Connect with us

السياسة

اليمن أكبر قاعدة لتسيير الصواريخ الإيرانية

وصف رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني الدكتور رشاد العليمي بلاده، بأنها باتت أكبر حقل ألغام في العالم، وأكبر قاعدة

وصف رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني الدكتور رشاد العليمي بلاده، بأنها باتت أكبر حقل ألغام في العالم، وأكبر قاعدة لتسيير الصواريخ الباليستية والطائرات الإيرانية المسيرة التي تستهدف دول الجوار، وحذر، في خطاب له بالجامعة العربية أمس (الأحد)، من أن استمرار الأزمة والهجمات العابرة للحدود يمثل أكبر تهديد لدول الجوار وخطوط نقل الطاقة. وكشف عن خطورة ما وصفه بـ«التخادم» بين الحوثيين والتنظيمات الإرهابية، مؤكداً أن المليشيا الحوثية أفرجت عن المحكوم عليهم في الجرائم الإرهابية ووجهتهم لتنفيذ عمليات إرهابية في مناطق الحكومة الشرعية، مخالفة التعهدات التي التزموا بها. وأشاد رئيس مجلس القيادة بقرار جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين بإدراج الحوثيين كمنظمة إرهابية، داعياً إلى تفعيل هذا القرار والعمل على تجفيف سبل تمويل هذه المليشيات.

وكشف تشكيل لجنة مشتركة لإعادة هيكلة وتوحيد القوات المسلحة والأمن، موضحاً أن العمل جار على تنظيم تسلم القواعد المنظمة لعمل المجلس وهيئاته المساندة، إضافة إلى إصلاحات مرتقبة في السلطة القضائية.

ودعا العليمي الجامعة العربية إلى الترتيب لعقد اجتماع عربي ودولي لإعادة إعمار اليمن، بالتنسيق مع تحالف دعم الشرعية ومجلس التعاون الخليجي. وأعرب عن أمله أن يكون هناك دور فاعل للجامعة العربية من أجل فتح معابر تعز والمدن الأخرى وإنقاذ الناقلة «صافر» من الانهيار.

وعبر عن حالة من الإحباط في إمكانية تحقيق السلام مع المليشيا الإرهابية التي كرست جهودها ومنابرها للتعبئة والموت وليس للحياة، مؤكداً أن الحكومة أوفت بوعودها في تسيير الرحلات التجارية بين صنعاء وعمان والقاهرة، في حين لا تزال بالكامل طرق تعز والمحافظات الأخرى تحت الحصار الحوثي. وأوضح أنه في الشهر الأول للهدنة دخلت كل سفن الوقود عبر ميناء الحديدة دون وفاء الحوثيين ببند إيداع المرتبات وتسليمها وصرفها في مناطق سيطرة المليشيا. ولفت إلى أن المبعوث الأممي هانس غروندبرغ زار صنعاء قبل يومين ولم يستطع إقناع قادة الحوثيين بتنفيذ تعهداتهم بفك الحصار عن تعز والمحافظات الأخرى. واستعرض العليمي مع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط الوضع العسكري والأمني في اليمن والتحديات الاقتصادية والتنموية وتدخلات إيران الإرهابية في البلاد.

السياسة

نتنياهو: قريباً.. سترون طائراتنا في أجواء طهران

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم (السبت)، إن إسرائيل ألحقت ضرراً كبيراً ببرنامج إيران النووي

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم (السبت)، إن إسرائيل ألحقت ضرراً كبيراً ببرنامج إيران النووي والباليستي، مؤكداً أن تل أبيب لن تسمح لطهران بامتلاك سلاح نووي.

وأضاف في تصريح صحفي: «لن نسمح لإيران أن تحصل على 20 ألف صاروخ، وقريباً سترون الطائرات الإسرائيلية في سماء طهران»، مشدداً بالقول: «عكس من يقول إن ضرباتنا لم تحقق إنجازات فقد وجهنا ضربة قوية لموقع التخصيب المركزي لإيران، وهجماتنا على المنشآت النووية تعيد إيران سنوات للخلف».

وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي أن هدفنا إحباط تهديدات إيران النووية والصاروخية، وسنضرب كل موقع للنظام الإيراني، مؤكداً استهداف الفريق القيادي للعلماء الذي يقود المشروع النووي.

وقال نتنياهو: «لا أستطيع الخوض في تفاصيل أكثر».

واعتبر أن «التهديد الإيراني مزدوج، ويتمثّل في السلاح النووي والصواريخ الباليستية، وهدفنا إحباط هذا الخطر بكل الوسائل».

وأوضح نتنياهو أن طهران كانت «على بعد دقائق من امتلاك قنبلة نووية قادرة على تدمير إسرائيل»، مشدداً على أن الهجوم الأخير ألحق ضرراً بالغاً بالبنية التحتية للمنشآت النووية، وأصاب طواقم البحث والتطوير بشكل مباشر.

وخلص للقول: «لقد شققنا طريقاً إلى قلب إيران، وما رأيتموه هو البداية فقط. القادم أعظم».

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق، اليوم، مقتل أكثر من 20 قائداً إيرانياً، من بينهم رئيس هيئة الأركان المشتركة الإيرانية محمد حسين باقري في العمليات العسكرية، موضحاً في بيان إن العمليات منذ البداية قضت على أكثر من 20 قائداً في أجهزة الأمن التابعة للنظام الإيراني ومن بين القتلى عدد من كبار القادة في الحرس الثوري الإيراني.

وأشار جيش الاحتلال إلى مقتل 9 علماء نوويين في الضربات على إيران، موضحاً إن جميع العلماء والخبراء الذين تمّت تصفيتهم كانوا يشكلون مراكز معرفة رئيسية في مشروع إيران النووي، وامتلكوا خبرة تراكمية لعشرات السنين في مجالات تطوير السلاح النووي.

في الوقت ذاته، ذكرت صحيفة يسرائيل هيوم أنه من المقرر أن يجتمع المجلس الوزاري المصغر مساء اليوم (السبت) لتقييم الوضع، في ظل ترجيحات أن تشن إيران هجوماً بالمسيّرات والصواريخ على إسرائيل خلال ساعات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أوامر إسرائيلية بإخلاء مناطق في خان يونس.. مقتل 40 فلسطينياً في قصف على غزة

فيما أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة في غزة، قتل 40 فلسطينياً اليوم (السبت) في غارات إسرائيلية على

فيما أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة في غزة، قتل 40 فلسطينياً اليوم (السبت) في غارات إسرائيلية على قطاع غزة والتي تركز على مدينة خان يونس.

وقال مسؤول طبي إن 40 فلسطينياً قتلوا جراء القصف الإسرائيلي على خان يونس منذ فجر اليوم، مبيناً أن مجمع الشفاء الطبي استقبل 12 قتيلاً ونحو 50 مصاباً في قصف إسرائيلي على منتظري المساعدات شمالي غرب مدينة غزة.وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن 90 قتيلاً و605 مصابين وصولوا إلى المستشفيات خلال الساعات الـ48 الماضية، مشيرة إلى أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 55,297 قتيلاً و128,426 مصاباً منذ 7 أكتوبر2023.وأشارت الوزارة إلى أن 274 فلسطينياً قتلوا وأصيب أكثر من 2532 آخرين جراء الاستهدافات الإسرائيلية المتكررة لمنتظري المساعدات قرب نقاط التوزيع المحددة ضمن المشروع الإسرائيلي الأمريكي الذي دانته الأمم المتحدة باعتباره أداة عسكرية وسياسية ووسيلة لتهجير الفلسطينيين، مبينة أن 3 فلسطينيين قتلوا وأصيب آخرون في غارة إسرائيلية استهدفت خيمة تؤوي نازحين قرب مسجد الخالدي المدمر شمال غربي مدينة غزة.واستهدفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي مناطق عدة في القطاع الفلسطيني المحاصر، من بينها حي التفاح شرقي مدينة غزة، ومنطقة الدحدوح خلف الكلية الجامعية جنوبي المدينة، كما استهدف القصف أبراج مدينة حمد السكنية شمال خان يونس، ومجموعة من الأهالي شرق الجامعة الإسلامية في خان يونس.وأطلقت آليات جيش الاحتلال النار بشكل مكثف صوب خيام النازحين بمنطقة أصداء شمال خان يونس، بالمقابل، أمر جيش الاحتلال الإسرائيلي سكان خان يونس وبلدتي عبسان وبني سهيلا القريبتين في جنوب غزة بمغادرة منازلهم والتوجه غرباً نحو ما يسمى بالمنطقة الإنسانية، موضحاً أنه سيعمل بقوة شديدة جداً في تلك المناطق.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بعد إخلاء المطارات.. أين أخفت إسرائيل طائراتها المدنية؟

فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أمرت بنقل كامل أسطول الطائرات المدنية التابعة

فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أمرت بنقل كامل أسطول الطائرات المدنية التابعة لشركات الطيران الإسرائيلية إلى مطارات خارج البلاد، كشفت القناة الـ13 الإسرائيلية اليوم (السبت) عن إيقاف طائرة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في أثينا بعد مغادرتها إسرائيل إثر بدء الهجوم على إيران.

أفادت القناة أن إسرائيل هرّبت طائراتها إلى أثينا وأماكن أخرى خشية من القصف الإيراني، فيما ذكرت صحيفة معاريف العبرية، أنه تم نقل طائرات شركات إلعال، وأركيع، ويسرائير، وطيران حيفا إلى وجهات موزعة بين قبرص واليونان والولايات المتحدة، بموجب عملية وصفت بأنها «سرّية وخاطفة»،

وأفادت الصحيفة أن هذه الخطوة جاءت استناداً إلى تقديرات أمنية رجّحت بمحاولة إيران استهداف أسطول الطيران المدني الإسرائيلي تحسباً لهجوم صاروخي محتمل من إيران.

وأوضحت الصحيفة إن مديري الأمن في شركات الطيران الإسرائيلية الأربع تلقوا تعليمات فورية من المنظومة الأمنية مساء (الخميس)، تقضي بضرورة إخراج جميع الطائرات من المجال الجوي الإسرائيلي على وجه السرعة، وتم تنفيذ العملية بالتنسيق مع سلطات المطارات في الدول المستقبِلة، كما قام جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) بالتعاون مع أجهزة الأمن المحلية في الدول الثلاث المضيفة، بتعزيز الحماية على الطائرات الإسرائيلية في مطاراتها الجديدة، لضمان عدم تعرضها لأي استهداف أو محاولة اختراق أمني.

وعزت الصحيفة القرار إلى أنه إجراء وقائي ضروري لحماية البنية التحتية الحيوية للطيران المدني من تهديدات صاروخية محتملة.

وأظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية مغادرة عدد من الطائرات من تل أبيب صباح (الجمعة) بالتوقيت المحلي، وبحسب بيانات فلايت رادار24 فإن عدداً من رحلات شركة يسرائير اتجهت إلى قبرص، كما اتجهت طائرات تابعة لشركة إلعال إلى مطارات في أوروبا.

ورجحت مصادر أمنية إسرائيلية أن يتواصل إغلاق مطار بن غوريون 3 إلى 4 أيام على الأقل وفق الإعلام الإسرائيلي، فيما أكدت صحف إسرائيلية إخلاء المطار بالكامل، وإلغاء جميع الرحلات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .