات التنفيذية التي تهدف إلى إصلاح عملية الدخول إلى الولايات المتحدة.

ووقع ترمب قرارات لإعلان حالة طوارئ وطنية عند الحدود الجنوبية، وأعلن نشر المزيد من القوات في المنطقة، متعهّدا بترحيل الأجانب المجرمين، على حد تعبيره.

وكان حاكم مدينة نيووارك راس ج. باراكا، قال في بيان إن عناصر من هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك داهموا مبنى محليا.. وقبضوا على سكان لا يحملون وثائق بالإضافة إلى مواطنين، من دون إبراز مذكّرة توقيف.

ووافق الكونغرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون على مشروع قانون لتوسيع فترة الحبس الاحتياطي للمشتبه بهم الأجانب. ويجري العمل في شمال المكسيك على بناء نحو عشرة مراكز إيواء على الحدود مع الولايات المتحدة، تحسبا لعملية ترحيل لمكسيكيين سبق أن أعلن عنها ترمب.

وينتظر الانتهاء من بناء مركزين للاستقبال، الجمعة، على أن تكون المراكز الأخرى جاهزة تماما بحلول نهاية الأسبوع، بحسب ما أعلنت الرئيسة المكسيكية كلاوديا شينباوم.

Continue Reading

السياسة

أبرز قضايا الشرق الأوسط في المكتب البيضاوي.. أمريكا أولاً

أواخر القرن التاسع عشر أسس الفيلسوف الأمريكي ويليام جيمس النظرية البراغماتية، وكانت هذه النظرية هي القاعدة الأمريكية

أواخر القرن التاسع عشر أسس الفيلسوف الأمريكي ويليام جيمس النظرية البراغماتية، وكانت هذه النظرية هي القاعدة الأمريكية لمرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية، عندما بدأت الولايات المتحدة الأمريكية رحلة بناء الإمبراطورية على أعقاب انهيار الإمبراطورية الفرنسية والبريطانية وإنهاك الاتحاد السوفييتي.

يُعرّف جيمس البراغماتية بأنها «النظرية القائلة بأن جميع المفاهيم والقضايا تنتهي إلى قضايا عملية، وأن معناها هو نفعها العملي»، ويعني هذا أن الأفكار ليست صحيحة أو خاطئة بطبيعتها، بل تعتمد صحتها على مدى فائدتها العملية.

في خطاب القسم للرئيس الأمريكي الـ47 دونالد ترمب قال في منتصفه جملته الشهيرة، باختصار «أمريكا أولا»؛ لكن: وهل كانت أمريكا ثانيا!؟ في الحقيقة يرى ترمب بعد سجال وصراع طويل مع الحزب الديموقراطي أن أمريكا لم تعد أمريكا السابقة، لذلك كان شعاره الانتخابي «لنجعل أمريكا عظيمة».

من هنا يمكن قراءة فلسفة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب البراغماتية التي تركز على إعادة الاعتبار للمجد الأمريكي، وإذا أردنا أن نفهم ما هي العلاقة بين البراغماتية الترامبية وبين «لنجعل أمريكا عظيمة» على الواقع السياسي، ندرك أن ترمب سيقوم مجددا بإرساء سياسة المنفعة المتبادلة، إضافة إلى عقلية عقد الصفقات التي كانت في الولاية الأولى وستكون في الولاية الثانية الموجه الرئيسي لسياسة ترمب.

أولويات الشرق الأوسط

ولكن ماذا عن الشرق الأوسط.. هذه المنطقة كانت وما تزال المنطقة الحيوية للمصالح الأمريكية، وهي المنطقة التي ظلت اختبارا لقوة السياسة الأمريكية، لذلك بالإضافة إلى الصين وأوروبا وروسيا، سيكون للشرق الأوسط الحصة الأكبر في سياسة ترمب الخارجية.

فالرئيس الأمريكي العائد بقوة أراد أن يأتي إلى المكتب البيضاوي من دون صداع الحرب الإسرائيلية على غزة، لذا كان تم اتفاق وقف إطلاق النار قبل تنصيبه رغم معارضة اليمين الإسرائيلي المتطرف. وفي أول سؤال للرئيس الأمريكي دونالد ترمب أين ستكون رحلتك الأولى، كان الجواب المملكة العربية السعودية، وهذا ما فعله في الولاية الأولى العام 2017، وبالتالي نحن أمام رجل يعرف كيف يبدأ عصره السياسي القائم على الشراكة مع دول الشرق الأوسط وخصوصا السعودية التي بنت طوال السنوات الماضية شبكة من العلاقات الدولية المترامية، فضلا عن الثبات والقوة الاقتصادية.

صحيح أن الرئيس الأمريكي في خطاب القسم بعد مراسم التنصيب لم يتطرق إلى الرؤية الدولية في السياسة الخارجية، ولم يحدد خارطة الأعداء والأصدقاء أو الحلفاء، إلا أن ذلك مسألة طبيعية باعتبار أن الخطاب موجه إلى الشعب الأمريكي، ولكن الداخل هو بطبيعة الحال يستند إلى السياسة الخارجية التي تلعب دورا في تنفيذ شعارات ترمب خصوصا ما يتعلق منها بالجانب الاقتصادي وإعادة الانتعاش إلى الاقتصاد الأمريكي، وحتى يتم ذلك لا بد من العمل على القضايا السياسية المعلقة دوما في الشرق الأوسط لينعكس ذلك على الخزينة الأمريكية.

وإذا نفذ ترمب حديثه أنه لا يريد حروبا من الآن فصاعدا فإن التسويات النهائية هي الحل القادم لسياسة ترمب الخارجية.

ثلاث قضايا لن يتمكن الرئيس ترمب من الهروب منها في الشرق الأوسط؛ الأولى هندسة العلاقات الإقليمية وخلق التوازن في المنطقة الملتهبة من العالم، خصوصا أن الشرق الأوسط بالنسبة إلى ترمب خزان الحلفاء والأصدقاء، وبالتالي سيكون العمل على هذا الخزان له أولوية.

أما الملف الثاني، فهو القضية الفلسطينية التي وصلت إلى الفصل الأخير، بعد أن تبين أن إبقاء الصراع مفتوحا سيكون جرحا كبيرا في المنطقة والعالم، لا بد من العمل على وصفة كاملة المواصفات، ولعل نفوذ ترمب يخوله من القيام بمثل هذه الخطوة الشجاعة.

وستكون سورية باعتبارها حالة جديدة وجدها ترمب على الطاولة من الأولويات السياسية، خصوصا في ظل وجود ما يقارب 2000 جندي أمريكي في شمال شرق سورية، وهذا يعني أن أمريكا مجبرة على التعامل مع هذا الملف، لاسيما أن الأمر متعلق في الوقت ذاته مع الحليف التاريخي والإستراتيجي تركيا، لذا تشابك المشهد السوري ووصول إدارة جديدة إلى الحكم يستدعي من واشنطن وضع القواعد لدفع الدول جميعا إلى وضع سياسة واضحة من الحكم الجديد، ولا يخفى على أحد أن العالم يترقب وصول ترمب لمعرفة اتجاه السياسة الأمريكية في سورية خصوصا أوروبا التي بدت وكأنها مبعثرة التفكير في ما يتعلق بالتعامل مع الملف السوري.

كل هذه الملفات ستكون الأولية في السياسة الخارجية والملفات الساخنة على المكتب البيضاوي منذ اللحظة الأولى، وستكون المائة يوم الأولى هي المؤشر الواضح كما هي العادة في السياسية الأمريكية، حيث يتم بعدها تقييم الاتجاه والخارطة للسياسة الخارجية.

هذه الإدارة الأمريكية المحظوظة بالتجربة الرئاسية الأولى استفادت الكثير من الدروس السابقة، ومن حسن حظ الرئيس الأمريكي أنه شاهد طوال السنوات الأربع الماضية مسار سلفه الرئيس الأمريكي جو بايدن وهو يذهب من فشل إلى فشل في الشرق الأوسط وفي روسيا وفي التعامل مع الصين أيضا، فضلا عن الفشل الاقتصادي الكبير في الولايات المتحدة الذي خلف تضخما اقتصاديا مخيفا، ولعل عودة ترمب مرة أخرى إلى سدة الحكم ستكون من الناحية العملية أكثر إدراكا للتحديات وأكثر قدرة على اتخاذ القرارات، إنه حصل على أربع سنوات من التجربة المجانية في تحسين مستوى الإدارة الأمريكية، وبكل تأكيد فإن مبدأ المنفعة وتقليص الحروب سيكون القاعدة الذهبية خلال الحقبة الترمبية الجديدة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .