Connect with us

السياسة

النظام الإيراني يتصدع.. إقالات وتغييرات أمنية

ضربت الإقالات الأمنية النظام الإيراني عقب إزاحة رئيس جهاز الاستخبارات في الحرس الثوري حسين طائب، بعد فشل الأخير

ضربت الإقالات الأمنية النظام الإيراني عقب إزاحة رئيس جهاز الاستخبارات في الحرس الثوري حسين طائب، بعد فشل الأخير في مواجهة التغلغل الإسرائيلي (الموساد)، داخل الأجهزة الأمنية الإيرانية.

وعين المرشد الإيراني علي خامنئي، القائد العام للقوات المسلحة، اللواء مجيد خادمي بمنصب رئيس وحدة حماية المعلومات التابعة لجهاز الاستخبارات للحرس الثوري الإيراني بدلاً من محمد كاظمي الذي حل محل طائب، حسب قناة «القدس برس».

وأعلنت وزارة الخارجية الإيرانية أمس (الإثنين)، تعيين ناصر كنعاني، متحدثاً جديداً باسمها، بديلاً عن سعيد خطيب زاده الذي اكتفى بالقول إن مهمته انتهت في هذا المنصب.

وتزامن هذا القرار من المرشد مع هجوم سيبراني تعرضت له شركة المعادن والخلائط الإيرانية أمس، وسط توجيه الاتهامات إلى المخابرات الإسرائيلية (الموساد)، الأمر الذي عكس حجم الثغرات الأمنية داخل المؤسسة الأمنية الإيرانية ومدى هشاشة المنظومة الأمنية في مواجهة أية هجمات خارجية.

سلسلة الإقالات داخل النظام الإيراني بدأت عمليا منذ السبت الماضي، حيث أعلن قائد قوات الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، إقالة مسؤول فيلق «ولي الأمر» إبراهيم جباري، الأمر الذي طرح تساؤلات عديدة منها: ماذا يجري في إيران؟ في الوقت الذي تشهد فيه البلاد ضغوطا دولية واقتصادية من الداخل، دفعت العديد من المدن إلى الخروج في احتجاجات ضد السياسة الاقتصادية الإيرانية.

يذكر أن كاظمي يتولى منصب رئيس وحدة حماية المعلومات في الحرس الثوري، وقد جرى تعيينه، الأحد، بشكل رسمي بمنصب رئيس جهاز الاستخبارات في الحرس الثوري خلفاً لرجل الدين المتشدد حسين طائب الذي جرت إقالته الخميس الماضي.

وتشير تقارير غربية إلى أن النظام الإيراني يعاني من تصدع المنظومة الأمنية، بعد أن أعلن الحرس الثوري اغتيال القائد في قوات فيلق القدس، الذراع الخارجية، العقيد حسن صياد خدائي، بهجوم مسلح شنه مسلحون يستقلون دراجة نارية، في 22 مايو الماضي.

السياسة

خادم الحرمين وولي العهد يبعثان برقيتَي عزاء في وفاة رئيس دولة الفاتيكان البابا فرانسيس

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، برقيتَي

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، برقيتَي عزاء في وفاة رئيس دولة الفاتيكان البابا فرانسيس.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

عائلات الأسرى تتهم نتنياهو بقتل أبنائها.. 59% يؤيدون صفقة إنهاء حرب الإبادة في غزة

وسط أنباء عن خلافات في أوساط حكومة نتنياهو وعزم وزراء الاستقالة وتأييد مئات المسؤولين السابقين للمطالب بوقف الحرب

وسط أنباء عن خلافات في أوساط حكومة نتنياهو وعزم وزراء الاستقالة وتأييد مئات المسؤولين السابقين للمطالب بوقف الحرب والوصول إلى صفقة ودعم رئيس جهاز الشاباك رونين بار، أظهرت نتائج استطلاع للرأي، اليوم (الإثنين)، أن أغلبية الإسرائيليين يؤيدون إبرام اتفاق يعيد الأسرى من قطاع غزة دفعة واحدة، مقابل إنهاء حرب الإبادة المستمرة للشهر الـ19.

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، التي أجرت الاستطلاع بالتعاون مع معهد «كنتار» المتخصص في قياس الرأي العام، إن أغلبية الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى صفقة تبادل شاملة تنهي الحرب في غزة وتطلق سراح جميع الأسرى دفعة واحدة، حتى وإن شملت الإفراج عن أسرى فلسطينيين، مبينة إن 56% من المشاركين في الاستطلاع أبدوا دعمهم لمثل هذه الصفقة، فيما عارضها 22%، في حين قالت نسبة مماثلة (22%) إنها لا تمتلك موقفاً واضحاً من المسألة.

وأشارت الهيئة إلى أن هذه النتائج تعكس تحولاً تدريجياً في الرأي العام الإسرائيلي، في ظل استمرار الحرب وتفاقم المخاوف على مصير الأسرى.

واتهمت عائلات الأسرى الـ59 المحتجزين في غزة، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتعريض حياة ذويهم للخطر، بإصراره على استمرار الحرب على غزة وتهربه من إنجاز صفقة تبادل أسرى، مؤكدة إنه يستجيب للوزراء الأكثر تطرفاً بحكومته، لحماية مصالحه السياسية.

أخبار ذات صلة

وطالبت عائلات الأسرى وأكثر من 141 ألف إسرائيلي آخرين بإبرام اتفاق شامل لإعادة جميع الأسرى دفعة واحدة، ولو مقابل وقف حرب الإبادة على غزة، لكن الحكومة ترفض هذه الدعوات.

بالتزامن مع ذلك، قلل نتنياهو من المخاوف من أن تشهد إسرائيل أي حرب أهلية.

بالمقابل، قتل 27 فلسطينياً في غارات للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر اليوم، وبحسب شهود عيان فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي نسف مباني سكنية عدة شمالي مدينة رفح جنوب القطاع.

Continue Reading

السياسة

ترمب: محادثاتنا مع إيران جيدة جداً

بعد يومين من انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين البلدين بشأن البرنامج النووي الإيراني، قال الرئيس الأمريكي

بعد يومين من انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين البلدين بشأن البرنامج النووي الإيراني، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الاثنين)، إن الولايات المتحدة أجرت محادثات «جيدة جداً» مع إيران.

وتزامن ذلك، مع معلومات نقلها موقع «أكسيوس» الإخباري، عن مصدرين، قولهما أن ترمب يعتزم التحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم لمناقشة وقف إطلاق النار في غزة، والمحادثات النووية مع إيران التي تشهد تطورات متسارعة خلال الأيام الماضية.

بدوره، أعرب الرئيس الإيراني في وقت سابق اليوم عن استعداد بلاده للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة في الإطار المحدد ومع الحفاظ على المصالح الوطنية، مشدداً بالقول: إذا كانوا لا يريدون التفاوض معنا من موقف متساوٍ، فسنواصل طريقنا.

وأضاف: نحن لسنا هنا للقتال، ولكننا لا نقبل الضغوط أو التهديد أيضاً، مبيناً إنه ليس متفائلاً ولا متشائماً.

أخبار ذات صلة

وأجرت إيران والولايات المتحدة في 12 و19 أبريل الجاري، جولتي تفاوض في عمان وروما بشأن البرنامج النووي، بوساطة عمانية.

وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: الاتفاق مع واشنطن على البدء في وضع إطار عمل لاتفاق نووي محتمل، فيما صف الوسيط العماني المحادثات بـ«البناءة».

وكان عراقجي قد أعلن استعداده لزيارة الصين الثلاثاء وإجراء محادثات فنية على مستوى الخبراء بدءاً من (الأربعاء)، قبيل الاجتماع الثالث المرتقب السبت القادم.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .